أولادنا ليسوا أولادنا . . .
إنهم يلدون من بطون أمهات عربيات مقيمات في دمشق . . . لكنهم في الحقيقة يفدون إلينا من بريطانيا وفرنسا وأمريكا . . .
أولادنا غرباء يحملون جنسيات ( خفية ) أخرى . . .
هم يتحكمون بنا . . . وهم ، وهم ، وهم . . .
إن أبسط ما يقال فيهم اليوم أنهم هم الذين يربوننا . . .
فهل نلومهم هم ام نلوم أنفسنا أم نلوم من أرسلهم . . .
مقالة أحاول كتابتها بعنوان ( أولادنا جواسيس علينا ) .
ولا أظن أن في ذلك مبالغة .