منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 13
  1. #1

    لقاء الفرسان مع الصحفي /محمود السرساوي

    السلام عليكم
    صحفي مجتهد وناقد بارع قدم للفرسان الكثير كجندي مجهول يبحث من بين الدرر ويفند ليقدم عصارة جهده عبر الصحف المحلية والتي بات هو بحاجة لفضاء اوسع يحوي كل طاقته العامرة بالعطاء.
    اسم لامع في عالم الأدب نتمنى عليه ان يشاركنا اخيرا في منتدانا ليكون عنصرا هاما فيه.
    نبدا على بركة الله:
    1- من هو الاستاذ محمود السرساوي؟(سيرة ذاتية لو سمحت)
    2- ماذا يعني لك عالم الصحافة. وهل هناك صحافة بمعنى صحافة في عالمنا العربي؟
    3- كيف ترى عالمنا الثقافي وماذا ترى له مستقبلا؟
    4- آمالك واحلامك وماذا حققت وماذا تريد ان تحقق وماهي المعوقات وكيف ستذللها كعنصر فعال ونشيط؟
    ونفتح الطريق لجميع الفرسان ويالتوفيق.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  2. #2
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Jan 2011
    الدولة
    البصرة-العراق
    المشاركات
    1,840
    وأخيرا سنلتقي الأستاذ محمود السرساوي . اسمٌ سمعنا عنه الكثير الكثير حتى وددت أن ألتقيه فالحمد لله الذي منَّ علينا بلقائه في هذا الشهر المبارك . حقيقة إن الأخت ملده حدثتني كثيرا عنك أ. محمود واشادت بدورك ولكن هذا لن يعفيك من سيل الأسئلة التي ستواجهها ههههه حياك الله
    سؤالي لك أستاذي الكريم : ما رأيك بأدب الأطفال في عالمنا العربي ؟
    وهل ترى إنه بمستوى الطموح ؟
    ومن المؤكد إن لي عودة تحيتي واحترامي

  3. #3
    السلام عليكم
    واهلا وسهلا بك معنا أستاذ محمود ونتمنى لك لقاء مفيدا وممتعا.
    إذا كنتَ لا تقرأ إلا ما تُوافق عليـه فقط، فإنكَ إذاً لن تتعلم أبداً!
    ************
    إحسـاس مخيف جـدا

    أن تكتشف موت لسانك
    عند حاجتك للكلام ..
    وتكتشف موت قلبك
    عند حاجتك للحب والحياة..
    وتكتشف جفاف عينيك عند حاجتك للبكاء ..
    وتكتشف أنك وحدك كأغصان الخريف
    عند حاجتك للآخرين ؟؟

  4. #4

  5. #5
    شاعرة سورية اختصاص مناظرات
    تاريخ التسجيل
    Nov 2010
    المشاركات
    1,675
    اهلا وسهلا بك أستاذ محمود نتمنى لك لقاء مميزا ناجحا وموفقا وبانتظار حضورك الكريم.
    وإني لفي العلياء شمسُ أصائلٍ ***وبدر تمامٍ لا يماثلهُ بدرُأنا القمة الشمّاء لا يرتقي لها ***سوى صارمٍ في نصلهِ ولد النصرُ

  6. #6
    1عن حال الصحافة والثقافة
    حال الصحافة كما حال الثقافة مرتبط بمرآة السياسي ونظرته للفعل الثقافي، وعموما يمكن القول إن السياسي العربي لا زال ينظر للثقافة نظرة قاصرة كملحق من ملحقات اليومي السياسي أو هامش من هوامشه التي لا تضيف جديدا للمبنى والمعنى .إذ المثقف في أحسن حالاته مجرد موظف اعلامي لدى هذه المؤسسة السياسية أوتلك ويفترض أن يكون مرشدا للسياسي وليس تابعا بل التكاملية المأنولة في العلاقة تغيب لصالح صورة ناقصة يختصرها قوس التابع والمتبوع ، فلا وجود لجبهة ثقافية تأخذ على كاهلها الدور الحقيقي المناط بالمثقف كمعبر عن مسكوتات الجماهير وبالتالي يغيب النقد ويغيب معه العقل وفي استقالة العقل تستقيل إرادة الحياة .
    2عن حال الشعر
    الشعر قبض على الصمت لا الصوت، فلغة الصوت يستغرقها المبثوث والمعلن والمسيطر، بينما لغة الصمت تحيل على المتعسر لا المتيسر والموفور، لغة الصمت لغة سيلان من داخل لداخل وكشف عن عالم لا يكف عن الكشف ،وإذا حالت الكتابة المصحوبة بايديوجيات مختلفة من محاكاة الجمالي بشكل مغاير أو تناوله المفارق، فلأن واقعنا يفرض على الشاعر كتابة منجزة أحيانا أو إعادة كتابة للمكتوب إن صحت التسمية ،بينما سعي الشعر في قلقه الإبداعي يتطلب الإضافة والتجاوز والتناول المختلف ، وما كان سائدا لا يمثل الشعرية بقدر ما يمثل الوجه المهيمن لايديولوجية ما .صحيح ان الشعر لا يخلو من ايديولوجيا لكن هناك فرق واضح بين كونها منظورا عاما وبين ارتباطها المباشر باليومي السياسي المباشر والفج في أحايين كثيرة ،

