عندما وجدت كل هذا الزيف في عرض التاريخ التركي اعلاميا، فقد كان عصر حضارة وعطاء بصرف النظر عن عهوده المتاخرة.
(ويشهد عصر الشيخ محيي الدين هذا العصر في توزيع اللحوم وثريدها- النذور والتبرعات)احسست بقدر كبير من الظلم للشعوب، (خاصة انهم تقاة ومعطائين)فالتاريخ أرخ للسلاطين، ولم يؤرخ بصدق للشعوب.
هل كل فقير فيهم معدم قذر وجاهل؟
نحن بحاجة لتاريخ جديد للشعوب، فبقدر الزيف الذي انتباب تاريخ السلاطين، انتاب تاريخ الشعوب ظلم كبير، حضارة وتأريخا..
مجرد وجهة نظر
11-12-2015