فيما سبق عرضنا موضوعا يتالف من سؤال
ما هو الواقع المراد حله والذي يدعوا البعض بان الاسلام هو الحل والبعض الاخر ان العلمانية هي الحل
ورغم ان الردود قليلة جدا كانت على الموضوع الا انه يستشف منها ان المشاكل الانية هي المقصودة
والصواب ان يكون البحث منصبا على من يرتقي بالانسان من الذي ينهض الانسان
مالذي يجعل البشر يرتقون ويرتقي بالبشرية
اهو الاسلام الذي يرتقي بالبشرية
ام ان العلمانية هي التي ترتقي بالبشرية
هذا هو الاساس في العرض وفي البحث
وهذه هي الطريق لاصحاب الفكر
فهل الاسلام هو الحل لنهضة ورقي البشرية
او ان العلمانية هي الحل لنهضة ورقي البشرية