هِيَ حَرْبٌ عَالَمِيَّةٌ عَلَى الإِسْلَامِ تَجْرِي تَحْتَ عُنْوَانٍ زَائِفٍ هُوَ (مُحَارَبَةُ الإِرْهَابِ)

طَوَّقُوا دُوَلَنَا مِنْ كُلِّ جَانِبٍ قُتِلُوا الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ وَالأَطْفَالُ وَالشُّيُوخُ هُدِمُوا المَسَاجِدُ وَشَرَّدُوا وَأَسْقَطُوا أَرْبَعَ عَوَاصِمَ عَرَبِيَّةً ..عَلَى السَّعُودِيَّةِ أَنْ تُوَاكِبَ جَرَّاتُهَا فِي عَاصِفَةِ الحُزَمِ بِاِخْتِيَارِ حُلَفَاءِ سُنَّةٍ مِنْ الصُّقُورِ فِي العِرَاقِ وَلُبْنَانَ بَدَلَ الدَّجَاجِ الحَرِيرِيِّ والجبوري وَالنُّجَيْفِيُّ المعفن..كُلُّ أُسْلُوبِ القَتْلِ وَالتَّدْمِيرِ يَدُلُّ عَلَيَّ سِفَاحٌ يُسْكِنُ طَهْرَان وَالهَدَفُ كَسْرٌ أَرَادَتْنَا وَنَسُوا أَنَّنَا أُهِّلَ دِينٌ وَعَقَيْدِهِ