هو طبيب تركي مسلم ، له برنامج هام على السي ان ان يشرح ميدانيا وبوسائل الإيضاح كل الحالات الصحبة الخاصة، ويقدم نصائح وإرشادات هامة.
السيرة الذاتية:
موقعه الالكتروني: The Dr. Oz Show | The Dr. Oz Show

[TD="colspan: 2, align: center"]نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




ولد دكتور أوز في كليفلاند بولاية أوهايو الأمريكية لأبوين تركيين [2]. والده هو الدكتور مصطفى أوز. وهو متزوج من المؤلفة ومعلمة الريكي ليزا أوز ولهما أربعة أطفال.


وقال انه تلقى تعليمه في مدرسة تاور هيل في ويلمنجتون، ديلاوير. في عام 1982 حصل على درجة جامعية من جامعة هارفارد. وفي عام 1986 حصل على دكتوراه في الطب المشترك ودرجة ماجستير في إدارة الاعمال من مدرسة الطب جامعة بنسلفانيا ومدرسة وارتون [3].


اوز استاذ جراحة القلب في جامعة كولومبيا. يدير مساعدة جهاز القلب والبرنامج هو مؤسس برنامج الطب التكميلي في نيويورك - مستشفى البرسبتاريان. تشمل اهتماماته البحثيه جراحة استبدال القلب، وجراحة القلب بالحد الادنى من الغازية، وسياسة الرعاية الصحية. له أكثر من 350 منشوراً أصلياً، وفصول الكتب، والملخصات، والكتب، وحصل على العديد من براءات الاختراع.


يخدم في المجلس الاستشاري لأمناءحركة وان فويس (صوت واحد)، وهي منظمة غير ربحية تسعى إلى تمكين المعتدلين الإسرائيليين والفلسطينيين إلى اتخاذ دور أكثر حزما في حل الصراع.


تأثر اوز بكثير من الناس، بمن فيهم أفكار العالم السويدي والفيلسوف، واللاهوتي، والمسيحي الصوفي إيمانويل سويندنبورغ (بالإنجليزية: Emanuel Swedenborg). وكتب في الآونة الأخيرة في مجلة الروحانيه والصحة: "ما أن دخلت حيز الاتصال مع العديد من الكتابات، بدأت افهم رؤى سويدنبرغ العميقة وكيف انها تطبق مباشرة في حياتي". وهو يذكرأفكار سويدنبرغ القائلة بأن الزواج يجب أن يستمر إلى الأبد، وأن لكل واحد غرض من وجوده في هذا العالم، والله محبة، وإجابات سويدنبرغ حول سؤال "لماذا تحدث اشياء سيئة في العالم؟".


إدعاءات سوء معاملة الحيوانات في الأبحاث العلمية[عدل]


رفعت جماعة حقوق الحيوان PETA شكوى ضد جامعة كولومبيا بدعوى القيام بإجراءات ضد حقوق الحيوان [4]، ووفق اتفاق التسوية المؤرخ 14 مايو 2004، وافقت الجامعة على د فع 2000 دولار غرامة مدنية لتسوية هذه الاتهامات والتي شملت القتل الرحيم للكلاب بحقن قلبية غير معتمدة قام بها دكتور أوز، بالإضافة إلى معدات وأقفاص غير نظيفة وخطيرة وصدئة وبدون خطة للأجراءات والفشل في الحفاظ على سجلات منظمة [5].


وإدعت المنظمة أيضاً أن أوز اندمج ضمن تجارب مؤلمة وغير ضرورية على الكلاب والتي خلفتهم مشلولين وفي ألم كبير لمدة تصل إلى 29 يوماً قبل أن يتم قتلهم بالقتل الرحيم [6]. كما أدعت تطبيقات المنحة العلمية الناتجة عن ذلك إلى المعهد الوطني للصحة، قد تكون قد تم رفضها بسبب السجل الضعيف عن العناية بالحيوان في إطار ذلك.