منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 3 من 3
  1. #1

    لماذا ظهرت كفاية؟

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    رئيس مركز الدراسات التاريخية في جامعة القاهرة الدكتور محمد عفيفي: «كفاية» نمت في ظل حالة الطوارئ والنزول إلى الشارع خيار فوضوي
    حاوره: د. مهند مبيضين
    23/12/2006

    * يرى رئيس مركز الدراسات التاريخية في جامعة القاهرة أستاذ التاريخ الحديث الدكتور محمد عفيفي، أن أزمة الإصلاح العربي تكمن في أن العرب بدأوا بالسياسة وبها انتهوا، ويعتقد عفيفي الذي يعد من أبرز دارسي التاريخ والمجتمع المصري الحديث، أن معركة الإصلاح في مصر تصطدم بحاجات المواطن وتوفير القوت اليومي، وفي التشابك بين الأمني والسياسي في معادلة الحكم في غياب الطبقة الوسطى.ويرى أن تيار الإصلاح في الحزب الحاكم فاقد للخبرة في التعامل مع الشارع المصري، كما أن مافيا الفساد تحالفت مع الحرس القديم في الحزب الحاكم لتعطيل الإصلاح ومسيرته.ويعتقد عفيفي أن الأقباط يشكلون الأقلية الأكثر مسالمة بين الأقليات في المجتمع المصري مع وجود تيارات متشددة داخلها، ويعزو سبب تدني المشاركة السياسية للمرأة إلى ذكورية المجتمع، ويحصر تحديات الإصلاح في مصر بانعدام وجود أحزاب ذات برامج واضحة أو أيدولوجيا قوية ويرى أن الحل لكل الأزمات يكمن في ضرورة صياغة عقد سياسي جديد.حاز محمد عفيفي على جوائز عدة، ونال درجة الأستاذية مبكرا، وعمل في العديد من المراكز البحثية الأجنبية في مصر، وقدم دراسات عن مصر العثمانية والمجتمع المصري، منها:الدين والسياسة في مصر المعاصرة، والأوقاف في مصر العثمانية، وعرب وعثمانيون، والأقباط في العصر العثماني.ويرأس تحرير مجلة (وقائع تاريخية) التي يصدرها مركز الدراسات التاريخية الذي يرأسه ويتبع كلية الآدب في جامعة القاهرة.عمل أ.د عفيفي أستاذا زائرا في الجامعة الأميركية في القاهرة، وهو عضو في العديد من اللجان العلمية، وله خبرات بحثية واستشارية متنوعة مع معهد بحوث العالم الإسلامي في فرنسا، والمركز الفرنسي للدراسات الاقتصادية والاجتماعية وجامعة كيوجو في اليابان وجامعة الملك سعود في السعودية.(المجلة) التقت أ.د محمد عفيفي في عمان على هامش زيارة له لمؤسسة ومنتدى عبد الحميد شومان..فكان هذا الحوار:


    * إلى أي مدى ترون أن مشاريع الإصلاح العربي عبّرت عن حاجة مجتمعاتها وهل أجابت عن الأسئلة التي تقدمت بها؟
    - الإصلاح حاجة ماسة وسؤال قديم، وكان لا بد للأمة العربية أن تطرحه وأن تجيب عنه قبل أن تدخل القرن الحادي والعشرين، فالأمة العربية ما زالت تعيش عقلية الحرب الباردة، ونعود إلى الفكرة القديمة التي لم يقدم الفكر العربي عنها إجابات، نحن نعيد الأسئلة القديمة. هناك حالة فشل مزمنة لكافة مشاريع الإصلاح، ولذا فإن الإصلاح يتجدد مرة أخرى في القرن الحادي والعشرين والواحد يتساءل: لماذا تدخل الأمة القرن الحادي والعشرين بدون إجابة عن الأسئلة التي طرحت؟
    * هل المناخ في نهاية القرن التاسع عشر ومطلع القرن العشرين أكثر حرية وقدرة على صياغة الأسئلة الملحة من الحاضر؟
    - هذا يجعلنا نبحث عن أسباب التأخر ولا بد من توضيحها، أتصور أن الأمة العربية فشلت في المشروع القومي والمشروع الليبرالي والإسلامي. هناك مفكر تونسي كان يدعو إلى الاستقلال الثاني، والنظم العربية بحاجة اليوم إلى استقلال ثان، وهذا ضرورة قبل الإجابة عن مشاريع الإصلاح لأن المناخ متغير، ولا أقول أفضل.
    وهنا دعني أقتبس رأيا للأديب المصري محمود تيمور الذي رأى أن العرب فكروا بطريقة الإغريق وحكموا بأسلوب الفرس، وأن سبب الإخفاق في مشروع الإصلاح العربي هو أنه بدأ بالسياسة وانتهى بها.
    * ما ترتيبكم لأسباب تخلف مشاريع الإصلاح؟
    - أرى أن الأسباب الاجتماعية تتقدم سلم أسباب التأخر والتخلف، وأرى أن الأمة العربية/ أو الأمم العربية دخلت الحداثة بنفس الولاءات القديمة للقبيلة والعشيرة والعائلة، وهذا كان من أكبر أسباب الفشل، وإضافة إلى تلك الأسباب أعتقد بأن غياب طبقة وسطى قادرة على الإصلاح كان يمثل جوهر الأسباب.
    السؤال اليوم هو كيف نبني مجتمعا مدنيا بدون طبقة وسطى؟ وغياب هذه الطبقة يجعل مشاريع الإصلاح تُجهض، وبدون طبقة وسطى نامية لا يكون الإصلاح.
    * كانت مصر بوابة لطرح الأفكار الإصلاحية والسؤال الذي بدأ مع مشروع بناء الدولة الحديثة في تجربة محمد علي وطروحات رفاعة الطهطاوي لكنها تبدو اليوم الأكثر قلقا، فإلى أين تتجه الأزمة وما هي حدود تأثير المكون الاجتماعي وهل مصر بلد لا يحضن عشائر؟
    - أعتقد بأن غياب طبقة وُسطى في المدن المصرية هو أحد مظاهر الأزمة، أما في الريف فالولاء للعائلة والقبيلة، تسيطر على القبيلة الريف في مصر، وهناك دائرة ولاء أخرى للأشراف، والهوارة والعرب وفي الدلتا يسيطر كبار الملاك، وهذا جزء من الأزمة الكبيرة. هناك اختلال كبير وهناك فشل في التراكم وفي البناء على ما تم إنجازه، وهناك ضعف في بناء المؤسسات وهناك هيمنة للتقاليد القديمة.
    * أين يكمن دور الأحزاب في التجربة المصرية؟
    - الأحزاب دائماً تأتي بقرار من الحاكم سواء في الإنشاء أو العودة أو الاستمرار، مثلا السادات قال: (عاوزين أحزاب وعمل منبر يمين وآخر وسط، وصار زعيم الوسط، ثم حزب مصر القومي، ثم صار الحزب الوطني). عند قراءة التجربة المصرية نجد أن عودة الأحزاب جاءت بقرار، فالأحزاب ورقية إلى حد كبير.
    * لكن الرئيس السادات عام 1976م، طرح نظام التعدد الحزبي؟
    - التجربة الحزبية ضعيفة لأنها بقرار من الحاكم، ونشأة حزب هو قرار محكمة الأحزاب، أنت لست أمام مجتمع قوي يقدر يفرخ أحزابا، وانتهت التجربة بحالة الطوارئ.
    * ما قيمة حالة الطوارئ اليوم؟
    - هناك خوف غريب في التجربة المصرية بأن الاستقرار مرتبط بها، مع أنني أتصور أنها لا تفعل شيئا، فحركة كفاية نزلت للشارع خلال حالة الطوارئ ونمت خلالها، ولم تحدث مشكلة، هنا نحن بحاجة لقراءة القيمة مما يسمى حالة الطوارئ، وأعتقد أن النظام المصري يدرك أنها لا تحميه وأنها أصبحت ورقية وتجاوزها الواقع. والاتفاق بين المعارضة المصرية هو أننا يجب أن نحصل على عقد سياسي جديد يتم من خلاله إلغاء حالة الطوارئ، لأنه حتى تطبيق قوانين الطوارئ أصبح مجرد ورق، وفي مصر الورق للأسف لا يتغير.
    * لكن حين بدأ عهد الرئيس مبارك كان مقتربا من حالة التفاؤل؟
    - أرى أن المشكلة في مصر تكمن عدم الاستمرارية في مسيرة الإصلاح، وبسبب المشكلة أننا لا نعمل تراكما في أفكار الإصلاح، وهناك خوف دائم وهو غير مُبرر، وهنا نحن يجب ألا ننكر دور الحرس القديم في إعاقة مشاريع الإصلاح وتجاربها، وهذا ما يجعل المعارضة تأخذ أشكالاً أكثر عنفا وحدةً، لذا يقف الحرس القديم اليوم بشكل معارض أمام تيار الإصلاح سواء في مؤسسات الدولة أو في الحزب، وأرى أن هناك حلقة مفقودة.
    * في التجربة المصرية ما هي أولوية الإصلاح؟
    - أتصور أن جزءا كبيرا من أسباب الفشل هو لأننا بدأنا بالسياسة، وأرى هنا أن الإصلاح الاقتصادي والاجتماعي هو الأهم، ومن دونهما يصبح الأمر صراع نخبة، وهنا لا بد من ارتباط بين السياسة والاقتصاد والاجتماع، ولكن علينا التأكيد أن البدء بالسياسة هو سبب أسباب الأزمة مصرياً وعربياً.
    * وماذا عن مشكلة التحالف بين الحرس القديم ومافيا الفساد ؟
    - أعتقد أن مافيا الفساد في مصر تشكل أزمة كبيرة جداً، ويجب التذكير هنا أنه في لحظة ما حصل تحالف بين عناصر الحرس القديم ومافيا الفساد لتمويل النشاط السياسي، وهذا يعتبر من أسباب ضرب تيار الإصلاح داخل الحزب الحاكم الذي هو أكثر نزاهة من الحرس القديم.
    * إلى أين ترى معركة المشروع الإسلامي والصدام مع الحكومة ؟
    - ربما كان لا بد من الصدام، فهو حتمي بين حركة الإخوان والنظام، فالاثنان يعتبران نفسيهما الممثل الشرعي للشعب وهذه هي الأزمة. وهي أزمة مرشحة للتصعيد إذا لم يكن هناك قبول بالمشاركة السياسية وترخيص الجماعة كحزب.
    * ألا ترون بأن الانتخابات الأخيرة عبرت عن الاتجاه الذي يملك هذه الشرعية؟
    - انتخب الناس الإخوان نكاية بالحرس القديم وارتباطه بالفساد، وبالعكس الحرس القديم ضرب ممثلي التيار الجديد ومن يتّصفون بالنزاهة داخل تيار الإصلاح بالحزب الحاكم، وهناك تحالفات تمت بين التيار القديم في الحزب والإخوان لضرب المرشحين ذوي التوجه الإصلاحي، وهذا ما جعل التيار الجديد يفشل، وانتصر التيار الإسلامي.
    * هل تعتقدون بأن النزول للشارع قد يمثل حلا أو يقود للتغيير؟
    * أرى أن هذا الخيار هو خطر كبير في ظل غياب أحزاب ومجتمع مدني منظم وقوى رافعة، ومثل هذا الخيار ربما يؤدي إلى فوضى شاملة، والاحتكام للشارع قضية صعبة.
    * إذاً ما الحل برأيكم؟
    - أعتقد أن هناك ضرورة لعقد سياسي جديد كصيغة بديلة عن النزول للشارع خاصة في ظل الأزمة الاقتصادية والاجتماعية، فالنزول خطر على النظام والمعارضة في آن معاً.
    * ما حجم التدين في الشارع المصري؟ وهل ملف الحجاب يشكل بداية النزاع؟
    - هناك حجم تدين في الشارع لأنه لا يوجد بديل، ولأن الشعب متدين أصلاً، لكن غياب أي أيدلوجية بديلة تملك مشروعا اقتصاديا واجتماعيا جعل الشارع متدينا أكثر وميالا لحركة الإخوان التي يرى الشارع المصري أنها تملك السبيل الوحيد للحل.
    * هنا أزمة أخرى في مصر وهي كامنة وتتمثل في القُضاة وأزمتهم، إلى أين تتجه؟
    - القضاء هو أساس الحياة السياسية والمدنية، ودخول الطرفين القضاة والنظام/السلطة في مواجهة أمر ليس من صالح الحياة السياسية ولا مسيرة الإصلاح؛ لأن المواجهة ستكون عنيفة ونتيجتها إسقاط الشرعية عن الجميع، وهذا دليل تخبّط من الطرفين، وليس النظام وحده. لذا هناك ضرورة لعقد سياسي واجتماعي جديد، لأنه بدونه ستكون نتائج الأزمة الصدام بين الطرفين وهي خطيرة على الشرعية.
    * ما حدود دور المرأة في التجربة المصرية؟
    - المشكلة في مصر هي في أن المرأة تلعب دوراً في الحياة الاقتصادية والاجتماعية، أما سياسياً، وفي ظل غياب الحزب القوي، يبقى دور المرأة ضعيفا. فالأحزاب لن ترشح امرأة غير قادرة على حصد الأصوات، لذا تغيب المرأة ويغيب تمثيل الأقليات. في بعض الأحيان يرشح الحزب نساءً ولكن الرجال لا يعطوهن أصواتهم، وكذلك الحال بالنسبة للأقليات، فتصبح المشكلة هنا ذكورية الثقافة.
    هناك أزمة خطيرة في تفعيل الدور السياسي للمرأة ولا بد من حل لها في إطار عملي أكثر فعالية، وإذا بقيت الحالة على ما هي عليه تُحرم المرأة من المشاركة الفاعلة. والمسألة ليست مسألة اضطهاد، بل هي مسألة قواعد اللعبة السياسية والثقافة المجتمعية، حتى الإخوان يكاد يكون تمثيل المرأة عندهم منعدماً، عندما يكون الحزب قويا وله استراتيجية واضحة سيتم الانتخاب بشكل سليم، وهنا يجب التذكير بأنه في تجربة حزب الوفد كان ترشيح المرأة أو القبطي أمرا عاديا.
    * كيف هي نظرة المجتمع المصري للأقباط؟
    - في الوقت الحالي ومع تصاعد الفكرة الدينية في المجتمع المصري، هناك تمايز ديني وليس اضطهادا، لكن تاريخياً الأقباط مندمجون في البناء الاجتماعي المصري، هم أقلية مسالمة عكس باقي الأقليات في العالم العربي.
    * ماذا عن مطالبتهم بحقوقهم؟
    - الأقباط هم ليسوا فريقا واحدا، ومشكلة النظام أنه ينظر إليهم كحالة واحدة، هناك تباينات عديدة في المجتمع المصري، والتيار العنيف هو جزء مكون من جماعة المهجر، وهو تيار نشيط سياسياً وأكثر تطرفاً وأفكاره متطرفة ولا تعكس رأي الكنيسة ولا الناشطين السياسيين داخل المجتمع، مثل هؤلاء من المتشددين الأقباط -وهم قلة- تصل أفكارهم إلى الاستقلال الثقافي والتمثيل النسبي في الحكم، وهذا ما لا ترضاه الكنيسة القبطية، وبين الكنيسة وبينهم عداء. وهناك خلاف تقليدي بين طوائف الأقباط الكاثوليك والبروتستانت والأرثوذكس.
    * كيف تقيمون العلاقات المصرية - الأميركية؟
    - الولايات المتحدة براغماتية بشكل حادٍ جداً، وهي غير صادقة في مسألة دعم الإصلاح في مصر وما يهمها بقاء علاقات مصلحية مع الأنظمة السياسية الجديدة. والوقوف على الحياد غير مبرر، وهي وإن انتهت اليوم إلى الضغط لإدخال الديمقراطية فهي باتت مدركة أن ضغطها لم يؤدِّ إلى صعود قوى ليبرالية، بل أتى بتيارات متطرفة مثل حالة مصر ونموذج العراق والمشهد في لبنان وفلسطين، المهم ليس ماذا تريد أميركا أو مصالحها بل الشعب ماذا يريد؟ وسياسة مسك العصا من النصف هي غير مجدية.
    * إلى أي مدى تبدو فكرة التوريث السياسي في مصر مقبولة ؟
    - أعتقد أن ذلك يعتمد على الظرف التاريخي الذي تطرح فيه المسألة، السيد جمال مبارك بداياته كانت مبشرة بالخير وكان يمثل تيارا إصلاحيا داخل الحزب الحاكم، لكن المواجهة مع الحرس القديم، وضعف القدرة على قراءة الشارع عند تياره جعلهم يلجأون إلى قيادات قديمة وجعل تياره الإصلاحي يفقد قيادات مهمة، كما جعل التيار الإصلاحي يدفع دفعاً من جانب الحرس القديم ليصبح نسخة منه، وهذا هو جوهر الأزمة، وهنا الحرس القديم يقول إنهم نسخة منا، فإلى أي مدى تحصل المواءمة؟ وهناك جزء آخر من المشكلة وهو أن خبرة التيار الإصلاحي مع الناس قليلة كما أن تسرب بعض القيادات الانتهازية إلى صفوفه أدى إضعافه.
    * ما أولويات المواطن المصري اليوم؟
    - هي تنحصر في تأمين لقمة العيش، فرجل الشارع العادي كل ما يهمه دراسة أبنائه وتأمين حاجاته اليومية، وعند فقدان هذه المطالب يطرح خيار النزول إلى الشارع.
    والاحتكام للشارع في ظل غياب مجتمع مدني قوي قد يحدث مصائب، لأنه بدون أيديولوجية إصلاح قوية يصبح الخطر واقعا وأي مظاهرة كبرى في مصر ستنتهي إلى النموذج اللبناني.
    * دعمت مصر الليبراليين بالضد من تنامي القوى الدينية لكن هذه السياسة لم تنجح والدليل ما جاءت به صناديق الانتخابات الأخيرة؟
    - هذه التجربة موجودة ليس في مصر وحسب بل في تونس وحدثت في الأردن حين قرب عددا من اليساريين والتقدميين ومكنهم في مؤسسات الدولة، كما أن الأردن استفاد من خبرات عربية ليبرالية في المؤسسات الفكرية، وفي مصر كان منهم تقدميون وقدامى الشيوعيين تحالفوا مع النظام، وهي استراتيجية مهمة، لكن ليست المشكلة في هذه العلاقة، بل في أن النظام يدخل هذه التيارات بدون براغماتية ذكية بل حسبما يقتضي توقيته، ولو أنه أدخلها ببراغماتية ذكية لكانت قد خلقت بديلا، أيضا يجب التذكير بنظرة النظام التحسبية والأمنية التي توقف أي شيء ولا بدّ من محاولة فك الاشتباك بين الأمني والسياسي ضروري بين الأمني والسياسي .



    مجلة العرب الدولية

  2. #2

  3. #3
    كل حركة ولها اسبابها والاهم ان تصل للطريق الصحيح
    لي عودة
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

المواضيع المتشابهه

  1. كفاية الطالب في نقد كلام الشاعر والكاتب
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 09-01-2015, 09:06 PM
  2. لمن ظهرت لديه هذه الرسالة تم حل مشكلتها
    بواسطة wgxblack في المنتدى فرسان التقني العام.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 09-05-2014, 08:55 PM
  3. نقود العالم متى ظهرت ؟ ومتى اختفت ؟
    بواسطة محمد عيد خربوطلي في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 05-26-2014, 04:16 PM
  4. كفاية الأخيار في حل غاية الإختصار
    بواسطة رغد قصاب في المنتدى فرسان المكتبة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 03-06-2014, 03:26 PM
  5. هل حقا ظهرت السيدة العذراء بمصر / الحاج لطفي الياسيني
    بواسطة الشاعر لطفي الياسيني في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 2
    آخر مشاركة: 12-25-2009, 11:26 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •