من شاعر لشاعر ،،،،،،،،،، للشاعر : عبد الرحيم محمود

[عبد الرحيم محمود]

من وحي شعري ملأت الكون أقمارا وسافر الحرف في الآفاق بحارا وأسكر اللحن في حرفي سواحله إذا لمست بريش الصقر أوتارا وماج من شوقه يبغي يعانقني إذا عزفت - وثار الجو - قيثارا من كان أعمه لا ترجو هدايته أو كان أعور لا تهديه منظارا ومن تصامم لا تشجيه من وتر أو كان أعمى فلن أعطيه إبصارا يا من يذوب لكأسي كي يساقِيَه قطف الدوالي بكرمي صرت مكارا؟ أنا أفوف حرفي مثلما نسجت يد الربيع على الأغصان أزهارا وأرصف الأفق أقمارا ترافقه كل النجوم فيغدو الليل نوّارا فما تسولت حرفا من سوى قلمي ولا اقترضت لزند الشعر إسوارا وما شحذت من الأحباب مغزلهم لكي تصير خيوطي للهوى دارا وما استلفت ولو حرفا بقافيتي ولا بذلت لمن يعطيه أسرارا ولا حريري غدا في كف من نسجوا شعري وأصبحت لو فارقت محتارا فمن تداين دينارا لعسرته غدا يسد لمن أعطاه قنطارا ولست أفتح أبوابي لتدخله سوى النوارس تحثوا منه أنوارا اللؤلؤ الحر مقصور على صدفي ومن بحاري تساقى الكل أشعارا ومن غيومي ينابيع الهوى انبجست ومن سحابي سقيت الزهر أمطارا وما سمحت لبوم أن يطا شجري ولا غراب علا للسفح أشجارا فمن عظامي يراعي ثم أوردتي تسقي المداد إذا ما الحبر قد غارا ففي لحوني جميع اللوز منجدل يعانق الفلّ والكاديُّ دردارا أنا جرير وحرفي السيف أشحذه لكي يصافح في حديه غدارا فمن يقل أن حرفي ليس من ذهب وبعد تقريضه متنا وأفكارا يعدْ لغير الذي قد قال يجحده ويصبح الريح بعد اللين إعصارا فذاك والله صفر لا خلاق له وذاك يحسب في الآداب سمسارا !!! فلن أجيب ، فرد الصمت يقتلهم ويشعل الحقد في أحشائهم نارا بئس الثعالب بعد الأكل من عنبي تقول حصرمه في كأسهم ثارا !! لا أبرد الله للحساد أعينهم ولا أطال لهم في الناس أعمارا ولا أطاب لهم في الليل مضجعهم والنوم من عينهم عصفوره طارا مهما تطاول سفح الذل ما وصلوا معشار سهلى وودياني وأغوارا قالوا : هي الشهد من قد ذاق تأسره فقلت : طلّق من قد ذاقمختارا من كان جدران بيت العنكبوت له بيتا فلا يرم درب الناس مسمارا وليرحم الله من قد قال في ألم من سوء أخلاق بعض الناس ، ماجارا : (لو كل كلب عوى ألقمته حجرا) لأقفر الكون في يومين أحجارا !!!!

[أسامه الحموي]

سبحان الله شاعرنا الكبير..
قلما نجدك هجاء..فمالذي يجري وراء الكواليس؟
مررت وتركت تحيتي الكبيرة.كنت رائعا حتى في الهجاء.

[عبد الرحيم محمود]

سبحان الله شاعرنا الكبير..
قلما نجدك هجاء..فمالذي يجري وراء الكواليس؟
مررت وتركت تحيتي الكبيرة.كنت رائعا حتى في الهجاء.

أخي الغالي
أنا لا أحب الكواليس ، عندما ترى دجاجة
تهاجم صقرا يستبد بك الغضب / تحيتي .

[فاتن علي حلاق]

دجاجة؟وماالذي أتى بها وكيف حصل؟
شعرك رائق رغم الهجاء وقوي رغم العناء وهجوميا رغم عذوبة البناء
ألف تحية لك أستاذ عبد الرحيم

[عبد الرحيم محمود]

دجاجة؟وماالذي أتى بها وكيف حصل؟
شعرك رائق رغم الهجاء وقوي رغم العناء وهجوميا رغم عذوبة البناء
ألف تحية لك أستاذ عبد الرحيم

هي دجاجة مستديكة سيدتي فاتن
تظن أن الأبواب لا تغلق بوجه
أسلحتها الأنثوية ، فكان لا بد
من نتف عرفها / تحيتي .

[مؤيد البصري (مرئد)]

وقفت وروعتني فخامة القصيد فيا صديقي انا لست كمن يمر ولايدرك صلب المعنى فقد عرفت الدجاجة المستديكة واعرف الصقر . وعن نفسي لوكانت هذه الكلمات موجهة لي لاعتزلت المنتديات خجلا من دخولها فحرف كحرفك ياسيدي يرعد الفرائص ويحسب له ألف حساب . لا أقول إلا وفقك الله وزادك روعة وتميزا محبتي اخي الغالي

[عبد الرحيم محمود]

وقفت وروعتني فخامة القصيد فيا صديقي انا لست كمن يمر ولايدرك صلب المعنى فقد عرفت الدجاجة المستديكة واعرف الصقر . وعن نفسي لوكانت هذه الكلمات موجهة لي لاعتزلت المنتديات خجلا من دخولها فحرف كحرفك ياسيدي يرعد الفرائص ويحسب له ألف حساب . لا أقول إلا وفقك الله وزادك روعة وتميزا محبتي اخي الغالي

أخي الحبيب مؤيد الغالي
ليس عيبا ألا تكون طبيبا أو شاعرا أو مهندسا ، لكن العيب أن نهريق كرامتنا على باب شاعر ليكتب لنا كم بيت ممن الشعر لتصبح الدجاجة شاعرا ، وما دمت عرفت العنوان ، فالكثيرون يعلمون أيضا ، وقد أخبرني العديد من أصحاب المواقع بالحقيقة ، ولكن ماذا تقول في دجاجة لا تخجل وتظن نفسها صقرا ؟؟

[مصطفى السنجاري]

من وحي شعري ملأت الكون أقمارا وسافر الحرف في الآفاق بحارا وأسكر اللحن في حرفي سواحله إذا لمست بريش الصقر أوتارا وماج من شوقه يبغي يعانقني إذا عزفت - وثار الجو - قيثارا من كان أعمه لا ترجو هدايته أو كان أعور لا تهديه منظارا ومن تصامم لا تشجيه من وتر أو كان أعمى فلن أعطيه إبصارا يا من يذوب لكأسي كي يساقِيَه قطف الدوالي بكرمي صرت مكارا؟ أنا أفوف حرفي مثلما نسجت يد الربيع على الأغصان أزهارا وأرصف الأفق أقمارا ترافقه كل النجوم فيغدو الليل نوّارا فما تسولت حرفا من سوى قلمي ولا اقترضت لزند الشعر إسوارا وما شحذت من الأحباب مغزلهم لكي تصير خيوطي للهوى دارا وما استلفت ولو حرفا بقافيتي ولا بذلت لمن يعطيه أسرارا ولا حريري غدا في كف من نسجوا شعري وأصبحت لو فارقت محتارا فمن تداين دينارا لعسرته غدا يسد لمن أعطاه قنطارا ولست أفتح أبوابي لتدخله سوى النوارس تحثوا منه أنوارا اللؤلؤ الحر مقصور على صدفي ومن بحاري تساقى الكل أشعارا ومن غيومي ينابيع الهوى انبجست ومن سحابي سقيت الزهر أمطارا وما سمحت لبوم أن يطا شجري ولا غراب علا للسفح أشجارا فمن عظامي يراعي ثم أوردتي تسقي المداد إذا ما الحبر قد غارا ففي لحوني جميع اللوز منجدل يعانق الفلّ والكاديُّ دردارا أنا جرير وحرفي السيف أشحذه لكي يصافح في حديه غدارا فمن يقل أن حرفي ليس من ذهب وبعد تقريضه متنا وأفكارا يعدْ لغير الذي قد قال يجحده ويصبح الريح بعد اللين إعصارا فذاك والله صفر لا خلاق له وذاك يحسب في الآداب سمسارا !!! فلن أجيب ، فرد الصمت يقتلهم ويشعل الحقد في أحشائهم نارا بئس الثعالب بعد الأكل من عنبي تقول حصرمه في كأسهم ثارا !! لا أبرد الله للحساد أعينهم ولا أطال لهم في الناس أعمارا ولا أطاب لهم في الليل مضجعهم والنوم من عينهم عصفوره طارا مهما تطاول سفح الذل ما وصلوا معشار سهلى وودياني وأغوارا قالوا : هي الشهد من قد ذاق تأسره فقلت : طلّق من قد ذاقمختارا من كان جدران بيت العنكبوت له بيتا فلا يرم درب الناس مسمارا وليرحم الله من قد قال في ألم من سوء أخلاق بعض الناس ، ماجارا : (لو كل كلب عوى ألقمته حجرا) لأقفر الكون في يومين أحجارا !!!!

أفحمتها يا صديقي

وأنت لكما ذكرت

وهي أيضا كما ذكرتها

تمنيت لو أراها وهي تلتفت حولها بعد قصيدتك

وهي فاقدة بوصلتها

بوركت يا صاحبي

هذا هو الرد الحقيقي الذي أحب

وإذا ضربت فأوجع

تحياتي لك ومحبتي

[عبد الرحيم محمود]

أفحمتها يا صديقي

وأنت لكما ذكرت

وهي أيضا كما ذكرتها

تمنيت لو أراها وهي تلتفت حولها بعد قصيدتك

وهي فاقدة بوصلتها

بوركت يا صاحبي

هذا هو الرد الحقيقي الذي أحب

وإذا ضربت فأوجع

تحياتي لك ومحبتي

أخي الشاعر الغالي مصطفى السنجاري
الحقيقة أنا لا أحب أن أهجو أحدا لأن
مفردات هجائي قاسية ، لكن لا يدفع
على المر إلا من هو أشد مرارة منه
متطفلة على الشعر تستلف من الشعراء
شعرهم بمقابل ، ثم تشتم من لا يوافقها
أو يسلفها ، والحقيقة أيضا أنني في لحظة
انفعال كتبت عدة قصائد هجاء لها لم تنشر
وأتمنى ألا أضطر لنشرها / محبتي .

[فردوس النجار]

رغم انني لاأحب الهجاء ولاأحبه للشعراء أيضا...إلا أنك اجدت هنا أيضا.
تقديري لك شاعرنا الكبير...