ليلى والصرعات

[المحامي منير العباس]

( الحلقة الثانية من مسلسل أخطليات حمصية )

ليلى والصرعات

-آيها الأخطل الحمصي... هل ترى مجنون ليلى؟
- لا 00 بل أرى ليلى المجنونة 0
- وأين تراها ؟؟
- في كل مكان تنعدم فيه الأخلاق وتحلُّ الصرعات 0
-وهل عاصرَتْ ليلى الصرعات؟
- نعم عاصرت الصرعات 00 لكنها الصرعات النقيضة لما تراه الآن 0
- إذاً لم تأت الصرعاتُ...من فراغ ؟؟
- نعم لم تأت من فراغ...وهي قديمة قدم الوجود البشري 0 فقد بدأت الصرعات الإيجابية ...
ولطالما تنافست ليلى مع أقرانها على ارتداء أحدث صرعةٍ من مكارم الأخلاق .
- ولكن لماذا جُنَّ قيس ؟
- لان الجنون بحد ذاته صرعة من الصرعات ولكنه كذلك غير الجنون الذي تعاصره ...فالجنون (( ذاك)) كان يفيض بأطياف الفضيلة,بينما الجنون ((هذا)) اصبح يفرط في الانحطاط والرذيلة.
- وبماذا تنصح ؟
- انصح بأنه إن كان لابد لك من الجنون فلتجن وأنت الأخطل الصريع .

[ريمه الخاني]

ممم الاخطل الصريع....
ربي يحميك من الجنون عاوزينك في قسم القانون هه
تحيتي لك ولنصك الساخر

[ظميان غدير]

رائع المقال الساخر أخي الاخطل الصريع

وهو إيمان تام بأن الجنون حالة نعيشها دائما


فليكن الجنون جنونا أخلاقيا ونحو االافضل

تحيتي

ظميان غدير

[يونس محمود يوسف]

	وما لذة العيش الا للمجانيني تحياتي استاذي الكريم الاخطل الحمصي الحبيب نص جميل مميز وحالة هذا النص حالة الكثيرين في هذا العصر المرير تحياتي لك دمت بخير

[المحامي منير العباس]

ممم الاخطل الصريع....
ربي يحميك من الجنون عاوزينك في قسم القانون هه
تحيتي لك ولنصك الساخر

نورتني بمرورك الباسم العذب
تقبلي فائق احترامي وتقديري
يا أختي التي أحترم وأحب
ياكاتبتنا الرائعة

ريمه

[المحامي منير العباس]

رائع المقال الساخر أخي الاخطل الصريع

وهو إيمان تام بأن الجنون حالة نعيشها دائما


فليكن الجنون جنونا أخلاقيا ونحو االافضل

تحيتي

ظميان غدير

والله أنت الرائع يا أستاذنا وشاعرنا الحبيب
وإنه لشرف لي أن تمرّ عبر صفحتي فتنثر فيها بصماتك الطيبة
كل الحب والتقدير لشخصكَ الكريم
يا أستاذ صالح

[المحامي منير العباس]

	وما لذة العيش الا للمجانيني تحياتي استاذي الكريم الاخطل الحمصي الحبيب نص جميل مميز وحالة هذا النص حالة الكثيرين في هذا العصر المرير تحياتي لك دمت بخير

شاعرنا العظيم الأستاذ يونس
الشكر كلّ الشكر
والحب كل الحب
لشخصك الكريم
وأرجو لوتذكرني بقائل هذا الشعر
( وما لذة العيش إلا للمجانين )
فقد أرتج علي ولم تسعفني الذاكرة