صباح الخير 101 (( الحريه ووقفه مع النفس ))

[مصطفى الطنطاوى]

لقد تم حذف محتوى الموضوع بمعرفتى

مصطفى الطنطاوى

[ريمه الخاني]

موضوع رائع اخي مصطفى وعصري
واسمح لي بالاقتباس لصباحياتي بعد الاجازة
دمت بخير

[مصطفى الطنطاوى]

موضوع رائع اخي مصطفى وعصري
واسمح لي بالاقتباس لصباحياتي بعد الاجازة
دمت بخير

أختى الغاليه ريمه

رأيك فى موضوعى بمثابة وسام على صدرى اعتز به

وبالنسبه لموضوع انى اسمح لكى فهذا شيئ غير منطقى ان تستأذنى بذلك فأنا وكل ماكتبت ملك لهذا الصرح الكبير وأعترف بفضلك وفضل منتداكى على قلمى
لولا منتداكى ماظهر قلمى

كل عام وأنتى بخير وصحه وسعاده

عيد مبارك عليكى وعلى أسرتك الكريمه

[ابتسام حسين]

[CENTER][SIZE="5"]بسم الله الرحمن الرحيم
الحريه

وأية حريه تلك اللتي تجعل منا أشخاص لا نفكر ولا نقدر إنها الهمجيه بعينها
فلا نتجنى على الحرية ولا نسيء استعمالها لنكون أحرار فعلاً دون افتراء

مشكور اخي مصطفى على الموضوع. في رأيي أن سوء فهم اسس ممارسة الحرية والخلط في المفاهيم بين الحرية والتحرر ما جعلنا نرى هذا الخليط الغير متجانس من الهمجية ومن ممارسيها باسم الحرية وهم منها براء.

دمت بخير وكل عام وانت طيب

تقبل مروري وتحياتي

[مجدى البندارى]

أستاذى الفاضل
أسمح لى
أى حرية التى تتحدث عنها
هل فى الوطن العربى كلة من أدناه الى أقصاه حرية؟
أعتقد لالالالا لاتوجد حرية ولهذا غير مسموح لنا العرب أن نتحدث أطلاقا بهذا اللفظ
لآن هذة الكلمة لم تتواجد فى القواميس لنستعملها نحن العرب
لكن فقط لنعرف بيها العالم الآخر ( الغرب )
أن موضوع حضرتك هذا لايتكلم عن الحرية بمعناها الحقيقى بل يتحدث عن حالات أنفرادية بين الاشخاص وبعضهم فى المنزل فى العمل مع الجيران وسرعان مايتم الصلح بينهم
بمعنى أننا عندما نتشاحن مع بعضنا البعض يثور كل منا على الآخر
ولكن عندما تغتصبنا الحكومات فى أموالنا وارزاقنا وأعمالنا والمقصود طبعا كل الحكومات العربية بلا أستثناء فلا مكان هنا لمعنى كلمة الحرية
هل توجد حرية للدفاع بها عن نفسك وعن مالك وعن عرضك وعن أرضك ضد الآنظمة العربية أعتقد أنة لا
واذا كانت هناك مساحة صغيرة للرأى فقط أى من حقك تقول رأيك فقط ولاتدافع عنة
يعنى ببساطة مسموح لك إلا تتعدى الخطوط الحمراء
لذا بأرجوا من كل الشرفاء فى الوطنى العربى الوقوف دقيقة حداداَ على كلمة كنت أتمنى أن تكون موجوجدة بيننا إلا وهى الحرية

[مصطفى الطنطاوى]

مشكور اخي مصطفى على الموضوع. في رأيي أن سوء فهم اسس ممارسة الحرية والخلط في المفاهيم بين الحرية والتحرر ما جعلنا نرى هذا الخليط الغير متجانس من الهمجية ومن ممارسيها باسم الحرية وهم منها براء.
دمت بخير وكل عام وانت طيب
تقبل مروري وتحياتي

أختى الفاضله إبتسام

إن مفهوم الحرية تشكل لدي الإنسان نتيجة الحياة الاجتماعية المتطورة , وهو نتيجة تفكيره المتطور الذي يعتمد السببية , ونتيجة امتلاكه لغة متطورة .
فمفهوم الحرية يعتمد على الإرادة التي هي استجابة وفعل يقوم به الإنسان , وكذلك تملك كافة الكائنات الحية المتطورة الإرادة , ولكنها لا تملك مفهوم الحرية .
وهناك الشعور بالحرية أو الشعور بالقدرة على التعامل مع الخيارات المختلفة والاختيار الإرادي لأحدها . فالإنسان يشعر بأنه حر عندما ممارسته لإرادته في اختيار أحد الخيارات من بين خيارات كثيرة متاحة له . لذلك يصعب إقناع الإنسان بأنه غير حر, لأنه يحس ويشعر أنه حر, والأحاسيس يصعب تكذيبها .
ولكن هل الإنسان حر فعلاٌ ؟

شكرا على مرورك الكريم ومداخلتك المفيده

[مصطفى الطنطاوى]

أستاذى الفاضل
أسمح لى
أى حرية التى تتحدث عنها
هل فى الوطن العربى كلة من أدناه الى أقصاه حرية؟
أعتقد لالالالا لاتوجد حرية ولهذا غير مسموح لنا العرب أن نتحدث أطلاقا بهذا اللفظ
لآن هذة الكلمة لم تتواجد فى القواميس لنستعملها نحن العرب
لكن فقط لنعرف بيها العالم الآخر ( الغرب )
أن موضوع حضرتك هذا لايتكلم عن الحرية بمعناها الحقيقى بل يتحدث عن حالات أنفرادية بين الاشخاص وبعضهم فى المنزل فى العمل مع الجيران وسرعان مايتم الصلح بينهم
بمعنى أننا عندما نتشاحن مع بعضنا البعض يثور كل منا على الآخر
ولكن عندما تغتصبنا الحكومات فى أموالنا وارزاقنا وأعمالنا والمقصود طبعا كل الحكومات العربية بلا أستثناء فلا مكان هنا لمعنى كلمة الحرية
هل توجد حرية للدفاع بها عن نفسك وعن مالك وعن عرضك وعن أرضك ضد الآنظمة العربية أعتقد أنة لا
واذا كانت هناك مساحة صغيرة للرأى فقط أى من حقك تقول رأيك فقط ولاتدافع عنة
يعنى ببساطة مسموح لك إلا تتعدى الخطوط الحمراء
لذا بأرجوا من كل الشرفاء فى الوطنى العربى الوقوف دقيقة حداداَ على كلمة كنت أتمنى أن تكون موجوجدة بيننا إلا وهى الحرية

أخى الفاضل مجدى البندارى

أنا حر .
إن أغلب الأفراد يقولون هذا وهم يؤمنون وواثقون أنهم أحرار, ويشعرون أن لهم إرادة حره .
فهل هم أحرار فعلاً ؟
وما مدى حريتهم ؟
إن كل منا يشعر أنه حر وهو متأكد من ذلك فهو يشعر بحريته في اتخاذ القرارات , وهذا ما يؤكد له أن حر , فالشعور لا يكذب ولا يناقش .
ولكن نتيجة الملاحظة والتجربة والمعارف التي تكوٌنت ونتيجة المحاكمات الفكرية الدقيقة , يصل الكثيرين إلى أن حريتنا مشروطة بكثير من العوامل الداخلية والخارجية , وحكم هؤلاء في رأي أعلى دقة من ناحية انطباقه على الواقع الموضوعي العام .
فالإحساس والشعور الذاتي هو مطلق الصحة بالنسبة لصاحبه وهو مرتبط به وليس عاماً لدى كل البشر, وليس ضرورياً أن يشعر الآخرين بشعوره .
لذلك الحكم العام الذي بقول أن الناس ليسوا أحرار في تصرفاتهم هو أدق وأعلى صحة من الحكم بأن الناس أحرار في ما يريدون أن يفعلوا أو يتصرفوا أو حتى فيما يفكروا , لأنه يمكن التنبؤ بدرجة صحة عالية بتصرفاتهم , إذا قمنا بدراسة خصائصهم ودوافعهم وظروفهم , وهذا ينفي حريتهم بدرجة كبيرة .
ولكن يظل حكم كل منا , بأنه حر هو حكم صحيح بالنسبة له لأن الشعور الذاتي يصعب تكذيبه .

شكرا على مرورك ومداخلتك المفيده فى الموضوع

[مجدى البندارى]

فهل هم أحرار فعلاً ؟
وما مدى حريتهم ؟
حريتنا مشروطة بكثير من العوامل الداخلية والخارجية , وحكم هؤلاء في رأي أعلى دقة من ناحية انطباقه على الواقع الموضوعي العام .
فالإحساس والشعور الذاتي هو مطلق الصحة بالنسبة لصاحبه وهو مرتبط به وليس عاماً .
لذلك الحكم العام الذي بقول أن الناس ليسوا أحرار في تصرفاتهم هو أدق وأعلى صحة من الحكم بأن الناس أحرار في ما يريدون أن يفعلوا أو يتصرفوا أو حتى فيما يفكروا ,
شكرا لحضرتك جزيلا على الرد
وأعتقد أن حضرتك سردت جزء من كلام تمنيت أن اقولة
بأشكرك جدا

[Tammam]

و هذا هو السبب الأبرز و الأهم الذي أشعل فتيل الأحداث الكبيرة سابقا في الدنمارك ، إذ ظنوا ان الحرية شيء مقدس و لا يملك أحد أيا كان أن يصادرها لهم حتى لو أساءت لمليار مسلم ..!!!
بارك الله بك أخي الكريم و جزاك كل خير على هذا الطرح القيم ..

أخوك تمــــــــــــــــــــــام

[مصطفى الطنطاوى]

أعتذر لكم إخوانى على حذف محتوى الموضوع لأنه لم يلقى قبول عند أختنا أم فراس والدليل على ذلك أنها بدأت من حيث إنتهت ولم تضع هذه المواضع فى إعتبارها