منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 45
  1. #1

    لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    السلام عليكم
    لقاؤنا اليوم مع سفير الصحافة الجزائرية عبر النت..
    قلم مجد وحروف ذات رسالة سامية تبحث عن مكان لتستقر فيه وتضع حملها الثقيل التي تنوء بحمله..
    الصحفي الكبير/حسين ليشوري:
    لنبدأ جولتنا مع الأسئلة والفرسان الكرام:
    1- من هو الصحفي حسين ليشوري؟
    2- ماذا تعني لك الصحافة الورقيةو الالكترونية ومالفرق بينهما من خلال خبرتك ؟
    3- هل هناك صحافة عربية حقا؟ وماتعريفك لها وكيف تراها الآن؟
    4- المواقع العربية هل أعطت الصحفي المساحة المناسبة له ولحروفه الحارة؟
    5- المعارف والعلاقات عبر النت نساء ورجالا , كيف تصفها كيف تراها وهل قدمت لك ماتريد؟
    نترك المجال للفرسان ولأسئلتهم
    تحية
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    السلام عليكم
    نرحب به عضوا وأديبا وصحفيا طال غيابه عن الفرسان
    ننتظره بفارغ الصبر ونتمنى أن يكون لقاء ممتعا شيقا مفيدا
    شكرا لكم جميعا
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  3. #3

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري


    السلام عليكم
    اهلا وسهلا ومرحبا بك أستاذ حسين بين الفرسان وانت فارسنا:
    هل تختلف مهمة الصحفي بين النت والواقع ؟ وأيهما أحلى بنظرك ومالفرق الجوهري؟ ومالكسب والخسائر؟
    ولك الشكر

  4. #4
    كاتب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    البُليْدة/ الجزائر
    المشاركات
    110

    Post رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    المشاركة الأصلية كتبت من طرف ريمه الخاني:"السلام عليكم
    لقاؤنا اليوم مع سفير الصحافة الجزائرية عبر النت..

    قلم مجد وحروف ذات رسالة سامية تبحث عن مكان لتستقر فيه وتضع حملها الثقيل التي تنوء بحمله..
    الصحفي الكبير/حسين ليشوري:

    لنبدأ جولتنا مع الأسئلة والفرسان الكرام:

    1- من هو الصحفي حسين ليشوري؟
    2- ماذا تعني لك الصحافة الورقية و الالكترونية و ما الفرق بينهما من خلال خبرتك ؟
    3- هل هناك صحافة عربية حقا ؟ وماتعريفك لها وكيف تراها الآن ؟
    4- المواقع العربية هل أعطت الصحفي المساحة المناسبة له ولحروفه الحارة ؟
    5- المعارف والعلاقات عبر النت نساء ورجالا , كيف تصفها كيف تراها وهل قدمت لك ماتريد ؟
    نترك المجال للفرسان ولأسئلتهم
    تحية" اهـ.


    بسم الله الرحمن الرحيم.

    الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات و الصلاة و السلام على من به ختمت النبوات.
    الحمد لله الذي جمعنا هنا على محبته رغم بعد الديار و اختلاف الأقطار، و السلام عليكم جميعا ورحمة الله تعالى و بركاته.
    أما بعد : يطيب لي أن أبدأ بالشكر الجزيل إلى السيدة الفاضلة أم فراس على استضافتها لي في الفرسان وترحيبها الكبير بشخصي الصغير، كما أعتذر عن تأخري عن الموعد رغم وجودي هنا يوم الأربعاء، فقد شغلت بأشياء أنستني مرور الوقت، كما لا يفوتني شكر رغد قصاب و فراس الحكيم على ترحيبهما بي كذلك، و أرجو من الله تعالى أن يوفقني للرد عن استفساراتكم كلها، و بالله التوفيق.

    عما عني فأنا مواطن جزائري من مواليد عام 1371 الموافق 1952، في مدينة البٌليدة القريبة من الجزائر العاصمة (45 كلم) وفيها تلقيت تعليمي الأول من الابتدائي إلى الجامعي و لم أخرج منها إلا لمدد قصيرة ثم أعود.
    تكويني المهني تقني محض في مجال المحاسبة المالية و تسيير المؤسسات الاقتصادية و كله باللغة الفرنسية، و منه اكتسبت التفكير الرياضي الصارم إلى حد ما، لكن بدايتي في التعلم كانت في إحدى مدارس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين، مدرسة التهذيب، أيام الاستدمار الغاشم، و هي مدرسة حرة، و قد غُرس فيَّ من وقتها حب الإسلام و حب اللغة العربية و حب الوطن، و هذه هي المبادئ التي نشأنا عليها : الإسلام ديننا و العربية لغتنا و الجزائر وطننا.
    لكن و بعد الاستقلال، شاء قضاء الله لي أن ألتحق بإحدى المدارس النظامية و قد عادت إلى السيادة الجزائرية، ثم تقلبت بي الأيام بين دراسة و بطالة و خدمة عسكرية و وظيفة إلى أن التقيت، عام 1988، بالسيدة المتعبة و التمنِّعة و الممتعة : الصحافة المعربة ! فبدأت مشوارا جديدا في حياتي لم أكن أتوقعه أو أحلم به إذ منحني فرصا للتعبير الحر و عرَّفني إلى القراء و منحني الشهرة، و إن محدودة، و عرفتُ كثيرا من خبايا الصحافة، الجزائرية خاصة، و قد لعبتُ دورا، أظنه مهما، في صنع بعض الأحداث في الحياة السياسية و إن لم يشعر به كثير من الناس، فقد كانت لي كتابات جريئة جدا ما عرفت أحدا تعرض لمثلها و لا سيما في العُشرية "الحمراء" حيث كان الصراع على أشده بين الإسلاميين و النظام، وهذا حديث آخر...
    أما الكتابة الأدبية، و قد بدأت بها قبل الكتابة الصحافية و هي التي فتحت لي مجال الصحافة، فقد جاءت إلي و لم آت إليها حسبما أزعم ...
    وللحديث بقية إن شاء الله تعالى حتى ألتقط أنفاسي و ... بعض ذكرياتي !
    تحيتي و تقديري و امتناني.

    حُسين.
    "للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم، فإن كنت كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قومه"
    (حسين ليشوري)

  5. #5
    أديب ساخر ورسام مبدع
    تاريخ التسجيل
    Nov 2009
    الدولة
    عنياك يا شهباء تنـزف وردهـا** وتضـوع سحـرا بكـرة ومسـاء
    المشاركات
    633

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته
    الأستاذ حسين ليشوري الغالي
    متابع باهتمام ...
    كل الود و التقدير و كل الاحترام لقلمك أستاذي الكريم...
    نحن مع هذه الأنفاس الطيبة العطرة النابعة من بين بديع كلماتك و جميل ذكرياتك...
    تحياتي..أرجو أن تتقبل مروري
    مودتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    الحمد لله رب العالمين

  6. #6
    كاتب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    البُليْدة/ الجزائر
    المشاركات
    110

    Post رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فادي شعار مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم ورحمة الله و بركاته


    الأستاذ حسين ليشوري الغالي
    متابع باهتمام ...
    كل الود و التقدير و كل الاحترام لقلمك أستاذي الكريم...
    نحن مع هذه الأنفاس الطيبة العطرة النابعة من بين بديع كلماتك و جميل ذكرياتك...
    تحياتي..أرجو أن تتقبل مروري
    مودتي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    وعليكم السلام و رحمة الله تعالى و بركاته.
    أهلا بك أخي فادي ابن حلب الشهباء الكريم و سهلا.
    أشكر لك مرورك الجميل و تعليقك النبيل و الذي يغريني بمواصلة الحديث عن ذكرياتي المتواضعة، وكل ما أرجوه ألا أكون ضيفا ثقيلا على الفرسان.
    تحيتي و امتناني.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    "للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم، فإن كنت كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قومه"
    (حسين ليشوري)

  7. #7

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    احببت أن ألقي عليك تحيتي أيها الصحفي الرائع
    سوف اتابع هنا بشوق وسؤال سريع:
    اين يقف الآن الصحفي الكبير حسين ليشوري وماهي أحلامه وىماله.
    ظميان

  8. #8
    كاتب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    البُليْدة/ الجزائر
    المشاركات
    110

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ظميان غدير مشاهدة المشاركة
    أحببت أن ألقي عليك تحيتي أيها الصحفي الرائع
    سوف اتابع هنا بشوق وسؤال سريع:
    اين يقف الآن الصحفي الكبير حسين ليشوري وماهي أحلامه وآماله.
    ظميان
    أهلا بك أخي ظميان و سهلا في بيتك، و شكرا لك على الترحيب.
    معذرة عن التأخر في شكرك.
    سأعود، إن شاء الله، إلى سؤالك قريبا.
    تحيتي و تقديري.
    حُسين.
    "للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم، فإن كنت كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قومه"
    (حسين ليشوري)

  9. #9
    كاتب وناقد
    تاريخ التسجيل
    Dec 2008
    الدولة
    البُليْدة/ الجزائر
    المشاركات
    110

    Post رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    الحمد لله و كفى و الصلاة و السلام على النبي المصطفى.


    إنتهيت في حديثي السابق إلى قولي :
    "أما الكتابة الأدبية، و قد بدأت بها قبل الكتابة الصحافية و هي التي فتحت لي مجال الصحافة، فقد جاءت إلي و لم آت إليها حسبما أزعم..." و هذا صحيح إلى حد كبير، إذ كنت أجد، قبل أن أبدأ في كتابة القصة القصيرة، الكتابة الأدبية ضربا من اللهو ونوعا من مضيعة الوقت، و كنت أرى أن على المسلم ألا يضيع وقته في مثل هذا العبث ! و ما كنت أكتب إلا ما يتصل بالدروس المسجدية أو الحلقات الدراسية التي كنا، أنا و بعض الشباب، نعقدها في البيوت و المساجد، و دام هذا سنين طويلة، قرابة العشر من 1974 إلى 1984، إلى أن وقعت في يدي مجلة من المشرق العربي، أظنها مجلة "الإصلاح" الكويتية، و كنا نتلهف للمطبوعات، المجلات و الكتب التي لها صلة بالدعوة الإسلامية و التي تأتينا من المشرق العربي و لا سيما من مصر و سوريا، و قرأت فيها إعلانا عن مسابقة عالمية في الأدب الإسلامي تنظمها الرابطة العالمية للأدب الإسلامي، ولم يكن عجبي من تنظيم المسابقة في الأدب في حد ذاتها، بل كم كان عجبي كبيرا من قراءة اسم الشيخ إبي الحسن الندوي، رحمه الله، و هو رئيس الرابطة يومها، فقلت في نفسي:"يا إلهي، هذا أبو الحسن الندوي، و هو من هو، يهتم بالأدب، و أنا الصغير الضئيل أرى الأدب مضيعة للوقت ؟ من أنا بجنب الشيخ ؟".
    كان ذلك عام 1984، و في خلال أيام، أقل من أسبوع، كتبت أربع أو خمس قصص قصيرة على التوالي و من هنا كانت بدايتي مع الأدب إلى اليوم، وقد نشرت هنا، منذ يومين، إحدى تلك القصص "القلم المعاند" http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=27566
    و "القطيع" و أنا لا أعلم عن فنيات القصة القصيرة و شروطها شيئا فقد كانت مغامرة في... فضاء الأدب، و من تقدير الله لي أن اقتنيت في الأسبوع نفسه الذي بدأت فيه الكتابة كتاب "جواهر الأدب" للأديب المصري سيد أحمد الهاشمي، رحمه الله تعالى، فكان أستاذي و موجهي في الأدب عموما و في القصة خصوصا، و لله الحمد و المنة.
    كنت أكتب لنفسي و أقرأ بعض ما أكتب لبعض أصدقائي فيشيرون علي بآرائهم و "نقدهم" ثم واتتني ظروف فكتبت أشياء اخترعتها كسلسلة مقالات بعنوان "إعلانات غريبة" أبدعت فيها لأنها من بنات فكري شكلا و مضمونا، و أنا دائما أكتب لنفسي و لا أعرف للنشر طريقا، لا في الصحافة المعربة حيث لا أعرف أحدا فيها و لا في دور النشر لأنني معدم لا مال لي أنفقه على الطبع على حساب الكاتب، ثم لم أكن أثق في كتاباتي البتة إلى أن سنحت فرصة لم تكن لتخطر لي على بال، كان ذلك في شهر مايو، أيار، عام 1988، قبل أحداث أكتوبر، تشرين الأول، الشهيرة و التي فتحت أبواب الصحافة شيئا ما وهذه قصة أخرى...، فقد حملت بعض كتاباتي التي كنت واثقا منها و يممت، متوكلا على الله وحده، شطر إحدى الجرائد المعربة في الجزائر العاصمة حيث مقرات الجرائد كلها، هكذا بلا وسيط و لا معرفة، فطلبت مقابلة رئيس التحرير أو أحد من مساعديه، فتم استقبالي من قبل رئيس التحرير نفسه فتعرفنا على بعضنا و سلمت له كتاباتي المتواضعة و وعدني أنه سينظر فيها فإن كانت تصلح للنشر نشرها و إلا ...، فقلت له: "نعم، أتفهم الأمر" و شكرته على الاستقبال و انصرفت إلى اليوم الذي زارني أحد الأصدقاء الجدد يومها في البيت و قال لي متعجبا:" أين كنت يا رجل ؟" فسألته بتعجب أكبر " لماذا ؟" فقال لي ضاحكا: " إنه ينشر لك في كل يوم مقالة... في جريدة المساء !" فنزل النبأ علي كـ ...الماء الزلال على العطشان، و واصل تعجبه "تكتب بهذا المستوى و نحن لا نعرفك ؟!" كان صديقي الجديد صحفيا متعاونا مع جريدة الشعب و أنا لا أدري، فتحدثنا عن المواضيع التي قرأها و منها قصة "القلم المعاند" و لم تكن طبعا بالشكل الذي هي عليه اليوم فقد أصلحتها و أضفت إليها ما لم يكن فيها، كان هذا في أيام صيف 1988، في شهري جويلية، يليو، و أوت، آب، فتوثقت صلتي بجريدة "المساء" حيث صرت أنشر كتاباتي بين الحين و الآخر، و بالمناسبة رفض رئيس التحرير قصة "القطيع" التي أشرت إليها أعلاه لأنه وجدها سياسية و يمكن أن تسبب له، و لي، مشاكل فتفهمت الأمر و لم ألمه، و كيف لي أن ألومه و قد أسدى إلي خدمة لا أنساها له ما حييت ؟ ثم وقعت أحداث أكتوبر، تشرين الأول، من خمسة إلى عشرة منه، الأليمة حيث سفكت دماء الشباب الثائر في الطرقات و كادت الفوضى تعم البلد لولا لطف الله به، لكن هذه الأحداث جاءت بنتائج كبيرة و أهمها فتح مجال الإعلام عريضا، الشيء الذي لم نكن نحلم به في ظل حكم الحزب الواحد، حزب جبهة التحرير الوطني المعروف.
    وكما قلت كانت أحداث أكتوبر الأليمة فاتحة خير لي في مجال الكتابة الأدبية عموما و الصحافية خصوصا، فقد بدأ اسمي يعرف و صار لي قرّاء من الصحافيين أنفسهم و من الأصدقاء، و صارت تصلني الرسائل من جهات مختلفة من الوطن، إلا أن صلتي الصحفية كانت مع جريدة المساء وحدها و قد اقترح علي مساعد رئيس التحرير التعاقد مع المؤسسة التي تضم جريدة "المساء" و "الشعب"، الجريدة العريقة، و "أضواء" الثقافية الأسبوعية و "المنتخب" الأسبوعية الرياضية، فبعد أحداث أكتوبر صرت أكتب باقتراح من أحد الصحافيين في جريدة "الشعب"، وهي من هي، و بدأ مشواري الصحفي من هنا، و الذي أسميته من بعد "رحلة السندباد في بحار الصحافة الجزائرية" و يا لها من بحار !

    و للحديث بقية إن شاء الله تعالى، دمتم على التواصل البناء الذي يغني و لا يلغي، مودَّتي !

    ملحوظة بسيطة: أنا أسرد هنا حكايتي حسب ورود الخواطر و لا أحضر مسبقا حديثي الذي أقصه لأول مرة على الناس و... في "النت" ! فمعذرة إن بدوت ... ثرثارا !!! لأنني أحكي ذكريات هي عندي جميلة و لا أدري موقعها عند القراء.
    "للخيال على الكاتب سلطان لا يقاوم، فإن كنت كاتبا فلا تقاوم خيالك و لكن قومه"
    (حسين ليشوري)

  10. #10

    رد: لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري

    من أمتع الحديث ماجاء صادقا عفويا وبمحبة ولاحظت ذلك بقلب نابض بالمحبة والإيمان:
    هل تؤمن بأن هناك كتابة إسلامية واخرى تربوية وهكذا على سبيل التخصيص؟؟ وهل تجد روادا من قبل الراغبين بالتربية السليمة التي تعكسها الكتابات التي نرغب بحق والتي تربينا عبرها حقبا طويلة من الزمن؟
    مع تحيتي وكبير سلامي.

صفحة 1 من 5 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الصحفي /محمود السرساوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 09-26-2012, 01:46 PM
  2. رحلتي قصة بقلم سُكيْنة حسين ليشوري
    بواسطة حسين ليشوري في المنتدى - فرسان أدب الأطفال
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 01-10-2011, 09:57 AM
  3. نبارك لأديبنا حسين ليشوري
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 10-04-2010, 04:10 PM
  4. العود الحقود ! (قُصيْصة شاعرة) بقلم حسين ليشوري
    بواسطة حسين ليشوري في المنتدى القصة الشاعرة
    مشاركات: 15
    آخر مشاركة: 05-05-2009, 10:34 AM
  5. نرحب بالاديب/حسين ليشوري
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 13
    آخر مشاركة: 12-28-2008, 12:37 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •