منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12
النتائج 11 إلى 18 من 18
  1. #11

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    الأستاذة ريمة المحترمة،
    سألتني حول الإنترنت، وكيف يمكننا أن نسعف الجيل للفائدة القصوى دون محاذير.

    الخطوة الأولى، يا عزيزتي، تبدأ من الأسرة. فالمثال الشخصي ساحق، أي سلوك الآباء والأمهات، وأفراد الأسرة الممتدة، والبيئة، والأصدقاء، والمدرسة، ووسائل المعرفة، ومكان العمل..الخ. فكل جزئية من هذه المنظومة تشكل عاملاً حاسماُ في بناء قدرة الإنسان على مواجهة التحديات. وهنا يوجد خياران لا ثالث لهما، إما أن تؤهل المنظومة الاجتماعية والاقتصادية والثقافية الجيل للسباحة بكفاءة في المحيط المتلاطم لثورة المعرفة وتكنولويجا المعلومات، وإما أن يؤهل الجيل نفسه. ومن يعتمد على ذاته لا بد أن يخضع نفسه للتجربة، فمنهم من يخرج منها قوياً معافى وأشد عوداً، ومنهم من تكون عليه وبالاً. هذه هي الحياة، مسيرة الألف ميل تبدأ بالخطوة الأولى، والعملية هنا تبدأ في وقت مبكر، وإن لم نحضر خططنا في وقت مبكر، على صعيد الأفراد والمؤسسات والدولة، جاء التيار بما لا تشتهي الأنفس.

  2. #12
    صيدلانية/مشرفة القسم الطبي
    تاريخ التسجيل
    Feb 2009
    المشاركات
    2,020

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    السلام عليكم
    اعتذر عن دخولي ولديك تر اكم أسئلة واكن حفزني اهتمامك وعملك للسؤال بعد الترحيب والتقدير:
    ماذا قدمتم للمراة حصرا وماهي انجازاتكم ؟
    وكيف ترى وضع المراة بشكل عام الان في هذا العصر وهل هي مربية ناجحة والوضع الاخلاقي والقيمي في انحدار؟
    مع كل الشكر لحضورك واهتاممك الكبير
    ندى

  3. #13

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    تحية صباحية معطرة بروح الندى
    نتمناك بخير استاذ عارف ونتمنى ان تعود لنا قريبا
    سؤال سريع:
    ماهي مشاريعكم المستقبلية وماهي طموحاتك وهل انت ممكن يقرا عبر النت ولماذا؟
    تحية خاصة
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #14

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    الأستاذة ندى،
    بعد التحية، أرجو قبول اعتذاري كوني تأخرت في الرد على سؤالك وكان ذلك بسبب أنني كنت في مهمة خارج البلد خلال الفترة الماضية.
    بداية، لدي تحفظ على عبارة "ماذا قدمتم؟". لماذا؟ لأن هذا المفهوم يكرس فكرة من يعطي ومن يأخذ، وهذه هي مأساة التنمية القائمة على أساس طرفين، أحدهما مانح والآخر آخذ، ومهما كانت إمكانيات من يعطي كبيرة، كان ما كان، فلن يستطيع تلبية حاجات من يأخذ، وبالتالي تتسع الفجوة بين الطرفين ويزداد انتقاد كل منهما للآخر. إن ما نقوم به يقوم على أساس الشراكة الكاملة بين الطرفين. فنحن نعمل مع المرأة والرجل من أجل رفع وعي كليهما بالحقوق الإنسانية للمرأة، ونعمل على تمكين المرأة من أجل تيسير مشاركتها الحقيقية والفعالة في العملية التنموية من خلال برامج ونشاطات متعددة تخدم هذه الأغراض. أما في ما يتعلق بإنجازاتنا، فهي كثيرة وأود في هذا السياق أن أجيب بلسان بعض المشاركات في إحدى مشاريعنا حول الدروس المستفادة والتجربة المكتسبة. ها هي قصة كل من الأستاذة ميسون المسلماني والأستاذة سناء حمزة، اللتان أوردهما، على سبيل المثال لا الحصر، لأن هناك العديد من القصص التي لا يتسع المجال لنشرها هنا.


    تجربتي مع مشروع الإدارة الرشيدة

    أنا ميسون المسلماني عضو مكتب تنفيذي في محافظة درعا. قبل أن أشارك في مشروع الإدارة الرشيدة كان جل اهتمامي بكل صدق مركز على الدور الخدمي للبلديات مثل خدمات الطرقات والإنارة والصرف الصحي، الخ، ولكن بعد مشاركتي في نشاطات مشروع الإدارة الرشيدة المنفذ من قبل وزارتي الإدارة المحلية والشؤون الاجتماعية والعمل بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (اليونيفم) وبتمويل من السفارة البريطانية تغيرت إمكانياتي واهتماماتي الشخصية والمهنية فعلى سبيل المثال:

    بدأت بالتعاون مع روئساء البلديات من أجل الانتقال من الدور الخدمي للبلدية إلى الدور التنموي وذلك من خلال الاهتمام بتعزيز قدرات المصادر البشرية في المجتمعات المحلية وإدماجها في العملية التنموية ومن خلال دعوة ممثلي المجتمعات المحلية للمشاركة في التخطيط للمشاريع التي تتعلق بحياتهم، وإطلاعهم على الوضع المالي للبلديات وتحديد الفجوة في الميزانية بين ما هو متوفر وما هو مطلوب وحشد إمكانيات وطاقات المجتمع المحلي لجسر تلك الفجوة، كما ونقوم أيضاً بشرح القوانين النافذة حتى نضمن تعاونهم المجتمع المحلي في تنفيذ تلك القوانين.

    كان مفهوم النوع الاجتماعي عندي مشوشاً، ولكن من خلال المشروع زادت معرفتي بحقوق المرأة الإنسانية من منظور وطني ودولي وشرعي، وأهمية مشاركة المرأة كعنصر فاعل في عملية التنمية. ازدادت معرفتي بأهمية العدالة والمساواة بين الجنسين وأن المشكلة تكمن في الخصائص والأدوار النمطية التي أسندها المجتمع لكل من الذكور والإناث. هذه الأدوار وهذه الثقافة أضعفت المرأة، وأوجدت فجوة نوعية في مستوى تمكينها مما أثر بشكل مباشر أو غير مباشر على قدرتها على تحقيق ذاتها بالشكل الذي تريده. ومن أجل المساهمة في ردم هذه الفجوة بدأنا ندمج على صعيد المحافظة مكون النوع الاجتماعي في برامج ومشاريع التنمية من خلال العمل على زيادة مشاركة المرأة في التخطيط على صعيد المحافظة. كما ونعمل حالياً مع عدد من الناشطات على نشر ثقافة العدالة والمساواة بين الجنسين، وتفعيل دور المرأة وكلنا أمل في أن نستطيع دمج أعداداً متزايدة من النساء في سوق العمل ونأمل مساعدة منظمات الأمم المتحدة في تحقيق تلك الأهداف.

    كان لورشة التخطيط الاستراتيجي والتخطيط العملياتي أهمية استثنائية في زيادة قدرتي على الرؤية الشمولية بعيدة المدى. في الواقع، كنت كغيري نغرق في تفاصيل العمل اليومية ومقابلة الناس من أجل تلبية رغباتهم مما شتت وقتنا وألهانا عن التركيز على تحقيق الأهداف الإستراتيجية. أستطيع القول أننا الآن أكثر تنظيماً في دفع المؤسسات المحلية وخاصة البلديات ومنظمات المجتمع الأهلي لتتقدم بشكل حلزوني في المحيط وللأعلى. وقد الهم وضوح الرؤية هذا الكثير من المشاركين والمشاركات لتغيير مناهج التخطيط المتبعة، بحيث كان التخطيط موجه لصرف الاعتمادات المالية المتوفرة، والآن نخطط لتلبية احتياجات المجتمعات المحلية ونحشد الجهود المجتمعية المالية لدعم الميزانية الحكومية وجسر الفجوة التمويلية. هذا هو الأسلوب التنموي الذي بدأنا العمل به، أي دمج المجتمعات المحلية في تصميم وتقييم المشاريع التي تؤثر على حياتهم، ومن خلال مشاركتهم نضمن ملكيتهم للخطط التنموية والتزامهم بتنفيذها. لقد أفادنا أيضاً هذا الأسلوب في إدارة الوقت بشكل أكثر فعالية وتحقيق استجابة أسرع لاحتياجات الناس.

    تقدم مني أحد رؤساء البلديات قائلا هل لديك وقت لمتابعة مثل هذه الورشات رغم انشغالك الكبير بالعمل فأجبته بكل صراحة وصدق باني اكتشفت أنني بحاجة ماسة لأن أتعلم وأكتسب مهارات جديدة وليس هناك زمن أو حدود للعلم.

