نتقدم بالعمر و و تزيدنا الحياة خبرة حسب ما تعطينا من ظروف لنعيش بها و البيئة و الثقافة التي تتوفر لنا ، فإما توقظ مواهبنا الدفينة أو تقتلها أو تتركها نائمة ، فهناك مجتمعات قد وفرت مناهج دراسسية تختزل وقت الشباب و تطور إبداعهم و تكسبهم خبرات عملية و حكمة ، و يبدأ يبحث عن عمل في عمر صغير بعقل كبير و ناضج و هناك مجتمعات أخرى ما تجعل الشباب غريق المنهاج الدراسي الذي يجمد عقله من أي بريق إبداع و يتأخر في إيجاد عمل ليمكن نفسه فتغدو اهتماماته سطحية و يغريه أتفه الأمور.و أعتقد أننا نظل نستيطع أن نصنع لأنفسنا نهضة و نغير من حالنا دون الرضوخ للظروف القاسية التي نتلقاها و نظل نحاول أن نبحث عن الحق و نطور من خبراتنا و نسمع أراء الأخرين نغدو شحصا نافعا و يكون لنا يدا في إفادة الإنانسية كما أاردنا الله و خلقنا لخلافة الأرض.نتقدم بالعمر و و تزيدنا الحياة خبرة حسب ما تعطينا من ظروف لنعيش بها و البيئة و الثقافة التي تتوفر لنا ، فإما توقظ مواهبنا الدفينة أو تقتلها أو تتركها نائمة ، فهناك مجتمعات قد وفرت مناهج دراسسية تختزل وقت الشباب و تطور إبداعهم و تكسبهم خبرات عملية و حكمة ، و يبدأ يبحث عن عمل في عمر صغير بعقل كبير و ناضج و هناك مجتمعات أخرى ما تجعل الشباب غريق المنهاج الدراسي الذي يجمد عقله من أي بريق إبداع و يتأخر في إيجاد عمل ليمكن نفسه فتغدو اهتماماته سطحية و يغريه أتفه الأمور.و أعتقد أننا نظل نستيطع أن نصنع لأنفسنا نهضة و نغير من حالنا دون الرضوخ للظروف القاسية التي نتلقاها و نظل نحاول أن نبحث عن الحق و نطور من خبراتنا و نسمع أراء الأخرين نغدو شحصا نافعا و يكون لنا يدا في إفادة الإنانسية كما أاردنا الله و خلقنا لخلافة الأرض.