ا لسنة ا لشريفة
ا لكا تب: حفيفة/الطاهر/الجزائر
عليك با لسُــنة ا لمُـطهرة لا تـُـبا رح لها دروب
فا لهدي هدي ا لله لِـمحمد نبينا ا لمحبو ب
ا لسِـيرة للجنة مطية أ حسن مر كو ب
ا لسيرُ على هداها مرضاة لعلا م ا لغيو ب
ا لراغِـبُ عنها مسكين ها لكٌ معطو ب
من قا ل غير هذا مُـفتري كـــــــــذ و ب
من حا د عن د ينه حتمًا في ا لنار سيذو ب
كُـــن لله و ا لرسو ل وَيْحك أ لا تتو ب
إ يا ك ثم إياك فا لتشيعُ لأ عظم ا لذنو ب
رِ دة ٌ فعلها حرام فـَا جْـتِــنــَا بُـهُ مطلو ب
عُـــدْ لله مُــوَحِدًا فا لله مُـــثــبت ا لقـُـلو ب
الإ سلا م شمس طلعت ما لها من غرو ب
ا لمُــستهين بهدي ا لمصطفى شقاءه مكتو ب
طا عة ا لرسول على كل حي لا زمة ا لوجوب
من سَــّبَ ا لصحا بة جاهلٌ على الأمة محسو ب
ا لصحابة نجوم في فضاء ا لله تَــــجُـــــو ب
ابوبكر ا لصديق كا مل ا لوصف بلا عيو ب
عُمر مَنْ مِـثـْــلـَهُ ميزانُ عَــدْ لِهِ منصو ب
عثمان في ا لسخاء كا لريح دا ئمة ا لهبو ب
عــلي كرم ا لله و جهه سيد ا لحرو ب
دُون ا لنبي تلقى ا لموت فــَا رِحًا طرُوب
هكذا كا نواعظماء كل خير لهم منسو ب