عيونٌ .. لاتبيحُ الوصف

[ماجد الملاذي]

عيونٌ .. لاتبيحُ الوصف

[

	لمْ أكنْ أعلمُ أنِّي تهرُبُ الأفكارُ منِّي وأُعاني من رفيفٍ غادِرٍٍفي القلبِ ، مُضْنِ وأَراني في اضطرابي : مُذهَلاً يرجِفُ جَفني مثقلَ الخطوِ ، لَهوفاً غارقاً في بحرِ ظنِّي كلما أبصرتها في الــ حيّ ..تمشي في تأنِِّ أوسمعتُ الصحبَ يستقـ صون ما ترويهِ عنِّي من شؤون غير ما أُتـ قِـنُ من نظمٍ وفنِ * * * كلّ خلقِ الله ينقَضّــ ونَ من قمقمِ جِنِّــي يرقبون الفتنةَ الغيــ داءَ : تحدو مثلَ لَحْـنِ تتثنّى في دلالٍ مثلها لم ترَ عيني وتداني في لظى البيـ داءِ نهراً من لُجين لن يروا فيها سوى قـ دٍّ ولــوعٍ بالتثنِّي وشموخٍ ثائرٍ في الصد رِ ، يََعني كلَّ مَعْنِي وشفاهٍ ، يرقُبُ الولــ ـهانُ فيها : رسمَ دَنِّ وعيونٍ ، لا تُبيحُ الـ وصـفَ ، صرحٍ للتغنِّي * * * صِبْيَةٌ ، لو عرفوا الحبّ ، و ماذا الحبُّ يَعني لتمنّوا أن يعيشوا الـ حـُــبَّ مثلي بتأنِّ ليس عندي غيرُ قـــــــولٍ واحدٍ ، يعبرُ ذِهني لا يُجيدُ الحبَّ إلاّ مدنفٌ ، في مثلِ سنِّي * * *

[ظميان غدير]

الشاعر ماجد الملاذي

قصيدة غنائية
عذبة المعاني
رشيقة ، ناعمة الصور
تعبر عن افتتان شاعر بالجمال وتغني بالحب
تحيتي
ظميان غدير

[فادي شعار]

	عيونٌ .. لاتبيحُ الوصف لمْ أكنْ أعلمُ أنِّي تهرُبُ الأفكارُ منِّي وأُعاني من رفيفٍ غادِرٍٍفي القلبِ ، مُضْنِ وأَراني في اضطرابي : مُذهَلاً يرجِفُ جَفني مثقلَ الخطوِ ، لَهوفاً غارقاً في بحرِ ظنِّي كلما أبصرتها في الــ حيّ ..تمشي في تأنِِّ أوسمعتُ الصحبَ يستقـ صون ما ترويهِ عنِّي من شؤون غير ما أُتـ قِـنُ من نظمٍ وفنِ * * * كلّ خلقِ الله ينقَضّــ ونَ من قمقمِ جِنِّــي يرقبون الفتنةَ الغيــ داءَ : تحدو مثلَ لَحْـنِ تتثنّى في دلالٍ مثلها لم ترَ عيني وتداني في لظى البيـ داءِ نهراً من لُجين لن يروا فيها سوى قـ دٍّ ولــوعٍ بالتثنِّي وشموخٍ ثائرٍ في الصد رِ ، يََعني كلَّ مَعْنِي وشفاهٍ ، يرقُبُ الولــ ـهانُ فيها : رسمَ دَنِّ وعيونٍ ، لا تُبيحُ الـ وصـفَ ، صرحٍ للتغنِّي * * * صِبْيَةٌ ، لو عرفوا الحبّ ، و ماذا الحبُّ يَعني لتمنّوا أن يعيشوا الـ حـُــبَّ مثلي بتأنِّ ليس عندي غيرُ قـــــــولٍ واحدٍ ، يعبرُ ذِهني لا يُجيدُ الحبَّ إلاّ مدنفٌ ، في مثلِ سنِّي * * *

وعيونٍ ، لا تُبيحُ الـ

وصـفَ ، صرحٍ للتغنِّي



الشاعر ماجد الملاذي

سلمت جوارحك التي خطـّت هذه الحروف الرائعة

[ماجد الملاذي]

الشاعر ماجد الملاذي

قصيدة غنائية
عذبة المعاني
رشيقة ، ناعمة الصور
تعبر عن افتتان شاعر بالجمال وتغني بالحب
تحيتي
ظميان غدير

أخي الشاعر ظميان غدير

مودتي واحترامي لك ولقلمك الشامخ

النابض دائماً بالجميل الرائع

أشكر لك مرورك الشذي وحروفك المتألقة

محبتي واحترامي

[ماجد الملاذي]

	عيونٌ .. لاتبيحُ الوصف لمْ أكنْ أعلمُ أنِّي تهرُبُ الأفكارُ منِّي وأُعاني من رفيفٍ غادِرٍٍفي القلبِ ، مُضْنِ وأَراني في اضطرابي : مُذهَلاً يرجِفُ جَفني مثقلَ الخطوِ ، لَهوفاً غارقاً في بحرِ ظنِّي كلما أبصرتها في الــ حيّ ..تمشي في تأنِِّ أوسمعتُ الصحبَ يستقـ صون ما ترويهِ عنِّي من شؤون غير ما أُتـ قِـنُ من نظمٍ وفنِ * * * كلّ خلقِ الله ينقَضّــ ونَ من قمقمِ جِنِّــي يرقبون الفتنةَ الغيــ داءَ : تحدو مثلَ لَحْـنِ تتثنّى في دلالٍ مثلها لم ترَ عيني وتداني في لظى البيـ داءِ نهراً من لُجين لن يروا فيها سوى قـ دٍّ ولــوعٍ بالتثنِّي وشموخٍ ثائرٍ في الصد رِ ، يََعني كلَّ مَعْنِي وشفاهٍ ، يرقُبُ الولــ ـهانُ فيها : رسمَ دَنِّ وعيونٍ ، لا تُبيحُ الـ وصـفَ ، صرحٍ للتغنِّي * * * صِبْيَةٌ ، لو عرفوا الحبّ ، و ماذا الحبُّ يَعني لتمنّوا أن يعيشوا الـ حـُــبَّ مثلي بتأنِّ ليس عندي غيرُ قـــــــولٍ واحدٍ ، يعبرُ ذِهني لا يُجيدُ الحبَّ إلاّ مدنفٌ ، في مثلِ سنِّي * * *

وعيونٍ ، لا تُبيحُ الـ

وصـفَ ، صرحٍ للتغنِّي

الشاعر ماجد الملاذي

سلمت جوارحك التي خطـّت هذه الحروف الرائعة

أخي الحبيب فادي
أسعدتني بالبوح العطر والمشاعر النبيلة التي نثرتها على حروف القصيدة كباقة الزهر ، التي تضوع بالبخور ، وتنبض بمشاعر الود .
أشكر لك مشاركتك اللطيفة .
أخلص الود والتحيّة .

[عبد الرحمن سليمان]

سرني دخولي لنصك شاعرنا ماجد
ونص فاره وجميل
بالتوفيق يارب
عبد الرحمن

[ماجد الملاذي]

سرني دخولي لنصك شاعرنا ماجد
ونص فاره وجميل
بالتوفيق يارب
عبد الرحمن

أخي عبد الرحمن سليمان العزيز

أشكر لك مرورك الجميل الرائع ..

وكلماتك المشجعة اللطيفة المعبرة ..
تحياتي واحترامي

[رغد قصاب]

السلام عليكم
شعر عفيف جميل ورقيق الحاشية
شكرا لك شاعرنا العزيز
رغد

[ماجد الملاذي]

السلام عليكم
شعر عفيف جميل ورقيق الحاشية
شكرا لك شاعرنا العزيز
رغد

الأخت الفاضلة الأستاذة رغد قصاب

أشكر لك ياسيدتي بديع مشاركتك ومشاعرك الودودة .


تحيتي واحترامي