منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1

    صدور كتابى الجديد

    صدرت اليوم ترجمتى لكتاب :
    "من أين جئنا؟ بنو إسرائيل: النشأة والتطور الدينى، الشفرة الوراثية للعهد القديم.

  2. #2

    رد: صدور كتابى الجديد

    لم أستطع تصفح الكتاب ولكن عنوانه
    يغري بالقراءة ، رجاء التكرم بإيجاد
    حل فلا تفتح غير صفحة الغلاف .

  3. #3

    رد: صدور كتابى الجديد


    أضم صوتي لصوت الاستاذ عبد الرحيم وبرجاء مراجعة مواضيعك القديمة فهناك ابحاث لم نستطع قراءتها لخطا ما في تحميلهاز
    مع الشكر الجزيل دوما
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4

    رد: صدور كتابى الجديد

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ريمه الخاني مشاهدة المشاركة
    أضم صوتي لصوت الاستاذ عبد الرحيم وبرجاء مراجعة مواضيعك القديمة فهناك ابحاث لم نستطع قراءتها لخطا ما في تحميلهاز
    مع الشكر الجزيل دوما


    الأستاذة الفاضلة ريمة الخانى

    لقد ذكرت أن الكتاب صدر ولم أقل أنى أرفق الكتاب، لقد صدر الكتاب فى نسخة مطبوعة وليست الكترونية ، وللناشر حقوق منع النشر بأى وسيلة لأى أجزاء من الكتاب، كما تعلمين. ولقد أرفقت غلاف الكتاب فقط للتعرف على شكله.
    والكتاب يحتوى على الفصول التالية:

    مقدمة المترجم
    مدخل
    الفصل الأول: اللاويـون والخروج من مصر
    الفصل الثانى: قصـة يوسف وعصر الهكسوس
    الفصل الثالث: أربعة أجيال أم 430 سنة
    الفصل الرابع: "أَرَامِيًّا تَائِهًا كَانَ أَبِي"
    الفصل الخامس: "ديانة الآباء" والاسم "إسرائيـل"
    الفصل السادس: كيف أصبح يهوه إلهاً لإسرائيل
    الفصل السابع: موسى وأخناتون
    الفصل الثامن: "يهوه وأشيرتو"
    الفصل التاسع: العجل الذهبى والوصايا العشر
    الفصل العاشر: عهــد سينــاء
    الفصل الحادى عشر: عهد شكيم: كيف أصبح "إسرائيل" "شعب
    الرب"؟
    الفصل الثانى عشر: من عقيدة موسى إلى العقيدة المقرائية
    الفصل الثالث عشر: الإلـه الغيـور
    الفصل الرابع عشر: رؤيا آخر الأيام: بين العالمية والقومية
    خاتمة: ظهور التوحيد: من أخناتون وحتى زرادشت
    الملحق: بيت إيل وسيناء: عقيدة الآباء وإله موسى فى
    الشريعة الكهنوتية
    الهوامش

    مقدمة المترجم
    إن المسألة التى تشغل بال الجميع هى دائماً أين تنتهى الأسطورة فى العهد القديم وأين يبدأ التاريخ. هل قصة بابل ما زالت قصة أسطورية؟ وماذا عن الطوفان؟. أيحتمل ان يكون الآباء أسطورة وليس تاريخاً؟.
    يحاول الدكتور إسرائيل قنوهل عدم الاكتفاء بالمعنى الحرفى للعهد القديم ويحاول فى كتابه الذى بين أيدينا فك "الشفرة الوراثية للعهد القديم" أى تفسير كيف ظهر بنو إسرائيل على الساحة التاريخية؟ وما هى جذور عقيدتهم؟ وكيف بلوروا قوانينهم وعاداتهم؟.
    كما يدرس قنوهل بداية الديانة اليهودية ويحاول قراءة ما بين السطور، أى ما وراء فقرات العهد القديم، من بداية العبرانيين كجماعة عرقية ودينية مستعيناً فى ذلك ليس فقط بمعلوماته الوفيرة حول الموضوع ( يعتبر من كبار باحثى العهد القديم ورئيس قسم دراسات العهد القديم بالجامعة العبرية بالقدس) بل أيضاً بالاكتشافات الأثرية المختلفة فى أرض فلسطين وما يحيط بها.
    يحاول قنوهل جاهداً إثبات عكس ما تراه "مدرسة الحد الأدنى"[1]، التى تضم باحثين فى العهد القديم يرون أن العهد القديم ليس إلا كتاباً أسطورياً ليس له أى أساس تاريخى. ويعتقد قنوهل أن الأمور لم تحدث بالطبع كما يرويها العهد القديم بل هناك نواة تاريخية يحاول كشفها. كان نتيجة لذلك ظهور تاريخ جديد لليهودية القديمة يختلف تماماً عن كل ما عرفناه حتى اليوم. وسأحاول بإيجاز عرض نتائج هذا البحث:
    إبراهيم (عليه السلام) لاجئ حرب
    يعتقد قنوهل وفقاً لاكتاشفاته الجديدة أن كان هناك شعب فى أرض فلسطين لكنه تكون من ثلاث جماعات مختلفة تماماً تجمعت فى ذلك المكان فى القرن الثالث عشر قبل الميلاد. ولقد أحضرت كل جماعة من هذه الجماعات معها قصصاً وروايات خاصة بها دمجت بعضها ببعض لتخلق ما نعرفه اليوم بالعهد القديم.
    تدل الاكتشافات الأثرية على أنه فى عام 1230 قبل الميلاد بدأت جماعات انتقلت من حياة البدو الرحل إلى حياة الاستقرار فى منطقة سلسلة الجبال المركزية فى أرض كنعان. ويحدد قنوهل أول جماعة من الإسرائيليين فى هذا المكان بمجموعة من اللاجئين الساميين بلغت حوالى عشرين الف شخص جاءوا من منطقة حاران.
    ففى حوالى عام 1268 قبل الميلاد تمردت مملكة ميتانى التى كانت فى ذلك الوقت تحت الحكم الأشورى. و قام شلمنصر الأول رداً على هذا التمرد بتخريب مدنها وتشتيت سكانها. و فرَّ السكان الساميون (الأحلمو) الذين سكنوا المنطقة من هناك إلى أرض كنعان وأقاموا فى النواحى الشرقية من الجبال المركزية، أول مستوطنات دائمة. من هنا جاءت قصة طلب الرب من إبراهيم أن يترك بيته ويرتحل غرباً وجنوباً نحو أرض كنعان. (توضح الاكتشافات الأثرية تأثيراً واضحاً فى أرض كنعان لتراث عبادات أصلها من شمال سوريا ومنطقة حاران).
    غير أن المناطق التى وصلوا إليها لم تكن خالية تماماً من السكان فقد امتزج بعض من السكان الكنعانيين الذين سكنوا المنطقة مع المهاجرين الجدد من حاران، الذين كانوا أكبر عدداً من السكان المحليين. وهم الكنعانيون الذين طردوا من مصر بين القرنين السابع عشر والسادس عشر قبل الميلاد بعد فترة حكم قصيرة لمصر (عصر الهكسوس). وهذه الجماعة مسئولة عن قصة يوسف الذى تربى فى مصر وعلا شأنه فيها.
    وبعد مائة سنة تقريباً تصل الى المنطقة جماعة أخرى هى الجماعة الثالثة التى يتكون منها بنو إسرائيل قديماً المسمون فى التوراة باللاويين أى المرافقين لأنهم رافقوا أو انضموا الى الجماعات الأولى. كانت هذه الجماعة التى بلغ عددها بضع مئات على ما يبدو هم "العبيرو" المذكورين فى الوثائق المصرية القديمة بأنهم قاموا ببناء مدينة "بر-رعمسيس" للفرعون مرنبتاح، وقد فروا من مصر بعد أربعة قرون من الاستعباد عندما كان الفرعون منشغلاً فى الاستعدادات لحرب الليبيين، ووصلوا الى كنعان. ونظراً لكونهم عنصراً غريباً فقد منعوا من الحصول على أى أراض وسموا بالعبريين نسبة إلى اسمهم القديم "العبيرو". ومنهم ظهرت فى التوراة قصة الاستعباد فى مصر وبناء مدينتى فيثوم ورعمسيس وقصة الخروج من مصر.

    بداية التوحيد
    جلب العبريون اللاويون معهم تراثاً دينياً فريداً. يرى قنوهل أن ذلك ساعد فى عملهم فى الطقوس الدينية فى المجتمع الإسرائيلى الناشئ، كما لعبوا دوراً مهماً فى بلورة الأسس اللاهوتية للديانة العبرية القديمة. لقد تأثر العبيرو فى مصر، حسب رأى قنوهل، بالتراث الدينى للفرعون أخناتون الذى وضع أسس التوحيد. حكم أخناتون سبع عشرة سنة ومنع أثناء حكمه عبادة أى آلهة غير الإله آتون الذى اعتبره أخناتون الإله الأعلى والأوحد. ويعرض قنوهل فى كتابه الدلائل المؤيدة لاحتمال تأثير ديانة أخناتون على العبيرو الذين سيصبحون فيما بعد اللاويين الذين تشربوا فكرة التوحيد من ديانة أخناتون. غير أن الإله عندهم على عكس ديانة أخناتون ليس قرص الشمس أو النور بل أسمى منهما وخالقهما.

    عقيدة موسـى
    ظهر موسى من جماعة اللاويين (العبيرو) التى تأثرت بالديانة التوحيدية لأخناتون لكن الإله عند اللاويين وموسى يختلف عن إله أخناتون فى أنه فوق الطبيعة وليس جزءً منها. ويرى قنوهل أنه لأول مرة فى تاريخ الجنس البشرى يظهر فكر دينى حول ما وراء الطبيعة يحدد الإلوهية بأنها كيان موجود وراء الطبيعة والكون. وفى طريقهم من مصر الى كنعان (الذى استمر فترة طويلة على ما يبدو بالفعل كما تحكى التوراة) تأثر اللاويون (العبيرو) بالمديانيين الذين عبدوا إلهاً أطلقوا عليه اسم "يهوه". لم يكن هذا الإله معروفاً فى كنعان ويبدو أن العبيرو هم الذين أحضروه معهم إليها كما هو وارد فى العهد القديم الذى يحكى عن الإله يهوه القادم من الجنوب (القضاة 5: 4-5؛ التثنية 33: 2؛ حبقوق 3: 3).
    يظهر من الاكتشافات الأثرية أن الإله يهوه لم يتم تجسيده عند المديانيين فى صورة تمثال ولقد تبنى اللاويون هذه الفكرة أيضاً، وهكذا تم الدمج بين فكرة التوحيد عند أخناتون وبين عدم تجسيد الإله عند المديانيين.
    وجد اللاويون "العبيرو" فى كنعان عندما وصلوا إليها الجماعتين السابقتين اللتين عبدتا الآلهة الكنعانية وعلى رأسها الإله "إيل" الذى كان رئيس مجمع الآلهة الكنعانية. وأصبح "يهوه" فى البداية ابناً للإله "إيل" (ونظراً لأن "إيل" جُسِد على هيئة ثور فإن "يهوه" جُسِد على هيئة عجل- من هنا ظهرت عبادة العجل التى كانت معروفة عند بنى إسرائيل حتى عصر الملك يربعام) لكن امتزجت هذه الآلهة مع الوقت فى إله واحد غير مجسد له مسميات مختلفة كما أراد اللاويون.
    ولقد ورَّث اللاويون العبريون (العبيرو)، الذين جاءوا من مصر فى القرن الثانى عشر قبل الميلاد، الإسرائيليين فكرهم الدينى الذى أصبح مع مرور السنين التوحيد المعروف فى العهد القديم ويكتب قنوهل فى هذا الخصوص: "إن موسى ومجموعة العبريين اللاويين قد أدوا إلى تغيير كبير فى الثقافة البشرية تغيير مازالت أثاره بارزة حتى اليوم."

    يرى كثير من النقاد الذين قرأوا الكتاب فى لغته العبرية أن الكتاب يعتبر موجزاً جداً بالنسبة للفترة التى يغطيها فى البحث وأنه يعتبر بمثابة تلخيص مفصل لنتائج بحث أكبر وأعمق. كما يرون أن الأسس التى أراد بها قنوهل تأييد أفكاره كانت قليلة ربما كان ذلك بسبب حجم الكتاب وأنه لولا اسم قنوهل المعروف فى مجال دراسات العهد القديم لكان يصعب على القارئ قبول هذه الأفكار.
    لقد حاول قنوهل فى هذا الكتاب تقديم رؤية جديدة للتاريخ اليهودى رؤية إن كان لا يمكن إثباتها بشكل كامل إلا أنها تعد أفضل من التى ترفض وجود أى أساس تاريخى لقصص العهد القديم. فقنوهل يحاول، رغم كونه شخصياً، يهودياً متديناً، المزج بين التدين والعقلانية ورفض التعصب الدينى الذى هو بالنسبة له مثل المياه فى صحراء التعصب اليهودى المتزايد والمتنامى فى الفترة الأخيرة.

    المترجم
    عمرو زكريا خليل

  5. #5

    رد: صدور كتابى الجديد

    مبروك كتاب هام ومدخل لفهم العديد من القضايا الشائكة

  6. #6

    رد: صدور كتابى الجديد

    مبارك من جديد واسمح لي بنقله للمكتبة
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. صدر كتابي الجديد : نظام الحكم في الإسلام
    بواسطة محمد حبش في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-06-2018, 02:57 AM
  2. كتابي الجديد الجامع هدية الأيام المباركة
    بواسطة أ . د . محمد جمال صقر في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-31-2015, 09:39 AM
  3. كتابي الجديد /هدية يوم الجمعة
    بواسطة أ . د . محمد جمال صقر في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-08-2011, 12:58 PM
  4. مقدمة كتابي الجديد عن الامراض النسائية
    بواسطة المربد في المنتدى فرسان الطب البديل.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-13-2010, 06:56 PM
  5. صدور كتابى الجديد ( بطل من بلادى )
    بواسطة ابراهيم خليل ابراهيم في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 10-16-2009, 12:16 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •