من اجمل ما كتب بقلم الدكتور عائض القرني


نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
✴ الأنثى : كالقهوة ، إذا أهملتها أصبحت باردة ، حتى في مشاعرها
✴ عندما تصمتُ الأنثى أمامَ من تُحب ، تأتي الكلمات على هيئةِ دموع !!
✴ الأنثى : في البداية تخاف أن تقترب منك ، وفي النهاية تبكي حين تبتعد عنها . قليل من يفهمها
✴ الأنثى : لا تريد منكَ المستحيل ، هي فقط تريدك أن تكون مثل الرجل الذي تتمناه أنت لَشقيقتك
✴ نِصفُ جمَال الأنثىَ فيْ ردودَ افعالهَا ، إحمِرارَ الخَديْن ، إلتِماعُ العَينينْ ، وضيّاع الحديثَ فيْ حركة اليدينّ المُتعانِقتين خَجلاً
✴ الأنثى : إما كيد عظيم ، أو حب عظيم !
وأنت من يحدد أيها الرجل ، فإن مكرت بها مكرت بك ، وإن أحببتها عشقتك
✴ تعْشَقُ الأنثى وردَةٌ حمراءْ ، تأتيهــاْ على حينَ فجأة ، وترضيهــاْ في لحظَة غضَب
✴ بِقدر مَا تُحِب الأنثى هي تَغار ، لذا أي أنثى تجُن غيرة ، هي تجُن حُباً
✴ الأنثى : تداوي وهي محمومة ، وتواسي وهي مهمومة ، وتسهر وهي متعبة ، وتحزن مع من لا تعرف ، وتبكي يوم (زفافها) ، فارفقوا بها
✴ الأنثى : تُحِب أن تُعامل كطفلة دائماً مهما كَبُرت
✴ لا 'تطرق' باب قلب الأنثى ، وأنت لا تحمل معك حقائب 'الإهتمام'
✴ عندما تغار الأنثى : ارسم قُبلةً عَلى يديها ، دعها تشْعُر بأنها نعمةٌ من الله لديك
✴ الأنثى : الهادئة ، الناعمة أكثر ضجيجًا بقلب الرجل
✴ الأنثى : وإن قست ؛ فإنها لا تخلو من مشاعر العطف ، والرأفة
✴ ومَا الأنثى إلا نبّضہ شفّافہ ، حسّاسة ، تخشى العتاب ، وَيُخجلها المَلام ، فَانتبه لها يَا منّ تحبها
✴ لا يحتمِلُ جُنون الأنثى وغِيرتُها ، إِلا رجُلٌ أحبّها بِصدْق
✴ ليس عيِباً ان يتعلم الرجَل من قلب الأنثى شيئا يجعله أكَثر إنسانية ، ورقة
✴ الأنثىْ : تَخشىْ الخيانْة ، وَالفقدانْ ، وَالغيابْ ، ولا تسَتطيع بسهولة نسيانْ غائبْ أحَبته ، تظل تراقِبه منْ بعد
✴ للأنثى : أن تربي طفلاً بلا أب ، لكن لا يمكن للرجل أن يربي طفلاً بلا أم
✴ هنا روعه الأنثى

كلام رائع يسلم قلمه وفمه ويده الدكتور : عائض القرني

✴ مَتى مآ كُنت 'رجُل' تكُن لك «امرأة»
✴ مَتى مآ كُنت 'ذكَر' تكُن لك «أنثى»
✴ مَتى مآ كُنت 'ملِك' تكُن لك «أميرة»
✴ مَتى مآ كُنت 'عاشِق' تكُن لك «متيمة»
✴ فلا تكُن 'لاشيء' وتُريدهآ أن تكون «كل شيء» !!
✴ عندمآ تُنفخ فيك الروح
ج/ تكون في بطِن اِمرأه
✴ عندمآ تبكِي
ج/ تكون في حُضن اِمرأه
✴ وعندمآ تعشَق
ج/ تكون في قلْب اِمرأه
✴ رفقاً بهآ .. فالاُنثى أمانة ، مآ خُلِقَت لﻹهانة
✴ فلتحيا كل أنثي .. متزوجة ، أو عازبة ، أو مطلقة ، أو كانتّ أرملة
✴ ستظلين امرأة لم يزدها الزوااج كرامة .. ولن ينقصها الطلاق أنوثة