كم أشتهي قراءة قصة!
طبعا أنا لا أقصد أن أقول رواية و لكني أعني قصة؛ قصة عالمية أو شعبية من قصص الأطفال أو الكبار، على غرار الحكايا التي كان يسردها محمد عطية الإبراشي و قصص المكتبة الخضراء و ألف ليلة و ليلة...لكن المؤلم أني أعرف على ما أظن _و بعد الظن إثم_ كل الحكايات.
ياليتني وفّرت في طفولتي بعض المفاجآت لشبابي، و لو أني فعلت، لما كانت الرتابة لتؤدي دور البطولة في الجزء الأكبر من حياتي.
نصيحة صغيرة للأطفال:
لا تقرِؤوا كل القصص... هذا إن كنتم أحبائي تقرؤون أصلا