منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
النتائج 1 إلى 4 من 4
  1. #1

    انفجار سيارة بدمشق يقتل شخصا والأسباب غامضة

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

    الصورة لسيارة انفجرت في 2006 أمام السفارة الأميركية في دمشق (رويترز-أرشيف)

    أفاد مراسل الجزيرة في دمشق أن شخصا قتل في انفجار سيارة في حي تنظيم كفر سوسة الذي بني حديثا في العاصمة السورية، وسط غموض حول الأسباب التي تقف وراءه.

    وقال عبد الحميد توفيق إن السيارة –وهي ذات دفع رباعي من نوع ميتسوبيشي باجيرو- كانت متوقفة في موقف للسيارات مساحته نحو 800م2 يتوسط أربع بنايات سكنية.

    وأسفر الانفجار الذي لم تتضح أسبابه بعد عن إلحاق أضرار مادية بسيارتين أخريين كانتا مركونتين بجانب السيارة المنفجرة، كما تحطمت ألواح الزجاج في المباني القريبة.

    وقال شهود عيان إنهم رأوا سيارة بيضاء محطمة تقطرها سيارة للشرطة التي
    فرضت حصارا حول المنطقة التي يوجد بها مدرسة إيرانية ومركز للشرطة ومكتب رئيسي للاستخبارات السورية حسب وكالة رويترز للأنباء.

    وأضافت ذات الوكالة أن الانفجار نتج عن قنبلة وضعت داخل السيارة، كما قال شهود إن بعض مسؤولي حركة المقاومة الإسلامية (حماس) كانوا في موقع الحادث، كما تحدثت عن مقتل رجل وجرح اثنين.

    المصدر: الجزيرة + وكالات

  2. #2
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    اغتيال مغنية جاء بعد 30 عاما من المطاردات
    قالت مصادر سياسية لبنانية إن الانفجار الذي وقع في العاصمة السورية دمشق مساء أمس الثلاثاء قد أسفر عن مقتل أحد القادة العسكريين في حزب الله اللبناني.
    وذكرت مصادر في الحزب أن القائد القتيل هو عماد مغنية.
    واتهمت مصادر في الحزب إسرائيل بالوقوف وراء الانفجار الذي أسفر عن مقتل مغنية.
    وتقول دوائر لبنانية إن مغنية الذي ولد في عام 1962 يعد من أهم الشخصيات القيادية في حزب الله.
    وكان القتيل يلقب في قيادة الحزب باسم الحاج رضوان، وتقول مصادر لبنانية إنه كان القائد العسكري والمخطط الأول في الحزب خلال حرب تموز الأخيرة بين إسرائيل وحزب الله.
    وقد كان من المطلوبين للسلطات الأمريكية والأوروبية إثر اتهامه بالضلوع في عدة هجمات على أهداف أمريكية، وقد وضعت الولايات المتحدة 25 مليون دولار مكافأة لمن يقود لاعتقاله.
    وليس من المعروف ما إذا كان مغنية الذي كان يعيش متخفيا يقيم في دمشق أم أنه كان زائرا عندما وقع الانفجار.
    وكانت التقارير الورادة من دمشق قد أشارت إلى وقوع انفجار في سيارة بحي تنظيم كفر سوسة الذي يعتبر من الأحياء الراقية في دمشق.
    وقالت التقارير إن الانفجار بحياة احد المارة واصاب 2 بجراح.
    ونقلت وكالات الانباء عن شهود عيان قولهم إنهم شاهدوا رجال الشرطة وهم ينقلون جثة الضحية.
    وقال شاهد آخر: "هرع العشرات من رجال الشرطة والامن الى موقع الانفجار."
    كما ونقلت وكالات الانباءعن شهود في منطقة الحادث قولهم إنهم شاهدوا رجال الشرطة وهم يسحبون سيارة بيضاء مهشمة من طراز ميتسوبيشي باجيرو من المنطقة.
    ويقول مراسلنا إن الانفجار ادى الى الحاق اضرار في البيوت القريبة.
    وقامت الشرطة بتطويق المنطقة التي تقع فيها مدرسة ايرانية ومقرات للشرطة والمخابرات السورية.

    bbc

  3. #3

    لا نزيد عن قول حسبنا الله و نعم الوكيل ، و نحسبه من الشهداء و لا نزكي على الله أحداً ..
    تعازينا الحارة إليك أيتها المقاومة الإسلامية ..


    أخوك تمــــــــــــــــــــــام

  4. #4
    جزاكم الله خيرا وعوضنا فيه خيرا
    عماد مغنيه ومنظومة الامن العربية ..
    الرابط : استخبارات وجاسوسية
    سامي الأخرس
    عشرات النداءات والمقالات التي نادت ولا زالت تنادي بمعالجة الملف الأمني الفلسطيني خاصة ،والعربي عامة ، هذا الملف الذي ندفع يوميا ثمن إهماله والتغاضي عنه سواء عن قصد أو بدون قصد ،علي الصعيدين الفلسطيني الداخلي والخارجي ، والعربي عامة ، وعلى صعيد القوي والفصائل الوطنية المقاومة التي تعتبر هي اكبر ضحايا هذا الإهمال واللامبالاة ، ونتيجة موضوعية ومنطقية أن تفقد حركات التحرر وفصائلها خيرة قادتها ومناضليها .
    فاستشهاد عماد مغنية في دمشق العاصمة السورية والتي تعتبر من أكثر المناطق مواجهة أمنية مع إسرائيل لا يعتبر الحالة الوحيدة والفريدة التي نجحت فيها إسرائيل باغتيال قائد أو مناضل ولن تكون الأخيرة حتماً في ظل هذا السقوط الأمني المتكرر والذي يغلق بمجرد بيان ينعي الضحية ، ويلقي المسؤولية على عاتق جهاز الموساد الإسرائيلي ، وتبدأ الحالة بالترهل رويدا رويدا حتى يسقط شهيد أو ضحية أخري ويتكرر المشهد ذاته .
    بغض النظر عن من يتحمل مسؤولية اغتيال الشهيد عماد مغنية ، ومن يقف خلف عملية الاغتيال ، والأيدي التي طالته وهو افتراضا في أكثر العواصم أمنا وحماية ، وذلك لما تمثله دمشق من خط مواجهة حيوي مع إسرائيل ، كما أنها العاصمة الوحيدة التي تحتضن رموز العمل الكفاحي الوطني الفلسطيني والعربي ، والعاصمة الوحيدة التي تشكل الفعل الإيراني السياسي والاستخباراتي الذي يشكل أحد روافد الدعم اللوجستي لحزب الله ومقاتليه ، إضافة للأهم وهو المواجهة بين أركان النظام السوري وأجهزة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية من جهة والأجهزة المعادية الأخرى من ناحية أخري . كل ذلك يتطلب حزاما أمنيا فاعلا ومؤثرا وعصيا على الاختراق تحت أي ظرف أو مبرر كان.
    فالخطأ هنا خطأ نتيجته الفعلية والأولية الموت ، كمن يعبث بقنبلة شديدة الانفجار فالخطأ الأول هو الخطأ الأخير ولا خيار ثالث .
    عشرات القادة والمناضلين اغتيلوا سواء في العواصم العربية أو البلدان الأوروبية أخرهم كان الشهيد فتحي الشقاقي الذي تم اغتياله رغم كل عمليات التخفي والتمويه التي قام بها ، تم تعقبه واغتياله ، ومرت هذه العملية مرور الكرام كسابقاتها من العمليات دون أن تشكل لجنة تحقيق تتوصل للحقيقة ، أو بأضعف الإيمان أن تكون تجربة أمنية تتعلم منها أجهزة الأمن في الحركات المقاومة ، وكنا نحتسبه شهيد عندالله ، ونسلم بالقدر دون أن نكلف أنفسنا بالبحث ، رغم أن المولي جل شأنه دعانا للأمن ، واهتم بموضوع الأمن في الإسلام الذي اتخذ حيزا واسعا لما له من صله بحياة الإنسان والمجتمع ، كما أن المولي جل شأنه حثنا علي الأخذ بالأسباب ، والدراسة والبحث والاحتياطات ، تصديقا لقول الرسول (ص) : "أعقلها وتوكل" أي أوثق عقالها ، ولم يقل اتركها وتوكل.
    لست هنا بصدد التفسير الديني فهو ليس مجالا للحديث سوي من باب الاستذكار بالجانب الأمني للمسلم ولأي إنسان .
    لقد تناقلت وسائل الإعلام خبر الانفجار الذي حدث بدمشق وتضاربت الأنباء حوله ، فتارة نسمع انفجار سيارة مفخخة ، وأخري قنبلة ، حتى أعلن حزب الله بعد عشر ساعات.. الخبر باستشهاد عماد مغنية القائد العسكري لحزب الله ، هذا التضارب فتح أمامي ملف اغتيال الشهيد خليل الوزير "أبا جهاد" في تونس حيث أن فرقة الكوماندز التي نفذت العملية لم تجد رغم المسافات الطويلة التي قطعتها من إسرائيل إلي تونس أي صعوبات في طريقها ، ولم تكشف عمليتها سوي بعدما غادرت الأراضي التونسية محققة أهدافها ، كما حققتها سابقا في بيروت بعملية اغتيال الكمالين ، وهنا يتبادر للذهن سؤال غاية في الأهمية والخطورة من يقدم الدعم اللوجستي لهذه الفرق التي تنفذ هذه العمليات ؟! مع التنويه بأن هذا الدعم اللوجستي يتوفر لها في عمليات الإنزال والتنفيذ والانسحاب مع الملاحظة بأن الحديث يدور عن عمليات تتم في دول سيادية تتمتع باستقرار أمني وسياسي ولديها أجهزة استخباراتية ، وقوات حدودية ، وبحرية ، وجوية ..الخ.
    ونفس السؤال ينطبق على عملية اغتيال الشهيد عماد مغنية وعلي عشرات عمليات الاغتيال ، وحتى لا أنحرف في الطرح ، ويفسر بأنه اتهام مباشر للعموم وللأنظمة وسيادتها لابد وأن نجد الإجابة كمواطنين عرب ندفع الثمن من ألامنا على هؤلاء القادة ، وحسرتنا على أبنائنا المخلصين ، كما إننا ندفع من ضرائبنا وقوتنا لبناء وتدعيم هذه الأجهزة الأمنية والاستخباراتيه التي من أولويات مهماتها الحفاظ على أمننا ، وحماية أمن الوطن والبلد ، فلا يتصور عاقل أن كل نظام عربي يمتلك عشرات الأجهزة الأمنية والاستخباراتية وغير قادرة على توفير أدني متطلبات الأمن للمواطن في بيته ، وهو بين أبنائه وأطفاله وأهله.
    القضية لا تقتصر على عمليات الاغتيال التي تتم في العواصم العربية فقط بل وتنطبق علي عمليات الاغتيال التي تتم في الداخل الفلسطيني أيضا ، والتي لها ثماني سنوات تتم بشكل أصبح روتينيا ، إن لم يكن شبه يومي ، فقدنا من خلاله عشرات القادة والمناضلين أمثال أبو علي مصطفي ، والشيخ أحمد ياسين ، وعبد العزيز والرنتيسي ، وصلاح شحادة ، وياسر عرفات ، وعشرات قيادات العمل الميداني ، دون أن يضع لنا أي حزب أو حركة نتيجة التحقيق الذي أجراه ، أو دون التعلم من التجارب السابقة ، كل المؤشرات تؤكد أن الجانب الأمني ساقط ومنهار كلياً سواء علي صعيد الأجهزة الأمنية الرسمية ، أو علي صعيد الأجهزة الأمنية الحزبية الداخلية ، وليس مبررا ما يتم طرحه من أن الساحة الداخلية لها ظروفها الخاصة ، نعم لها ظروفها الخاصة ولكن هذه الظروف لا تقف مانعاً أو معيقا أمام الحفاظ على الأرواح ومأمن القادة والمناضلين ، بل هي حافز ودافع لزيادة العمل علي هذا الصعيد ، وعلي الاهتمام به وجعله أولوية أولي من أولويات العمل .
    كانت الأحزاب والقوي الوطنية سابقا تلقي المسؤولية على كاهل أجهزة الأمن في السلطة الوطنية بعد كل عملية اغتيال ، حيث كان المبرر للابتعاد عن المساءلة ووضع علامات الاستفهام حول دور الأجهزة الأمنية الحزبية الداخلية ، حيث أنه من بديهيات العمل أن كل حزب لديه جهاز أمني يوازي الجهاز العسكري في الكفاءة والأداء ، فكيف يحاكم الجهاز العسكري ولا يحاكم الجهاز الأمني؟
    إذا كان عماد مغنية قد أدرك مصيره ونهايته منذ أن اختار هذا الدرب البطولي ، ووضع روحة وجسده أمانة مؤقتة على الأرض ، فإن من واجبنا الحفاظ على هذه الأمانة ، وأن نكون أكثر قدرة على الإدراك ، فالموساد وجميع أجهزة الاستخبارات العسكرية الإسرائيلية لم تمنع عملية اغتيال الوزير زئيفي والعديد من العمليات الأخرى وهذا مدلول على قدرتنا بالعمل والحماية ، والتأمين ، والرد ، وأن إمكانياتنا التي نضعها كمبررات لا وجود لهذه المبررات في عالم الفعل الحقيقي إن عقدنا العزم علي العمل ، واحترام عقولنا ولو للحظة .
    فالقاتل واحد ولا زال يصول ويجول والحقيقة تحتاج لثورة لنعلنها ، وعلينا السؤال مرة أخري لماذا تغاضت كل قوانا الوطنية ودولنا العربية عن كشف نتائج عمليات الاغتيال التي طالت أشرف أبناء الأمة؟
    قُتل وديع حداد في بغداد ، وقُتل الشقاقي وهو يغادر طرابلس ، وقُتل خليل الوزير في تونس ، وقُتل أحمد ياسين في غزة ، وقُتل أبو علي مصطفي في رام الله ، وقُتل كمال ناصر وغسان كنفاني في بيروت ، وقُتل عماد مغنية في دمشق .. فمن المسؤول ؟!
    سامي الأخرس
    14/2/2008

المواضيع المتشابهه

  1. انفجار سيارة مفخخة في الاشرفية
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 10-19-2012, 04:54 PM
  2. .تركيا: 8 قتلى على الأقل وعشرات الجرحى في انفجار سيارة ملغومة
    بواسطة جريح فلسطين في المنتدى فرسان الأخبار.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 08-22-2012, 02:23 AM
  3. سلاح الكيمتريل ..حروب غامضة
    بواسطة سوسن البرغوتي في المنتدى فرسان العلوم العامة.
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 11-30-2010, 06:52 AM
  4. في ظروف غامضة الفسيفساء تختفي من حماة
    بواسطة فراس الحكيم في المنتدى فرسان الأبحاث التاريخية
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 04-01-2010, 05:41 PM
  5. مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 12-14-2009, 09:11 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •