ذات الظفر

[فارس_إدلب]

تناقلت بأصابعى على أطراف النخل

ألامس عصور الزمان

أغزو أياما ماتت بأطراف الكتاب

أتذكر إحدى الأيام

منذ خمسين عام

بأظافر نقشت على أطراف النخيل

قلبا يطوى بداخلة إسمى

ورمزا لصاحبة الظفر

ما أشدوك ياقلبى

حين تكبر

تعود ثانية

تتذكر وتحيا طفلا

لذات الظفر

لذات الحب

وتلامس أطراف نخيل

وتعود الذكريات

ويشتاق نظرك

ويلهف جفنك

ويبتسم ثغرك

ويجترف أصبعك

وترسم قلبا

يحمل إسمها

ورمزا لحامل الظفر

[أبو فراس]

العنوان غريب شدني....
ولمحت و كان الكاتب يبوح بعمره...
صور جديدة غريبة
لو تشرح القصد من افكاره او تفاصيله ...

موفق فارس
حكيم

[فارس_إدلب]

العنوان غريب شدني....
ولمحت و كان الكاتب يبوح بعمره...
صور جديدة غريبة
لو تشرح القصد من افكاره او تفاصيله ...
موفق فارس
حكيم

أشكرك لمرورك وراح أشرحها لك
ولك الحكم
هذة الأبيات تحكى عن شخص ذهب إلى شجرة نخيل يعرفها وتحسس عليها وكأنة يريد أن يستخرج الأيام والسنين التى مرت على هذة النخلة ومن المعروف أن النخلة من الأشجار المعمرة .
وهو على هذة الحالة من تذكر الزمان وتقليب الأفكار ذهب بيوم مهم لدية وهذا اليوم منذ أكثر من خمسين عام
تذكر فى هذا اليوم إمرأة أحببها وهم صغار وقد رسمت بأظافرها رسما على هيئة قلب ( رمز للحب ) وبداخل القلب


كتبت إسمة

ورمزا لإسمها

وهو فى هذا الزمان بعد خمسين عام وما زال يتذكرها
فرفع إصبعة المرتجفة وبدأ يرسم هو هذة المرة بأظفرة
رسم قلبا


بداخلة إسمها

ورمزا لإسمة


كأنة هنا وقد عكس الأسماء يقول لها إنة ما زال متذكرها ولن ينساها وأن كانت زمان إسمة يكتب كاملا وإسمها رمز فقط

فهو الأن سيكتب إسمها هى كاملا وسيضع لنفسة رمز فقط


-------------------- شو رأيك بقمة الحب والخيال -----------------------------------
إعطنى تقييمك

[فراس الحكيم]

شاعري يافارس جدا
رغم اني بحب الواقعية...
موفق
فراس

[محمود الديدامونى]

والله ما فهمت إلا النص
هههههههههه
النص باح بسره يا أخى
لا تشرح نصك أبدا
كن كالمتنبى
تنام ملء جفونك عن شواردها
بالفعل نص هايل
استمتعت به كثيرا
يكفى أن به
تناقلت بأصابعى على أطراف النخل

ألامس عصور الزمان

أغزو أياما ماتت بأطراف الكتاب

أتذكر إحدى الأيام

منذ خمسين عام

بأظافر نقشت على أطراف النخيل

قلبا يطوى بداخلة إسمى

ورمزا لصاحبة الظفر

ما أشدوك ياقلبى

حين تكبر

تعود ثانية

تتذكر وتحيا طفلا

لذات الظفر

لذات الحب

وتلامس أطراف نخيل

وتعود الذكريات