السلام عليكم ورحمة الله
نظرا ملا نجد من تفسيرات واجتهادات تجاوزت إمكانات كليات الشريعة وان المفسرون االعصريون كانوا من خارج هذا الاختصاص، ونظرا إلى ان أيام الإسلام الأولى لم يكن هناك تخصص شرعي أصلا، بل علوم دينية للجميع،لماذا لانلغي هذه الكلية ونفرق أهم موادها على الكليات لاهمية إلمام الجميع بالعلوم الدينية كالفقه، ومن أراد الاستزادة فهناك دورات خاصة حولها،فنحن نعاني من ضيق أفق بعضهم واهمية اطلاعهم على العلوم العلمية لدعم اختصاصهم، وبذلك نرى ان العلوم كلها متكاتفة إلى حد ما.
فمابال الاستاذ منصور كيال وتفسيره؟.
وجهة نظر نرجو النقاش حولها.