كم يميل بك العدْو، وتموج بك في مسرح الطاعة مخايل الزهو..
كأنك لست عبدا، وكأن لك على سيدك بخدمته حقا..
ألا ترى التفاوت بين نعمته وجنايتك، وبين تجاوزه وجسارتك؟...