منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 14

العرض المتطور

  1. #1

    توراة بلاد اشور تكشف كذب توراة اليهودية .



    توراة بلاد اشور تكشف كذب توراة اليهودية . سبع ألواح من مكتبة اشوربانيبال هزت…
    توراة بلاد اشور تكشف كذب توراة اليهودية .
    sulaiman boulos originally shared:
    سبع ألواح من مكتبة اشوربانيبال هزت العالم حينما
    فريدريك ديلليتش ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!


    ونلاحظ دائماً في دراسة ديانة بلاد آشور أنّ هنالك تعدّداً للآلهة كون الإنسان قدّس في البدء كل ما هو مخيف، واعتبر كلّ حركة في الطبيعة والحياة، كأداة بيد إله من الآلهة، فعند جفاف المواسم كان الشعب يصلي إلى إله الخصب وإله الرعد، وعندما كان الملك يحتار في أمره كان يلجأ إلى إله الحكمة، وذلك نتيجة تفاعل الإنسان مع محيطه، ولكن كلّ هذه الآلهة كانت في المرتبة الثانية من الألوهية بحيث احتل الأولويّة سيد الآلهة، ملك الكون ومثالاً على ذلك صلاة الملك " آتور ناطر ابري الثاني" (آشور نصربال- 900 ق.م) إلى الإله آشور (مجلّة "المثقف الآشوري"، بغداد، ت2-1977، ترجمها عن الآكادية عالِم الآشوريّات " فرد تميمي")، بحيث لو بدَلنا في نص الصلاة عبارة "آشور" بعبارة "الله"، لما وجدنا فرقاً بينها وبين صلوات اليوم في الكنائس.


    وفي أربعينات القرن التاسع عشر تمّ اكتشاف مكتبة الملك آشور بانيبال(626-667 ق.م)، بواسطة العالم الإنكليزي أوستن هنري لايرد (الملقب بأبي الآشوريات)، ومعاونه العالِم هرمز رسّام (آشوري من الموصل)، وقد احتوَت هذه المكتبة على حوالي 25000 لوح من الآجر من بينها قصة الطوفان الأولى- ملحمة كلكامش، ملحمة الآلهة عشتار، وفي هذه المكتبة بالذات، وُجدت نصوص ملحمة الخلق " إينوما إيليش"(عندما في العُلى)، مدوَّنة بالأحرف المسمارية على سبعة ألواح تتطرّق إلى سبعة أجيالٍ حول خلق الكون والبشر والتي تطابقُها في أغلب نصوصها، الأيام السبعة في سفر التكوين- التوراة. واعتبرت محتوَيات هذه المكتبة، المفتاح الرئيسي لعلم الآشوريات والمقدمة لكشف المدوّنات المزيفة التي طغت على الفكر البشري لألفي عام. فعلمياً حلّت محتويات هذه المكتبة الأثرية محلّ التوراة الذي اعتبر لقرون طويلة المرجع التاريخي الوحيد عن تاريخ المنطقة، وذلك بعد توصّل العالم هنري رولنسون إلى قراءة الأحرف المسمارية في منتصف القرن التاسع عشر، ثمّ جورج سميث الذي هزّ الأوساط التوراتية في العالم بعد تمكّنه من قراءة وتفسير ملحمة الطوفان البابلية عام 1872. كما إنّ المطابقات بين ديانة بلاد آشور وأساطير التوراة، أذهلت العلماء حتّى اليهود منهم لدى اكتشاف النصوص الآشورية المكتوبة بالحرف المسماري، فابتكر العلماء عبارة " توراة ما بين النهرين" وبذلك واجهوا حرباً مع الكنائس الغربية واليهود، أدّت إلى إخفاء العديد من الألواح الهامّة. ويخبرنا العالم فريدريك ديلليتش كيف ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!
    إينوما إيليش .
    في اللوحة الأولى، عن البدء في الجيل الأوّل حينما كانت الأرض معدومة لا إسم لها، حيث كان الكون يتألف من العنصر الذكر؛ إله المياه العذبة "آبسو" والعنصر الأنثى؛ إلهة المياه المالحة "تيامات"، و"ممّو" إله السحاب الذي يرفرف بينهما (لاحظ التطابق مع سفر التكوين في اليوم الأوّل 1: 1-2) ثم في الجيل السادس، الإله مردوخ ( "آشور" عند آشوريي نينوى ) الذي يخلق "لالو" (الإنسان) ليخدم الآلهة فتستريح في الجيل السابع (تماماً كما خلق الله الإنسان في اليوم السادس، واستراح في اليوم السابع - سفر التكوين2:2-3). وتتلخّص قصّة الخلق في أنّ الإلهة تيامات التي على شكل التنين "هابور" السابح في البحار، كانت تنوي التخلّص من أحفادها المزعجين لتنعم بالراحة مع زوجها آبسو، فأتت بالوحوش المخيفة استعداداً للمعركة، عندها يأتي مردوخ (آشور) ويتعارك معها و ينتهي ذلك بانتصار الإله مردوخ ( آشور ) ليشطر المياه تيامات إلى قسمين، فيصنع من القسم الأوّل السماء حيث يخلق النجوم والكواكب، ومن القسم الثاني الأرض حيث يخلق الحيوانات والنباتات، ( كما سيحصل في التوراة، تكوين:1: 6 حيث يفصل الله بين مياه ومياه ويصنع السماء والأرض) وبعد أن ينتهي مردوخ من خلق كلّ ذلك، سيخلق زوجاً من الإنسان بواسطة الدّم والطين(!).. وسيبني مردوخ (آشور) بيتاً له في بابل ليستريح فيه كلّما نزل إلى الأرض في نيسان (تماماً كما سيبني ربّ الجنود فيما بعد، بيتاً له في اسرائيل، صموئيل الثاني: 1:7-17- وعبارة "خيمة الآلهة" نجدها في ملحمة جلجامش البابلية التي اقتبست منها نفس قصّة طوفان التوراة بشخصية " نوح" بعد " زيوسودرا" البابلي و "أوتمبشتم" السومري).


    ( للإطّلاع على ملحَمَة الخَلق، راجع للباحث السوري الأستاذ فراس السوّاح، "مغامرة العقل الأولى"، دار علاء الدين للنشر- دمشق، 1996)




    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    sula
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2




    1

    ثمة تداخل في هذا النص بين السومرية والأشورية والبابلية ( والحق أن هذا التداخل موجود في الألواح القديمة ) فمردوخ بابلي وليس أشوريا والإلهة تعامة أو تيامات حسب السومرية ) قارن فراس سواح في كتابه المذكور في النص بين أيام التكوين البابلية السبعة وأيام التكوين التوراتية السبعة ) والأهم أن معظم نصوص التوراة بما فيها سفر التكوين وأيام الخلق انتقلت إلى الإسلام الذي اكتفى بأيام الخلق الستة ولم يعترف باليوم السابع الذي استراح فيه الرب من الخلق .كما حول ملوك اليهود مثل داود وسليمان إلى أنبياء.
    محمود شاهين





    استاذ محمود شاهين كما قال استاذ فراس السواح مردوخ في بابل هو نفسه اشور في مدينة اشور
    مع هذا ان لا اؤيد نظريته كون اشور هو مردوخ لكن في اشور لا هذا غلط و اشور تعني البداية باللغة الاشورية و جميعنا يعلم ان الله هو البداية .
    و دين بلاد الرافدين هو مشترك و لكن يختلف التسميات مابين سومر و اشور و بابل و كما قال استاذ نائل حنون ان وجود اللغة السومرية لا يعني وجود شعب سومري .
    سليمان بولس
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  3. #3
    تحيه طيبه أستاذه ريم الخاني موضوع رائع حقيقي وهذه الحقيقه والحقائق محفوظه ..كانت في متحف المخطوطات في منطقة الجعيفر على جانب الكرخ بالقرب من مديرية تربة الكرخ موقعها بالضبط مقابل مستشفى مدينة الطب في بغداد
    كان الموقع من أول الأهداف المرصوده التي أستهدفتها الصهاينه والأمريكان وجنودهم الذين ساموا في أحلال العراق بغداد وكلنا نعرف أنا سلمت بالخيانه .وبعد ماتبقى من خرائط ومكتوبات وكنوز تم سرقتها بمعرفة اللص الجلبي ومجموعه من خونة العراق
    نمنى متابعة الموضوع معكم ,أضافة وصلة من مكتوبات الكاتبه العراقيه ألآشوريه بنيامين ماما آشوري فيما يتعلق بتزوير التوراة والتاريخ بيد اليهود
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  4. #4
    شكرا لتشجعيك استاذ حسين حبذا لو تزودنا بما عندك
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  5. #5

  6. #6
    الرد الثاني والتحقيق في القصه المكتوبه أعلاة في مشاركتم *****


    لماذا أخفى مترجوا الكتاب المقدس قصة صراع الخالق كما يعرف لديهم الأله الخالق مردوخ والألهة تيمات

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    هناك قصة أسطورية للخلق تتغير في القصة الأسماء فقط مع كل جيل وتبقى القصة الأسطورية كما هي و منبعها أشور.

    فهناك قصة أشورية أسطورية للخلق إله الضباب إنليل السومري يقتل الإلهة تعامة تنين البحار ويُقسمها إلى قسمين سماء وأرض.وتكررت نفس القصة في بابلية أسطورية الخلق مع اختلاف بسيط.


    أن الإله مردوخ يقتل الإلهة (تهوم) تيامات تنين البحار بمساعدة الإله إنليل (إله الضباب) ويُقسمها إلى قسمين سماء وأرض.

    وتكررت نفس القصة في إنوما إليش(ملحمة الخلق) قصة الخلق البابلية … المُكتشفة في نيبال والذي اكتشفها عالم الأشوريات الإنجليزي هنري لايرد … مُدونة بالأحرف المسمارية.

    أن الإله مردوخ يقتل الإلهة (تهوم) تيامات تنين البحار ويُقسمها إلى قسمين سماء وأرضسيناريو القصة



    فتبدأ قصة الخلق بصراع بين الإله مردوك و الإلهة تيامات (تهوم ) وأبنائها الوحوش العظيمة الأحد عشر … فماذا فعل الإله مردوك ليقبض سيطرته على الكون ؟!!! … لقد أرسل الرياح الأربع لتُحيط ب (تيامات) من كل جانب ثم أرسل سبع رياح في بطنها وهكذا تمكن من سحقها ثم قسمها إلى سماء وأرض.هل هناك علاقة بين هذه القصة وقصة الخلق في سفر التكوين؟


    الحقيقة نعم …. علاقة مميتة …. القصة نفسها نُقلت بحذافيرها ….. تعالوا لنرىقصة الخلق



    سفر التكوين – الإصحاح الاول – الفقرة الأولى والثانية

    وتحريف الترجمة

    حرف المترجم بداية سفر التكوين في ترجمته وجعلها توحي بأن أول شيء خلقه الله هو السماء والأرض.وهذا تحريف مقصود لإخفاء مغزى النص الحقيقي.

    فهذه الفقرة بالعبرية هكذا : في بداية خليقة الإله للسموات والأرض
    مما يعني أن الفقرة تريد أن تحكي لنا قصة …. في بداية خليقة الله حدث كذا وكذا ….. ولكن الكاتب حرفها وجعلها كأنها تُعطي حقيقة معرفية وليست قصصية
    لنرى التحريف بوضوح :
    هذه هي الترجمات المختلفة لهذه الفقرة :
    (1- في البدء , خلق الله السموات والأرض ……………….. )



    1. בר×گשי×ھ בר×گ ×گלהי×‌ ×گ×ھ הש×‍×™×‌ ו×گ×ھ ×”×گרץ


    (1- berؤ“إ،ؤ«خ¸ bؤپrؤپ ’elإچhؤ«m ’eخ¸ haإ،إ،ؤپmayim w’eخ¸ hؤپ’ؤپresج£ )



    1. In the beginning, God created the heavens and the earth.


    ولكن الكلمة العبرية בר×گ تٌنطق بطريقتين

    إما بارا (bؤپrؤپ) …. وحينئذ تكون فعل مضارع بمعنى يخلق وليس خلق كفعل ماضي

    أو برو( berإچ ) ويكون معناها مصدري في بداية خليقة الله للسموات والأرض ….

    إذاً الفقرة تبدأ باستفتاح قصصي كبداية لقصة


    قاموس استرونج يقول:


    H1254
    בض¼×¨×گ
    baج‚raج‚’



    baw-raw’

    A primitive root; (absolutely) to create; (qualified) to cut down (a wood),

    select, feed (as formative processes): – choose, create (creator), cut down, dispatch, do, make (fat).

    فعل في مصدره الأول ….. إذاً إعتراف صريح من القاموس بمصدرية الفعل مما يعني بأنه يجب أن يُترجم في الزمن المضارع أو كإسم وليس كفعل ماضي …. وبالتالي يكون في زمن يدل على الإستمرارية بأن يكون خليقة أو يخلق وليس الماضي خلق.إذاً فيجب أن تكون الترجمة :


    في بداية خليقة الإله للسموات والأرضماذا حدث في بداية الخليقة للسموات والأرض؟


    هذا ما تُخبرنا به الفقرة الثانيةالتحريف الثاني:


    1. וה×گרץ ×”×™×ھ×” ×ھהו ובהו וחש×ڑ על פ×*×™ ×ھהו×‌ ורוח ×گלהי×‌ ×‍רחפ×ھ על פ×*×™ ×”×‍×™×‌ د

    وَكَانَتِ الارْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ الْغَمْرِ ظُلْمَةٌ وَرُوحُ اللهِ يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.

    2. wehؤپ’ؤپresج£ hؤپyeخ¸ؤپ tإچhإ« wؤپخ²إچhإ« wehج£إچإ،eد‡ ‘al penؤ“ tehإچm werإ«ahج£ ’elإچhؤ«m merahج£efeخ¸ ‘al penؤ“ hammؤپyim

    3-[And] the earth was void and gaping, and darkness [was] on the face of the abyss, and the spirit of God was hovering on the face of the water.

    And the earth was without form, and void; and darkness was upon the face of the deep. And the Spirit of God moved upon the face of the waters.

    الكلمة المُلونة بالأحمر ترجمها التراجم الإنجليزية مرة بمعنى الهاوية ومرة بمعنى العميق وفي الترجمة العربية تُرجمت بمعنى الغمر


    ولا يهمنا دقة الترجمة …



    ولكن ما يهمنا هو أن نسأل لنعرف



    هل هذه الكلمة هل تستحق منا هذا العناء او ان ندقق فيها؟!!!


    نعم تستحق…لأن هذه الكلمة لا يجب أن تُترجم ….لماذا؟!!


    لأنها إسم والأسماء لا تُترجم

    إذاً فلماذا تُرجمت؟!!!!

    تُرجمت حتى تختفي الحقيقة

    لكي يُخفوا حقيقته عن أتباعهم ….إن الإسم هو تيامات

    إن الإسم هو تيامات. الإسم الذي ترجموه ليخفوا حقيقته هو تيامات.
    إنه نفسه نفس إسم الإلهة الأشورية والبابلية ….
    إسم الإلهة (تيامات) بالأشورية ….. (تيهوم) العبرية ….
    المُضللون عبر التاريخ أرادو تضليل أتباعهم عن معرفة إسم الإله الحقيقي ….


    لقد ترجموا الإسم لكي يضيع إسم الإله الذي عبدوه …..


    او لنقل الإلهة لأنه إسم أنثى وليس ذكر


    Tiamat ( tehإچm), ….

    شهادة القاموس بأنثويتها

    Strrong ConcordanceH8415



    ×ھض¼×”×‌ ×ھض¼×”ו×‌ tehoج‚m tehoج‚m teh-home’, teh-home’

    (Usually feminine) from H1949; an abyss (as a surging mass of water), especially the deep (the main sea or the subterranean water supply): – deep (place), depth.

    الإسم يا سادة إسم مؤنث


    لمن؟ للإلهة تهوم بالعبرية أو الإلهة تيامات بالأشورية (بابل).



    إذاً فيجب أن تكون الترجمة :


    َكَانَتِ الارْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ تيامات ظُلْمَةٌ وَرُوحُ الإله يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.إذاً من التحريف الأول والثاني أعلاه كان يجب أن تكون الترجمة الصحيحة كالآتي:



    في بداية خليقة الإله للسموات والأرض , َكَانَتِ الارْضُ خَرِبَةً وَخَالِيَةً وَعَلَى وَجْهِ تيهوم ظُلْمَةٌ وَرُوحُ الإله يَرِفُّ عَلَى وَجْهِ الْمِيَاهِ.ولكن اسطورة بابل تقول أنه استخدم الرياح جيئة وذهاباً في قتل تيامات …. فكيف تكون نفس القصة؟!!!!

    نعم هذه حقيقة , لأن هذا هو ما أخفوه في التحريف الثالث :



    وَرُوحُ الإلهالتوراة السامرية تقرأها ورياح الإله

    إنها رياح وليست روح

    وكأن الكتاب يبدأ الحديث عن خليقة السماوات والأرض بعد قتل تيهوم بإستخدام الرياح الاربع وبعد أن أصبح الإله القاتل مُتفرداً فبدأ يُنفذ أيامه السبعة

    لمن لا يعرف بعد من هي الآلهة تيهوم ( Tiamat ) ؟!!!!



    إنها آلهة البحار التي قُتلت وأصبح على وجهها ظلمة …. وبالتالي فأصبح الإله القاتل يرف بروحه على وجه المياه ….لا يُنافسه أحد ….. والآن لننظر ما سيصم آذان المعاندين من النصارى ,

    ولنقرأ من موسوعة الإنجيل القياسية العالمية المُعتبرة لمعظم الكنائس ونقرأ ما كتبوه عن الإسم تيهوم :

    Defenced - International Standard Bible Encyclopedia - - StudyLight.org

    (1) of the primeval watery waste (Genesis 1:2), where some suggest a connection with Babylonian Tiamat in the creation-epic ;

    حيث يعتقد البعض وجود صلة بينها وبين تيامات البابلية في ملحمة الخلق


    التشابه بين التكوين وملحمة الخلق


    1- في بداية خليقة السماوات والارض (تكوين ) = في بداية الخلق (ملحمة بابل).

    2- كانت الارض خربة وخالية وعلى وجه تيامات ظلمة (تكوين ) = (مقتل تيامات وخلو الارض للإله مردوخ )(ملحمة بابل)3- (ورياح الإله ترف على وجه الارض ) (تكوين ) = أرسل الرياح الأربع لتُحيط بها (تيامات) من كل جانب ثم أرسل سبع رياح في بطنها وهكذا تمكن من سحقها (ملحمة بابل)

    4- فَعَمِلَ اللهُ الْجَلَدَ وَفَصَلَ بَيْنَ الْمِيَاهِ الَّتِي تَحْتَ الْجَلَدِ وَالْمِيَاهِ الَّتِي فَوْقَ الْجَلَدِ…. وَدَعَا اللهُ الْجَلَدَ سماء ….وقال «لِتَجْتَمِعِ الْمِيَاهُ تَحْتَ السَّمَاءِ الَى مَكَانٍ وَاحِدٍ وَلْتَظْهَرِ الْيَابِسَةُ»(المياه : تيامات ) (تكوين ) = (ثم قسم تيامات إلى إلى سماء وأرض) (ملحمة بابل)

    فمن نقل عن الآخر؟



    وهل يشهد الكتاب المقدس للإله مردوخ؟

    وماذا عن التنانين ابناء الآلهة الذين تزوجوا من بنات الناس؟

    وماهو سر الرياح الأربع والتنين في الكتاب المقدس؟يقول تعالى :بسم الله الرحمن الرحيم




    (فويل للذين يكتبون الكتاب بأيديهم ثم يقولون هذا من عند الله ليشتروا به ثمناً قليلاً فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون )ويقول تعالى :



    (يُضاهئون قول الذين كفروا من قبل)
    ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
    وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
    شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
    ****
    قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
    لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
    قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
    لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ

    يعقوب الحمداني

  7. #7
    توراة بلاد اشور تكشف كذب توراة اليهودية .

    سبع ألواح من مكتبة اشوربانيبال هزت العالم حينما
    فريدريك ديلليتش ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!

    ونلاحظ دائماً في دراسة ديانة بلاد آشور أنّ هنالك تعدّداً للآلهة كون الإنسان قدّس في البدء كل ما هو مخيف، واعتبر كلّ حركة في الطبيعة والحياة، كأداة بيد إله من الآلهة، فعند جفاف المواسم كان الشعب يصلي إلى إله الخصب وإله الرعد، وعندما كان الملك يحتار في أمره كان يلجأ إلى إله الحكمة، وذلك نتيجة تفاعل الإنسان مع محيطه، ولكن كلّ هذه الآلهة كانت في المرتبة الثانية من الألوهية بحيث احتل الأولويّة سيد الآلهة، ملك الكون ومثالاً على ذلك صلاة الملك " آتور ناطر ابري الثاني" (آشور نصربال- 900 ق.م) إلى الإله آشور (مجلّة "المثقف الآشوري"، بغداد، ت2-1977، ترجمها عن الآكادية عالِم الآشوريّات " فرد تميمي")، بحيث لو بدَلنا في نص الصلاة عبارة "آشور" بعبارة "الله"، لما وجدنا فرقاً بينها وبين صلوات اليوم في الكنائس.

    وفي أربعينات القرن التاسع عشر تمّ اكتشاف مكتبة الملك آشور بانيبال(626-667 ق.م)، بواسطة العالم الإنكليزي أوستن هنري لايرد (الملقب بأبي الآشوريات)، ومعاونه العالِم هرمز رسّام (آشوري من الموصل)، وقد احتوَت هذه المكتبة على حوالي 25000 لوح من الآجر من بينها قصة الطوفان الأولى- ملحمة كلكامش، ملحمة الآلهة عشتار، وفي هذه المكتبة بالذات، وُجدت نصوص ملحمة الخلق " إينوما إيليش"(عندما في العُلى)، مدوَّنة بالأحرف المسمارية على سبعة ألواح تتطرّق إلى سبعة أجيالٍ حول خلق الكون والبشر والتي تطابقُها في أغلب نصوصها، الأيام السبعة في سفر التكوين- التوراة. واعتبرت محتوَيات هذه المكتبة، المفتاح الرئيسي لعلم الآشوريات والمقدمة لكشف المدوّنات المزيفة التي طغت على الفكر البشري لألفي عام. فعلمياً حلّت محتويات هذه المكتبة الأثرية محلّ التوراة الذي اعتبر لقرون طويلة المرجع التاريخي الوحيد عن تاريخ المنطقة، وذلك بعد توصّل العالم هنري رولنسون إلى قراءة الأحرف المسمارية في منتصف القرن التاسع عشر، ثمّ جورج سميث الذي هزّ الأوساط التوراتية في العالم بعد تمكّنه من قراءة وتفسير ملحمة الطوفان البابلية عام 1872. كما إنّ المطابقات بين ديانة بلاد آشور وأساطير التوراة، أذهلت العلماء حتّى اليهود منهم لدى اكتشاف النصوص الآشورية المكتوبة بالحرف المسماري، فابتكر العلماء عبارة " توراة ما بين النهرين" وبذلك واجهوا حرباً مع الكنائس الغربية واليهود، أدّت إلى إخفاء العديد من الألواح الهامّة. ويخبرنا العالم فريدريك ديلليتش كيف ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!
    إينوما إيليش .
    في اللوحة الأولى، عن البدء في الجيل الأوّل حينما كانت الأرض معدومة لا إسم لها، حيث كان الكون يتألف من العنصر الذكر؛ إله المياه العذبة "آبسو" والعنصر الأنثى؛ إلهة المياه المالحة "تيامات"، و"ممّو" إله السحاب الذي يرفرف بينهما (لاحظ التطابق مع سفر التكوين في اليوم الأوّل 1: 1-2) ثم في الجيل السادس، الإله مردوخ ( "آشور" عند آشوريي نينوى ) الذي يخلق "لالو" (الإنسان) ليخدم الآلهة فتستريح في الجيل السابع (تماماً كما خلق الله الإنسان في اليوم السادس، واستراح في اليوم السابع - سفر التكوين2:2-3). وتتلخّص قصّة الخلق في أنّ الإلهة تيامات التي على شكل التنين "هابور" السابح في البحار، كانت تنوي التخلّص من أحفادها المزعجين لتنعم بالراحة مع زوجها آبسو، فأتت بالوحوش المخيفة استعداداً للمعركة، عندها يأتي مردوخ (آشور) ويتعارك معها و ينتهي ذلك بانتصار الإله مردوخ ( آشور ) ليشطر المياه تيامات إلى قسمين، فيصنع من القسم الأوّل السماء حيث يخلق النجوم والكواكب، ومن القسم الثاني الأرض حيث يخلق الحيوانات والنباتات، ( كما سيحصل في التوراة، تكوين:1: 6 حيث يفصل الله بين مياه ومياه ويصنع السماء والأرض) وبعد أن ينتهي مردوخ من خلق كلّ ذلك، سيخلق زوجاً من الإنسان بواسطة الدّم والطين(!).. وسيبني مردوخ (آشور) بيتاً له في بابل ليستريح فيه كلّما نزل إلى الأرض في نيسان (تماماً كما سيبني ربّ الجنود فيما بعد، بيتاً له في اسرائيل، صموئيل الثاني: 1:7-17- وعبارة "خيمة الآلهة" نجدها في ملحمة جلجامش البابلية التي اقتبست منها نفس قصّة طوفان التوراة بشخصية " نوح" بعد " زيوسودرا" البابلي و "أوتمبشتم" السومري).


    ( للإطّلاع على ملحَمَة الخَلق، راجع للباحث السوري الأستاذ فراس السوّاح، "مغامرة العقل الأولى"، دار علاء الدين للنشر- دمشق، 1996)
    S
    ulaiman Assyrian
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  8. #8
    شكرا للمتابعة والإضافة أستاذ حسين والحوار مستمر في غوغل بلس انقل مادار فيه من قريب:



    توراة بلاد اشور تكشف كذب توراة اليهودية .

    سبع ألواح من مكتبة اشوربانيبال هزت العالم حينما
    فريدريك ديلليتش ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!

    ونلاحظ دائماً في دراسة ديانة بلاد آشور أنّ هنالك تعدّداً للآلهة كون الإنسان قدّس في البدء كل ما هو مخيف، واعتبر كلّ حركة في الطبيعة والحياة، كأداة بيد إله من الآلهة، فعند جفاف المواسم كان الشعب يصلي إلى إله الخصب وإله الرعد، وعندما كان الملك يحتار في أمره كان يلجأ إلى إله الحكمة، وذلك نتيجة تفاعل الإنسان مع محيطه، ولكن كلّ هذه الآلهة كانت في المرتبة الثانية من الألوهية بحيث احتل الأولويّة سيد الآلهة، ملك الكون ومثالاً على ذلك صلاة الملك " آتور ناطر ابري الثاني" (آشور نصربال- 900 ق.م) إلى الإله آشور (مجلّة "المثقف الآشوري"، بغداد، ت2-1977، ترجمها عن الآكادية عالِم الآشوريّات " فرد تميمي")، بحيث لو بدَلنا في نص الصلاة عبارة "آشور" بعبارة "الله"، لما وجدنا فرقاً بينها وبين صلوات اليوم في الكنائس.

    وفي أربعينات القرن التاسع عشر تمّ اكتشاف مكتبة الملك آشور بانيبال(626-667 ق.م)، بواسطة العالم الإنكليزي أوستن هنري لايرد (الملقب بأبي الآشوريات)، ومعاونه العالِم هرمز رسّام (آشوري من الموصل)، وقد احتوَت هذه المكتبة على حوالي 25000 لوح من الآجر من بينها قصة الطوفان الأولى- ملحمة كلكامش، ملحمة الآلهة عشتار، وفي هذه المكتبة بالذات، وُجدت نصوص ملحمة الخلق " إينوما إيليش"(عندما في العُلى)، مدوَّنة بالأحرف المسمارية على سبعة ألواح تتطرّق إلى سبعة أجيالٍ حول خلق الكون والبشر والتي تطابقُها في أغلب نصوصها، الأيام السبعة في سفر التكوين- التوراة. واعتبرت محتوَيات هذه المكتبة، المفتاح الرئيسي لعلم الآشوريات والمقدمة لكشف المدوّنات المزيفة التي طغت على الفكر البشري لألفي عام. فعلمياً حلّت محتويات هذه المكتبة الأثرية محلّ التوراة الذي اعتبر لقرون طويلة المرجع التاريخي الوحيد عن تاريخ المنطقة، وذلك بعد توصّل العالم هنري رولنسون إلى قراءة الأحرف المسمارية في منتصف القرن التاسع عشر، ثمّ جورج سميث الذي هزّ الأوساط التوراتية في العالم بعد تمكّنه من قراءة وتفسير ملحمة الطوفان البابلية عام 1872. كما إنّ المطابقات بين ديانة بلاد آشور وأساطير التوراة، أذهلت العلماء حتّى اليهود منهم لدى اكتشاف النصوص الآشورية المكتوبة بالحرف المسماري، فابتكر العلماء عبارة " توراة ما بين النهرين" وبذلك واجهوا حرباً مع الكنائس الغربية واليهود، أدّت إلى إخفاء العديد من الألواح الهامّة. ويخبرنا العالم فريدريك ديلليتش كيف ألقى محاضرته حول توراة بلاد آشور، في 13/12/1902 في برلين بحضور القيصر فيلهيلم الثاني، ثمّ طلب منه القيصر إعادتها لاحقاً في القصر الملَكي، فأجرى المحاضرة تحت عنوان "بابل والكتاب المقدّس"، وأوضح فيها أن قصص التوراة مأخوذة من بلاد آشور فأدّى ذلك إلى ضجّة في الإعلام الأوروبي، مما سبب له التهديد من قبل بعض الحاخامات، والتوبيخ الشديد من الكنائس الغربية !!
    إينوما إيليش .
    في اللوحة الأولى، عن البدء في الجيل الأوّل حينما كانت الأرض معدومة لا إسم لها، حيث كان الكون يتألف من العنصر الذكر؛ إله المياه العذبة "آبسو" والعنصر الأنثى؛ إلهة المياه المالحة "تيامات"، و"ممّو" إله السحاب الذي يرفرف بينهما (لاحظ التطابق مع سفر التكوين في اليوم الأوّل 1: 1-2) ثم في الجيل السادس، الإله مردوخ ( "آشور" عند آشوريي نينوى ) الذي يخلق "لالو" (الإنسان) ليخدم الآلهة فتستريح في الجيل السابع (تماماً كما خلق الله الإنسان في اليوم السادس، واستراح في اليوم السابع - سفر التكوين2:2-3). وتتلخّص قصّة الخلق في أنّ الإلهة تيامات التي على شكل التنين "هابور" السابح في البحار، كانت تنوي التخلّص من أحفادها المزعجين لتنعم بالراحة مع زوجها آبسو، فأتت بالوحوش المخيفة استعداداً للمعركة، عندها يأتي مردوخ (آشور) ويتعارك معها و ينتهي ذلك بانتصار الإله مردوخ ( آشور ) ليشطر المياه تيامات إلى قسمين، فيصنع من القسم الأوّل السماء حيث يخلق النجوم والكواكب، ومن القسم الثاني الأرض حيث يخلق الحيوانات والنباتات، ( كما سيحصل في التوراة، تكوين:1: 6 حيث يفصل الله بين مياه ومياه ويصنع السماء والأرض) وبعد أن ينتهي مردوخ من خلق كلّ ذلك، سيخلق زوجاً من الإنسان بواسطة الدّم والطين(!).. وسيبني مردوخ (آشور) بيتاً له في بابل ليستريح فيه كلّما نزل إلى الأرض في نيسان (تماماً كما سيبني ربّ الجنود فيما بعد، بيتاً له في اسرائيل، صموئيل الثاني: 1:7-17- وعبارة "خيمة الآلهة" نجدها في ملحمة جلجامش البابلية التي اقتبست منها نفس قصّة طوفان التوراة بشخصية " نوح" بعد " زيوسودرا" البابلي و "أوتمبشتم" السومري).

    ( للإطّلاع على ملحَمَة الخَلق، راجع للباحث السوري الأستاذ فراس السوّاح، "مغامرة العقل الأولى"، دار علاء الدين للنشر- دمشق، 1996)
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  9. #9

    المقالة الكاملة :

    http://www.atour.com/forums/arabic/294.html
    هذا مادار عبر غوغل بلس.
    سليمان عسيران
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  10. #10
    إضافة من خلال الرابط المطروح:

    الاساطير هى التي اخذت من التورات لانه بكل بساطة التورات هى الاقدم من كل الثقافات ومن كل الشعوب لان الله هو كان في البدء موجود اما الشعوب وثقافاتها لم تاتي قبل الله فمن الطبيعي تاخذ الاساطير من كل ماهو موجود من تراث او ثقافات او ديانات موجودة والتورات يعتبر اقدم كتاب موثوق تم اكتشافة .. فهنالك عشرات الآلاف من الرقم التي وجدت نهاية القرن الماظي في منطقة وادي قمران على البحر الاحمر في الاردن كلها تتطلبق بشكل تام وبدون اي زيادة او نقصان وبنسبة جعلت علماء الاثار يتعجبون من دقتها مقارنتا مع التورات الموجودة حاليا والتي تظم 27 اصحاح . علما ان التورات هى من كتبت تاريخ ملوك بابل وملوك اشور وبتفاصيل دقيقة جدا لايمكن لانسان ان يكون له تداخل به..

صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. ثورات الذّل
    بواسطة عبد الرحيم محمود في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 06-06-2016, 09:26 PM
  2. ثورات الربيع ورياح «الخماسين»
    بواسطة مالك العمري في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-16-2012, 10:15 AM
  3. العجب العجاب في ثورات النا تو
    بواسطة ابو برزان القيسي في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 11-19-2011, 10:46 AM
  4. هوة فكرية سببت ثورات
    بواسطة نبيل البحر في المنتدى فرسان المواضيع الساخنة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 02-11-2011, 03:31 AM
  5. هاك اضافة بنرات اعلانيه لكل قسم..
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى قِسْمْ الهَكّاتْ للًّنْسخْ 3.6.0 ومافوق
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-10-2008, 11:33 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •