سأَلتهُ ـ أتحبني.؟
قال وهو يتنكّب بندقيته، ويطمئن على جعبة الرصاص مليئة ليلحق برفاقه:
ـ إذا عدت، ثقي أنني سأجيبك .!
وما زالت تنتظر.....