    من المهارات الهامة التي اكتسبتها أنني أصبحت مدربة. لقد اتبعت برنامج تدريبي يدعى نقطة الانطلاق (Spring Board) وكان فعلاً نقطة انطلاق هامة بالنسبة لي في أن تحولت إلى مدربة، وأنا الآن أدرب ثلاثون شابة على مهارات الحياة وتحقيق الذات. لقد ساهم البرنامج فعلا في تعزيز ثقة المشاركات بأنفسهن وتشجيعهن على التفكير في تكوين شبكة من النساء المهتمات بموضوع المرأة لتمكينها من المساهمة الفاعلة في مسيرة التنمية الوطنية.

    لاحظت أن معرفتي ومهاراتي على صياغة أهداف قابلة للقياس أصبحت أفضل، وكذلك قدرتي على تحديد نتائج على المدى المباشر والمتوسط والبعيد.

    تحسنت مهاراتي في التواصل والتشبيك مع رؤساء البلديات والجمعيات، وتحسنت معرفتي ومهاراتي في تحديد نقاط الضعف و القوة والتحديات والفرص المتاحة للبلدية، مما مكننا من التركيز على تعزيز نقاط القوة والتخلص من نقاط الضعف من خلال الاستثمار الأفضل للفرص ومواجهة التحديات من خلال نقاط القوة.

    أدركت أهمية مشاركة المرأة في العملية الانتخابية ووصولها إلى مراكز صنع القرار، وهذا الذي سوف نعمل عليه خلال هذا العام والعام القادم لتشجيع وتمكين المرأة على تبوء مواقع إدارية سواء على الصعيد البلدي أو
    على صعيد المحافظة أو الوطن.

    أدركنا أهمية التشبيك مع الزملاء في المحافظات الجنوبية الثلاث حتى نتبادل التجارب والأفكار والمعارف وإغناء خبرات من بعضنا البعض.

    في النهاية لابد لي من القول بأنني سعيدة جدا لخوضي هذه التجربة التي أفادتني على الصعيدين المهني والعملي وجعلتني أنظر إلى الغد بكل أمل وتفاءل. هاتف ميسون 0933924930










    تجربتي مع مشروع الإدارة الرشيدة

    أنا سناء حمزة من قرية عرى، محافظة السويداء، درست القانون وحصلت على إجازة في الحقوق وكان لي رغبة في الالتحاق بكلية الشرطة، إلا أن الشروط لم تكن مناسبة لي فانتسبت إلى نقابة المحامين.

    قررت أن أخوض انتخابات الإدارة المحلية لعام 2007 لأكون عضوا في مجلس القرية بهدف التعرف على مشاكل أهل القرية ومساعدتهم في حل مشاكلهم وتحقيق طموحاتهم. كانت النتيجة أكبر مما توقعت، فقد تم اختياري رئيسة لمجلس قرية عرى في الوقت الذي لم أكن مؤهلة لهذا العمل وليس لي معرفة بعلم الإدارة. إلا أنني قررت خوض هذه التجربة وصممت على أن أبذل جهدي في النجاح في عملي.

    جاءني الفرج في الشهر الخامس من عام 2008 عندما رشحت لإتباع ورشات عمل مشروع الإدارة الرشيدة الذي ينفذه صندوق الأمم المتحدة الإنمائي للمرأة (اليونيفم) بالتعاون مع وزارة الإدارة المحلية و وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل.

    كانت الورشة الأولى التي حضرتها عن النوع الاجتماعي. صحيح أنني عندما استلمت مهام عملي كرئيسة لمجلس قرية عرى قررت أن أساعد المرأة وخاصة أنني الوحيدة على صعيد المحافظة استلمت مثل هذه المسؤولية، إلا أنني في الواقع العملي لم أكن أعرف كيف يمكن أن أترجم النوايا الحسنة إلى مشروع عمل حقيقي. تعلمت ذلك فعلاً من خلال المشروع، وخاصة أهمية العدالة والمساواة بين الجنسين.

    تعلمت أن النساء لم تخلق لأعمال معينة، بل هي العائلة والمجتمع الذين يعلموها ما هي عليه، وتجذرت قناعتي بأن المرأة تستطيع أن تقوم بأي عمل تتدرب عليه وكذلك الرجل. من النساء من لا تستطيع القيام بكل الأعمال ومن الرجال أيضاً من لا يستطيع أيضاً القيام بكل الأعمال. أدركت أن هناك حيف وظلم لحق المرأة من خلال التنشئة والعلاقات الاجتماعية، وبالتالي تعلمت كيف أدمج مكون النوع الاجتماعي في مشاريع وبرامج التنمية على صعيد البلدية وأيضاً أن أرفع الوعي بقضايا العدالة والمساواة على صعيد المحافظة وخاصة وإنه تم تكليفي بملف النوع الاجتماعي (الجندر). تعلمت كيف أقوم بالتحليل الجندري لأقف على الفجوة بين الجنسين، الفرق في الوصول للفرص والموارد، الفرق في الجنسين في التمتع بنتائج التنمية، والفرق بين الجنسين في المشاركة في صناعة القرار. تعلمت هذا، وهذا ما أعمل عليه حالياً لتمكين أكبر عدد ممكن من النساء من المشاركة الفعالة في العملية الانتخابية التي سوف تجري في العام القادم للإدارة المحلية ومجلس الشعب.

    تعلمت من خلال المشروع، وخاصة برنامج نقطة الانطلاق كيف أزيد الثقة في نفسي وفي نفس النساء الأخريات، كيف أكون مبدعة، وممتلئة بالحماس، وكيف أركز أكثر على العمل. تعلمت كيف أكون إيجابية، وكيف أحسن علاقاتي مع المجتمع المحلي وأحشد إمكانياته لصالح المشاريع المجتمعية. تعلمت أيضاً مهارات الاتصال والتواصل مع الآخرين، وكيف أكون أكثر حزما وأكثر فعالية، وكيف تقدم المرأة صورة إيجابية عن نفسها وعملها. في الواقع تعلمنا كيف نحقق نوع من التوازن في مهام الحياة وأن ندير العمل بفعالية وإيجابية أكبر.

    تعلمت من خلال المشروع، وخاصة التخطيط الاستراتيجي كيف أشكل رؤية بعيدة المدى عن الواقع المرغوب لقرية عرى وكيف أحلل الواقع الراهن وكيف أضع خطة محكمة للوصول للواقع المرغوب. تعلمت كيف أصيغ الأهداف القابلة للقياس وكيف أحدد مؤشرات التنفيذ الأساسية. تعلمنا أيضاً كيف أن نكون جزأً من الحل لا من المشكلة.

    تأهلت في المشروع أن أكون مدربة بعد أن تلقيت مهارات تدريب المدربين، وسوف أنقل الآن المعارف والمهارات التي اكتسبتها في برنامج الانطلاق إلى ستين فتاة مختارة بعناية على صعيد محافظة السويداء من خلال ورشتي عمل أقوم أنا بالتدريب فيهن.

    تعلمت كيف احشد دعم المجتمع المحلي من خلال مشاركته في التخطيط لمشاريع البلدية وإطلاعه على عملية التنفيذ وشرح القوانين والتعليمات التي تحتاج تعاون ودعم المجتمع في التنفيذ.

    استطعت من خلال ما تعلمت أن أكون شبكة علاقات جديدة تقدم لي المساعدة والتشجيع،
    استطعت أن أضع خطة للبلدية أفضل وأن أشكل رؤية أفضل، وأن يكون عملي مرتبط بتحقيق النتائج.
    استطعت أن اقلل اندماجي بالعمل اليومي الذي يحرفني عن التركيز على تحقيق الأهداف.
    استطعت أن أفوض جزءا من مهامي لزملائي في المجلس البلدي.
    أفكر واخطط بشكل جاد أنا والكثير من الناشطات في زيادة تمثيل المرأة في مراكز صناعة القرار من خلال زيادة معرفتهن وتمكينهن على القيام بالأعمال المحتملة بشكل فعال. هاتف سناء 0966 799 876

  5. #15

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    السلام عليكم
    كل من دخل صميم الحياة وانشغالاتها على مصرعايها وبإقبال شديد يواجه ظروفا استثنائية:
    اجهاد
    متعة
    حياة اجتماعية واسعة
    مشاكل مع المقربين...
    الخ....
    كيف تجد وضعك الآن وهل انت راض عنه ؟
    وكيف خططت له وهل كان كما خططت
    تحيتي وعرفاني
    بنان
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  6. #16

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    اعتذر للغياب:

    عندي مشروع يجب ان ينتهي في شهر 7 ، بالاضافة إلى مشاريع أخرى، وعلي ضغط عمل لا يوصف لانجاز باقي نشاطات المشروع وتحضير كل ما يتعلق بتقييم المشروع والتعاقد مع خبير لإنجاز ذلك، بالإضافة لذلك، يصلني يومياً على الأقل 20 إيميل بخصوص العمل على الرد عليها. سوف أبقى على هذه الحال حتى شهر 8، عندها انا رهن البنان، وسوف تجدون مني مشاركة أكثر فاعلية. شكراً على نشر القصص، وأنا بصدد إنجاز كتاب عن مشروع الإدارة الرشيدة سوف اضع فيه معلومات عن كل البلديات والمنظمات التي شاركت في هذا المشروع مع الدروس المستفادة من المشاركين، سوف يكون عملاً توثيقياً رائعاً وعند إنجازه سوف أعطيك نسخة منه اختي أم فراس
    تحية للجميع
    مع فائق تقديري، عارف

  7. #17

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    السلام عليكم
    بات معروفا ان هناك من يتسلق سلم المجد إن لم يكن سلما حقيقيا بمجهوده وسعيه بطرق لانعرفها وربما عرفناها وغضضنا الطرف لاننا لانستطيع ان نكون مثلهم او ان نقوم بما يقومون..
    وحتى يكون المجتمع فعالا يمثقفيه يجب ان نرفع النخبة الثقافية إن جاز التعبير لمصاف ملائمة نستفيد منها ونفيد
    كيف يمكننا ان نفعل هذا وسط كل المعطيات الحالية في الوطن العربي ككل؟وعبر النت أيضا؟
    ويمكن ان نسنأنس بهذا المقال
    http://www.omferas.com/vb/showthread.php?p=101391#post101391
    ولكم كل الشكر

  8. #18

    رد: لقاء الفرسان مع المفكر والمثقف/عارف الشيخ

    المرأة المبدعة تفتتح المرحلة الثالثة من مشروع حقوق المرأةافتتحت جمعية المرأة المبدعة المرحلة الثالثة من مشروع حقوق المرأة- حقوق إنسان من منظور ثقافي والممول من الوكالة النمساوية بدعم مؤسسة التعاون.وقال تامر أبو كويك منسق المشروع بأنه سيتم خلال هذه المرحلة التي تبدأ من 1/3/2011 وتنتهي في 31/3/2011 تنفيذ خمس لقاءات مع صناع قرار.وأضاف أبو كويك بأنه خلال هذه اللقاءات سيتم استضافة احد صناع القرار بهدف وضع احتياجات النساء أمام صناع القرار وطرح المشكلات التي تتعرض لها على الصعيد الاجتماعي والثقافي والاقتصادي لإيجاد الحلول المناسبة لها. من جهتها نوهت دنيا الأمل إسماعيل رئيس مجلس إدارة الجمعية إلى أهمية مثل هذه اللقاءات لخلق حالة من الحراك المجتمعي حول دور النساء في عملية التنمية والتغيير.ومن جهة أخرى توجهت إسماعيل بالشكر لكل من الوكالة النمساوية للتنمية ومؤسسة التعاون التي أتاحت الفرصة للسيدات المهمشات لمعرفة قضاياهن واحتياجاتهن من خلال ها المشروعيذكر أنه سيتم في المرحلة الأخيرة إصدار كتيب خاص بحقوق المرأة من منظور ثقافي بالإضافة إلى جلسة إعلان نتائج المشروع.
    غزة _ الرمال / ش سعيد العاص , مركز نعمة التجاري , الدور الرابع , شقة رقم "408"تليفاكس : 2884439 (08)Gaza –Al-Remal , Said AL-As St, Nema Commetical tower , Forth floorC_W_F2006@Hotmail.Com // C_Women_F@Hotmail.Com : E_Mail
    للعلم فقط
    مع جل تحيتي لك أستاذعارف
    غزة

صفحة 2 من 2 الأولىالأولى 12

المواضيع المتشابهه

  1. مقال حول المفكر كريبع النبهاني
    بواسطة بوبكر جيلالي في المنتدى فرسان الأبحاث والدراسات النقدية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 10-16-2015, 06:32 AM
  2. لقاء الفرسان مع الفرسان/ خالد جابر
    بواسطة خالد جابر في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 69
    آخر مشاركة: 01-31-2014, 08:38 PM
  3. لقاء الفرسان /مع المفكر /بلقاسم علواش
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 25
    آخر مشاركة: 12-26-2010, 11:16 PM
  4. لقاء موقع الفرسان مع الداعيه الشيخ/خضر شحرور
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 35
    آخر مشاركة: 04-26-2009, 01:19 PM
  5. لقاء مع الشاعر المفكر معين حاطوم
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى العرُوضِ الرَّقمِيِّ
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 12-18-2007, 07:09 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •