😉😇🙃👓🕶 " فلسفة زين "
صباح العفو عمن ظلمني عفوا شخصيا ، ويبقى الحق العام للحياة والحق الكوني وحقوق الاخرين فهذا ورب محمد وادم ومابينهما لا اسامح فيه ماحييت بل اطلقه للمنتقم الجبار وهو له في ميزانه العدل والتعويض فقد وضع الميزان وكرمنا بخلافة الأرض ومنح لنا الحياة ومنحنا اياها .🤩🥰
فمن علم بظلمه كان عليه ان يعمل بنفس النوع مستغفرا معوضا الحياة فحقوقها وميزانها عند رب العباد مختلف ، والله اعلم بالنوايا والنية سابقة العمل ومايظهر من سوء وظلم وصح وخطأ وعدل ومساواة هي نسبية خاضعة للنية والضمير .
بالمناسبة انا لا أسامح ولا انتقم ولا احمل في نفسي وبنفس الوقت احمل وانقد للتصحيح ولا اسامح شخصيا بل أقف أمام الظلم بأدواتي مهما كانت بسيطة حفاظا على مشاعر الأخرين فمن يؤذيني سيؤذي غيري وإن لم أقف امامه بإدارة الموقف فإن الألم سينال ضعيفا واكون أنا احد أسباب ذلك ، 😇🤨 رح يقلي قائل مارح تغيري الكون ، 👓،أكيد بس رح أكون عملت واجبي حسب سعة نفسي ، والامور البسيطة بتركها لمن يتسلى فيها ...
😍😍طبعا موضوع المسامحة يتعلق بعمق الحب والعلاقة الصادقة ومقدار الأذبة ونوعها ومتعلقاتها وأثارها ورؤية كل شخص فيها وعذره 🥰😘
يعني لو وجدت أن من احبه قد قام بأذى وظلم لي أو لنفسه ولم يدرك فأنوي له التعويض وأترك عملا باسمه من اعمالي قاصدة ذلك بوعي وإدراك صدقة عنه تزكي نفسه وتطهرها . ..
فحبه لي وصدقه معي وتعبه لأجلي وليس لأجله يجعلني أسعى لسلامته الروحية .
حبيباتي يامن مننتم علي بصدق النوايا واخلاص التوجه قلوبكم بيضاء وإن تبقعت بألوان الطيف لا السواد . .....
لذلك نهدي معلمينا ، اهلنا ، احبتنا ، رسولنا ، اولادنا ، والصادقين و.. وكأننا نريد أن نتقاسم معه خير العمل بنيته وفائدته ...
- 🥺🤫 تخيلوا معي لو أن الشخص مالاحظ الألم ولا نقده ولا تعاطف مع المظلوم ولم يحرك قلمه ولا كلمته وطبعا هذا أقل مايمكن فعله فكيف سيحيا الإنسان من تجاربه يعيش الانسان خلقا بعد خلق ويتذوق المعاني الشعورية من نقصه الى تكامله مع متناقضاته 😁😆🤓
# فلسفة زين الحياة .. الواجب والحق والحب والإمتنان ...