زوج بلا قلب

[رياض محمد سليم حلايقه]

زوج بلا قلب تساءل هل هذه المرأة ملاك أم أنها بلا إحساس؟ , هي تعرف أني ألهو مع أخريات. ابتسامتها الدائمة كانت موضع شكوك لديه, كان يجد كل أسباب الراحة في بيته, تضعه في مكان عليا أمام الناس, لكنها تبكي بصمت عندما تخلو بنفسها, اطمأنت أن أبناءها تعدوا عمر الخطر, قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة, همس في أّذنها طالبا الغفران, تبسمت, بين يدي الله سأجيبك !!

[رياض محمد سليم حلايقه]

تساءل إن كانت زوجته ملاك أم أنها امرأةبلا إحساس؟ و هي تعرف أنني ألهو مع أخريات.كانت ابتسامتها الدائمة موضع شكوكه , وفّرت له في بيته كل أسباب الراحة ,ورفعت من شأنه أمام الناس, وحين تخلو إلى نفسها تبكي بصمت , ولما تعدى أبناؤها عمر الخطرا اطمأنّ قلبها و قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة, همس في أّذنها طالبا الغفران, تبسمت, بين يدي الله سأجيبك..

[نورا]

الطريف في هذه القصة الرائقة أستاذ رياض، تساءله عنها فيما إذا كانت بلا قلب ولكن رأس القصة يقول إنه أخطأ
التقدير بل هو من يكون كذلك
نبحث دائما عن الوجه الأكمل لنصوصنا لذا رأيت نصين باختلافات طفيفة فضلت فيهما الأول...
وأضفت اقتباسه هنا مع بعض رؤى أو اجتهادات أتمنى أن تروقك
قصة جميلة فيها حكمة، مع التقدير.

زوج بلا قلب
تساءل: هل هذه المرأة ملاك أم أنها بلا إحساس؟ , هي تعرف إنه يلهو مع أخريات. ابتسامتها الدائمة موضع شكوك لديه, ولكنه يجد كل أسباب الراحة في بيته, تضعه في مكان عليا أمام الناس, تبكي بصمت عندما تخلو بنفسها, اطمأنت أن أبناءها تعدوا عمر الخطر, قبل أن تلفظ أنفاسها الأخيرة, همس في أّذنها طالبا الغفران, تبسمت, بين يدي الله سأجيبك !!

[رياض محمد سليم حلايقه]

الطريف في هذه القصة الرائقة أستاذ رياض، تساءله عنها فيما إذا كانت بلا قلب ولكن رأس القصة يقول إنه أخطأ
التقدير بل هو من يكون كذلك
نبحث دائما عن الوجه الأكمل لنصوصنا لذا رأيت نصين باختلافات طفيفة فضلت فيهما الأول...
وأضفت اقتباسه هنا مع بعض رؤى أو اجتهادات أتمنى أن تروقك
قصة جميلة فيها حكمة، مع التقدير.

الأخت نورا
رضى الناس غاية لا تدرك
كان هذا النص الذي فضلته أول ما كتبت لكن اشار علي بعض الأخوة في منتديات أخر التعديل الثاي وأردت عرض الاثنين هنا.
تقديري لعطر مرورك وحسن ردك
احترامي

[ريمه الخاني]

تبسمت, بين يدي الله سأجيبك !!

تشبه إلى حد ما موضوع الأديب عدنان كنفاني ( أتحبني)، والاديبة شادية مقداد ( احتفال) يشربون من نفس النبع الغنساني والنهاية مفتوحة...
هل هناك نفوس محبة لحد التضحية بالمشاعر حتى؟
نقول ربما..ملائكة حولنا لم نشعر بهم بعد
مع التقدير

[رياض محمد سليم حلايقه]

تشبه إلى حد ما موضوع الأديب عدنان كنفاني ( أتحبني)، والاديبة شادية مقداد ( احتفال) يشربون من نفس النبع الغنساني والنهاية مفتوحة...
هل هناك نفوس محبة لحد التضحية بالمشاعر حتى؟
نقول ربما..ملائكة حولنا نجدلها ون احساس...
مع التقدير

الأخت الأديبة ريمة الخاني
شكرا للتعقيب الجميل والمشابه التي لم أقرأ عنها سابقا مع اجلالي لهما بالطبع
تقديري لردك الألق

[شادية مقداد]

لقد أجابته جوابا يكفي لأن يتحول ما بقي من حياته إلى جحيم الندم
قصة من واقعنا وجميلة جدا
بارك الله بك .