اشتاقت إليه وإلى مكتبته المزدانة..
عادت بعد غياب طويل ،
لتجد المكتبة تحولت قرطاسية ،
والكتب تباع على جسر الحرية ،
أما هو فكان يهرول في شوارع المدينة،
بملابس رثة ، وشعر كث ، يردد:
لعن الله الظالمين ...
لعن الله العالمين .
اشتاقت إليه وإلى مكتبته المزدانة..
عادت بعد غياب طويل ،
لتجد المكتبة تحولت قرطاسية ،
والكتب تباع على جسر الحرية ،
أما هو فكان يهرول في شوارع المدينة،
بملابس رثة ، وشعر كث ، يردد:
لعن الله الظالمين ...
لعن الله العالمين .
كانت تحاضر في القاعة المزدحمة بقريناتها ،
تؤكد على حقوقهن ، وعدم رضوخهن إلى أي ابتزاز اجتماعي
وفي لحظة إنفلات وحماس منقطع النظير ،سقط رباط يدها ،
فكانت أسنان زوجها قابعة فوق كدمات المساء ..
تصفق وتبتسم ..! .
تنازل من أجله مراراً ،
وفي نهاية الطريق ،
سرق منه الطبل والحذاء ،
راهن عليه ومضى .
تصوير دقيق لواقع أليم خاصة عالم الثقافة والادباء....
نصوص رقيقة حساسة كقلب نابض بالمحبة رغم مباشرته في الطرح..
متعك الله بالخير الوفير وننتظر المزيد المزيد..
اهلا وسهلا بك ايتها الغالية/ينقل قسم القصة القصيرة
[align=center]
( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
[/align]
يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقليوإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتيوإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي*******لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .
سطور قليلة ومكثفة لها دلالات عميقة وكل سطر يروي فصول
تحيتي لك
ظميان غدير
السلام عليكم
ومضات جميلة خصوصاً تلك المتعلقة بحرية المرأة
أهلاً بكِ أيتها الأديبة
إِلبِس أَخاكَ عَلى عُيوبِه ------ وَاِستُر وَغَطِّ عَلى ذُنوبِهوَاِصبِر عَلى ظُلمِ السَفيهِ ------ وَلِلزَمانِ عَلى خُطوبِهوَدَعِ الجَوابَ تَفَضُّلاً ------ وَكِلِ الظَلومَ إِلى حَسيبِهوَاِعلَم بِأَنَّ الحِلمَ عِن ------ دَ الغَيظِ أَحسَنُ مِن رُكوبِه