أولا : في بداية الباب الأول عرف الأدب تعبير عن روح العصر والنقد حكم على الأشياء لتمييز السيء من الرديء والأصل كما قال أن كلمة نقد تعني عيب لحديث أبي الدرداء . وقد أضح الغرض من دراسة النقد بأنه معرفة قواعد الحكم على العمل الأدبي
ثانيا : قال إن هناك عداء بين النقد والأدب لان النقاد يميلون لمهاجمة الابتكار وهنا حقه قال الابداع لان هناك فرقا .. بينما الادب صاحبه حر . وتحدث عما يلزم الناقد من عقل وذوق
ثالثا : بين قواعد النقد . فلسفة أخلاق علم نفس علم جمال
رابعا: النقد يحتاج دربة ومران وقواعده مستمدة من علم النفس وعلم الجمال
خامسا : تحدث عن دور الأدباء والنقاد في دراستهم لتاريخ الأدب تبعا للعصور وقالوا ان الادب ظل عصره ولا يمكن فهم الادب بمعزل عن عصره مثل لذلك أمثلة عديدة
فلا بد من ربط الأدب بالبيئة . ووضح أن دارس الأدب لا بد له من أمرين دراسة الروح القومية للادب و تتبع مراحله
لا ينفي اختلاف الكاتب عن النموذج القومي قوته الشعرية مثلا
قال ان العرب لم تأخذمن الأدب اليوناني بسبب اختلاف الذوق وكذلك اختلاف الدين لما هو معروف من تعدد الالهة عندهم
الفرق بين الادب والتاريخ ان الادب تعبير عن روح العصر لكن التاريخ وصف ظاهرة او حضارة ما
الناقد الفرنسي. تين قال النقد له 3 عناصر جنس يعني مزاج نفسية و وسط تاريخ وزمن
بعض النقاد درسوا الادب من حيث كونه فن بمعزل عن صاحبه او بيئته وبعضهم درس الحياة للاديب فنحن لا نفهم مثلا ديوان الاخطل الا اذا عرفنا انه نصراني
وهذا ضر بالفن لان ذلك قد يبخس النص حقه
فرق بين البلاغة والنقد ان البلاغة تزود المتعلم بجمل جمية والنقد يبحث عما وراءه