السلام عليكم
الحمد لله الذي أكرمني بعمرة بعد دعاء ومناجاة أرجو ان تكون مقبولة وترقبوا توثيق لعلاماتها المميزة ونرحب بكل من يريد توثيق تجربته وعلامات مميزة في عمرته.
ورمضان كريم
السلام عليكم
الحمد لله الذي أكرمني بعمرة بعد دعاء ومناجاة أرجو ان تكون مقبولة وترقبوا توثيق لعلاماتها المميزة ونرحب بكل من يريد توثيق تجربته وعلامات مميزة في عمرته.
ورمضان كريم
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حمداً لله بالعودة سالمة , ومباركة العمرة , نسأل الله لك القبول .
وبانتظار جديدك في المذكرات .
لي كلامة ( لا أدري مدى صحة هذه الكلمة فقد قرأتها مرة وتأتي بمعنى الكلام ) في عمرة أديتها منذ سنوات قليلة في شهر رمضان المبارك حصلت فيها بعض المواقف الطريفة . سأذكرها في حينها ولكن بعد مقالتك سيدتي الفاضلة .
http://dc09.arabsh.com/i/02062/qm4x4aormryt.jpg
ماذا يستفيد المرء لو ربح العالم كله ..
وخسر نفسه ... ؟
الحمد لله رب العالمين
الذي أعادك إلينا سالمة غانمة أستاذة ريمة
عمرة مباركة ميمونة مقبولة بإذن الله
تقبل الله منك وجعلها لك ذخرا ليوم لا ينفع فيه مال ولا بنون
وإنها لفكرة رائعة ماتعة أن تكون هذه الصفحة البكر
توثيقا لتجارب الاعتمار في رمضان
فلا تخلو رحلة المعتمر من أحداث ومشاهد خاصة تستحق التدوين
تحيتي وتقديري
أَسْرِي سَقَى شِعْرِي الْعُلا فَتَحَرَّرَا = وَرَقَى بِتَالِيهِ الْمُنَى فَتَجَاسَرَا
عمرة مقبولة
وفقك الله لطاعته
بانتظار كتاباتك
لنبدأبعدك
اللهم صل على النبي محمد
"وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب
ينقلبون"
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حمدا لله على سلامتك أختنا الغالية ريمة الخاني
عمرة مقبولة بإذن الله وعقبال الحج إن شاء الله
تقبلي تحياتي
لقد علمتني الحياة بأني مزيج من تراب وروح وماء...وأني ضعيف إن كنت وحدي...وأني قوي برب السماء
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله على السلامة ياأم فراس تقبل الله عمرتك وطاعتك ومناجاتك له، واشكرك من كل قلبي على إتصالك الطيب الذي أعتبره أجمل إتصال من أرض مقدسة وأخت صالحة إن شاء الله ولاأزكي على الله أحداً، تذكرتني بأجمل ما يتذكر به المؤمن لآخيه المؤمن، الله يقدرني أن استطيع رد تلك المبادرة الجميلة الطيبة، التي أثمنها في قلبي كثيراً، بما يعادلها أو اكثر إن شاء الله
الحمد لله على السلامة جعلك الله من عتقاء رمضان أنت وكل من سيقرأ هذه الصفحة، لاتنسينا من الدعاء جميعاً،شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية.
منى ناظيف الراعي
الحمد لله على السلامة يا أم فراس
يبدو أننا سنقرا مذكرات مميزة فعلا وفريدة وأنا من المتابعين.
السلام عليكم
الف شكر لكل المتابعين:
سامي العبيدي
عبد الرزاق أبو عامر
ناهد حسن
مصطفى الطنطاوي
محمد إقبال بلو
ولاشكر على واجب أستاذتي منى الراعي واعتذر ممن قصرت في التواصل معه لضيق الوقت.
ونبدأ على بركة الله
**********
كانت البداية يوم الثلاثاء /10 -8-2010 29 شعبان برا:
كانت الأحمال التي حملتها الحافلة من الداخل لافتة اكثر من الأحمال الحقيقية في صندوق الحافلة ذلك أن السوريين يحبون الطعام وهو مقرب لهم أكثر مما تتوقع حقيقة,
فتراهم حملوا مالذ وطاب تمهيدا لصيام طويل,خاصة أننا مقبلون على رمضان والحد الفاصل سيكون برا والسحور من الحافلة حكما,كل الأمور كانت طبيعية حتى
ختم الجوازات رغم أن انتظارنا على حدود الحديثة السعودية ,وسط الزحام الشديد في موسم سنوي كرمضان فاق التوقع! 11 ساعة انتظار من أجل 10 دقائق تفتيش حنونة!
ورغم هذا فالأمور بخير لانه عندما تسوء العلاقات بين دولتين عربيتين مثلا سوف يدفع ثمنها الجمهور حتما...ورغم أن الانتظار قاتل , كانت فرصة للتعارف ثمينة
وبدأ نور الفجر يسطع بعد سحور رائع من الركاب منفرد لان المعرفة كانت حديثة عهد ولم تكن الامور قد اقتربت من بعضها
اجتماعيا, كان هناك اجراء أخير وهو تصوير الجوازات كأرشفة لنكتشف أن إحدى الراكبات فقدت جوازها!صمتنا جميعا مذهولين أين سيكون قد ضاع منا؟
وضربنا في الطرق والمسارات وفي متاع الحافلة داخلا عبثا وسط توق بعض الحافلات متعجبة من حالنا , وكل بدأ يروي مواقف فريدة في مسار سفره:
شيخ جليل ختم جوازه في الأردن بشكل معاكس فبدلا عن ان يختم للسماح له بدخول السعودية خنم له للراجوع لدمشق! ولتبحث عدة ساعات عن مخرج !
وهكذا يبدو ان فيلم الحدود يتكرر, لا لا مؤكد ان امورا كتلك أعد لها مخرجا قانونيا مناسبا ولو بعد وقت من المداولات المربكة ربما, لكن لحظات الضياع والبحث هي القاتلة والمحرجة والمدهشة في ذات الوقت.
تبين بعد وقت غير قليل ان المحافظ الدعائية التي وزعت من الشركة الناقلة ومافيها من معدات عمره ومنظفات شخصية و منشورات خاصة بالعمرة الخ.. دخلت في بعضها وتداخلت عند التفتيش لتشابهها تماما!!.
وظهر الجواز عند اللحظات الأخيرة قبل اليأس , وبعد مضي ساعتين بين امتعاض وصمت وعصبية بعضهم المكتومة , ومن اجمل المواقف ابتسام فراس الدائم :
-سوف تجدوه أعدكم لكنكم لم تركزوا بهدوء على حل المشكلة !!
يا ليقينك يافراس كم نحتاجه في حياتنا كلها وانطلقتنا من جديد.
بعد ان قالت قريبتنا للجميع :
-سامحوني جميعا
-لم يكن ذنبك يبدو ان الذنب جماعي والإشارة ربانية هي تساهيل ربانية خالصة.
وبدأ يوم الأربعاء بعد إثبات الصيام وبعد سحور رائع في الحافلة.
اليوم الثاني:
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
السلام عليكم
الف شكر لكل المتابعين:
سامي العبيدي
عبد الرزاق أبو عامر
ناهد حسن
مصطفى الطنطاوي
محمد إقبال بلو
ولاشكر على واجب أستاذتي منى الراعي واعتذر ممن قصرت في التواصل معه لضيق الوقت.
ونبدأ على بركة الله
**********
من هنا كان الطريق إلى مكة,ومن هنا يبدأ المشوار الإيماني إلى الأعلى,كمشوار العمر الذي كلما زاد نقص,كحلم كلما اقتربت من الوصول إليه أغراك الطريق للمزيد.
هناك أمور كلما اقتربت منها اتضحت أكثر وحلت وهناك مالاينفع الاقتراب منها لان الابتعاد أفضل فكيف كان؟
**
كانت البداية يوم الثلاثاء /10 -8-2010 29 شعبان برا:
كانت الأحمال التي حملتها الحافلة من الداخل لافتة اكثر من الأحمال الحقيقية في صندوق الحافلة ذلك أن السوريين يحبون الطعام وهو مقرب لهم أكثر مما تتوقع حقيقة,
فتراهم حملوا مالذ وطاب تمهيدا لصيام طويل,خاصة أننا مقبلون على رمضان والحد الفاصل سيكون برا والسحور من الحافلة حكما,كل الأمور كانت طبيعية حتى
ختم الجوازات رغم أن انتظارنا على حدود الحديثة السعودية ,وسط الزحام الشديد في موسم سنوي كرمضان فاق التوقع! 11 ساعة انتظار من أجل 10 دقائق تفتيش حنونة!
ورغم هذا فالأمور بخير لانه عندما تسوء العلاقات بين دولتين عربيتين مثلا سوف يدفع ثمنها الجمهور حتما...ورغم أن الانتظار قاتل , كانت فرصة للتعارف ثمينة
وبدأ نور الفجر يسطع بعد سحور رائع من الركاب منفرد لان المعرفة كانت حديثة عهد ولم تكن الامور قد اقتربت من بعضها
اجتماعيا, كان هناك اجراء أخير وهو تصوير الجوازات كأرشفة لنكتشف أن إحدى الراكبات فقدت جوازها!صمتنا جميعا مذهولين أين سيكون قد ضاع منا؟
وضربنا في الطرق والمسارات وفي متاع الحافلة داخلا عبثا وسط توق بعض الحافلات متعجبة من حالنا , وكل بدأ يروي مواقف فريدة في مسار سفره:
شيخ جليل ختم جوازه في الأردن بشكل معاكس فبدلا عن ان يختم للسماح له بدخول السعودية خنم له للراجوع لدمشق! ولتبحث عدة ساعات عن مخرج !
وهكذا يبدو ان فيلم الحدود يتكرر, لا لا مؤكد ان امورا كتلك أعد لها مخرجا قانونيا مناسبا ولو بعد وقت من المداولات المربكة ربما, لكن لحظات الضياع والبحث هي القاتلة والمحرجة والمدهشة في ذات الوقت.
تبين بعد وقت غير قليل ان المحافظ الدعائية التي وزعت من الشركة الناقلة ومافيها من معدات عمره ومنظفات شخصية و منشورات خاصة بالعمرة الخ.. دخلت في بعضها وتداخلت عند التفتيش لتشابهها تماما!!.
وظهر الجواز عند اللحظات الأخيرة قبل اليأس , وبعد مضي ساعتين بين امتعاض وصمت وعصبية بعضهم المكتومة , ومن اجمل المواقف ابتسام فراس الدائم :
-سوف تجدوه أعدكم لكنكم لم تركزوا بهدوء على حل المشكلة !!
يا ليقينك يافراس كم نحتاجه في حياتنا كلها وانطلقتنا من جديد.
بعد ان قالت قريبتنا للجميع :
-سامحوني جميعا
-لم يكن ذنتبك يبدو ان الذنب جماعي والإشارة ربانية هي تساهيل ربانية خالصة.
وبدأ يوم الأربعاء بعد إثبات الصيام وبعد سحور رائع في الحافلة.
اليوم الثاني:
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
السلام عليكم
اليوم الأول في مكة:
وعمرة فورية بعد إحرام من الميقات لكل القادمين من بلاد الشام ماأحلى هذه الكلمة ..
وانقسمنا ثنائي ثنائي حتى لايتوه أحد من غيره كما جرت التنبيهات.كان المكان متابع كنظافة وصيانة رغم ان الجموع لاتقدر مامعنى دامع او مسجد !! فرمي النفايات فيه كان مخزيا بشكل حارق حقيقة...
وكان سحورنا الاول تمرا وماء...
إقبالنا الإيماني جعلنا نغفل عن رطوبة وحرارة مكة القاتلة , هذا بصرف النظر عن الزحام الكبير الذي ادهشنا فعلا وملل وبشر من جميع الأثقاع تجمعهم بقعة واحدة هنا في أقدس وأطهر أرض في العالم...
وقد قابلنا الكرم العربي اول ماحطت قدمنا مكة المكرمة بشعبها السخي المعطاء , وحتى لو ذهبت للحرم بلا طعام فهناك ستجد بغيتك فقد تعودوا على زوار البيت الحرام وكم تلذذنا بقهوتهم البيضاء الرائعة جزاهم الله عنا خير الجزاء....شعب تشبع بخصال عربية رائعة وطقوس رمضان الخاصة وظروف البلاد سمحت ان يفتح هذا الباب على مصراعية.أتممناها بسعادة غامرة وشكرنا الله وحمدناه.وبتنا لبلتها في فندقنا بعد استحمام طويل طويل ونوم بعد طلوع الشمس اطول...
****اليوم الثالث:
طقوس عبادية وإفطار صحي وشرعي يجسد لك مدى خطانا في طريقة الإفطار في بلاد الشام ...كان الصحابة يفطرون على التمر والماء والطعام آجلا..كم تغيرنا..ونشكو من السمنة!!
الجلوس على الأرض يجعلك تنظر حولك لتقول من انا؟ لم جئت؟ مثلي كغيري لافرق, والجميع على صعيد واحد وبلباس متشابه ..كم تغيرنا....
كله يلهج بقول لبيك اللهم لبيك بلهجة عربية إيرانية تركية باكستانية مصرية و...يا الله...
والوجوه مبتسمة ترحب ببعضها بصمت ..وإن دفعتها خطأ تقول بلغتها المحولة: توبة يا ربي توبة!!!كلمات يفهمها الجميع حتى لو لم يتقنوا العربية...جمعنا الاسلام برباط ماسي...فالحمد لله..
قله هم من لم يفهم مامعنى الحضور وكيف انه نداء رباني وتيسر منه فقط وإلا لظهرت معك مشاكل في حضورك تشير لك بشكل غير مباشر ان ربك قد يمنعك عنها في أي وقت وحضورك جائزة ومكافاة عظيمة..
كنت على موعد من أستاذة الجامعة في المغرب للغة الفرنسية: ت-ش
بتقاها وثقافتها وقد غرقنا بعد صلاة الفجر في حديث من أروع الاحاديث التي عرفت :
المرأة وضرورة إثبات ذاتها وعدم تهميش دورها الثقافي حتى لو كانت في منزلها وعضو غير فعال خارجه, فهي عنصر خطير لايدري مكمن إبداعه إلا من حاول سبر أغواره بجدية ومحبة,وقد نتشرف بحضورها معنا في الفرسان.
*******
اليوم الرابع
يتبع
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .