لكاتب المصري اسامة انور عكاشة : الوليد بن طلال على استعداد للتحالف مع الشيطان!!!

[عبد الرحمن سليمان]

الكاتب المصري اسامة انور عكاشة : الوليد بن طلال على استعداد للتحالف مع الشيطان


اسامة انور عكاشة .. كاتب مصري يعشق الخلاف والاختلاف ويهوى التصاريح النارية والشاذة التي لايمكن استغرابها على كاتب عاش بين السيناريوهات والمايوهات الماجنة مع الممثلات التي عرف عنهن تلقيص قطع الاقمشة وتمديد الاجساد .
الكاتب المصري المثير للجدل و كعادته في البحث عن التصاريح العارية التي يعشقها هو واشباهه تطاول في السابق على الصحابي الجليل عمر بن العاص عندما ادلى بتصريحات عن شخصية عمرو بن العاص، ونعته بأوصاف اعتبرها الكثيرون لا تليق بأحد صحابة الرسول ، الأمر الذي أحدث ضجة حينها في الأوساط الدينية في مصر وفي العالم الاسلامي .

حينما تفاعلت الأزمة أكثر، بعدما أعلن عكاشة عبر برنامج "القاهرة اليوم" الذي بثته قناة "أوربت" الفضائية بعد تصريحاته الصحفية على الهواء مباشرة تمسكه برأيه، ساخراً من محاوره الداعية الإسلامي الشيخ خالد الجندي الذي عارض عكاشة من غير قصد، إذ تساءل عكاشة قائلاً: "هو لما يكون ده رأينا في عمرو بن العاص أبقى خرجت عن الإسلام أو أنكرت ما هو معلوم من الدين؟ ", وقال أيضاً (إن ابن العاص لا يستحق أن يمجد في عمل درامي من تأليفه) ثم قوله الأكثر جدلاً: (إنني لو قدمت شخصية عمرو بن العاص سأظهره "أفاقاً") ثم إضاف: (لأنه من أحقر الشخصيات في تاريخ الإسلامي) .
الكاتب المصري أسامه أنور عكاشه الذي بات لسانه متخصص في القذف والتطاول على الاخرين , عكاشة تطاول مؤخراً على الأمير الوليد بن طلال عندما رد على استفسار احد الاعلامين المصريين حول تصريحات الامير الاخيرة بعدما وصف شركته روتانا بأضخم شركة انتاج في العالم العربي : "من هو الوليد؟، وهل هو الوليد بن طلال، أم هو الوليد بن كوهين؟" .
جاء ذلك فى تعقيبه على خبر شراكه (الوليد ومردوخ) فى شركة قنوات روتانا، تحدثت عنه صحيفة اليوم السابع المصرية حيث طرح عكاشة تساؤلات أخرى عن هوية تلك الصفقة، وعلاقة الوليد بن طلال بما يسمى بالقومية العربية.
وأضاف عكاشة بعيدا عن علامات الاستفهام التى طرحها الكاتب الكبير وتأكيده على أن الوليد مستعد للتحالف مع الشيطان، إلا أن الأمر يبدو شائكا ويفتح الباب لتساؤلات حقيقية حول مصير السينما المصرية، وتراثها الذى تفرق دمه بين شركتى الـ art 2000 فيلم، وشركة روتانا التى تمتلك 1500 فيلم، وهو التراث الذى تم بيعه بتواطؤ وتخاذل رهيب من المنتجين المصريين ووزارة الثقافة المصرية، واتحاد الإذاعة .


من ايميلي

[ظميان غدير]

السينما تعتبر تجارة هذه الايام وهذا العالم هو عالم الاقوياء ولا رحمة فيه تحيتي

[ظميان غدير]

قائلاً: "هو لما يكون ده رأينا في عمرو بن العاص أبقى خرجت عن الإسلام أو أنكرت ما هو معلوم من الدين؟ ", وقال أيضاً (إن ابن العاص لا يستحق أن يمجد في عمل درامي من تأليفه) ثم قوله الأكثر جدلاً: (إنني لو قدمت شخصية عمرو بن العاص سأظهره "أفاقاً") ثم إضاف: (لأنه من أحقر الشخصيات في تاريخ الإسلامي) .

اتحداه يقول رأيه في اي رئيس عربي بنصف هذه الجرآة ....