إلى الحبيب ..... يا روعة الحب أبو خلاد هشام فتحي
تخلّقَ النورُ والأكوانُ تبتسمُ وأشرقَ الصبحُ بل وانزاحتِ الظلمُ
وللحروفِ ثنيّاتٌ بها شغفٌ فما تسطّرُ في الألواحَ يا قلمُ!!!!
ولي بمكةَ أعراسٌ لمحبرتي مدادها الشوقُ في طياتِها الحِكمُ
يا روعةَ الحبِ في محرابه التئمت إن الجراحَ بمثلِ الحبِ تلتئمُ
إلى الحبيبِ يتوقُ الشعرُ قافيةً ويحملُ الشطرَ في علّاتِه الكلِمُ
أمِنْ تناغمِ أشعاري أسطّرُها ..أم يخفقُ الشعرُ والكلماتُ ترتسمُ؟
إن الحجونَ لها سبقٌ يحاصرنا أنْ يشهدَ الوحيَ في جنباتها الأكمُ
يا للوجودِ وقد غنت مباسمُه وردّد اللحن َ في محرابه العدمُ
أبوخلاد هشام فتحي