السلام عليكم

هناك من يعمل بصمت وجد وإخلاص لديه الكثير مما لم نطاله ولم نتعلمه بعد, هم ثروة وطنية غنية وثمينة يجب أن نقدرها جيدا ونحسن الإفادة منها ومن منهلها العذب الصافي.
لقاء مع الفرسان ومع علامة في التاريخ ومصدر عميق الغور قضى عمره في البحث والتنقيب عبر دهاليز تاريخية لم يصل إليها احد قبله.
العلامة سهيل زكار .
ولان تواصله عبر الشبكة العنكبوتية لن يسعفنا في التواصل مباشرة معه هنا,سنكون حلقة الوصل بينه وبينكم .
من هو ااعلامة سهيل زكار ولمن لايعرفه:
تابع الرابط في الفرسان:
السيرة الذاتية واللقاءات:
http://www.omferas.com/vb/showthread.php?30586-العلامة-سهيل-زكار
بعض الكتب للتحميل:
http://www.omferas.com/vb/forumdisplay.php?167-فرسان-المكتبة
***********
ستكون الأسئلة عموما حول مشكل الحقائق التاريخية وإشارات استفهام حول امور يهمنا معرفتها على وجه الدقة:
س1 -ذكرت أستاذنا الكريم في إحدى محاضراتك في مركز أبورمانة الثقافي بدمشق ان التاريخ ذكر أكثر من مسيح وقد كان على حد قولك اربعة وهذا اعتقد يتعارض مع ماذكره القرآن الكريم وهو مسيح واحد كيف تشرح لنا
هذه الإشكالية التاريخية بإسهاب ووضوح؟
س2هناك بعض إشارات استفهام حول كتاب/المحذوف من التوارة كاملا /و رأيت ان كتابك الثاني المترجم/النصوص الكاملة لمخطوطات البحر الميت يشرح بعض تلك الجوانب الغامضة لكننا نريدها منك كوثيقة تاريخية هامة تتواصل مع ما سطره القران الكريم بشأن التوراة وتطور ه حتى وصل للصورة المعاصرة:
أ-ص 418 عبارة من الإصحاح الثاني والثلاثون :
23 لاتثق بأحد إلانفسك وبربك
ب-هكذا عبارة ماذا تعني للقارئ من الوهلة الأولى؟ تجعلنا نتوقف طويلا وخاصة نحن كمسلمين بات مسلما به مانعرف عن نفسية هؤلاء القوم,كيف تراها الان من منظورك الشخصي والاكاديمي؟وكيف ترى تطبيقها عمليا من قبلهم؟
كذلك نرى عديد مما يماثلها :
ص 419
18- قدر نفسك بشكل رئيسي ( الإصحاح الثالث والثلاثون)
س 3 ورد في ظهر الغلاف للكتاب الأول ( المحذوف من التوراة:ان عزرا دوّن التوراة وإذا توقفنا قليلا قبل ان نكمل يتبادر لدينا سؤال:
هل يمكن حفظ كتاب بعد 1000 عام بدقة وحرفية؟ كما القرآن؟نحن نعلم تمام العلم أنه لم يكن هناك كتاب صادق مثل القرآن حفظا؟بعد ذلك ذكرتم انه تزامن مع اصطلاح كلمة يهود ؟ من اول من اصطلح هذا الاسم؟ وهل كان حينها لهذا المصطلح مفهوم آخر او لظهور هذا الاسم حينها غاية خاصة؟
وانطلاقا من هذه الحقائق هل يمكن ان نقول ان التاريخ الذي بين أيدينا والذي ذكرت منه من محذوف التوارة وصل كما دوّن تماما؟ويمكننا ان نعتمد عليه لنبني الحقائق التالية بعده؟ذكرت انه اضيف له بعد عزرا أسفارا كثيرة وكان بالآرامية ثم حول للإغريقية وكان هذا في بلاد فارس هل كانوا يتكلمون الآرامية فعلا؟ ام لغة تدوين فقط فأين العبرية إذا حينها؟وكيف ظهرت العبرية بعد ذلك؟واختفاء النسخة الآرامية هي النسخة المعدلة أم ماقبلها؟
من هو المتهم الأول باختفائها؟.
س4 ذكرتم ان النسخة الإغريقية ترجمت للعبرية وهي المحرفة طبعا وبعد النسخة المضافة أيضا,وقد هذبت من قبل الحاخامات ,كيف تقارن مابين النسخة الآرامية والعبرية ؟ وهل النسخة التي بخط يد عزرا غير المضافة متوفرة؟
*********
بانتظاركم جميعا والف تحية