هديه غير حيه!
نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
ترويض الشرسة ..قصه عالميه قرأتها كثير ا من زمن المراهقة الفجة, , لا تدري لماذا أهداها إياها!والآن!
كانت تشعر بعراقتها وأنها تنطبق كثيرا على حالات عديدة في الواقع....
عندما روى ظمأها الغريزي عبر مربع الحوار,بعد أن عانت منها المواقع الالكترونيه ,من شراستها ,معاكساتها , ومن إباحيتها المختفية خلف الكلمات..
أرسل لها هديته!,ملف محادثه تحدي بين كاتبين.....
-سوف أجعلها لك طيعة, أرسلها إلي!
أم فراس -14 أيار 2008