الفارسة المؤيدة
مهداة إلى صاحبة القلم السني الأستاذة ريمة الخاني
عبد الرزاق أبو عامر

روت سيفها من نهر السحَر ثم خرجت إلى الميدان

فجئها زحف العدو وهمت بالرجوع إلى حصنها القريب

فسال سيفها قطرات همست في سمعها أن صبح الملحمة أقرب

وأهاجت النهر على جند الطاغية