الرئيس الأمريكي الراحل نيكسون
له مستشار اسمه ( روبرت مرين )
📕حصل على دكتوراة في القانون العام
📕ثم دكتوراة في القانون الدولي ،
📕 ثم أصبح رئيساً لجمعية هارفارد للقانون الدولي،
📕ومستشار الرئيس الأمريكي نيكسون للشؤون الخارجية،
📕ونائب مدير مجلس الأمن القومي الامريكي ,
📕ويعتبر أحد كبار الخبراء السياسيين في أمريكا ,
📕ومؤسس مركز الحضارة والتجديد في أمريكا.
📕يتقن ست لغات حية.
فى أحد الأيام ..أراد الرئيس الأمريكى نيكسون أن يقرأ عن {الأصولية الإسلامية} ...فطلب من المخابرات الأمريكية أن تعد له بحثًا فى ذلك الموضوع...وبالفعل نفذوا أوامره...ولكن بحثهم كان طويل بعض الشىء ...
فطلب من مستشاره *روبرت كرين* أن يقرأ البحث ويختصره له..
وبالفعل ..قرأ روبرت البحث...ثم ذهب يحضر ندوات و محاضرات إسلامية ليتعرف أكثر على الموضوع...
وما هى إلا أيام ...حتى دوى خبر إسلام (روبرت كرين) أرجاء الولايات المتحدة الأمريكية بالكامل..!!!
سمّى نفسه *فاروق عبد الحق*)...
ويقول فى سبب إسلامه :
بصفتي دارس للقانون..
فقد وجدت فى الإسلام كل القوانين التى درستها ..
بل وأثناء دراستى فى جامعة هارفارد لمدة 3 سنوات...لم أجد فى قوانينهم كلمة ( العدالة) ولو مرة واحدة...
هذه الكلمة وجدتها فى الإسلام كثيرا..
أسلم سنة ١٩٨١ م وسمّى نفسه (فاروق)..تأسيًا بالفاروق عمر رضي الله عنه وأرضاه ..الذى كان إمامًا للعدل بعد النبى صلى الله عليه وسلم..
.يقول :كنا في حوار قانوني, وكان معنا أحد أساتذة القانون من اليهود, فبدأ يتكلم ثم بدأ يخوض في الإسلام والمسلمين, فأردت أن أسكته.. فسألته:هل تعلم حجم قانون المواريث في الدستور الأمريكي؟
قال: نعم,أكثر من ثمانية مجلدات.
فقلت له:إذا جئتك بقانون للمواريث فيما لا يزيد على عشرة سطور,فهل تصدق أن الإسلام دين صحيح؟
.قال:لا يمكن أن يكون هذا.
فأتيت له بآيات المواريث من القرآن الكريم وقدمتها له
فجاءني بعد عدة أيام يقول لي: لا يمكن لعقل بشري أن يحصي كل علاقات القربى بهذا الشمول الذي لا ينسى أحدًا ثم يوزع عليهم الميراث بهذا العدل الذي لايظلم أحداً..
*ثم أسلم هذا الرجل اليهودي .!!*
الدكتور روبرت كرين ( فاروق) ، ما زال حيا يرزق ، عمره ٩١ سنة.