  7. #7
    السلام عليكم
    ردا على ماورد أستاذ محمود وعبر إجاباتك اجد ردا على السؤال الاول:
    هل نعتبر أننا لم نحقق أبسط شروط الثقافة الحقة من الأسبقية والحرية الرؤوية؟
    ثانيا وعبر الرد الثاني هل نعتبر وعبر معطيات الحاضر ان الشعور بالأستعباد البشري في النفس الغنسانية عائقا ضد البوح الصريح الرباعي الأبعاد والذي يستطيع مد ذراع البوح لأبعد مدى؟
    ولنا عودة
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  8. #8
    Senior Member
    تاريخ التسجيل
    Sep 2009
    الدولة
    يسكنني العراق
    المشاركات
    1,581
    نتمنى الاجابة عن كل الاسئلة والالتزام بالحضور ليتسنى لنا السؤال والتركيز على اللقاء بشكل افضل ولكن يبدو ان الاخ محمود يتغاضى عن بعض الاسئلة ويماطل في الحضور اتمنى ان يكون العائق خيرا
    حين تحترم الآخرين إنما تحترم نفسك
    فحاذر أن تكون في مكان ليس فيه محترمين

  9. #9
    شكرا لحضوركم الكريم جميعا واعذور تهلفي عن اللقاؤ لظروفي الخاصة ونزوحنا عن منازلنا ومناطقنا ..وحسبنا الله ونعم الوكيل والله المستعان.

  10. #10
    3
    بين الثقافة وممارستها
    إن النظر للثقافة في سياق القراءة والكتابة يغيب عنا منظورها الجماعي ويحيلنا إلى مجموعة أفراد يمارسون عملية تقنية وبالتالي يقتصر العمل الثقافي ويختزل بحالات أدبية أو إبداعية ،ما ينزع عن الثقافة طابعها السياسي والاجتماعي، وهذا الأخيريفترض أنه حقل الثقافة وممارستها وغيابه أو تغيبه يعني غياب الحامل الإنساني للفكر المنتج، وبقائه ضمن ضروب من السحر والخزعبلات التنظيرية . من هنا يساهم تحديد النظر إلى العملية الثقافية انتاجا وتوزيعا وتربية في تحديد سلم أولوياتها وتوجهاتها ويساعد في رسم مانسميه بالسياسة الثقافية ،والفصل بين الغث والسمين في منتجه
    لقد أدت عملية افتقادنا إلى السياسة الثقافية في تحويل العمل الثقافي إلى أعادة انتاج الانماط المنتجة وتوقف عجلة الابداع على كل المستويات إذا اعتبرنا الثقافة بمعنى اللوغوس اليوناني منظورا شاملا حتى للسياسة .
    4
    ابداع الشباب والتقليد
    قد يكون التقليد أو التأثر بالأصوات الشعرية السابقة ما يدفع شبابنا إلى كتابة مألوفة ومنجزة لا تخرج عن سياق إعادة كتابة المكتوب مبنى ومعنى في استغراق واضح للماضي ،فهي كتابة لا تغادر الماضي رغم ان زمن كتابتها هو الحاضر، ذاهبة في أسئلته، وقلقه، ومراياه، وبالتالي لا تضيف إليه ولا للحاضر او المستقبل شيئاً، إنها مطمئنة وراضية مرضية في تواصلها مع الموروث والمكتسب دونما تمحيص او تدقيق وتجاوز.. وهذا ليس وقفاً على القصيدة «الخليلية» أو «التفعيلية»-إن صحت التصنيفات -، بل يتعداه إلى ما يكتب في الراهن تحت مسميات مختلفة، سيما أن الشعر هو الشعر سواء اعتمد التفعيلة او لم يعتمدها، وهو يقاس بالشعرية فيه أولاً وقبل كل شيء آخر، فالتشكيل الشعري بيت القصيد في قراءته، وتفحصه ومحاكمته. وأية إحالة أخرى للشعر إلى ضرورات خارج الإبداع هي إحالة مزورة بالطبع، ولا يتم اللجوء إليها إلا عندما يفتقد الشاعر القدرة على البناء، لغياب الموهبة او لضعف أدواته وعجزه الفني، وقد استخدمت وما زالت تستخدم لافتات كثيرة للتغطية والتمويه عن هذا الضعف، ولنا في الكثير مما نطالعه هذه الأيام تحت عنوان"الشعر" دلالة لا تحتاج إلى برهان.
    5
    التجريب والابداع والمؤسسة الثقافية
    تستحق الكتابة الشابة اهتماما خاصا -والشابة هنا تخص العمر لا الابداع -فالمحاولات المبكرة رغم عثراتها تطفح بالحرارة والجرأة والحماس ،وتحاول دوما الإفلات من أسر سلطة البيان البلاغي القديم للكتابة الابداعية عموما ،وللشعر منها بشكل خاص .وقد أتاحت ثورة الانترنت مساحة واسعة لحركتها وتواصلها مضيفة منابر جديدة إلى جانب المنابر القائمة سابقا ، لكن ميزة المنابر الجديدة خروجها من سطوة الرقيب والحسيب ،وبالتالي توغلها في قول ما لا يقال عادة في المنابر المعطاة وهذا التفلت ساعدها في اظهار مكنونات ذواتها دونما حسابات، وأعطاها فسحة للتجريب حتى لو كان خارج كل المعايير المتعارف عليها في الكتابة .صحيح أن للكتابة شروطها أو نواظمها العامة على الأقل لكن البعض لا تعنيه تلك المعايير ولا تشغله تلك الشروط فالمهم هو القول والتفريغ عما يحتقن في وجدانه في الحب أو السياسة أو غيرهما من الموضوعات ،وفي الحالات جميعا تستحق الكتابة الشابة منا أن نشجعها بحب آخر قد يكون بالغ القسوة في أحايين كثيرة ،لكنه بات ضروريا لاستمرارها وتطورها ويكمن هذا الحب بالنقد البناء الذي يظهر ما لها وما عليها مع دعوة أخرى لإيجاد حاضنة ثقافية للموهبة المميزة كي تكتمل تجربتها بفترة قياسية
    وتستطيع أن تتخطى المصاعب التي واجهتها التجارب السابقة التي حفر بعضها الصخر بأظافرة مجازا كي يكون .
    6
    النقد والحالات الجديدة
    يتلازم تبلور الحالات الابداعية الجديدة وتطورها -كما هو مفترض- مع مواكبتها نقدياً، بما يعنيه ذلك من توجيه وإرشاد واختصار لزمن نضجها وتحققها من جانب، واحتكاكها المباشر وانفتاحها على بعضها البعض، وعلى الآخر فكرياً ومعرفياً وجمالياً أيضا من جانب آخر . ومن هنا تأتي أهمية دور المؤسسات الثقافية المعنية الرسمية وغير الرسمية في احتضان تلك التجارب ومتابعتها ،وربما تساهم فكرة المسابقات الإبداعية عموما والأدبية منها بشكل خاص في تسليط الضوء على نتاجاتها ،بما يتطلبه ذلك من معايير حقيقية في تشكلها وطبيعة تحديدنواظم لرؤيتها النقدية تأخذ بعين الاعتبار الحساسية الابداعية الجديدة لتناولاتها ،ومعالجتها المغايرة جماليا في حوار موجوداتها الداخلية والخارجية،لأن المقاييس أو التحديدات السالفة لم تعد وحدها قادرة على اعطاء حكم نقدي قيمي لسويتها الابداعية ، ولنا في الشعر مثالا واضحا إضافة إلىافتراض توفر جوائز مغرية للمشاركة وليس مجرد شهادة تقدير ،وتبقى سوية النقد أو القراءة النقدية لتلك النصوص هي بيت القصيد إذغالبا ما تكون ملتبسة النتائج ومؤسسة على احكام تخلط الابداع بمسائل ليست من متطلباته
    وهذه ربما تستدعي الحديث عن نقد النقد للجان التحكيم ،ولا يحتاج التشكيك في قراء اتحاد الكتاب ونقاده عموما ، -على سبيل المثال لا الحصر- إلى دلائل
    إن احتضان التجارب لن يكون كافيا ما لم يتوفر الحامل النقدي الثقافي الموضوعي لها، فاعادة انتاج الكتابة وتفريخ الأشباه لا يغير في القضية شيئا بل يضيف أرقاما جديدة إلى العطب الابداعي السائد.
    أدب الأطفال
    ماذا نعني بأدب الطفل هل ما يكتبه الأطفال أم ما يكتب عنهم ؟
    نعم لدينا من يكتب للطفل وهي كتابة صعبة ومتخصصة كما أعتقد لكن ليس لدينا أدب طفلي بمعنى التجربة المنجزة ،والنوايا الحسنة للمؤسسات المعنية لا تكفي للحديث عن ابداع طفلي على كل تنمنى الاستفادة من الكفاءات بشكلها الصحيح لانجاز مثل هذا الطرح .






صفحة 1 من 2 12 الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. لقاء الفرسان مع الكاتب والباحث محمود المختار الشنقيطي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 8
    آخر مشاركة: 01-30-2016, 04:55 PM
  2. لقاء الفرسان مع الفرسان/ خالد جابر
    بواسطة خالد جابر في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 69
    آخر مشاركة: 01-31-2014, 09:38 PM
  3. نرحب بالناقد والصحفي/محمود السرساوي
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الترحيب
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 09-01-2012, 11:16 PM
  4. لقاء الفرسان مع الصحفي حسين ليشوري
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى لقاءات الفرسان
    مشاركات: 44
    آخر مشاركة: 01-22-2011, 03:08 AM
  5. ثورة آذار ملهمة الشعراء/محمود السرساوي
    بواسطة ملده شويكاني في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 04-13-2009, 05:10 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •