منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 6 من 6
  1. #1

    القصيدة الجزريه (لمن سيصبح مقرءاً) هديه

    السلام عليكم

    درج في المساجد سباق حفاظ القران بالتجويد ولا يقبل اي امتحان دون حفظ هذه القصيدة....
    وطبعا التقدم للحصول على اجازة حفظ القران تجويدا جهد غير قليل وفتح رباني يحتاج طهارة الداخل..
    ادعو للجميع بالتوفيق واقدمها هديه قيمه للمهتمين واشكر كل من قدمها على النت


    لمحة عن الإمام ابن الجزريّ
    هو أبو الخير محمد بن محمد بن محمد بن علي بن يوسف المعروف بابن الجزريّ
    ولد في دمشق سنة751هـ , وحفظ القرآن وهو ابن أربعة عشر عاماً , وأتقنه , ثم درس الحديث والقراءات العشر . وابتنى في دمشق مدرسةً أسماها دار القرآن الكريم , تصدّر الإقراء في دمشق بالجامع الأموي , ثم عُيَّن قاضيا ًفيها سنة 805هـ مع تيمورلنك إلى شيراز (في إيران )
    ألف كتباً كثيرة في علوم شتى , أشهرها (النشر في القراءات العشر ) , ونظم في القراءات العشر منظومة أسماها (طيبة النشر) , ونظم في التجويد منظومة أسماها ( المقدمة فيما على قلرئ القرآن أن يعلمه) , وقد تداولها أهل فن التجويد .
    توفي ابن الجزري في شيراز عام 833 هـ
    الجزرية للإمام شمس الدين محمد بن محمد الجزري لتثبيت الأحكام وجعلها أسهل حفظاً وأشدَّ رسوخاً في الأذهان

