ئف مضحكه
يوجد مطعم فى الصين يسمى مطعم الزبالة
كل شيء فى المطعم من الديكور الى الأطباق والشوك وكل ادوات الطعام
مستعملة ومجلوبة من حاويات القمامة
ويلاقى نجاح كبير فى الصين
مصر حيث كشفت احدى الدراسات عن وجود عدد كبير من الأسماء الغريبة، فعلى مستوى مصر اتضح وجود 12 شخصاً يحملون اسم نابليون وعشرة جنكيز خان وواحد هولاكو.. كما كشفت الدراسة التي نشرت في مجلة نصف الدنيا بمناسبة عام 2000 ان عدداً من المصريين يحملون اسماء وأقوالاً دينية شائعة مثل: صلي على النبي، ويازين ما أعطى، ويارب خلّي، وما شاء الله، والحمد لله، وكله على الله
كما لم يتردد المصريون في إطلاق أسماء طريفة على أبنائهم مثل بامية وكفتة وطعمية ومشمش وترمس وبقلاوة.. بل ان هناك أسماء وضعت تحت خانة «غريبة جداً» مثل كتكوت وفيل وحرامي وشاي وكيف وليّة
… لا تشعر بالألم …
هل تخاف من الحقنة؟ ومن لا يخاف منها.
ولكن الآن بإمكانك التخلص من الخوف
والألم معاً عن طريق السعال أثناء اخذ
الحقنة.
حيث اكتشف باحثون ألمان بان السعال
أثناء الحقن يقلل الألم لان السعال يسبب
ارتفاع مؤقت مفاجئ في ضغط الصدر
والقناة الشوكية ويمنع تركيب إجراءات
الشعور بالألم في الحبل الشوكي.
تاراس اوزشينكو، مؤلف دراسة الظاهرة
فوائد الفشل كان اديسون يقوم بأبحاثه وتجاربه الخاصة بأحد اختراعاته، فلاحظ معانون في المعمل أنه أجرى أكثر من مائة تجربة انتهت كلها بالفشل، ومع ذلك يصر على الاستمرار ، وسألوه: "ما فائدة هذه المحاولات؟" فقال : " فائدتها أننا عرفنا أكثر من مائة طريقة .. لا تؤدي الى الغرض المنشود
انتقام فنان طلب ثري " بخيل" من أحد الرسامين أن يرسم له لوحة ضخمة تمثل فاجعة غرق جيش فرعون في البحر الأحمر أيام النبي موسى عليه السلام، لكنه ظل يساوم الرسام على أجره بإلحاح، حتى قبل هذا أخيراً نصف الأجر الذي تستحقه اللوحة. وبعد يومين فاجأ الرسام الثري البخيل بقوله : أن الصورة قد تمت. فلما رفع الستار عنها، لم ير البخيل غير لوحة مدهونة باللون الأحمر، وليس بها أي رسم ، فصاح في الرسام: - ما هذا ؟ لقد طلبت منظراً للبحر الأحمر. - ها هو البحر الأحمر أمامك. - وأين بنو إسرائيل؟ - عبروه..!! - وأين جنود فرعون؟ - غرقوا…
بين حافظ وشوقي كان يطيب للشاعر حافظ إبراهيم، شاعر النيل، أن يداعب احمد شوقي، أمير الشعراء. وكان احمد شوقي جارحا في رده على الدعابة. ففي إحدى ليالي السمر انشد حافظ إبراهيم هذا البيت ليستحث شوقي على الخروج عن رزانته المعهودة: يقولون إن الشوق نار ولوعة - فما بال شوقي اصبح اليوم باردا فرد عليه احمد شوقي بأبيات قارصة قال في نهايتها: أودعت إنسانا وكلبا وديعة - فضيعها الإنسان والكلب حافظ
سئل " لنكولن" مرة أن يعرف " الدبلوماسية"، فأجاب بعد تفكير: احسب إنها المقدرة على وصف الآخرين كما يرون أنفسهم، ومعاملتهم بما يحبون أن يعاملوا به