منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 11 إلى 20 من 57
  1. #11

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أديبه نشاوي مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    يبدو ان اللقاء سيكون رائعا ارحب بدوري بالأستاذة آداب وننتظر حضورها بفارغ الصبر
    لي عودة مع قطاف الأسئلة( واوله مارايك بما حدث في سفن الحرية وبصدق؟)
    اديبة
    الأستاذة الفاضلة أديبة نشاوي المحترمة
    أشكر لك ترحيبك الغالي والثمين ومعاً سيكون كل شيء رائع إن شاء الله
    أووه يا صديقتي ماذا أقول لك بما حدث في سفن الحرية.
    لكن سأقول رأي ووجهة نظري الشخصية بكل صدق ووضوح وصراحة.
    لاحظي معي
    السفن لم تكن تمثل دولة واحدة ولا جهة واحدة ولا انتماء ديني أو سياسي واحد، بل كانت من معظم دول العالم ومن جنسيات وأديان وفئات مختلفة.هذا أولاً
    ثانياً: لم ينتظر الصهاينة وحكام الكيان الإسرائيلي وصول السفن إلى المياة الإقليمية الفلسطينية، بل قاموا بفعلتهم النجسة في قلب البحر وبما يسمى المياه الدولية، وهي خاضعة للقانون البحري الدولي.
    وهذا يعني أن إسرائيل لا تستخف فقط بالعرب وبغزة وبالمتضامنين من كل العالم بل أيضاً تستخف وتستهين بكل العالم وعلى رأسه أمريكا.
    وهنا يمكنني القول من وجهة نظري أن إسرائيل هي ذاتها أمريكا ، تلك القوة المتجبرة الظالمة.
    هذا الاستخفاف بالشرعية الدولية وبالقانون الدولي لا تفعله ولا تقوم به دولة عادية ، بل من يقوم به دولة أو كيان يدرك جيداً أنه هو الشرعية الدولية وهو القانون الدولي وهو المتحكم والمسيطر على العالم
    وهذه هي قناعة إسرائيل ،وتدعم هذه القناعة أمريكا أيضاً، وجميعنا يعلم أن من يعادي إسرائيل فهو يعادي أمريكا،وهنا من الخطأ الفادح أن نفصل إسرائيل عن أمريكا بأي طريقة كانت.
    ما فعلته إسرائيل ليس غريباً بل ومتوقعاً، لكن الشيء الذي لم يكن متوقعاً هو الاعتداء في المياه الدولية، وهذا يعني أن العالم كان مازال يعتقد أن إسرائيل تلتزم بالقانون الدولي وبالشرعية الدولية.
    ماحدث ليس تعدياً للعرب وحسب بل هو تعدياً لكل دول العالم وللإنسانية.
    إسرائيل تعتدي على فلسطين وعلى العالم العربي بطرق شتى، وأرادت إسرائيل من الاعتداء على قافلة الحرية أن توصل للعالم رسالة مفادها ،إن إسرائيل وبما تسميه (أمنها القومي) خط أحمر لا يسمح لأي دولة في العالم الاقتراب منه، حتى لو اقتضى الأمر شن حروب بسبب ذلك.
    هذه القوة الإسرائيلية وهذا التجبر وهذا العنف لا يمكن لإسرائيل أن تقوم به إلا إذا كانت واثقة تماماً أن هناك من يحميها ويقف خلفها.
    وأنها تواجه ضعفاً وترهلاً في الطرف الآخر، والطرف الآخر هو العالم العربي والعالم أيضاً.
    الترهل والضعف العربي أتاح المجال لإسرائيل بالقيام بكل مجازرها دون الخوف أو الخشية على أمنها القومي أو على سمعتها في العالم.
    إسرائيل تدرك تماماً أن الدول العربية والأنظمة الحاكمة فيها هزيلة وضعيفة وغير قادرة على القيام بأي رد فعل بناء وفعال ،ولديها أمثلة كثيرة وسابقة على ذلك.
    ليس من الأمثلة العدوان الدائم على غزة والمجازر التي تجاوزت المئات والتي نفذها قادة الكيان الصهيوني بدم بارد كمجازر صبرا وشاتيلا ودير ياسين والبقر والآلاف في غزة ووووووو بل لديها مثال نموذجي حي آخر ألا وهو احتلال العراق، احتلت إسرائيل وأمريكا العراق ولم يحرك ساكن في العالم العربي، فهل سيحرك ساكناً في مجزرة نفذوها في عمق البحر، أكيد لا
    إذن يا سيدتي الفاضلة باختصار شديد: إن الضعف العربي وبالتحديد ضعف الأنظمة العربية هي التي تخول إسرائيل بالقيام بكل المجازر الدنيئة التي تقوم بها.
    وإذا استبعدنا عالمنا العربي وأنظمتنا الحاكمة من الآثار المترتبة على الحادثة نجد أن المصالح الاوروبية ومصالح بعض دول العالم الأخرى مع إسرائيل أعلى وأكبر من أن تضر بها بسبب هذا الحادث الإجرامي باستثناء دول أخرى مقاومة ومناصرة للحق كدولة تركيا التي حاولت أن تقيم العالم ولا تقعده مطالبة بعقاب إسرائيل.
    ليس بالكلام فقط بل بالفعل أيضاً، حيث أن تركيا أتخذت بعض الإجراءات الفعلية وأعلنت أن إعادة التطبيع مع الكيان الصهيوني مرتبط تماماً بإنهاء الحصار عن غزة، كما أنها أوقفت ثلاث مناورات عسكرية مشتركة مع الكيان الغاصب.

    ربما نعود لاحقاً لاستكمال الحديث في هذا الأمر وأنتظر طلتك البهية مرة أخرى نتحاور ونناقش ونقترح
    لك كل المحبة والاحترام

  2. #12

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    تشرفنا بمعرفتك أستاذة آداب وبفكرك النير وبعد:
    كيف يمكن أن يساهم المواطن العربي العادي إيجابيا في قضايا وطنه وتحريره سواء من الخارج او الداخل؟
    خاصة ان هناك من يزيف السبل ويزين الطرق غير الصحيحة؟؟وبذلك تتسمم الشهادة والمساهمات وتبقى النية !!
    ارجو ان اكون واضحا هنا أرجو ان اسمع منك رأيا مهما.
    مع كل التقدير والاحترام
    ناجي أبو عيسى /غزة العزة

  3. #13

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنان دركل مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    أستاذة آداب:
    أرحب بك من خلال منبر اعتز به وأظن ان هناك الكثير مما يمكننا ان نناقشه معا خاصة حول التوحد ولكن لارتب اوراقي اولا..
    ثانيا سؤالي باختصار عن الدورات التعليمية عبر النت والمجانية وهي متناثرة وتعتبر تجارب جديدة نوعا ما رغم أنني انظر إليها كمتفرجة حاليا.
    فمارايك بها ان كان لك اطلاع ., وكيف يمكن أن نستثمر تلك النقطة لصالح رواده الشباب ؟؟ولفائدتهم؟؟؟
    كل احترامي

    الأستاذة الفاضلة بنان دركل المحترمة
    أهلاً ومرحباً بك سيدتي العزيزة، أشكر لك ترحيبك وأفتخر به،كما أنني أشاركك اعتزازي بهذا المنبر الذي انتسبت إليه وسأبقى لأني وجدت به منبراً ملتزماً جاداً حريصاً على تقديم المعلومة والمعرفة ومشجعاً لتبادل الآراء والأفكار بين أعضائه، وهو منبر للحق يسعد المرء المتصفح للنت والباحث عن مكان يليق بتواجده.
    أشكرك وأشكر الفارسة الأولى الأستاذة الكبيرة ريمه الخاني التي أعطتنا هذه الفرصة لنكون معاً نتحاور ونتبادل الافكار.

    نعم سيدتي يمكننا أن نناقش الكثير عن مرض التوحد هذه الإعاقة التي مازالت مجهولة لحد الآن، ويمكننا من خلال تخصصك العلمي (كما عرفت فحضرتك صيدلانية) وهذا الأمر يفيدنا في الحديث عن نظرية متعلقة بالغذاء عزا إليها بعض العلماء سبب الإصابة، لكنها لم تثبت لحد الآن، إضافة إلى أشياء أخرى يمكننا الاستفادة من خبرتك العلمية بها،.
    وجدا أسعدني اهتمامك بهذا الأمر وأشكرك عليه وأنتظر أن تنتهي من ترتيب أوراقك لنبدأ بنقاش حول هذا الأمر قد نصل إلى نتيجة مفيدة ونفيد بها هؤلاء المصابين بهذه الإعاقة الغامضة.

    ثانيا سؤالي باختصار عن الدورات التعليمية عبر النت والمجانية وهي متناثرة وتعتبر تجارب جديدة نوعا ما رغم أنني انظر إليها كمتفرجة حاليا.

