منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 34 12311 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 333

الموضوع: شام الياسمين 2

العرض المتطور

  1. #1

    شام الياسمين 2


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    تاتسرد دوماس المدرسة الصابونية

    صورة نادرة وكبيرة الحجم لجادة ( سوق الغنم ) و طريق الحج العظيم كما كانت التسمية منذ العصر الأيوبي والمملوكي ولغاية العثماني المتأخر .. و اليوم اسمها : جادة آل البيت حسب التسمية الرسمية لها. والصورة ملتقطة عام 1880 بعدسة المصور تاتسرد دوماس استناداً لما ذكره الأساتذة : عبد القادر الطويل و فيصل الست و د. قتيبة الشهابي ، من الجنوب ( من جهة شارع حي الميدان ) إلى الشمال ( باتجاه مدينة دمشق و سلسلة جبال القلمون و قاسبون بعمق الصورة ) .

    في يمين الصورة تبدو القباب المتناثرة حول سور تربة باب الصغير ، ومنها القبتان الظاهرتان في بداية الصورة ذوات الرأس المدبب ، و الطراز الفاطمي الغير معروف ومتداول عمرانياً بين قباب دمشق ، ويظهر القوس الأبلقي الحامل للقبة الثانية ، وكذلك بابها العادي ونوافذها المطلة على الطريق ، و نشاهد بشكل جلي تفسخ ( طبقة الجير ) ، وظهور الطوب المحروق المكون لبدن القبة .. نتيجة حت الريح ، و العوامل الجوية من أمطار وثلوج الشام ، بالإضافة لعدم صيانتها ، وملاحقة ترميمها ، فوصلت إلى ما وصلت إليه كما هو واضح بالصورة .

    وبعد الرجوع : إلى معظم الخرائط ... والمصادر التاريخية ، لم أتمكن من معرفة أصحابها . واليوم .. زالت عينهما ، وتهدمت القبتان ، ثم اندرس مدخل الترية الأبلقي ، ولم يبق منهم أثر .. إلا بالصور و القراطيس .

    كما تبدو بعدهما قبتا تربة ومدرسة الشيخ ( حسن راعي الحمى ) ذات الرقبة العالية الظاهرة بالصورة ، والمشيدة من الآجر ، والمؤلفة من 12 ضلعا و تخترقها 12 نافذة ، و تتخفى القبة الشمالية خلف أختها الجنوبية الظاهرة بالصورة ، وكانت هذه المدرسة والتربة تستخدم أيام الحكم التركي ( كراكون ـ معتقل ) ويقال له ( كركون الشيخ حسن ) لمعاقبة الذين يتحدون السلطة التركية بذلك العصر ، ثم تحولت إلى معتقل لأهل الميدان والشاغور ردحاً من الزمن ، أي حتى نهاية الستينات من القرن العشرين ، ثم قامت دائرتي الأوقاف والآثار بإعادة البناء إلى تربة ذات قبتين جميلتين ، بينهما الباب المقرنص الجميل .

    كما نشاهد في أقصى اليمين قبور تربة باب الصغير و مئذنتي جامع ابن هشام و الى اليمين منها مئذنة المسكية ( احدى مآذن الأموي ) و بالعمق سلسلة جبال القلمون .

    في صدر الصورة تظهر مئذنة المدرسة الصابونية الممشوقة القد ، وقد اختفت قبتها الجميلة خلف البيوت ذات الطراز العثماني ، ثم تبدو قبة عريضة بدون قاعدة لتربة مجهولة ، زالت هذه القبة في أواخر أربعينات القرن العشرين إبان تنظيم المنطقة .


  2. #2

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    صورة نادرة وملونة تلوين حراري لجادة ( سوق الغنم ) و طريق الحج العظيم كما كانت التسمية منذ العصر الأيوبي والمملوكي ولغاية العثماني المتأخر .. و اليوم اسمها : جادة آل البيت حسب التسمية الرسمية لها.

    والصورة ملتقطة عام 1908 ، من الجنوب ( من جهة شارع حي الميدان ) إلى الشمال ( باتجاه مدينة دمشق ) .

    في يمين الصورة تبدو القباب المتناثرة حول سور تربة باب الصغير ، ومنها القبة الأولى الظاهرة بالصورة قبل انهدامها ذات الرأس المدبب ، ويظهر جزء القوس الأبلقي الحامل للقبة بشكل جلي ( راجع الصورة السابقة بتاريخ 1880 ) و نشاهد بشكل جلي تفسخ ( طبقة الجير ) ، وظهور الطوب المحروق المكون لبدن القبة .. نتيجة حت الريح ، و العوامل الجوية من أمطار وثلوج الشام ، بالإضافة لعدم صيانتها ، وملاحقة ترميمها ، فوصلت إلى ما وصلت إليه كما هو واضح بالصورة .


  3. #3
    أصدقائي....
    متابعة للحديث عن المهن الشامية فأمامي اليوم مهنتين ...

    الأولى ... الـ تنّوري

    وهو اسمٌ لمن يخبر الخبز في التّنور، وهو من أجود أنواعِ الخبزِ وألذّها، وهذه الحرفةُ رائجة في البلدة، وصانعها، وهو يختلف عن الخبّاز الذي سآتي على ذكرهِ بعد قليل.....
    والتنور هو اسطواني الشكل يُشبه خلية من النحل، ويبدو كقدرٍ مقلوبة، يُوضع الفحم في فتحة التنور الجانبية، وعندما تبدأ بالفرن الدرجة العالية من الحرارة يُبدأ بالخبز...
    وعلى كل حال فخبز التنور يُصنع من عجينة القمح والماء وبعض الملح والخميرة وقطره ما يُقارب الـ 60 – 70 سم، وهو يُلوح بين الزندين ثم يُلصق بعد رقّهِ جيداً بمخدةٍ لتستقر في خصر التنور...

    الثانية ... الـ خبَّاز

    وهو اسمٌ مشترك في عرف أهل الشام بينهُ وبين الفرّان (وسآتي على مهنة الفرّان ولكن بحرف الفاء) المهم بلا طول سيرة ... الخباز بمنطوقهِ اسم لمن يخبز الخبز بالنار، وهو المُسمى بـ "الرئيس". والمُصطلح عليهِ في العُرف هو من يستأجر فرناً، ويُهيءُ له ما يحتاجهُ من "وقيد" و "عملة: كرئيس و مقرِّص، و عجّان، و مبشكر" وغير ذلك
    ويستجلب طحيناً من الطحانة، ويقف على الميزان للوزن والبيع وقبض الدراهم من المُشترين، وتُسمى "الغلّة".
    ثم من الخبازين من يُخبز سوقياً، وهو ما تقدّم ذكره، ومنهم من يخبز بيتياً، وهو ما يُعجن في البيوت، بمعاجن من نحاس، فتأتي أجزاؤه فتأخذها من البيوت إلى الفرن، فيخبزها لهم، وله على كلِّ مئة رغيف شيءٌ معلوم من الدراهم (والغالب قرشان ونصف)، والرئيس الذي يخبزها له على كل عجنة، المُسماة بـ "الخَبزة" رغيف، والأجير الذي يأخذها ويردها له على كل عجنة رغيف أيضاً، وهذا المصطلح عليه عندنا في الشام، وهذا الخباز يُسمى في اصطلاح أهل الشام بـ "الخبّاز البيتي".
    بالجملة فهي صنعةٌ رائجة، لابأس لها، تستر صاحبها، سيما إذا اتبِّعت بالتقوى، وقد يوجد من الخبازين من لا تقوى عندهم، سيما أيام القحطِ والغلاء، فيضيفونَ لطحينِ الحنطة من طحين الفول والحمص... نسأل الله أن لا يُرينا هذا الحال.

    وأخيراً لا ننسى أنّ بعض العائلات تحمل لقب تنوري وبعض العائلات تحمل لقب خبّاز

    **************

    باسل


    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي




    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  4. #4

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    صورة نادرة مرسومة بأسلوب الحفر ، وهي من أقدم الوثائق التي وصلتنا عام 1868 عن محلة سوق الغنم ، وطريق الحج العظيم ، كما كانت التسمية منذ العصر الأيوبي ، والمملوكي ، ولغاية العثماني المتأخر .. واليوم اسمها : جادة آل البيت حسب التسمية الرسمية لها .

    والصورة ملتقطة من الجنوب ( من جهة شارع حي الميدان ) إلى الشمال ( باتجاه مدينة دمشق ) .

    في يمين الصورة تبدو القباب المتناثرة حول سور تربة باب الصغير ، ومنها القبتان الظاهرتان في بداية الصورة ذوات الرأس المدبب ، و الطراز الفاطمي الغير معروف ومتداول عمرانياً بين قباب دمشق ، ويظهر القوس الأبلقي الحامل للقبة الثانية ، وكذلك بابها العادي ونوافذها المطلة على الطريق ، و نشاهد بشكل جلي تفسخ ( طبقة الجير ) ، وظهور الطوب المحروق المكون لبدن القبة .. نتيجة حت الريح ، و العوامل الجوية من أمطار وثلوج الشام ، بالإضافة لعدم صيانتها ، وملاحقة ترميمها ، فوصلت إلى ما وصلت إليه كما هو واضح بالصورة .

    وبعد الرجوع : إلى معظم الخرائط ... والمصادر التاريخية ، لم أتمكن من معرفة أصحابها . واليوم .. زالت عينهما ، وتهدمت القبتان ، ثم اندرس مدخل الترية الأبلقي ، ولم يبق منهم أثر .. إلا بالصور و القراطيس .

    كما تبدو بعدهما قبتا تربة ومدرسة الشيخ ( حسن راعي الحمى ) ذات الرقبة العالية الظاهرة بالصورة ، والمشيدة من الآجر ، والمؤلفة من 12 ضلعا و تخترقها 12 نافذة ، و تتخفى القبة الشمالية خلف أختها الجنوبية الظاهرة بالصورة ، وكانت هذه المدرسة والتربة تستخدم أيام الحكم التركي ( كراكون ـ معتقل ) ويقال له ( كركون الشيخ حسن ) لمعاقبة الذين يتحدون السلطة التركية بذلك العصر ، ثم تحولت إلى معتقل لأهل الميدان والشاغور ردحاً من الزمن ، أي حتى نهاية الستينات من القرن العشرين ، ثم قامت دائرتي الأوقاف والآثار بإعادة البناء إلى تربة ذات قبتين جميلتين ، بينهما الباب المقرنص الجميل .

    في صدر الصورة تظهر مئذنة المدرسة الصابونية الممشوقة القد ، وقد اختفت قبتها الجميلة خلف البيوت ذات الطراز العثماني ، ثم تبدو قبة عريضة بدون قاعدة لتربة مجهولة ، زالت هذه القبة في أواخر أربعينات القرن العشرين إبان تنظيم المنطقة .


  5. #5

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    Mausolea qubbat raihan_تربة ريحان

    وهي من الترب الأيوبية الجميلة والمشيدة عام 641 للهجرة الموافق 1243 للميلاد ، و يدعوها العوام من أهل الشام ( قبة الشيخ ريحان ) نسبة إلى مشيدها ( ريحان بن عبد الله ) عتيق الملك المعظم عيسى بن أبو بكر بن نجم الدين أيوب .

    ولا أدري ..!!!! لماذا هذا العبث على جدران أوابدنا و آثارنا ، و الكتابة عليها دون وعي ؟؟ ولا إدراك ..!!! لأهمية هذه الآثار في قلب صالحية دمشق الشام . مما يشوه صورة ( الخلفية الثقافية ) عند مجتمعنا أمام السياح العرب والجانب على حد سواء .

    ولو نعرف قيمة هذه الآثار .. ونعرف كم ستدر علينا من دخل سياحي .. لما عبث بها من عبث .. وجعلها درة ناصعة في تاريخ بلدنا الحبيب .

    علاوة على ذلك ... هذا المقاول الذي قام على طلائها باللون القرمزي البشع ... ذو النوعية الرديئة للطلاء ؟؟؟ فمع أول هطول أمطار الشام ... هطل الطلاء معه على الجدران .. بهذا الشكل القبيح ... ألا قبح الله كل من يعمل عملاً فلا يتقنه.


  6. #6
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



    Syr Nour
    فيجة أثرية بمنطقة ساروجا




    ·

  7. #7
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    سوق البزورية عام 1890

  8. #8
    في حارات الشركسية، ولا سيما تلك الصاعدة ما بين الجسر الأبيض وحمام المقدم صدى عجيب، صدى رهيب خاشع، كأنما هي ترنيمة شرقية مقدسة تردّد في صباح شتائي في أفياء كنيسة قديمة مهجورة.
    مذ سكنني هذا الشعور وأمي تعبر بي ذلك الطريق وأنا حديث عهد بالدنيا وما فيها، لم يغادرني.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي



  9. #9
    في دمشق القديمة، ينبُتُ الياسَمين من صُلبِ حِجارة البيوت العتيقة، ويُعرِّشُ قُطوفَه على أضرحَةِ الأولياء والصالحين.. يستَرخي فَوّاحاً في حدائق "قصر العظم"، "وبيت جبري"، وفي زحمة "التوابل" الأخّاذة في سوق "البزورية"، "والخانات" المعتّقة بروائح التاريخ..
    موقع عدنان كنفاني
    http://www.adnan-ka.com/

  10. #10

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي


    لشو بالحميدية بتتمشو ..
    وبالميدان بتسهرو وتتعشو ..
    وبتتغزلو فيها وبتألفو الها أشعار..
    لشو بالمهاجرين عاملين الف طلعة ..
    و صلاح الدين راقد جنب القلعة ..
    وعاملين الها ابواب واسوار ..
    لشو عاملين مبنى الحجاز ..
    وعادينو تاريخ كبير وانجاز ..
    وهو يادوب محطة قطار ..
    لشو مفتخرين كتير بالتكية ..
    وبتزورو الست زينب والست رقية..
    وبتعدو الزيارة الهم مشوار ..
    لشو قلب البلد تكون المرجة ..
    وبكل بيت كبادة ونانرجة..
    وبحرة وسط أرض الديار ..
    لشو بالاموي بتصلو ..
    ومن قاسيون عليها بتطلو ..
    و بتدعو الله يحميها ليل ونهار ..
    لشو المزة مشهورة بالصبارة ..
    وبالباص بتقومو لكل صبية وختيارة ..
    والكبير الو هيبة ووقار ..
    لشو بتتغنو ببردى ..
    وان كشر واحد بتقولولو فردى..
    والجمعة الها لذة عالعشى والافطار ..
    لشو طيبة الاركيلة بالربوة ..
    واطيب الاكلات هي الكبة ..
    بيحبوها الصغار قبل الكبار ..
    لشو ولشو والف لشو ..
    اصرخو ياشوام ولاتوشوشو ..

    الشامي بيتنفس ياسمين ..
    وبعروقو بيمشي الياسمين ..
    وروحو ممزوجة بروح الياسمين..
    وقلبو بينبض ياسمين ..
    قلولو عنا عنصرية ..
    مو ذنبنا اذا كانت هيك حكمة رب العالمين ..

    رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء
    رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ
    **************
    قال ابن باز رحمه الله
 :

    لباسك على قدر حيائك
    وحياؤك على قدر ايمانك

    كلما زاد ايمانك زاد حياؤك
    وكلما زاد حياؤك زاد لباسك

صفحة 1 من 34 12311 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. شام الياسمين 5
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 01-07-2016, 10:36 AM
  2. شام الياسمين 4
    بواسطة أسامه الحموي في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 92
    آخر مشاركة: 11-22-2015, 04:44 AM
  3. شام الياسمين 3
    بواسطة ريمه الخاني في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 105
    آخر مشاركة: 03-13-2015, 05:16 AM
  4. شام الياسمين
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 367
    آخر مشاركة: 03-03-2014, 06:47 AM
  5. بوح الياسمين
    بواسطة عبد الرزاق أبو عامر في المنتدى فرسان النثر
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 11-27-2010, 07:11 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •