ما زال عرض أفلام الغرب واسرائيل مستمرا على شاشتنا وصحفنا حتى ننخدع بوجود خلاف بين القوم ومن ثم نرضى بما يقوم به الغرب من محاولات فاشلة للصلح بيننا وبين اسرائيل أخر الأفلام فيلم هجوم اوباما على نتنياهو ورد نتنياهو عليه وهى أفلام حركة واثارة حتى يظل الشعب العبيط الذى هو نحن يتفرج بينما أساسا لا نتنياهو ولا أوباما سيحل لنا مشكلة فلسطين التى لا يمكن حلها فعليا بغير القوة المسلحة وستظل المشكلة موجودة رغم وجود من يدعون أنهم تيار اسلامى على كراسى الحكم فى بلاد الربيع العربى فهم سيقومون بفترة من الفترات المائعة التى تتخللها مجرد تصريحات كالفترة التى سبقت حرب أكتوبر ويأس الناس خلالها من حل مشكلة هزيمة اسرائيل