    فمارايك بها ان كان لك اطلاع ., وكيف يمكن أن نستثمر تلك النقطة لصالح رواده الشباب ؟؟ولفائدتهم؟؟؟


    بالنسبة للدورات عبر النت :كانت لي تجربة المراقبة في إحدى المواقع ويمكنني من خلال تلك التجربة أن أقول:
    لم أجد أن كل الدورات حظيت بالنجاح الحقيقي، فهناك بعض التخصصات في العلوم الإنسانية أو المراسلات التجارية أو دورات دراسات الجدوى الاقتصادية لقيت نجاحاً نوعاً ما أكثر من الدورات المتعلقة بتعليم اللغات.

    فالدورات النظرية والتي تعتمد فقط على تقديم المعلومة أو النصح أو الإرشاد على اتباع الطرق السليمة في حل المشكلات ، تعتبر مقبولة ، شريطة أن يكون القائم على التعليم في الدورة على معرفة كاملة بأصول التدريس الالكتروني وطرائق التدريس في التخصص الذي يود أن يعلمه للمتدربين.
    والشرط الآخر: أن يأخذ المتدرب الأمر على محمل الجد ويكون متلزما ومواظباً في الحضور بالمواعيد المحددة، وأن يكون معتمداً على نفسه خارج الدورة (من خلال البحث والتنقيب والتطبيق العملي على أرض الواقع).

    أما الدورات التعليمية (تعلم اللغات مثلاً باستثناء تعلم القواعد ) وجدت أن هذا الأمر غير ناجح تماماً علماً أن أحد الخاضعين لدورة في تعليم اللغة الإنكليزية صرح لي أنه استفاد كثيراً من إحدى الدورات التعليمية التي انتسب إليها وتعرف على أشياء في اللغة لم يكن يعرفها، سيما وأن ذلك الموقع كان يستخدم مركز صوتي في التعليم.
    لكن هذه الحالة ليست عامة، وهي تشبه تعلم اللغة عن طريق السيديات المنتشرة بكثرة، الأمر مرتبط بجدية المتعلم والمعلم وغالباً في النت يتراخى المتعلم والمعلم في المراحل الأخيرة.


    إذا أردنا فعلاً أن نستثمر موضوع التعليم على النت، يمكننا ذلك ، لكن في البداية علينا اختيار الموضوع العلمي الذي نود تعلمه وأن يكون ذلك الموضوع نظرياً (يعني لا يمكنني ان أتبع دورة في مكيانيك السيارات على النت أو في الكهرباء او حتى ببعض تخصصات الحاسب كدورات الصيانة والبرمجة وما شابهها )و ألا يكون للصوت ضرورة، وأن يكون الموقع المعلم مجهزاً بكل الوسائل التعليمية التي تساعد الطالب على الفهم والاستيعاب.

    أشكرك مرة أخرى وتقبلي مني كل الحب والتقدير

  4. #14

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فتى الشام مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    ارحب بك استاذة آداب وخيتو لاتنسينا لما تيجي حلب:
    تعريف بسيط لو سمحت لنا:
    ماتعريف تلك الكلمات من وجهة نظركك
    الام
    الاب
    الاخ
    الثقافة
    النت
    الصداقة
    المعارف
    الواسطة
    الوطن
    الخطأ
    الخلاف
    الحزن
    الفرح
    ولنا عود بتعاريف جديدة
    وفاصل مع هذا الرابط اود تعليقك ونواااااااصل
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?p=100324#post100324
    جمال-حلب

    فتى الشام الجميل
    وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    لا تتصور كم أنا سعيدة بمعرفتك ، وشوف خيو رح إجي ع حلب وإذا ما استقبلتني (رح جقجق الدنيي كلها بحلب).

    الأم== عطاء
    الأب== قوة
    الأخ==حظوة
    الثقافة==متانة
    النت==عالم افتراضي
    الصداقة== خرافة وإن كانت حقيقية كنز
    المعارف==ورود(أزهار)
    الواسطة==ضعف،خزي،عار
    الوطن==شرف
    الخطأ==مصيبة
    الخلاف==طريق للإبداع
    الحزن==زاد علينا أن نتزود به
    الفرح== مكافأة من الله

    أنتظر عودتك
    وأما الرابط فقد قرأته وعلقت عليه وأشكرك لأنك أعدتني لحظات إلى طفولتي ومنحتني لحظات من الفرح والسعادة
    كل الاحترام والتقدير لك

  5. #15
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    حقيقة مررت باللقاء ووجدت كم هو رائع ومهم ومفيد ويبدو فعلا أننا سنتبادل الآراء بشكل أروع مما نظن.
    ارحب بك بدوري واسمحي لي ان أطل من خلال تخصصك وكلماتك التي لفتت نظري من خلال رابط الأخ الكريم من حلب:
    ،حتى الطفولة تغيرت ، فلم تعد طفولة ، ولفت نظرنا إلى نقطة مهمة وهي أن الأطفال اليوم كبار من لحظة ولادتهم، وهذا أمر لا يحسدون عليه، لعدة أسباب أهمها أنهم لن يعيشوا طفولة حقيقية وبريئة كطفولتنا، وهذه ستولد لهم مشاكل نفسية وتربوية كثيرة خلال حياتهم، إضافة لذلك لن تكون حياتهم المستقبلية زاخرة بما كان في أيامنا من تعلق بأصالتنا وماضينا وتاريخنا وتراثنا، فهم كما ذكرت يكبرون على ثقافة نانسي وهيفاء وإليسا، فهم حقا جيل الهمبرغر والشيزبرغر، يعني جيل (خروق).
    وهذا ينبئنا بمستقبلهم الفكري المترهل.
    حقيقة كلام خطير احزنني جدا وأنا أقف في حيرة حارقة وأنا أربي اولاد محاصرين بالتقنية الممرضة والتي لاتعطي إلأا ما يلجم ويكبل ويضيع أكثر مما ترشد وتساعد...
    يهمني ان تضعي لنا نقاطا على الحروف لتربية مثلى من خلال معطيات الحاضر
    كل محبتي وامتناني

  6. #16

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    ونعود من جديد في جولة اخرى من النقاش والحوار الإيجابي الجاد وبعد:
    أختي العزيز آداب رأيتك مهمتة منذ زمن غير قليل بامور التبشير الذي نشط من فترة طويلة حقيقة وكلما سمعنا عن نيجيريا ..أريتيريا ..الصومال.. دارفور... الخ....عصرنا الالم عند السؤال أين نحن من هذا كله؟كيف نقف مكتوفي الأيدي؟
    أرجو ان نركز دائرة الضوء للنقاش حول تلك النقطة الخطيرة , مع امتناني سلفا.
    مع كل تحيتي
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  7. #17

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جريح فلسطين مشاهدة المشاركة
    السلام عليكم
    تشرفنا بمعرفتك أستاذة آداب وبفكرك النير وبعد:
    كيف يمكن أن يساهم المواطن العربي العادي إيجابيا في قضايا وطنه وتحريره سواء من الخارج او الداخل؟
    خاصة ان هناك من يزيف السبل ويزين الطرق غير الصحيحة؟؟وبذلك تتسمم الشهادة والمساهمات وتبقى النية !!
    ارجو ان اكون واضحا هنا أرجو ان اسمع منك رأيا مهما.
    مع كل التقدير والاحترام
    ناجي أبو عيسى /غزة العزة
    الأخ الفاضل ناجي أبو عيسى(جريح فلسطين ) المحترم
    وعليكم السلام
    يسعدني رأيك وأنا من تشرفت بمعرفتك وبالحوار مع أحد أبناء العزة في غزة العزة.
    سؤالك كبير جداً وخطير للغاية، ويسعدني أن أرى أهلنا في غزة مدركون تماماً لصحة الطرق المتبعة في مساعدتهم ، ولا غريب في ذلك فهم أهل الجهاد وأهل النضال ، وهم وحدهم ولا أحد سواهم سطر لنا أجمل وأروع ملاحم البطولة والجهاد والحفاظ على الوجود في التاريخ المعاصر، بل من حافظ ويحافظ على ما تبقى من الشرف العربي، أهل وأطفال عزة وشهداء غزة وفلسطين الأبية هم أكرم من في الدنيا وأنبل بني البشر.
    سيدي الفاضل :إن قولك خاصة ان هناك من يزيف السبل ويزين الطرق غير الصحيحة؟؟وبذلك تتسمم الشهادة والمساهمات وتبقى النية

    أنا أوافقك تماماً في هذا القول مع علمي المسبق أن نقاش هذا الأمر بوضوح وصراحة ، قد يجلب لنا ما لا نحبه ومالانريده أنا وأنت، ومع ذلك لا يمكنني إلا أن أقول: كما قالت أم كلثوم في إحدى أغنياتها (إلى فلسطين طريق واحد ..... يمر من فوهة بندقية)
    وعلى الجميع أن يدركوا هذه الحقيقة، لأن الحديد لا يفله إلا الحديد ، ولأن الرطل لا يخفضه في كفة الميزان إلا رطلين) ومن يقول غير ذلك فهو كما تفضلت يزيف السبل ويزين الطرق غير الصحيحة وتتسمم الشهادة وتبقى النية فقط، والجهاد بالنيات لا يعطي إلا الحرية بالأمنيات ، والحرية تؤخذ ولا تعطى، للحصول على الحرية يلزمنا فعل وليس قول،ونحن نقول ولا نفعل، نتظاهر ونشجب ونندد ونستنكر، والجبروت الظالم مستمر في غيه، يسخر من تظاهراتنا ويستخف بشجبنا ويهزأ بتنديدنا.
    ويقول تظاهروا واستنكروا ونددوا ونحن ماضون في إبادتكم إلى أن تنتهوا.
    جميعنا يعلم أن فك الحصار عن غزة يكون بالفعل ويأتي من البر بحشود هائلة وجيوش جرارة والطريق عبر البحر يبقى حلماً ،وطريقاً خاطئاً ونتيجته عشرات القتلى أو الشهداء كما أطلقنا عليهم التسمية، ربما يستحقون نيل شرف (لقب الشهيد) لأنهم استشهدوا دفاعاً عن فكرة، وعن مبدأ وعقيدة) لكن لو تم استثمار أجسادهم بطريقة أخرى لكانت النتيجة أفضل وأكثر إيجابية،وهذا لا يعني أننا نبخسهم حقهم ، أبداً، وإنما نقول اتبعوا الطريق الخاطئ لنيل الشهادة.
    وهنا تكمن المشكلة الحقيقية، لأن اتباع الطريق الخاطئ هو هدر للطاقات واستنفاذ للجهود، وتفريغ لشحنات الغضب وبالتالي موت الحالة الثورية المسيطرة على روح الثوار والمناضلين والراغبين بالجهاد.

    لاشك أن هناك وجهة نظر أخرى ومغايرة تماماً لوجهة نظري، ويمكنني أن أفهم من وجهات النظر المغايرة، قناعتهم باتباع تلك السبل والطرائق، من خلال اعتقادهم بالضغط على الأنظمة العربية وتغيير وجهة نظر العالم باسرائيل، وهنا أود أن أقول لو كانت دول العالم لا تعرف اسرائيل حق المعرفة كانت فعلاً ستغير وجهة نظرها بها ، لكن كل دول العالم وعلى رأسها أمريكا تعرف وتعلم تماماً البعد الإجرامي لليهود والصهاينة وللكيان الصهيوني.
    والعالم برمته يعلم أن أسرائيل كيان عصابات وإجرام وكيان محتل وغاصب، لكنه غير قادر على القيام بأي فعل ، لأن اسرائيل كيان مسلح وكيان قوي ، ولو كان العرب أقوياء بدولهم وحكامهم لحرقوا اسرائيل وارتاح العالم من هذالكيان الغاصب.
    وحسبوا حساباً للعرب وقوتهم كما يحسبون لإسرائيل ألف حساب.

    بالنتيجة يا صديقي اسمح لي أن أقول : إن قوتنا لا تتحق إلا بالعودة إلى عدالة عمر وشجاعة خالد وبلاغة علي.
    حينها يمكننا أن نبيد اسرائيل ونحرقها ونلقي بجثث كلابها إلى كلاب الشارع الشاردة.
    سأقف اليوم هنا وأعود لاحقاً لأجيبك عن السؤال المطروح.

    لك كل الاحترام والتقدير
    وعاشت فلسطين حرة أبية من البحر إلى النهر






    سيدي الفاضل كلنا جرحى فلسطين والله أعلم ، لا أصابك مكروه وحماك الله وحفظك أنت وكل أهلنا في فلسطين المحتلة .

  8. #18

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    السلام عليكم
    نعود من جديد أستاذة آداب للدوران حول بحث التوحد فربما قدمنا جديدا مهما:

    لدى لقاء لي بمهتمة بمرض التوحد ولديها جولات ميدانية وأظن انها ستفيدنا بالبحث :
    المربية وخريجة كلية التربية بدمشق اختصاص لعلم نفس والممارسة للإرشاد النفسي في مدارس القطر ومن وحي تجربتها التمس بعض ماسمعته منها بمرافقة الاخت والصديقة ريمه الخاني:
    وبعد:
    تقول الأستاذة شذى ميداني:

    من معاناة أم لمتوحد رقمه بين اخوته 3 يتبين الآتي:
    لقد أخطأ الأطباء النفسيين والغذائيين في معاينة المرض حتى لتشبع أدوية دون طائل مما ادى بالام من جل مصابها أن تدرس في كلية التربية بدمشق وان تقدم لابنها وحدها مالم تقدمه ام لابنها أمام سلبية الوالد وقصور الواقع.
    وصلت معه حيث بات يتكفل بامور معاشه في المنزل, ودراسته كقارئ فقط.والان هو في سن ال12 لا تدري أين أذهب به مهن؟ ومن سيحتوية؟ دراسة ومهنة ؟ وكيف سيتم ذلك وهو لن يستطيع الانضمام لمدارس الأسوياء؟ من هنا نبدأ ومن هنا ننتهي...
    والسؤال عفوا كم من الامهات لدينا من أمثالها؟ام من يعاني ليس من يتفرج؟
    نحن بحاجة ملحة لتنشيط هؤلاء مدرسيا : معارض رسم /مهارات يدوية /تقوية ذاكرة لان الفراغ الذي يعيشون فيه لا احد يتخيل صعوبته خاصة عندما يكونون وسط اهاليهم .ناهيك عن الأذى الذي يمكن ان يلحق بالعائلة من خلال التعامل معهم.

    بالنسبة لسن البلوغ ان الامر اسهل في حالات متلازمة داون ( المنغولي سابقا) اما هو فالأمر محرج وصعب للغاية:
    تقول أم سورية عانت الامرين لجمال ابنتها وهذا ماينطبق على ماقالته الاستاذة آداب : اضطرت للقيام بعملية تعقيم كاملة لها ,خوفا مما لاتحمد عقباه لانها لاتعي أبعاد البلوغ مهما حاولت....
    وكما نعرف ينحصر مرض التوحد في انقطاع التواصل العصبي ونقل المعلومة ونقص مادتي الدوبامين والسندروم اخشى ان اكون نقلت اللفظ خطأ.
    نحن نريد ان يعيش هؤلاء حياة كريمة قليلة المتاعب للاهل والمجتمع وقليلة الهدر بقدر الإمكان.
    لدى الأستاذ شذى ميداني عروض باوبوينت يمكنها تزويدنا بها . وبرامج علاجية تحصر الطريقة بمنحيين:
    الاول تكوين مهارات يومية تقوي لديه حس التكفل بالذات
    الثاني: إزالة الحركات انلمطية بقدر الإمكان .
    ثم :
    عندما نعوده على الجلوس على كرسي لمدة نصف ساعة سوف نخفف عنا عبء التأهيل لنروضه ونمهد لتعليمه وهنا ندخل باب القراءة والمهن
    تحية
    بنان وريمه
    لي عودة فالموضوع يستحق
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?t=22845
    تحيتي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  9. #19

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي

    [quote=جريح فلسطين;100587]السلام عليكم

    كيف يمكن أن يساهم المواطن العربي العادي إيجابيا في قضايا وطنه وتحريره سواء من الخارج او الداخل؟

    الأخ الفاضل ناجي أبو عيسى (جريح فلسطين المحترم)
    عليكم السلام ورحمة الله وبركاته
    نعود لمتابعة بقية ما تفضلت بطرحه في مشاركتك

    سيدي الكريم لا شك أنك سمعت وقرأت عن أفعال الأفراد اليهود المنتشرين في كل أنحاء العالم لخدمة إسرائيل هذا الكيان الذي يثير اشمئزازي عندما أتحدث عنه.
    فالشعب اليهودي هو أساساً بلا أخلاق،هو شعب صهيوني ،ومجرم وعنصري، يكن الكره والحقد لكل سكان الأرض غير اليهود ويحقد على الديانة المسيحية وأهلها كما يحقد على الإسلام والمسلمين.
    نحن لدينا قيمنا وأخلاقنا التي اكتسبناها من ديننا الحنيف دين الأخلاق، ولا نريد أن نتمثل بكيفية تقديمهم الخدمة لكيانهم العنصري لكن فقط أردت هنا أن أقول أن كل يهودي في العالم يدعم إسرائيل لأن كل يهودي هو حتما صهيوني ومع الأسف ليس كل صهيوني يهودي فلدينا صهاينة من المسلمين والمسيحين والبوذيين وغيرهم

    اليهودي المتواجد في أمريكا أو فرنسا أو بريطانيا أو الهند أو الصين وفي كل بعقة من العالم، يعمل بطريقته الخاصة لخدمة إسرائيل ولا يخفى على أحد كيفية استخدامهم الرخيص والبزيء للمرأة اليهودية في تنفيذ خططهم وخدماتهم التي لا تنتهي.

    ومن أهم الخدمات التي بدأت تطفو على السطح والتي بدأنا نحصد خيباتها في هذه الفترة هي (دفع المرأة اليهودية بطرق خالية من الأدب والحشمة والأخلاق لإغواء الشباب العربي في كل مكان وقد كانت النتيجة القاتلة هي ما فعلته النساء اليهوديات في بعض الشباب المصريين من إغواء وتمييع للأخلاق وانتهاكاً للحرمات ودفعهن بالنهاية إلى التزاوج منهن وقد وقع أكثر من ثلاثين ألف شاب مصري في شباك هذه النسوة الفاسقة وأنجبن منهن أولاداً ، والولد في عقيدة الكيان المحتل يعود نسبه لأمه، يعني الشاب المصري المسلم الذي تزوج من إمراة يهودية يكون أولاده يهودا حتماً ،ولهم الجنسية الإسرائيلية بشكل تلقائي وحتى الزوج يحصل عليها بسهولة.
    تكرار هذا الأمر دفع السلطات المصرية إلى سحب الجنسية المصرية من بعض الشباب المصريين المتزوجات لإسرائليات ومن ثم بدأت حملات توعية لهؤلاء الشباب من خطورة تصرفاتهم، وإنخراطهم بالحياة الاجتماعية في إسرائيل والتي لها أثر كبير للغاية مستقبلاً في التأثير على بقية أفراد المجتمع للقبول بإسرائيل وخلق مشاكل أخرى.
    مع العلم أن الشعب المصري إلى الآن يرفض اتفاقية كامب ديفيد ويرفض التعامل مع اليهود وينبذهم كما ينبذ الحشرات والديدان.

    من هنا أقول لك كيف يساهم المواطن العربي العادي في خدمة وطنه وتحرره من الداخل والخارج.
    وأقول هنا:1-التمسك بالدين بشكل صحيح، عندما يتمسك الشاب العربي بدينه فلن يقع فريسة لمثل هذه النسوة، وتكون العفة والدين حامياً له ومحافظاً عليه.
    ابتعادنا عن ديننا وثقافتنا العربية وتراثنا الثمين ونسياننا لمقدساتنا يساهم في تمييع الجيل وضياعه.
    2-لاشك أن حياتنا الاجتماعية تم غزوها بشكل متقن بكل ما هو صهيوني ويهودي بشكل مباشر أو غير مباشر، مثال: العلاقات الأسرية ، العلاقات بين الآباء والأبناء، وبين الأبناء والجيران والعلاقات في المدرسة وفي الشارع،طريقة لباسنا وشكلنا، حتى قصات الشعر لدى الشباب درجت فيها موضة اسمها (قصة المارينز).
    هذه الأشياء وغيرها علينا محاربتها بقناعة، وعلينا مقاطعة كل ما مصدره صهيوني ليس فقط لأنه صهيونيا بل من باب أنه لا ينفعنا ولا يفيدنا بشيء، بل يدفعنا دفعا للتمثل بأبناء صهيون دون أن ندري وهذا شكل يتبعونه لنتقبلهم بشكل أو بآخر.
    3-بعض الوسائل الإعلامية العربية بما تقدمه من برامج وبما تطرحه من أفكار يشبه الأفعى التي تنفث سمها في وجهنا دون أن ندري، هنا واجب الأهل وواجبنا نحن أن نميز بين الجيد والرديء منها أو على الأقل نعي هدفها ولا نكون عبيداً لها لساعات ولأيام نتابعها بكل ترهلها وبكل ما تفعله من تكليس لعقلنا وغسيل لدماغنا، فنبتعد أكثر وأكثر عن قضيتنا الأساسية وهدفنا الأساسي منساقين خلفها بلا وعي.
    4-أساليب التربية العربية المعاصرة، اعتماد بعض الأهالي على الطرائق الأوروبية في تربية أبنائهم وعدم تثقيفهم بشكل جدي ، وتشجيعهم على النظر إلى أن المادة والمصلحة الاقتصادية هي الأهم في الحياة على حساب المبادئ والقيم ،ينشىء جيلاً باحثاً عن المصلحة المادية ويسعى إليها حتى لو كانت في إسرائيل.

    بالنتيجة: على المواطن العربي في داخل البلاد العربية أو خارجها أن يعيد تشكيل ذاته، ولا ينسى عندما يكون في فرنسا أو بريطانيا أو أمريكا أنه عربي وعليه تسخير طاقاته العلمية والفكرية والثقافية والمادية في كل أمكنة تواجده، في الجامعة أو المعمل أو النوادي أو الشارع من أجل قضيته الأساسية، سواء من خلال العمل على التأثير في محيطه وتوعية محيطه الغريب بحقيقة إسرائيل وجلب التعاطف معها ومقاطعة اليهود في تلك البلدان وتوضيح سبب تلك المقاطعة بشرح حقيقة الكيان المجرم .
    أيضا إجراء اتصالات بين العرب المقيمين في الخارج مع بعضهم البعض وتشكيل لوبي عربي قوي يشكل صوتاً عربياً قوياً في العالم وخارج الوطن، ويحسب له الحساب ويحارب اللوبي الصهيوني بالعقل والعلم والدين والثقافة وأن يربي أولاده على أنهم عرباً وليسوا أوروبيين وأمريكان،يعمل على تربيتهم تربية عربية مع المحافظة على لغتنا وتراثنا وعاداتنا وألا ينجرون خلف المغريات المادية،وألا يبتعدوا عن بلدانهم الأصلية.
    -علينا نحن المواطنون العرب أن نحاصر اليهود والصهاينة كما يحاصرون غزة ولدينا القدرة على ذلك إن شئنا، نحاصرهم في منتوجاتهم وفي علمهم وفي أماكن تواجدهم ونكون شوكة في حلقهم ، وليقل العالم ما يقول، هم يتهموننا بالعداء للسامية ويتهموننا بالإرهاب، ولن يغيروا هذا الاتهام، وأنا لن أتملق لصهيوني ويهودي كي يقال عني حضارية ومتفهمة ومثقفة، بل أسعى بكل ما أوتيت من قوة لقتله ماديا ومعنويا وليقال عني متوحشة أنا أقبل ذلك، وأجبر العالم على قبول أنني أدافع عن نفسي، لأني إن لم أقتله سيقتلني حتماً.
    لنكن شجعان نحن أصحاب الحق وأصحاب الأرض ومن يدافع عن حقه وأرضه يلقى الاحترام من كل العالم.


    لو كانت الأنظمة العربية الحاكمة قوية ومتينة وعندها ضمير ،كانت هي من يقوم بهذه المهمات، لكن بما أنها ماتزال غائبة عن الوعي ، علينا نحن أن نستيقظ وعندما نسيقظ وعندنا نحن قوة الإيمان والعقيدة والمبدأ والشجاعة والعلم والثقافة وحس المبادرة، حينها نحن المواطنون (لوحدنا) قادرين على تشكيل الجيش الشعبي وقادرين على إلحاق الهزيمة بإسرائيل ودفعها دفعاً للفرار والهروب من بلادنا وأرضنا.
    القوة ليست وحدها بالبندقية والرشاش، قوة الإيمان أقوى وقوة الأجساد أقوى من الصواريخ.
    أظنك سمعت بقصة ادفع دولاراً تقتل عربياً، نحن نقتل أنفسنا بأنفسنا لأننا نحن من يدفع الدولارات لليهود، ندفعها لهم في بنوك سويسرا وأوروبا وأمريكا، ندفعها ثمن بضائعهم التي نروج لها في إعلامنا، وندفعها لهم بتبنينا للفكر الغربي، والتمثل بحياة الغرب، وبنسيان عروبتنا وماضينا ، وندفعها بهشاشتنا وقلة ثقافتنا، وهذا هو مطلبهم (جيل تائه ضائع ، جل همه التفكير بلقمة العيش، لا يعنينه من أمر فلسطين حتى اسمها).وعندما يحققون مرادهم نكون نحن قد انتهينا.

    لك كل الاحترام والتقدير

  10. #20
    أديب
    تاريخ التسجيل
    Jan 2008
    الدولة
    العراق
    المشاركات
    2,207

    رد: لقاء الفرسان مع الأستاذة/آداب عبد الهادي


    السلام عليكم

    مرحباً بك أستاذة آداب

    يسرني أن تكون هكذا شخصية في فرسان الثقافة

    اسمحي لي بالمكوث هنا قليلاً في هذا المتصفح لأتعرف عن كثب على آداب

    وذلك من خلال الأسئلة المطرحة هنا
    إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِه
    وَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِه
    وَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِه
    وَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه

صفحة 2 من 6 الأولىالأولى 1234 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع المدربة الأستاذة/روعة السمّان
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 03-25-2013, 02:30 PM
  2. لقاء الفرسان مع الأستاذة رهف النحلاوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 16
    آخر مشاركة: 05-01-2012, 05:59 PM
  3. لقاء الفرسان/مع الأستاذة بسمه الدندشي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 31
    آخر مشاركة: 06-30-2011, 09:41 PM
  4. لقاء الفرسان مع الأستاذة/باسمة أنور عرابي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 04-07-2011, 11:47 AM
  5. نرحب بالاديبة السورية الكبيرة/آداب عبد الهادي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 12-30-2009, 11:49 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •