أيتها المسكونة بأوجاع العالم مثلي.
هل تعودين إلى وسادتي ذات حلم.!
تحملك أجنحة عصافير، تقودك إلى ظلام حلمي، وتحط بك على صدري، فلم يزل صدري المسكون بوجع العالم يحمل من حلمي الأول بك شيئاً منك.
يغوص بنا الحلم ولا نصحو منه أبداً.
لكنّه حلم..
حلم جاءني ذات ليلة، وحين تنفّس الصبح.. طار..!
ع.ك