رائعة جدا وغاية في الروعة تأملوا معي ميزان علام الغيوب القادر القدير المقتدر :*(فمن أبصر فلنفسه)* 104 سورة الأنعام*(من عمل صالحًا فلنفسه)* 15 سورة الجاثية*(ومن شكر فإنما يشكر لنفسه)* 12 سورة لقمان*(ومن تزكى فإنما يتزكى لنفسه)* 18 سورة فاطر*(ومن جاهد فإنما يجاهد لنفسه)* 6 سورة العنكبوت*(فمن اهتدى فإنما يهتدي لنفسه)* 92 سورة النمل*(ومن يبخل فإنما يبخل عن نفسه)* 38 سورة محمد*(فمن نكث فإنما ينكث على نفسه)* 10 سورة الفتح*(ومن يكسب إثما فإنما يكسبه على نفسه)* 111 سورة النساء"توضح لنا الآيات السابقة :على المسؤولية الفردية وتحمل نتائجها في أوضح صورة وأقوى عبارة في تأكيدها"*فنجاتك يوم القيامة مشروع شخصي*لن تُعذر بتقصير الناس .. وانحراف المشاهير والمغمورين وخذلان الأقربين والأبعدين دنياك اختبار لك وحدكفاعمل لنفسك واجتهد لنجاتها .. والفوز بالجنة*من قوانين محكمة يوم القيامة* تعرَّف على محكمة الآخرة قبل أن تقف فيها :*1- الملفات غير سرية* ﷽ ﴿ونُخرِجُ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ كِتابا يَلقاهُ مَنْشُورًا﴾ ...*2- الحضور تحت حراسه مشدده* ﷽ ﴿وَجَاءتْ كُلُّ نَفْسٍ مَّعَهَا سَائِقٌ وَشَهِيدٌ﴾...*3-الظلم مستحيل* ﷽ ﴿وَمَا أَنَا بِظَلَّامٍ لِّلْعَبِيدِ﴾.. ...*4- ليس هناك محامٍ يدافع عنك* ﷽ ﴿اقْرَأْ كِتَابَكَ كَفَىٰ بِنَفْسِكَ الْيَوْمَ عَلَيْكَ حَسِيبًا﴾…*5- الرشوة والواسطة مستحيلة* ﷽ ﴿يَوْمَ لا يَنفَعُ مَالٌ وَلا بَنُونَ﴾...*6- لا يوجد تشابه أسماء* ﷽ ﴿وَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِيًّا﴾...*7- استلام النطق بالحكم باليد* ﷽ ﴿فَأَمَّا مَنْ أُوتِيَ كِتَابَهُ بِيَمِينِهِ فَيَقُولُ هَاؤُمُ اقْرَؤُوا كِتَابِيهْ﴾...*8- لا يوجد حكم غيابي* ﷽ ﴿وَإِنْ كُلٌّ لَمَّا جَمِيعٌ لَدَيْنَا مُحْضَرُونَ﴾...*9- لا يوجد نقضٌ أو استئناف* ﷽ ﴿مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ﴾...*10-لا يوجد شهود زور*﷽ ﴿يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُم بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ}...*11-لا توجد ملفات منسيه* ﷽ {أحْصَاهُ الله ونسُوهُۚ}…*12- ميزان دقيق للأعمال* ﷽ {وَنَضَعُ الْمَوَازِينَ الْقِسْطَ لِيَوْمِ الْقِيَامَةِ فَلَا تُظْلَمُ نَفْسٌ شَيْئًا وَإِن كَانَ مِثْقَالَ حَبَّةٍ مِّنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنَا بِهَا وَكَفَىٰ بِنَا حَاسبين}…"ربنا آتنا فى الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار"*(عظم الله أجر من قرأها ونقلها وجعلها في موازين حسناته ووالديه وذريته وجميع الغوالي عليه)*