    بِـِسم الله الرَّحمن الرَّحيم
    يقول راجي عفوِ ربٍّ سامـع ِ ..... محمدُ بنُ الجزري ِّ الّشافعي
    الحمـــدُ للهِ وصلـــى اللــه ُ ..... علــى نبيّـــِه ومُصطَفَـــــاهُ
    محمــّدٍ وآلـــه وصحبـــــه ...... ومقرئِ القُـرآنِ مــَعْ مُحبِّـــهِ
    وَبَعــدُ إنَّ هــــذه مُقدِّمــــَه ...... فيمـا على قارئِهِ أنْ يَعلمَـــه
    إذ واجــبٌ عليهــمُ محَّتــم ....... قبلَ الشّروعِ أولاً أنْ يَعلَمـوا
    مَخارِجَ الحــروفِ والصِّفـاتِ ...... لِيلفِظُــوا بِأفصَــحِ اللُّغَــاتِ
    مُحرِّري التَّجـويدِ وَالمــواقفِ ...... ومَا الَّذي رُسِمَ في المصَـاحِفِ
    مِنْ كُلِّ مقطوعٍ وموصولٍ بِها ...... وتــاءِ أُنثى لم تُكــتَبْ بِهـَـا
    باب مخارج الحروف
    مَخَـارِجُ الحُـــرُوفِ سَبَعةَ عَشَرْ ...... على الّذي يَخْتــارُهُ مَنِ اخْتََــبَر
    للجَـــوفِ ألِفٌ وأختـــاها وهيْ ....... حــُـرُوفُ مَدٍّ للــــهواء تَنْتَهـــي
    ثُمَّ لأقصى الحَلـــقِِ هََمْـــزٌ هاءُ ...... .ومِـــنْ وَسَطِــهِ فَعَــينٌ حَـــــاءُ
    أدْنــاهُ غَينٌ خـــاؤُها والقــــافُ ...... أقْصى اللِّسانِ فَـــوقُ ثُمَّ الــكَافُ
    أسفل والوسْطُ فجيـــمُ الشِّينُ يا ...... والضَّادُ مِنْ حافَتِــــــهِ إذْ وَلِيَــــا
    الاَضْراس مِنْ أيسَرَ أوْ يُمْنَـاها ...... والــــــلاَّمُ أدْنــــاها لِمُنْتَهاهـــــا
    والنُّون مِنْ طَرَفِهِ تحتُ اجْعَلُوا ...... والرَّا يُدانيـــــهِ لِظَــــهرٍ أدخــلُ
    والطَّاءُ والدَّال وتا منــه , ومِن ..... عُليا الثَّـنايا والصَّفـــيرُ مُستَكِــنْ
    منه ومن فـوقِ الثَّنايـــا السُّفلـى ..... والظَّــاءُ والـــذَّالُ وثــا لِلعُلــــيا
    من طَرَفيهما ومِن بطــنِ الشَّفَهْ ..... فالفا مع اطْراف الثَّنايا المُشرفة
    للشَّفتيــن الــواو بــاءٌ ميـــــــــمُ ..... وغنَّـــةٌ مخرجُهــــا الــــخيشومْ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    باب صفات الحروف
    صفاتُهــــا جَهْرٌ ورِخْــوٌ مُسْتَفِلْ ...... مُنْفَـتِــــحٌ مُصْمَــتَــــةٌ وَالضِّدَّ قُــــــلْ
    مَهْمُوسُها (فَحَثَّهُ شَخْصٌ سَكَتْ) ..... شديدُها لَفــــظُ (أجِـــدْ قَـــط ٍٍبَكـَــــتْ)
    وبينَ رِخْوٍ والشديدِ (لـِــنْ عُمَرْ) ..... وَسَبْعُ عُلْوٍ (خُصَّ ضَغْطٍ قِظْ) حَصَرْ
    وصَادُ ضادٌ , طاءُ ظاء ٌ مُطْبَقَهْ ..... وَ( فَرَّ مِنْ لُــــبِّ ) الحروفُ المُذلَقََـهْ
    صفـــــيرُها صادٌ وزايٌ سيـــنُ ..... قلقلـــــةٌ (قُـــــطْب ُجَـــد ٍ) والليــــــنُ
    واوٌ ويــــاءٌ سُكِّنَـــا وانفتَحــــــا ..... قََبْلَهمـــا والانْــــحـــــرافُ صُحِّحــــا
    في الـــلاِّم والرَّا وبِتَكْرِيرٍ جُعِل ..... ولـــلتَّفَشِّي الشـِّــــينُ ضاداً استَطِــــلْ
    باب التجويد
    والأَخَْــذُ بالتَّجويد حَتْــمٌ لازمُ ...... مَنْ لَـــمْ يصحِّـــحِ القُــرَانَ آثِمُ
    لأنّـــَه ُ بِــــهِ الإلــــهُ أنْـــــزَلا ...... وَهَــــكَذا مِنْـــــهُ إليــنا وَصَـلا
    وهُــوَ أيضاً حِليَـــــةُ التِّلاوةِ ....... وَزِينـــــــةُ الأداءِ والـقــــراءَةِ
    وهُوَ إعطاءُ الحروفِ حَقَّها ........ مِنْ كــُـلِّ صِفـَــةٍ ومُستَحَقَّــها
    وَرَدُ كُلِّ واحــــدٍ لأصلِـــــهِ ........واللفــــظُ في نَظِيــــرِهِ كمثلِــهِ
    مُكَمَّلاً مِنْ غــيرِ ما تكـــلُّفِ ....... باللُّطفِ في النُّطقِ بلا تَعسُّفِ
    وليسَ بينــــهُ وبينَ تركِـــــهِ ....... إلاَّ رياضــــةُ امرِئٍ بفكِّــــــهِ
    باب الترقيق وبعض التنبيهات
    فَرقَّقـــنْ مُسَتِفــــلاً مِن أحـرُفِ ...... وحــــاذِرَنْ تَفخــــيمَ لفظ ِ الألـِـفِ
    وهَمــزَ الحمـــدُ أعــوذُ اِهدينــا ..... اللَّــــــهُ ثــُـــمَّ لامَ لِلَّــــــــهِ لنـــــــــا
    وليتــلَطَّفْ وعلى الله ولا الضْ ..... والميــمَ من مَخْمَصَةٍ ومِن مَــرَضْ
    وبــاءَ بَـــرْقٍ بــاطلٍ بِهمْ بِــذي ..... واحرِصْ على الشَّدَّةِ والجهرِ الّذي
    فيها وفي الجيمِ كَحُبِّ الصَّـبْــرِ ..... رَبْـــوَةٍ اجْتُثَّـــــتْ وَحَـــجِّ الفجــــرِ
    وبَيِّنَـــنْ مُقـَـلْقـَـــلاً إنْ سكَنَــــا ..... وإنْ يكـُـــنْ في الوقفِ كان أبْيَنَــــا
    وحاءَ حصحَصَ أحَطْتُ الحقُّ ..... وسينَ مُستقيـــمِ يَسْطُــــو يَسْقُــــــو
    باب الراءات
    ورَقـِّـــقِ الــــــرَّاءَ إذا ما كُسِرَتْ ...... كَذاكَ بَعدَ الكَسرِ حَيثُ سَكَنَتْ
    إنْ لمْ تكنْ مِن قَبلِ حَرفِ استِعلا ..... أو كانتِ الكَسرَةُ ليست أصـلاَ
    والخُلْفُ في فِرقٍ لكَسرٍ يوجـــــدُ ...... وأخْـــفِ تــكريــراً إذا تُشـَدَّدُ
    باب اللامات وأحكام متفرقة
    وفَخـِّـــــــــــمِ الـــــــلامَ من اسمِ اللهِ ..... عَن فَتـــــــحٍ أو ضَـــــمٍ كَعَبـدُ اللهِ
    وَحَرفَ الاستعلاءِ فَخِّم واخصُصَا ..... الاِطباقَ أقوى نَحو قالَ والعَصــا
    وبَيِّنِ الإطباقَ من أحـــــطتُ مـَـــع ...... بَسَطتَ والخُلفُ بِنَخلُقكُم وَقـَــــعْ
    واحرِصْ على الُّسكونِ في جَعلنــا ..... أنْعَمتَ والمغضوبِ مع ضَللنـــــا
    وخَلِّـــصِ انفتــــاحَ مَحذوراً عَسى ..... خَوفَ اشتباهِهِ بمحظورأ عَصـى
    وراعِ شـِــدِّةً بــــكافٍ وبِـتـــــــــــا ..... كَشِرْكِكُـــــمْ وتتوفـَّـــــى فِتنَتَــــــا
    ادغام المتماثلين والمتجانسين
    وأوَّلَي مِثــــلٍ وجِنس ٍإنْ سَكَنْ ..... أدغِم كَقُلْ رَبِّ وَبَل لا وأبِنْ
    في يَومِ مَع قالوا وَهُمْ وَقُلْ نَعَمْ ..... سَبَّحهُ لا تُزِغ قُلُوبَ فالتَقََـَـمْ
    باب الضاد والظاء
    والضـــَّـادَ باستطالـــــة ٍ ومَخْــرَج ِ..... مَيِّــزْ مِنَ الظَّــاءِ وَكُلُّها تَجِــــيْ
    في الظَّعْنِ ظِلُّ الظُّهرِ عُظْمُ الحِفْظِ ..... أيــقِظ ْوأَنْظِرْ عَظْمَ ظَهْرِ اللَّفْـظ ِ
    ظــــاهِرْ لَظَى شُواظُ كَظمٍ ظَلَمــــا ..... أُغْلُـــظْ ظَلامَ ظُفْرٍ انتظِرْ ظَــمَا
    أظَفـََــر ظَنَّاً كيفَ جَـا وَعِظْ سِوى ..... عِضينَ ظَلِّ النَّحل ِزُخْرُفٍ سَوا
    وظَلْــتَ ظَلْــتُمْ وَبــِـرُومٍ ظَـلـُّــــوا ..... كالحِجـْـــرِ ظَلـَّــتْ شُعَرا نَظَــلُّ
    يَظـْلـُلـْـنَ مَحظُوراً مَعَ المُحتَظِـــرِ ..... وَكـُـنْتَ فـَــظَّاً وجَمـــيعَ النـَّـــظَرِ
    إلاَّ بِوَيلٍ هــــلْ وأولـــــى ناضِرهْ ..... والغَيظُ لا الرَّعــدُ وهودٌ قاصِرَه ْ
    والحـــظُّ لا الحــضُّ على الطَّعامِ ..... وفـــي ظَنيـــنٍٍ الخــِلاف ُ سامي
    باب التحذيرات
    وإنْ تــــــَلاقَيــــا البَيــــــانُ لازِمْ ..... أَنْقَضَ ظَهرَكَ يَعَضُّ الظَّالِمُ
    واضْطُرَّ مَعْ وَ عَظْتَ مَع أفَضْتُمُ ..... وَصَفَّ ها جِبَاهُهُمْ عَلَيهِـــمُ
    أحكام النون والميم المشددتين والميم الساكنة
    وَ أَظْهِــــرِ الغُنَّةَ مِنْ نُونٍ وَمِنْ ..... مِيـــمٍ إذا مَا شُدِّدَا وأخْفِيــــــــَنْ
    الميــــمَ إنْ تَسْكــُنْ بِغُنَّـــةٍ لَدَى ..... بَاءٍ على المُخْتارِ مِنْ أهْلِ الأدَا
    وَأظْهِرَنْها عِنْدَ بَاقي الأحْرُفِ ..... وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍوفَا أنْ تَخْتَفِــي
    أحكام النون الساكنة والتنوين
    وَحُكــــْمَ تَنْـــوين ٍوَنــــــُون ٍيُلفـَى ..... إظْهـــارٌ ادْغامٌ وَقَلْبٌ إخْفـَـا
    فَعِنْدَ حَرْفِ الحَلـْقِ أظْهِِـِرْ وادَّغِمْ ..... في اللا َّمِ وَالرَّا لا بِغُنَّةٍ لَـزِمْ
    وَأدْغِمـــــَنْ بِغُنَّــةٍ في يــومــــِنُ ..... إلا َّ بِكِلْمــــَةٍ كَدُنْيا عَنْوَنــــُوا
    وَالقَلـــْبُ عِنــــْدَ البَا بِغُنَّةٍ كــَــذا ..... الاِخْفا لَدَى بَاقي الحُروفِ اُخِذَا
    باب المدود
    وَالمَـــــدُّ لازِمٌ وَواجِــــبٌ أتَى ..... وَجَائــــِزٌ وَهْــــوَ وَ قَصْرٌ ثَبَتَا
    فـَلازِمٌ إنْ جَاءَ بَعْدَ حَرْفِ مَدّ ..... ساكِنُ حَالَيــــنِ وَ بِالطُّول يُمـَدّ
    وَواجِبٌ إنْ جَاءَ قَبــْلَ هَمْـزَةِ ..... مُتَّصِلاً إنْ جُمِعنــــا بكلْمَـــــــةِ
    وَجَائِــــرٌ إذا أتَـــى مُنْفَصِلا ..... أو عَرَضَ السُّ كُنُ وَقْفاً مُسْجَلاً
    باب الوقف والابتداء
    وَبَعْـــــدَ تَجْويــــدِكَ لِلحُــــــــروفِ ...... لابُـــــدَّ مــــِنْ مَعْرِفَــــةِ الوُقُوفِ
    والابْـــــتداءِ وَهـــيَ تـُقـــــْسَمُ إذ َنْ .....ثــَلاثــَة ً تـــــامٌ وكـــــافٍ وَحَسَنْ
    وَهــــيَ لِمَا تَمَّ فـــَإنْ لَمْ يُوجَــــــــدِ ...... تَعَلُّــــــقٌ أو كانَ مَعْنَىً فَابْتَـــدي
    فَالتَّـــــامُ فَالكافي وَلَفْظاً فَامْنَعَــــنْ ...... إلا َّ رًُؤُوسَ الآي ِ جَوِّزْ فَالحَسَنْ
    وغَيـــــــْرُ مَا تـــَمَّ قَبيــــــحٌ وَلــَـــهُ ...... الوَقــْفُ مُضْطـــــَرّاً ويَبْدَا قَبْلَهُ
    وليسَ في القُرآن ِ مِنْ وَقـْفٍ يَجِبْ ...... وَ لا حَــــرَامٌ ٍ غَيرُ ِ مِا لَهُ سَبَبْ
    باب المقطوع والموصول
    وَاعْرِفْ لِمَقـــطُوع ٍ وَمَوْصُولٍ وَتَا ...... في المُصْحَفِ الإمَامِ فِيمَا قَدْ أتَــى
    فَاقـْــطـَعْ بِـــــعَشْرِ كَلِمــــــاتٍ أن لا َ ..... مَــــعْ مَـــــلجأَ وَ لا إلــــــــــهَ إلا ّ
    وَتعــــبدوا ياسيـــنَ ثانـــي هُــودَ لا ..... يُشرِكْنَ تُشْرِكْ يَدْخُلَنْ تَعلُــوا على
    أن لا يقولوا لا َ أقـــــولَ إنْ مَــــــا ..... بالرَّعْدِ وَ المَفْتُوحَ صِلْ وَ عَنْ مَـا َ
    نُهُوا اقْطَعُوا مِنْ مَا بـــِرُومٍ والنِّسَا ..... خُـــــلْفُ المنَافِقيــــــنَ أمْ مَنْ أسَّسَا
    فُصِّلــَت ِ النِّسا وَذِبْــــح ٍ حَيْثُ ما ..... وأنْ لـــَم ِ المفتـــــوحَ كَسْرُ إنَّ مــــا
    اَلانـــْعامَ والمفتـــوحَ يَدْعونَ مَعَا ..... وَخُلْفُ اَلانْفـــــالِ ونَحْــــل ٍ وَقَعَــــا
    وكـــُلِّ مَا سَألْتُمُــــوهُ وَاْختــــُلِفْ ...... رُدُّوا كَذَا قُلْ بِئسَمَا والوَصْلَ صِفْ
    خَلَفتُمًوني واشتَروْا في ما اقْطَعا ..... أوحـــيْ أفضْتُـــــمُ اشْتَهَتْ يَبْلُو مَعـَا
    ثَاني فَعَلْـــــنَ وَقَعَتْ رُومٌ كِــــلا َ ..... تَنْزـــــيلُ شُعَرَا وَغَيــْرَها صِــــــلا َ
    فأيْنَما كالنَّحل صِلْ وَمُخْتَـــــلِفْ ..... في الشُّعَرا الأحزَابِ وَالنِّسِا وُصِفْ
    وَصِلْ فَإلــَّم هُــــودَ ألـَّنْ نَجْعَلا َ ...... نَجْمَعَ كَيْــلا تَحزَنُوا تَأسَوْا عَلَـــــى
    حَجٌّ عَلَيكَ حــــَرَجٌ وَقَطْعُهُــــــم ..... عَنْ مَنْ يَشَاءُ مَنْ تَولـَّى يَـوْمَ هُـــــمْ
    وَمَال ِ هَــــذا وَالــَّذينَ هَـــــــؤلا ..... تحيــــــــنَ في الإمامِ صِلْ وَوُهــِّلا
    وَوَزَنُوهُــــمُ وَ كالــــُوهُم ْ صـِل ِ ..... كـّـــذا مِنَ الْ وَيَا وَهَا لا تـَفْصـــل
    باب التاءات
    ورحمتُ الزُّخــــْرِفِ بِالتـَّـا زَبَرَهْ ..... الا َعْرافِ رُومٍ هودَ كافِ البَقــرَهْ
    نِعْمَتُهــــــــا ثَلاثُ نَحْــــــلٍ إبرَهَمْ ..... مَعاً أخِـيرَاتٌ عُقـــُودُ الثــَّان ِ هَــمْ
    لَقْمـــــانُ ثُــــــمَّ فاطِـــــرٌ كَالطُّور ِ .....عِمْرَانَ لَعْنَــــتَ بِهَـــــــا وَالـنـُّـور
    وَامْرأتُ يُوسُف َعِمْرَانَ الْقَصَصْ ..... تَحْرِيْمُ مَعْصِيَتْ بِقَدْ سَمِعْ يُخَـصْ
    شَجَـــــــــرَتُ الدُّخَان ِ سُنَّتْ فَاطِر ِ ..... كُلا َّ وَ الا َ نْفـَال ِ وَحَرْف َ غَافِر ِ
    قـــــُرَّتُ عَين ٍ جَــــنَّتٌ في وَقَعَتْ ..... فِطْرَتْ بَقِيّـــَتْ وَابـــْنَتٌ وَكـَـلِمَتْ
    أوسَطَ الا َعرافِ وَكَلُّ ما اخْتُلِفْ ..... جَمْعَاً وَفـَـرْداً فِيـْهِ بِالتـَّـــاءِ عُرِفْ
    باب همزة الوصل
    وَابْدَأ بِهَمْزِ الوَصْل ِ مِنْ فِعْل ٍ بِضَمْ ..... إنْ كانَ ثَالِــثٌ مِنَ الفِعـــل ِ يُضَمْ
    وَاكْسِرهُ حَالَ الكَسْرِ والفَتْح ِ وَفـــي ..... الا َسماءِ غَيْرَ ِالا َّم ِ كَسْرُها وَفي
    ابْن ِ مَعَ ابْنَـــةِ امــــْرِئ ٍ وَاثْنَيــــــْن ِ ..... وَامْـــــرَأة ٍ وَاسْم ٍ مَعَ اثــــــْنَتَيْن ِ
    باب الرّوم والاشمام
    وَحاذِرِ الوَقْفَ بِكُلِّ الحركَهْ ..... إلا َّ إذا رُمْتَ فَبَعْضُ الحَرَكـَـهْ
    إلا َّ بِفُتْح ٍ أو بِنَصْبٍ وأشِمْ ..... إشارَةً بِالضـَّمِّ في رَفْــع ٍ وَضَمْ
    الخاتمة
    وَقَدْ تَــقَضَّى نَظْمِيَ المقَدِّمَه ..... مِنِّي لِقارئ ِ القــُران ِ تَقـْدِمهْ
    وَالحَمـــْدُ لِلــَّهِ لـَها خِتــــــامُ ..... ثـُمَّ الـصـَّلاةُ بَعدث والسَّلامُ
    على النَّبيِّ المُصْطـَفَى وَآلـِهِ ..... وَصَحْبـِهِ وَتابـِعي مِنْوالِـــهِ
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    نتمنى لكل الجديين والمقدمين التوفيق والسداد
    وملاحظة مهمة
    لن يحفظ القران وذنوبنا تسيل منا....
    وفقكم الله
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2

  3. #3
    اهلا بك اختي العزيزة وهذه اضافه اخرى
    تر جمة مؤ لف
    التحفة
    العلامة الجمزورى :
    هو سليمان الجمزوري مقرئ وكان حياً فى عام 1198 هـ الموافق 1784 م.
    من تصانيفه (تحفة الأطفال ) فى تجويد القرآن الكريم .
    وفتح الأقفال بشرح تحفة الأطفال .
    والفتح الرحمانى بشرح كنزالمعانى تحرير حرز الأمانى فى القراءات السبع.
    وقد كان مشهوراً ( بالأفندى)
    ولد بطنتا (طنتدا) فى ربيع الأول سنة بضع وسنين بعد المائة والألف من الهجرة النبوية وهو شافعى المذهب أحمدى الخرقة شاذلى الطريقة.
    تفقه على مشايخ كثيرين وأخذ القراءات والتجويد عن شيخه النور الميهى.
    وكان تلميذ للشيخ مجاهد الأحمدى .
    وكلمة أفندي كلمة تركية يشار بها للتعظيم .
    وتستعمل أيضاً بالميم بدلاً الياء( أفندم) وانتهى الكلام .
    متــــن تحفــة الأطفـــال
    مُقَدِّمَةٌ تحفة الأطفال
    1 - يَقُـولُ رَاجِـي رَحْمَـةِ الْغَـفُـور ِ دَوْمًــا سُلَيْمَـــانُ هُــوَ الجَمْـزُوري
    2 - الْحَمْـدُ لـلَّـهِ مُصَلِّـيًـا عَـلَــــى مُحَـمَّـــدٍ وَآلـــــــهِ وَمَـــنْ تَــــلاَ
    3 - وَبَعْـدُ هَــذَا النَّـظْــمُ لِلْمُـرِيــد فِـي النّــونِ والتَّنْوِيـــنِ وَالْمُـدُودِ
    4 - سَمَّيْـتُـهُ بِتُحْـفَـةِ الأَطْـفَـــــالِ عَنْ شَيْخِنَـا الْمِيهِـىِّ ذِي الْكَمـالِ
    5 - أَرْجُـو بِـهِ أَنْ يَنْـفَـعَ الطُّـلاَّبَـا وَالأَجْـــرَ وَالْقَـبُــــولَ وَالثَّـوَابَــا
    1- أَحْكَامُ النُّونِ السَّاكِنَةِ وَالتَّنْوينِ
    1 - لِلـنُّــــونِ إِنْ تَسْـكُـنْ وَلِلتَّنْـوِيــنِ أَرْبَـعُ أَحْـكَـامٍ فَـخُـــذْ تَبْيِيـنِـي
    2 - فَـالأَوَّلُ الإظْهَـارُ قَبْــــلَ أَحْــرُفِ لِلْحَلْـقِ سِـتٌّ رُتِّبَـتْ فَلْتَـعْــرِفِ
    3 - هَمْـزٌ فَهَـاءٌ ثُـمَّ عَـيْـــــنٌ حَـــــاءُ مُهْمَلَـتَـانِ ثُــمَّ غَـيْــنٌ خَــــــاءُ
    4 - والثـَّان إِدْغَـــــامٌ بِسِـتَّـةٍ أَتَـــــتْ فِي يَرْمَلُـونَ عِنْدَهُـمْ قَــدْ ثَبَتَـتْ
    5 - لَكِنَّهَـا قِسْمَـانِ قِـسْـمٌ يُدْغَـمَـــــــا فِـيـهِ بِغُـنَّـةٍ بِيَنْـمُــو عُلِـمَـــــا
    6 - إِلاَّ إِذَا كَــــانَ بِكِلْـمَـةٍ فَـــــــــــلاَ تُدْغَـمْ كَدُنْيَـا ثُـمَّ صِنْــــوَانٍ تَـلاَ
    7 - وَالثَّـانِ إِدْغَـامٌ بِغَـيْــــــــرِ غُـنَّـــهْ فِـي الـلاَّمِ وَالـرَّا ثُــــــمَّ كَرِّرَنَّـهْ
    8 - وَالثَّالـثُ الإِقْـــلاَبُ عِنْـــدَ الْـبَـــاءِ مِيمًـا بِغُـنَّـةٍ مَـــــعَ الإِخْـفَــــاءِ
    9 - وَالرَّابِعُ الإِخْفَـاءُ عِنْــــدَ الْفَاضِـــلِ مِـنَ الحُـرُوفِ وَاجِـــبٌ لِلْفَاضِـلِ
    10- فِي خَمْسَةٍ مِنْ بَعْدِ عَشْـرٍ رَمْــزُهَـا فِي كِلْمِ هَذَا البَيْـتِ قَـد ضَّمَّنْتُهَـا
    11- صِفْ ذَا ثَنَا كَمْ جَادَ شَخْصٌ قَدْ سَمَا دُمْ طَيِّبًا زِدْ فِي تُقًى ضَـعْ ظَالِمَــا
    2- أَحْكَامُ النُّونِ وَالمِيمِ المُشَدَّدَتَيْنِ
    1 - وَغُـنَّ مِيمًـا ثُـمَّ نُونًـا شُــــدِّدَا وَسَـمِّ كُــلاً حرْفَ غُنَّـةٍ بَــدَا
    3- أحْكَامُ َالمِيمِ السَّاكِنَةِ
    1- وَالمِيمُ إِنْ تَسْكُنْ تَجِي قَبْـلَ الْهِجَـا لاَ أَلِـفٍ لَيِّنَـةٍ لِــذِي الْحِـجَــا
    2- أَحْكَامُهَـا ثَلاَثَـةٌ لِـمَـنْ ضَبَــــطْ إِخْفَـاءٌ ادْغَـامٌ وَإِظْهَـارٌ فَـقَــطْ
    3- فَالأَوَّلُ الإِخْفَـاءُ عِـنْـــــدَ الْـبَـاءِ وَسَـمِّــهِ الشَّـفْـوِيَّ لِـلْـقُــــرَّاءِ
    4- وَالثـَّانِ إِدْغَـامٌ بِمِثْلِـهَـا أَتَــــى وَسَمِّ إدْغَامًـا صَغِيـرًا يَــا فَتَـى
    5- وَالثـَّالِـثُ الإِظْهَـارُ فِي الْبَقِـيَّــهْ مِـنْ أَحْـرُفٍ وَسَمِّهَـا شَفْـوِيَّـهْ
    6- وَاحْذَرْ لَدَى وَاوٍ وَفَـا أَنْ تَخْتَفِـي لِقُرْبِـهَـا وَلاتِّـحَـادِ فَـاعْـرِفِ
    4- حُكْمُ لامِ (ألْ) وَلامِ (الْفِعْلِ)
    1- لِـلاَمِ أَلْ حَـالاَنِ قَبْـلَ الأَحْــــــرُفِ أُولاَهُمَـا إِظْهَـارُهَـا فَلْتَـعْـــرِفِ
    2 - قَبْلَ ارْبَعٍ مَعْ عَشْـرَةٍ خُــــذْ عِلْمَـهُ مِنِ ابْـغِ حَجَّـكَ وَخَـفْ عَقِيمَــهُ
    3 - ثَانِيهِمَـا إِدْغَامُهَـــــا فِـي أَرْبَـــعِ وَعَشْـرَةٍ أَيْضًـا وَرَمْـزُهَـا فَـــــعِ
    4 - طِبْ ثُمَّ صِلْ رُحْمًا تَفُزْ ضِفْ ذَا نِعَمْ دَعْ سُوءَ ظَـنٍّ زُرْ شَرِيفًـا لِلْكَــرَمْ
    5- وَاللاَّمُ الاُولَـى سَمِّهَــــا قَمْـرِيَّــــهْ وَاللاَّمَ الاُخْـرَى سَمِّهَـا شَمْسِيَّـهْ
    6- وأظْهِـــرَنَّ لاَمَ فِـعْــلٍ مُطْلَـقَـــــا فِي نَحْوِ قُلْ نَعَـمْ وَقُلْنَـا وَالْتَقَـى
    5- في المِثْلَيْنِ وَالمُتَقَارِبَيْنِ وَالمُتَجَانِسَيْنِ
    1- إِنْ فِي الصِّفَاتِ وَالمَخَـارِجِ اتَّفَــقْ حَرْفَـانِ فَالْمِثـَّلاَنِ فِيهِـمَـا أَحَقْ
    2 - وَإِنْ يَكُونَـا مَخْـرَجًـا تَقَـارَبَــا وَفِـي الصِّفَــاتِ اخْتَلَفَـا يُلَقَّـبَـا
    3 - مُتْقَارِبَـيْـنِ؛ أَوْ يَكُونَـا اتَّـفَـقَـا فِي مَخْـرَجٍ دُونَ الصِّفَـاتِ حُقِّقَـا
    4 - بِالْمُتَجَانِسَـيْـنِ؛ ثُـمَّ إِنْ سَـكَـنْ أَوَّلُ كُــلٍّ فَالصَّغِـيــــرَ سَمِّـيَـنْ
    5 - أَوْ حُرِّكَ الحَرْفَانِ فِي كُـلٍّ فَقُـلْ كُـلٌّ كَبِيـرٌ وافْهَمَـنْـهُ بِالْمُـثُــلْ
    6 - أقْسَـــامُ المَـــدِّ
    1 - وَالْمَـدُّ أَصْلِـــــيٌّ وَ فَرْعِـــيٌّ لَــهُ وَسَـــــمِّ أَوَّلاً طَبِيعِـيًّـا وَهُـــــو
    2 - مَا لاَ تَوَقُّـــفٌ لَـهُ عَلَـى سَبَــبْ وَلا بِدُونِـهِ الحُـرُوفُ تُجْتَـلَـبْ
    3 - بلْ أَيُّ حَرْفٍ غَيْرُ هَمْزٍ أَوْ سُكُونْ جَا بَعْـدَ مَـدٍّ فَالطَّبِيعِـيَّ يَكُــونْ
    4 - وَالآخَرُ الْفَرْعِـــيُّ مَوْقُوفٌ عَلَــى سَبَبْ كَهَمْـزٍ أَوْ سُكُـونٍ مُسْجَـلا
    5 - حُــرُوفُـهُ ثَـــــــلاَثَـةٌ فَعِـيـهَـا مِنْ لَفْظِ وَايٍ وَهْيَ فِـي نُوحِيهَـا
    6 - وَالكَسْرُ قَبْلَ الْيَا وَقَبْلَ الْواوِ ضَـمْ شَرْطٌ وَفَتْـحٌ قَبْـلَ أَلْـفٍ يُلْتَــزَمْ
    7 - وَاللِّيـنُ مِنْهَـا الْيَا وَوَاوٌ سُكِّـنَـــا إِنِ انْفِتَـاحٌ قَبْـلَ كُــلٍّ أُعْلِـنَــــا
    7- أَحْكَـــامُ َالمـَدِّ
    1 - لِلْمَـدِّ أَحْـكَـامٌ ثَـلاَثَـةٌ تَــــدُومْ وَهْيَ الْوُجُوبُ وَالْجَوَازُ وَاللُّـزُومْ
    2 - فَوَاجِبٌ إِنْ جَاءَ هَمْـزٌ بَعْـدَ مَـدْ فِـي كِلْمَــةٍ وَذَا بِمُتَّصِـلٍ يُـعَـــدْ
    3 - وَجَائِـزٌ مَـدٌّ وَقَصْـرٌ إِنْ فُصِــــلْ كُــلٌّ بِكِلْمَـةٍ وَهَـذَا المُنْفَـصِــــلْ
    4 - وَمِثْـلُ ذَا إِنْ عَرَضَ السُّـكُــونُ وَقْـفًــا كَتَعْلَـمُــونَ نَسْتَـعِـيـــنُ
    5 - أَوْ قُـدِّمَ الْهَمْـزُ عَلَـــى المَـدِّ وَذَا بَـدَلْ كَآمَـنُـوا وَإِيمَـانًـا خُــــذَا
    6 - وَلاَزِمٌ إِنِ الـسُّـكُـونُ أُصِّــــــلاَ وَصْـلاً وَوَقْفًـا بَعْـدَ مَــدٍّ طُـــوِّلاَ
    8 - أقْسَــامُ المَدِّ الَّلازِمِ
    1 - أَقْـسَـامُ لاَزِمٍ لَدَيْـهِـمْ أَرْبَـعَـــــهْ وَتِلْكَ كِلْمِـيٌّ وَحَـــــرْفِـيٌّ مَـعَـهْ
    2 - كِلاَهُمَـا مُـخَـفَّـــــــــفٌ مُـثـقَّـلُ فَـهَــــذِهِ أَرْبَـعَــةٌ تُـفَــــــصَّـلُ
    3 - فَإِنْ بِكِلْمَـةٍ سُـكُــونٌ اجْتَــــــمَـعْ مَعْ حَرْفِ مَـدٍّ فَهْوَ كِلْمِـيٌّ وَقَـعْ
    4 - أَوْ فِي ثـُلاَثِـيِّ الحُـرُوفِ وُجِــــدَا وَالمَـدُّ وَسْطُـهُ فَحَـــرْفِـيٌّ بَــــدَا
    5 - كِلاَهُــــــمَـا مُثَـقَّــــلٌ إِنْ أُدْغِـمَـا مَخَفَّـفٌ كُــلٌّ إِذَا لَـمْ يُدْغَــــمَـا
    6 - وَاللاَّزِمُ الْحَرْفِـيُّ أَوَّلَ الـسُّـــــوَرْ وُجُــــودُهُ وَفِـي ثَمَـانٍ انْحَــصَرْ
    7 - يَجْمَعُهَا حُرُوفُ كَمْ عَسَـلْ نَقَـصْ وَعَيْنُ ذُو وَجْهَيْنِ والطُّولُ أَخَصْ
    8 - وَمَا سِوَى الحَرْفِ الثُّلاَثِي لاَ أَلِفْ فَـمَـدُّهُ مَـدًّا طَبِيعِـيًّـا أُلِــــــفْ
    9 - وَذَاكَ أَيْضًا فِـي فَوَاتِـــــحِ السُّــوَرْ فِي لَفْظِ حَيٍّ طَاهِرٍ قَـدِ انْحَصَــرْ
    10- وَيَجْمَـعُ الْفَوَاتِـحَ الأَرْبَعْ عَشَــرْ صِلْهُ سُحَيْرًا مَنْ قَطَعْكَ ذَا اشْتَهَرْ
    خَاتِمَــةٌ التحفـــة
    1 - وَتَـمَّ ذَا النَّـظْـمُ بِحَـمْـــدِ اللَّهِ عَلَـى تَمَـامِـــهِ بِــــــلاَ تَنَـاهِـي
    2 - أَبْيَاتُـهُ نَـدٌّ بَـداَ لِــذِ النُّـهَـــى تَارِيخُهَـا بُشْـرَى لِمَـنْ يُتْقِنُـهَـا
    3 - ثُـمَّ الصَّـلاَةُ وَالـسَّـلاَمُ أَبَــــدَا عَلَـى خِتَـامِ الأَنْبِـيَـاءِ أَحْـمَـــدَا
    4 - وَالآلِ وَالصَّحْـبِ وَكُـلِّ تَـابِــعِ وَكُـلِّ قَــارِئٍ وكُـــــلِّ سَـامِـــعِ
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4
    جزاك الله خيرا أم فراس
    طريقة كانت متبعة قديما لتسهيل الحفظ مع حركات الرقاب المتمايلة ،تنطق بها الشفاه مرات حتى يستقيم اللفظ على الشفاه ، ثم يصبح الحفظ قائما على الألسن مع الوقت .
    وقد اتبع النظم هذا للتعليم معظم كبار المعلمين ورواد النحو ولنا مثل : ألفية ابن مالك .
    أما من حيث الشعر وزنا فهذا النص يعتبر من حيث الموسيقا واستنادا على تعريف ابن قتيبة شعرا ، لأنه كلام موزون مقفى ، أما من حيث اللغة الشاعرية فهو خال تماما منها ويفتقد إلى الصور والأخيلة فيعتبر نظما تعليميا .
    شكرا أم فراس ، وجعل أجر ما تركت هنا بين يدي كتابك الطاهر .

  5. #5
    جزاك الله خيرا أم فراس
    طريقة كانت متبعة قديما لتسهيل الحفظ مع حركات الرقاب المتمايلة ،تنطق بها الشفاه مرات حتى يستقيم اللفظ على الشفاه ، ثم يصبح الحفظ قائما على الألسن مع الوقت .
    وقد اتبع النظم هذا للتعليم معظم كبار المعلمين ورواد النحو ولنا مثل : ألفية ابن مالك .
    أما من حيث الشعر وزنا فهذا النص يعتبر من حيث الموسيقا واستنادا على تعريف ابن قتيبة شعرا ، لأنه كلام موزون مقفى ، أما من حيث اللغة الشاعرية فهو خال تماما منها ويفتقد إلى الصور والأخيلة فيعتبر نظما تعليميا .
    شكرا أم فراس ، وجعل أجر ما تركت هنا بين يدي كتابك الطاهر .

  6. #6

    رد: القصيدة الجزريه (لمن سيصبح مقرءاً) هديه

    نفعنا الله وإياك
    بما كتبت
    وجزاك خيرًا
    وهذه القصيدة
    مطلوبة لحافظي القرآن الكريم
    لك الشكر

    اللهم صل على النبي محمد

    "وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب

    ينقلبون"

المواضيع المتشابهه

  1. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 03-14-2017, 02:14 AM
  2. هديه لكل من يحب السرعة
    بواسطة راما في المنتدى مال وأعمال
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-16-2011, 02:25 AM
  3. نرحب بالاستاذه ( هديه )
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 12-04-2008, 02:44 PM
  4. هديه غير حيه!
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 05-17-2008, 01:21 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •