منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 9 من 9
  1. #1

    ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟





    بتتذكروا ،،،،











    بتتذكروا.. يوم يجي أخوك الأكبر منك ويقول لك: بدك أرسم لك ساعة وانته تمد إيدك ويعضّك هديك العضة اللي تضل مرسومة أسبوع.




    ‏ بتتذكروا.. يوم كنا نتصوّر عند مصوّر العيلة وطبعاً غصب عنك الخلفية زرقاء مو بكيفك ولازم تمشط شعرك بالمشط اللي عنده.. كله شعر...



    ‏ بتتذكروا... المصيص الأحمر اللي بيعلق بالسنان ومعو عود لونه احمر مخطط بالأبيض وكنا نقلبو بالمقلوب ونحطو ع الشمعة أو الغاز وننفخ مشان نساوي فقاقيع وطبعا ما تطلع النفيخة لحتى تطلع زلاعيمك معها وتنحرق كل أصابيعك.



    بتتذكروا.. يوم كنّا نشوف افتح يا سمسم ونتأثر بكعكي اللي ياكل بسكوت ونشتري بسكوت ونتم ناكل مثله


    وبعدين نحطو بطاسة مي أو بالمغسلة وناكلو عم يشرشر.




    بتتذكروا.. يوم الجمعة ... ‏نقوم من الصبح مشان نسمع أغنية في قصص الشعوب قصائص لا تنتهي


    وعالم حلو بهي يسكن في القلوب في قصص الشعوب .




    بتتذكروا.. تيلفون أبوقرص اللي يهلك أصابيعك وانت تتصل ويا ويلك يطلع الرقم مشغول لأنه ما في ريدايل..



    ‏ بتتذكروا... يوم كنا نربط الشرشف على رقابنا مثل سوبرمان ونطلع فوق الخزاين ونط على التخوت وآخر شي ناطط غلط ومنكسرة إيدك.



    ‏ بتتذكروا.. يوم كنا نحط الآيس أو الكازوزة بالكيس بالتلاجة مشان تصير متلجة وكل ما بدك تجي تاخدها تلاقي الوالدة حاططته تحت ومانو متلّج.. يا حسرة.



    بتتذكروا.. لما كانوا الأولاد يشطفوا البرندة بالصابون ويضلوا يتزحلطوا عليها طوال النهار وآخر الشي تنفكش رجل شي واحد وما ينام الليل لأنو رجلو ورمانة..



    بتتذكروا..لما كنا نستقبل الحجاج بكامل الفرحة واللهفة على الهدية والعيدية وآخر شي: مسواك ومسبحتين والكاميرا الحمراء وسجادة وللبنات قطعة قماش مبرقعة وساعة.




    بتتذكروا... عزايم قبل والسفرة ومفرش الطاولة اللي عليه صورة (‏فواكه) ‏وريحتو لازم مثل ريحة المطبخ وقاعد على كراسي القش اللي لما تقوم تلاقي سيقانك عليها شخوط ومربعات.



    بتتذكروا.. أيام الدراسة لما نشد حيلنا بالدراسة ونشتري قلم فسفوري أصفر أو برتقالي مشان نظلل على الشي المهم وآخر شي نظلل على كل الكتاب.. وين الشي المهم؟؟ ما بعرف!!!!



    بتتذكروا.. أول ما يسرق الأولاد سيارة أبوهم كانت الرجل اليمين على البنزين والرجل اليسار على الفرام من شدة الفرحة .... ‏ولازم طبعاً يمر على أولاد الحارة ويطلعوا معو شي خمسين واحد


    بتتذكروا.. لما تتقاتل مع ولد الجيران وتقول له: انقلع عن بيتنا وعن رصيفنا...


    يقول لك: مو رصيفكن هادا رصيف الحكومة



    كلام منطقي, ‏ويتم يمرق قدام البيت ويقول لك مادخلك.



    بتتذكروا.. لما يروحوا الأولاد السوق مع أبوهن أو أمهن مشان يشتروا تياب للعيد ..وآخر شي شارين تياب متل بعض بس غير ألوان وتشوفن بأول يوم العيد من الأخ الكبير للصغير متل فرقة حسبالله.



    بتتذكروا.. لما الشباب بدهن يعملو عضلات يرحوا يترسو علب النيدو باطون ويحطون بينهن عمود حديد وهووووووووب وآخر شي منكسرة ضهورهن.



    بتتذكروا...لما نشيل الطراريح والشراشف ونعملهن خيم ...أو ناخذ المخدات الكبيرة ونعملهن بيوت.








    واللي ما عمل شي من المذكور فوق بيكون من جيل الهمبرغر وسبيس توون وأبطال الديجتال..راحت عليكم هديك الأيام


    أولاد هالأيام بتلاقيه عايش مرحلة وحده بس ألا وهي مرحة الكبار: سيارة وموبايل و تدريجة وشحططة في الشوارع والمطاعم. ماشاف لا أفلام كرتون ولا لعب وهو صغير...



    أول ما يفتح التلفزيون بتلاقيه يتفرج ع هيفا ونانسي وروبي


    وعلى أيامنا قصص عالمية و حديث الجمعة الديني وسهرة صباحية ع الشدة كل ليلة خميس


    وأم عمار ببرنامج ما يطلبه الجمهور


    وعصمت رشيد يغني بين الشوطين


    ويوم الجمعة سيران والله أيام




    للأسف صار الجيل الجديد بلا هوية









    Smile نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي is the Key نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيthat fits the lock نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي of Everybody’s


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعيHeart


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي








    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    إن مرت الأيام ولم تروني فهذه ايميلاتي فتذكروني


    وإن غبت ولم تجدوني أكون وقتها بحاجتكم فادعولي



    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي







    تستطيع أن ترى الصورة بحجمها الطبيعي بعد الضغط عليها

  2. #2

    رد: ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟

    ايوا الله اخي فتى الشام
    زمااااااااااااااااااااااااااان...والله جبر
    سقى الله هديك الايام قولك بترجع شي؟
    راما

  3. #3

    رد: ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟

    فتى الشام الجميل بل الجميل جداً

    ما أجملك وأنت تدرج تلك الذكريات الحلوة (للولاد سورية) يعني ذكرياتنا، الجميلة الرائعة ،ذكرياتنا المتشابهة بكل المناطق والمدن والأرياف في سورية.
    نعم هذه ذكرياتنا وهكذا كانت طفولتنا ، وهكذا كانت طقوسنا البسيطة المتواضعة والمفرحة.
    لله درك أعدتني إلى لحظات لا تنسى مع أخوتي كنا نقوم بكل ما ذكرت.

    لكن الملفت للنظر هنا هو أنك وبطريقة ذكية وكوميدية، قدمت لنا الفرق بين الأمس واليوم ،حتى الطفولة تغيرت ، فلم تعد طفولة ، ولفت نظرنا إلى نقطة مهمة وهي أن الأطفال اليوم كبار من لحظة ولادتهم، وهذا أمر لا يحسدون عليه، لعدة أسباب أهمها أنهم لن يعيشوا طفولة حقيقية وبريئة كطفولتنا، وهذه ستولد لهم مشاكل نفسية وتربوية كثيرة خلال حياتهم، إضافة لذلك لن تكون حياتهم المستقبلية زاخرة بما كان في أيامنا من تعلق بأصالتنا وماضينا وتاريخنا وتراثنا، فهم كما ذكرت يكبرون على ثقافة نانسي وهيفاء وإليسا، فهم حقا جيل الهمبرغر والشيزبرغر، يعني جيل (خروق).
    وهذا ينبئنا بمستقبلهم الفكري المترهل.
    أحسنت وأجدت في هذه المادة، قدمتها لنا بهذا الأسلوب الرائع
    ونجحت في ذلك من خلال نقلك لنا إلى طفولتنا البرئية.
    بالمناسبة أنا كنت أتابع كل حلقات افتح يا سمم ومغامرات هاني (هههههه) وحلقات أم عمار لدرجة أن ما يطلبه الجمهور أصبح من ذكريات طفولتنا.
    لك كل الاحترام والتقدير
    ودمت متألقاً

  4. #4

    رد: ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟

    في حدا بينساهاااااااااااااااااااااا؟
    هههه يحرق حريشك
    يعني جيل (خروق).
    وهذا ينبئنا بمستقبلهم الفكري المترهل.

    أخشى ان يكون كذلك أستاذة آداب
    وحسبنا الله ونعم الوكيل

    دمت لنا بخير
    وروعة

  5. #5

    رد: ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟


    الإعلام يغتال أطفال فلسطين بقلم/ توفيق أبو شومر
    أكرر الحديث مرة أخرى عن أطفال الفلسطينيين ممن غادرتهم طفولتهم منذ زمن، وأصبحوا يعيشون حياة الكهولة!فمن الصعب أن يعثر المتابعون والباحثون في الطفولة الفلسطينية، على عواطف الطفولة وخيالاتها، وعلى براءتها وألعابها، يبدو أن الأطفال الفلسطينيين تجاوزوا طفولتهم منذ زمن بعيد، بعد أن أرغمهم واقعهم المرير على خلع الطفولة وارتداء الرجولة بدلا منها، فنسبة تقمص أدوار الكبار، ونسبة الحذر والرعب والاستفزاز عندهم أكبر بكثير من النسب المعتادة عند معظم أطفال العالم.
    فهم بعد الولادة مباشرة يُضطرون لإرضاء آبائهم، ولا يجدون مفرا سوى التخلص من طفولتهم وألعابهم ولباسهم وطريقة حديثهم لينالوا رضى وثناء الآباء!
    إن متابعتي لتفاصيل حياة الأطفال تجعلني متأكدا بأن هذا الخلل يسبب أخطر الآثار على مستقبلنا، فهو أخطر من كل الكوارث التي يتعرض لها وطننا .
    بالأمس القريب حضرت احتفالا (حاشدا) كما يسمى في وطني، وحظي أحد الأطفال ممن لم يصل عمره سن العاشرة بتصفيق حار وإعجابٍ من كثيرين من الحاضرين ممن لا ينتبهون لخطورة ظاهرة اغتيال طفولة الأطفال الفلسطينيين، بل إنهم يعتقدون بأن تحويل الأطفال إلى رجال ناضجين واجب وطني، ونضال مشروع ! وأن هذه الظاهرة هي ظاهرة صحية ! حتى أن بعض الصحفيين لحقوا الطفل (الكهل) بمجرد أن نزل من فوق منصة الخطابة، وكان يلبس بدلة الكبار، وربطة عنقهم ، ويسير كما يسيرون ، ويبتسم بلا قهقهة أو ضحك ليجروا معه لقاءات.
    ويعود سبب الإعجاب بهذا ( الطفل الكهل) أنه ألقى قصيدة عصماء في حب الوطن بلسان الكبار، والقصيدة من نظم أحد الشعراء!
    هكذا إذن أصبح مقياس أطفال فلسطين؛ أنهم لا يثيرون الإعجاب ما داموا أطفالا، إذن عليهم أن يبرؤوا من طفولتهم، أو يلقوها في سلة المهملات حتى يحظوا بالتقدير والاحترام والتشجيع والمكافأة!
    أنا أعتبر هذه الأفعال انتهاكا لحق أطفالنا، تستحق العلاج، لأن نتائجها تدخل ضمن خطيئة التغرير بالأطفال، بل هي أشد قسوة وإيلاما لأنها أصبحت مستساغة ومقبولة من الرأي العام الفلسطيني ، ويسعى إليها الآباء في معظم الأسر! والغاية طبعا من اغتيال طفولة الأطفال هو جلب الرفعة والعزة والسمعة لهؤلاء الآباء.
    وهكذا يذبح كثير من الآباء أبناءهم على موائدهم!
    واللوم بالطبع لا يقع على الأسرة وحدها، بقدر ما يقع على وسائل الإعلام التي تساعد في انتشار هذا المرض، وكان مفروضا وفق الأصول والتقاليد الإعلامية أن تحترم هذه الوسائل مهنتها وألا تساعد على انتشار هذا الداء في مجتمعنا الفلسطيني!
    فقد حولت وسائل الإعلام طفلا فلسطينيا عقب اجتياح الجيش الإسرائيلي لغزة إلى محلل سياسي، ومعلق على الأحداث التي جرت ومنحته مساحة وكافأته على أفعاله، وضحّت وسيلة إعلام بطفلة صغيرة أخرى أيضا بعد أن جعلتها بطلة فيلم تحكي قصة اغتيال الجنود لأفراد عائلتها.
    وما أزال أذكر أنني كتبتُ قبل أربع سنوات مقالا في جريدة الأيام عن الطفلة الصغيرة ( هدى أبو غالية) التي كانت في العاشرة من عمرها حين فقدت أسرتها على شاطئ بحر غزة، ونجت هي من القنبلة الإسرائيلية، كيف تغذَّى إعلامُ (قناة الجزيرة) على لحمها أمام الجماهير، عندما استضافها ومعها طبيب نفسي يجري عليها تشريحا نفسيا إعلاميا أمام الجماهير في بث( حي ومباشر) وأقرّ الطبيب النفسي الذي كان يجلس إلى جوارها بأنها مصابة بمرض ما بعد الصدمة، وهي حالة خطيرة وأضاف الطبيب النفسي بدون أن يكون حذرا من وجودها إلى جواره، وهذه إحدى أهم أبجديات علاج المرضى قائلا:
    إنها تبول في ثيابها أثناء النوم، ولا تتكلم كثيرا !!
    ثم زفَّ خبرا أمامها يقول:
    لقد وافقت الجامعة الأمريكية على تبنيها!!
    وحولها بعدئذٍ وبسرعة مذيع قناة الجزيرة إلى محللة سياسية، فسألها سؤالا لا يستطيع فقهاء علم النفس وأمهر الأطباء ، وأشهر المحللين أن يجيبوا عنه قائلا:
    ما شعوركِ عندما كنتِ تصرخين؟
    ثم أعقبه بسؤال آخر وهو:
    ما تعليقك على اعتذار وزير الدفاع الإسرائيلي عمير بيرتس عن جريمة القتل؟
    هزَّت الطفلة رأسها في لقطة تقطع نياط القلب!!
    وما أزال أكرر دوما المقولة الرائعة لروسو واضع الشعار القائل:
    دعوا الطفولة تنضج في الأطفال.
    يجب أن يمر الإنسان في مراحل حياته الثلاثة ، ويعيش كل مرحلة منها، كما تقتضيها ليصبح النمو سليما خاليا من أمراض النفس ، كما أن الطفل الذي تُغتال طفولته سوف ينتقم من اغتيال الطفولة فيستردها حتى في سنوات عمره الأخيرة!
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  6. #6

    رد: ذكريات ولاد سورية.. بتتذكروا؟


    جيلنا احلى جيل بس يا تى الشام نسيت ايام المسكليت ام الجرص اليدوي يلي كنا نلف فيها كل الحارات ولا ايام بوظه الايس ام الليرتين او يلي كنا نسمياالاسكيه ولا ايام يلي كانت اذا اتقطعت الكهربا نلاقي الف لعبه ولعبه نلعبا ع ضو الشمعة
    عامل الناس بما تشتهي ان يعاملوك
    عزه ديب سوريا

  7. #7
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    *************
    كان ياكاماكان

    تعددت يابني قومي مصائبنا فأقفلت بالنبا المفتوح إقفالا
    كنا نعالج جرحا واحد فغدت جراحنا اليوم ألوانا وأشكالا

  8. #8
    مايستلمو الطلاب الكتب في المدرسه !! :d

    ^
    ^
    ^
    ...
    ^
    ^
    ^
    ^
    ^
    ^
    ^

    الطالب الفرنسي :
    يأخذ الكتاب ويسحب زاوية أول صفحه ويكتب تاريخ استلامه واليوم إلي بداء يقراه فيه ! O:

    الطالب الأمريكي :
    يفتح الكتاب ويقرا أسماء المؤلفين له أن كان قرئ لهم من قبل أم لا ! !o:

    الطالب الياباني :
    يفتح على الفهرس ويقراء المواضيع إلي يطرحها الكتاب ! S@o:

    الطالب العربي :
    يقلب الكتاب ويشوف عدد صفحاته
    ويحكي: آوووووووووووووف !!s@ نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    كل ده هناخدوو !

  9. #9
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    البصرة-العراق
    المشاركات
    1,840
    هههههههه موضوع جميل بل جميل جداً . ولكن لا أدري لِمَ العرب يحبون العيش في التأريخ بدلاً من اخذ العبرة منه . تلك أيام مضت يجب ان نؤسس لحاضر مشرق سواء اسعفتنا الاقدار ام غالبتنا ماكل ماكان قديماً صحيح ولا كل ماهو كائن اليوم مغلوط . يجب ان نقر بالتطور وان نعمل لتطويعه لخدمتنا مودتي

المواضيع المتشابهه

  1. المنافسة الحضارية الحاسمة بين سورية وألمانيا انتهت لصالح سورية
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 07-14-2014, 06:45 AM
  2. ذكريات
    بواسطة نورا كريدي في المنتدى محاولات شعرية
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-30-2012, 08:09 PM
  3. ذكريات ق.ق.ج
    بواسطة ياسر ميمو في المنتدى فرسان القصة القصيرة
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-25-2011, 07:47 PM
  4. «ولاد العم» لشريف عرفة /حلم العودة وقسوة الأسر
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان الفني
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-02-2010, 09:11 AM
  5. فلسطيني باع أرضه ... يا ولاد
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى آراء ومواقف
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-10-2008, 03:38 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •