رايحه فين يا ذبابه ؟
لم يبقى الا الذباب علينا ------------------------------------------------------------------------
http://www.youtube.com/watch?feature...F9_UX6-SI#t=0s
YouTube - Videos from this email
رايحه فين يا ذبابه ؟
لم يبقى الا الذباب علينا ------------------------------------------------------------------------
http://www.youtube.com/watch?feature...F9_UX6-SI#t=0s
YouTube - Videos from this email
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
قد يكون أسلوب الداعية الغير مؤيد بالدراسات العلمية و الأدلة سبباً للسخرية من البعض و هذا مايريده أعداء الدين لنفقد الثقة و المصداقية بالعلماء و حتى نصل للتشكيك بالأحاديث النبوية الصحيحة و لا تستغرب أنه قد يوصلون إلى التشكيك بكلام الله في زمن أوصانا الرسول التمسك بالسنة و الكتاب ....نعيش الفتن و يحب الحذر يا صديقي العزيز الحمداني....تحياتي لك ،،، و أتركك مع هذا البحث من
إعداد الباحث مجدي عبد الشافي عبد الجواد شهاب
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : ( إذا وقع الذباب في إناء أحدكم فليغمسه كله ثم ليطرحه ، فإن في أحد جناحيه شفاء وفي الآخر داء ) رواه البخاري ، وفي رواية لأبي داود ( وإنه يتقي بجناحه الذي فيه الداء )
على الرغم من الضجة التي أثارها هذا الحديث بين الناس إلا أن هناك ما يثبت صحته من قبل الدوائر العلمية الغربية مما لا يدع أدنى شك في صحته وصدق مصدر الحديث وصدق ألوهية مصدر الإسلام.
ففي خبر طبي عاجل مؤخراً بعنوان ( The new buzz on antibiotics ) جاء فيه " ما كان يخطر ببال احد أن يجد في الذباب مضادا حيويا ولكن لا نستغرب فهذا ما قام به فريق طبي استرالي حيث قاموا بتركيز جهودهم العلمية على تلك النقطة واعتقادا من تلك النخبة من العلماء بحتمية وجود مواد مضادة للبكتريا في جسد الذبابة حتى يمكن للذبابة أن تنجوا من الإصابات البكترية المباشرة من جراء المواد المتعفنة التي تقف عليها قامت تلك النخبة من العلماء العاملين بقسم العلوم البيولوجية بجامعة ماكيرى بتحديد خصائص وأسلوب عمل مضادات البكتريا في المراحل المختلفة في حياة الذبابة.
صورة لرأس ذبابة تأمل قدرة الله
وتعليقا على هذا الموضوع تقول جوان كلارك (Ms Joanne Clarke) أن البحث الذي قمنا به هو جزء صغير من جهود عالمية في هذا المجال بحثا عن مضادات بكترية جديدة ولكن نحن- ولنا السبق في ذلك- نبحث في مكان لم يسقنا احد في البحث فيه والجدير بالذكر هنا أن هذه العالمة قامت بتقديم نتائج هذه الدراسة في مؤتمر طبي في الجمعية الاسترالية لعلوم البكتريا في مدينة مالبورن هذا الأسبوع , وهذه الدراسة كانت جزء من رسالة دكتوراه تقدمت بها.
وتضمنت نتائج التجربة أربعة فصائل من الذباب المعروفة وهى الذبابة المنزلية (house fly) وذبابة الأغنام (a sheep blowfly) وذبابة خل الفاكهة (vinegar fruit fly ) ونوع آخر من الذباب يعرف بذباب الفاكهة الذي يضع بيضة على الفاكهة الطازجة وبطبيعة الحال فان اليرقات الخارجة لن تكون بحاجة إلى مضاد بكتريا حيث أنها لم يكن لها اتصال بعد بعدد كبير من البكتريا.
وتقول (مسز كلارك ) أن الذبابة تمر في دورة حياتها بمرحلة اليرقة ثم مرحلة الفراشة قبل أن تصل إلى الطور النهائي وعندما تمر بطور الفراشة فإنها تحيط نفسه أو تتكيس ونحن لا نتوقع –والكلام لهذه العالمة – أن الذبابة في هذه المرحلة تنتج الكثير من المضدات الحيوية وعلى اى حال فان الدراسة أظهرت أن الذبابة في طور اليرقة قد أظهرت خصائص مضادة للبكتريا فيما عدا النوع المعروف ب ( (Queensland fruit fly
وعندما تصل فصائل الذباب بما فيها النوع سالف الذكر(Queensland fruit fly) إلى الطور الكامل (طور البلوغ )فإنها ستكون اى (Queensland fruit fly) قد وصلت إلى مرحلة تكون فيا بحاجة إلى حماية ضد البكتريا نظرا لأنها أصبحت لديها القدرة للتحول من مكان إلى آخر علاوة على معايشتها لسائر الأنواع الأخرى وتكمل هذه العالمة كلامها قائلة أن هذه الخاصية الفريدة المتعلقة بمضمدات البكتريا تتواجد على جسد الذبابة علاوة على وجود نفس الخاصية في أحشاء الذبابة أيضا وتستطرد في كلامها قائلة " أنما كان اهتمامنا الأكبر بجسد الذبابة الخارجي لأنة من السهل استخراج مضادات البكتريا منة.
والجدير بالذكر أن مضادات البكترية تستخرج بوضع الذبابة في مادة الاسينول (ethanol)ثم بتمرير الخليط ليمر بمرشح حتى نحصل على مستخرج خام.
وعند وضع هذا المستخرج على محلول يحتوى على أنواع مختلفة من البكتريا لوحظ أن هناك نشاط وتأثيرا للمضاد الحيوي الجديد على هذه البكتريا
ونحن الآن نحاول تحديد المركب الذي يعمل كمضاد للبكتريا والذي في نهاية الأمر سيتم تخليقه كيمائيا. وفى نهاية بحثها تتمنى هذه العالمة أن يكون هذا الجيل من المضادات الحيوية لها مدة علاجية مؤثرة أطول.
وبعد أن استعرضنا التقرير والذي تقدمت به باحثة غربية أمام لجنة غربية ولا علاقة لها بالدين الاسلامى بل وليس من المحتمل أن تكون قد عرفت بان نبي الإسلام محمد صلى الله علية وسلم الذي لا ينطق عن الهوى قد قال بهذا منذ أكثر من 1400 عام بقى سؤال ؟ من الذي علم محمد هذا ؟ أنة بلا شك أنة كان يتلقى من رب العالمين وهذا الحديث يثبت إلوهية مصادر الإسلام
وفى دراسة أخرى أثبتت الدراسات والأبحاث أن الذبابة المنزلية مصابة بطفيلي من جنس الفطريات، وهذا الطفيلي يلازم الذبابة على الدوام، وهو يقضي حياته في الطبقة الدهنية الموجودة داخل بطن الذبابة بشكل خلايا مستديرة فيها إنزيم خاص، ثم لا تلبث هذه الخلايا المستديرة أن تستطيل فتخرج من الفتحات أو من بين مفاصل حلقات بطن الذبابة، فتصبح خارج جسم الذبابة، ودور الخروج هذا يمثل الدور التناسلي لهذا الفطر، وفي هذا الدور تتجمع بذور الفطر داخل الخلية، فيزداد الضغط الداخلي للخلية من جراء ذلك، حتى إذا وصل الضغط إلى قوة معينة لا تحتملها جدر الخلية، انفجرت الخلية وأطلقت البذور إلى خارجها بقوة دفع شديدة إلى مسافة 2سم خارج الخلية، على هيئة رشاش مصحوباً بالسائل الخلوي، ولهذا الإنزيم الذي يعيش في بطن الذبابة خاصية قوية في تحليل وإذابة الجراثيم .
أدلة أخرى تثبت صدق هذه المعجزة
· وفي سنة 1949م، عزل (كوماس)، (فارمر) ـ من إنجلترا، (جريان)، (روث)، (اتلنجر)، (بلانتر) ـ من سويسرا ـ مادة مضادة للحيوية تسمى (انياتين)، وذلك من فطور تعيش في الذبابة. وتؤثر هذه المادة بقوة في جراثيم سالبة وجراثيم موجبة لصبغة جرام، وفي بعض الفطور الأخرى، مثل جراثيم الدوسنتاريا والتيفويد والكوليرا. وتكفي كمية قليلة من هذه المادة المعزولة من جسم الذبابة لقتل أو إيقاف نمو هذه الجراثيم المرضية.
وكذلك نشر العالمان المصريان د/محمود كامل ، د/محمد عبد المنعم حسين، مقالة في مجلة الأزهر (القاهرة) ـ عدد شهر رجب 1378هـ تحت عنوان : " كلمة الطب في حديث الذبابة"، ضمناها كثير من الأخبار والمعلومات. وذكرا أن الذباب ينقل أمراضاً كثيرة، وذلك بواسطة أطراف أرجله، أو في برازه. وإذا وقعت الذبابة على الأكل، فإنها تلمسه بأرجلها الحاملة للميكروبات الممرضة، وإذا تبرزت على طعام الإنسان، فإنها ستلوثه أيضاً بأرجلها. أما الفطور(الفطريات) التي تفرز المواد الحيوية المضادة، فإنها توجد على بطن الذبابة، ولا تنطلق مع سوائل الخلايا المستطيلة لهذه الفطور (والتي تحتوي المواد الحيوية المضادة) إلا بعد أن يلمسها السائل الذي يزيد الضغط الداخلي لسائل الخلية، ويسبب انفجار الخلايا المستطيلة، واندفاع البذور والسائل إلى خارج جسم الذبابة.
أضغط على الصورة فوق وشاهد اللقطات الرائعة التي التقطت لعين الذبابة بالمجهر الإلكتروني ولا تتردد في ذلك
· نشرت جريدة " الأهرام " بالقاهرة في عددها الصادر يوم 2يوليو 1952م، مقالة للأستاذ/مجدي كيرلس جرجس(وهو مسيحي مصري)، ورد فيها : وهناك حشرات ذات منافع طبية، ففي الحرب العالمية الأولى، لاحظ الأطباء أن الجنود ذوي الجروح العميقة الذين تركوا بالميدان لمدة ما، حتى ينقلوا إلى المستشفى، قد شفيت جروحهم والتأمت بسرعة عجيبة، وفي مدة أقل من تلك التي استلزمتها جروح من نقلوا إلى المستشفى مباشرة.
وقد وجد الأطباء أن جروح الجنود الذين تركوا بالميدان تحتوي على " يرقات " بعض أنواع" الذباب الأزرق" وقد وجد أن هذه " اليرقات " تأكل النسيج المتقيح في الجروح، وتقتل" البكتريا" المتسببة في القيح والصديد.
وقد استخرجت مادة (الانثوين) من" اليرقان" السالفة الذكر، واستخدمت كمرهم رخيص، ملطف للخراريج والقروح والحروق والأورام. وأخيراً عُرف التراكيب الكيميائي لمادة (الانثوين) وحضرت صناعياً، وهي الآن تباع بمخازن الأدوية.
وفي العصر الحديث، فجميع الجراحين الذين عاشوا في السنوات التي سبقت اكتشاف مركبات السلفا ـ أي في السنوات العشر الثالثة من القرن العشرين ـ رأوا بأعينهم علاج الكسور المضاعفة والقرحات المزمنة بالذباب، وكان الذباب يربى لذلك خصيصاً. وكان هذا العلاج مبنياً على اكتشاف (باكتريوفاج) القاتل للجراثيم، على أساس أن الذباب يحمل في آن واحد الجراثيم التي تسبب المرض، وكذلك الباكتريوفاج الذي يهاجم هذه.
هل ذكر الأجنحة في الحديث النبوي يفيد التخصيص، أم انه أمر اعتباري؟
]صورة لخرطوم الذبابة
في مناقشته لهذا الموضوع، أجاب د/محمد سعيد السيوطي[19]عن هذا السؤال بقوله : (وأما ما ورد في صدر الحديث الشريف (إذا وقع الذباب في شراب أحدكم فليغمسه ثم لينزعه)، فالغمس هو لأجل أن يدخل الباكتريوفاج الشراب (أو الطعام)، وقد ثبت أن أثراً زهيداً منه يكفي لقتل جميع الجراثيم المماثلة، أي التي نشأ عنها الباكتريوفاج والجراثيم القريبة منها. وحيث ورد في نص الحديث (فليغمسه)، أي : فليغمس الذبابة كلها، فقد دخل في الغمس جسمها مع جناحيها، ولم يرد في الحديث غمس الجناحين فقط، مما دل على أن الداء والشفاء في الجناحين أمر اعتباري لا يفيد التخصيص، والأمر بغمسها يؤكد ذلك، وهو لأجل تطهير الشراب من الجراثيم، وذلك بإدخال الباكتريوفاج(عامل الشفاء) والجراثيم، وتحقق وظيفتهما على حمل ونقل الجراثيم والباكتريوفاج فقط.
معجزتين وليست واحدة
أوضح الدكتور معتز المرزوقي أن حديث الذباب ـ الذي نحن يصدده ـ يتضمن معجزتين علميتين لرسول الله صلى الله عليه وسلم أحداهما وجود الميكروب في جانب من الذبابة ووجود المضاد الحيوي(antibiotic) في الجانب الآخر، على اعتبار أن الجناح في اللغة يدل على الميل أو الجانب، ويؤيده قول الله تعالى : (واضمم يدك إلى جناحك تخرج بيضاء من غير سوء )[سورة طه]. وأما المعجزة الثانية فهي في كلمة (فليغمسه)، لأن الغمس يتضمن ولوج المنطقة التي بها فطريات (فطور) حاملة للمضادات الحيوية وللميكروبات ولأن عملية الغمس تسمح للسائل أن ينتشر إلى الغشاء بالانتشار الغشائي حتى ينفجر هذا الغشاء ويخرج السيتوبلازم الذي يحتوي مضادات الميكروبات التي يكفي (2) مللي جرام منها لتطهير ألف لتر من اللبن الملوث بجميع الميكروبات
الحمد لله رب العالمين
أما الأمر المستهحن من العلماء فهو الفتاوى التي ظهرت على الفضائيات و غيرها على الساحات و التي قلبت حال الأمة فزعزع ثقة العامة و حتى المثقفين من تلك الفتاوى لعلماء دين بل قد يصح القول فيهم مشايخ الفتن و المصالح السياسية ...
و أقتبس قول محمد خلفان الصوافي وهو كاتب إماراتي من مقالته مخاطر السخرية من الفتوى:
"الجانب الجاد في كلمة السخرية من فتوى معينة، هو أنها بداية المس بالقوة المعنوية للفتوى، وهو الجانب المهم فيها باعتبارها «سلطة» دينية لأفراد المجتمع. وبالتالي فإن التراكم المعرفي من السخرية يعني التحطيم التدريجي لتلك القوة، وهو ما يعرف حالياً بـ «المصداقية»، وبالتالي ربما تفقدها فيما بعد بسبب الممارسات العشوائية للمفتين غير المؤهلين. وأسوأ ما في هذه الفتاوى هو العبث الخطر بوعي جماهير البسطاء؛ لأن ردة فعلهم ستكون عفوية عليه أيضاً."
الحمد لله رب العالمين
الأديب الرائع تقديري الكبير عن صدق لما قدمتم لنا من بحث كنت قد سبقتكم للبحث في الكوكل لمعرفة الحقيقه وبعد سؤال عن حديث وعن كتاب قدم شيء من هذا منسوب للرسول الكريم عليه الصلاة والسلام لم أجد الا ماوردنا منكم ونحن لانستبعد ومن نحن لنستبعد حكمة الله وعظمته فهو القادر على كل شيء ولكن الرد بخصوص الحديث .ومن المؤكد ماجاء من بحث على أيديكم هو علمي وجديد وهو خلق الله وقد خلق كل شيء بحكمته ولكن أن تغمس الذباب في صحن الشاي وتشربه وفي أناء الطعام على مستوى البحث ربما البسيط الذي قمت به لم أجد دالا على ماجاء .. أما البحث فهو جدير بالتقدير وما لم نجده هو الحديث الشريف وولقد أعطيتني مبرر اضافي للبحث من جديد عن هذا الحديث ..
سورة البقرة - سورة 2 - آية 26الميزان في تفسير القرآن تقريب القرآن إلى الأذهان نور الثقلين بسم الله الرحمن الرحيم
ان الله لا يستحيي ان يضرب مثلا ما بعوضة فما فوقها فاما الذين اَمنوا فيعلمون اِنه الحق من ربهم وأما الذين كفروا فيقولون ماذا اراد الله بهذا مثلا يضل به كثيرا ويهدي به كثيرا وما يضل به الا الفاسقين .
أما ماجاء من مخاطر وتذير عن الذباب يفوق ماتوصل اليه العلم الحديث ولا أعتقد أنه سيكون مبررا لأحد ليأكل الذباب ويجعله ماده تفتح الشهيه وتقدم لنا الزيد من الدواء ربما يستفيد العلم من
شفاء" تنبه إلى مخاطر يرقة ذوات الأجنحة التي تنتقل بواسطة الذباب الملونبعد أن استخرجت دودة حية من كتف مريض مكثت فترة طويلة
16-02-33 05:22
أرجاء - ارجاء - جدة :حذرت الجمعية الخيرية لرعاية المصابين بالأمراض المزمنة بالعاصمة المقدسة "شفاء" من مخاطر يرقة ذوات الأجنحة (cutanous maiysis larvae) التي تنتقل بواسطة الذباب الملون وذلك في تقريرها الذي شخصت فيه الدودة الحية التي استخرجها طاقم مركز "شفاء" الطبي التابع للجمعية من كتف أحد المرضى بعد أن استقرت فترة طويلة تحت الجلد.
ونبهت الجمعية من العوامل المؤدية لانتقالها هذه اليرقة والتي تتكاثر في فصل الصيف، كما حذرت الجمعية من الجراح المكشوفة حيث تعمل اليرقة على الاستقرار فيها والنمو داخلها، فضلاً انتقالها إلى الإنسان عبر التلامس مع المواشي في الحظائر، مطالبةً بالابتعاد عن مثل هذه الأماكن والاهتمام بالنظافة الشخصية وتغطية الجراح ومعالجتها وغسل اليدين.
وكان التقرير الطبي الصادر من مختبرات مستشفى النور التخصصي والذي أشرف عليه الدكتور يوسف الخضري استشاري فيروسات ومدير بنك الدم في العاصمة المقدسة قد أكد أن الدودة تسمى يرقة ذوات الأجنحة وهي تنتقل بواسطة الذباب الملون.
كما أفادت الدكتورة إيمان محمد الخضر سالم أن هذا النوع من الديدان ينتقل عن طريق أنواع كثيرة من المفصليات الطائرة ومن ضمنها الذباب الملون، مبينةً أن أنثى الذباب هي التي تضع البيض إما على الرمل، أو فضلات البشر، أو فرو الماشية، أو الثياب، أو الجروح المكشوفة مباشرة، ثم تأتي مرحلة خروج اليرقة من البيضة حيث تبقى مكانها إلى أن تجد العنصر المضيف وهو الإنسان فتلتصق بجلده وتخترقه وتبدأ بالنمو تحت الجلد أو داخل الجراح، إلى أن تصبح دودة يصل طولها من واحد ونصف إلى اثنين سم تظهر بعدها آلاماً وتورماً وإحمراراً وحكة بالجلد، وقد يموت بعضها تحت الجلد أو قد تخرج إلى خارج الجلد عندما ترتفع درجة حرارة الجسم المضيف لتستكمل دورة حياتها وتتشرنق وتتحول إلى ذبابة تختلف في الشكل والحجم.
وقدم منسوبوا مختبرات مستشفى النور التخصصي الشكر للجمعية الخيرية لرعاية المصابين بالأمراض المزمنة بالعاصمة المقدسة "شفاء" وللفريق الطبي بمركز "شفاء" الطبي التابع للجمعية على الجهود المتكاتفة المبذولة من أجل راحة المرضى والعناية بهم وتقديم الخدمات الطبية اللائقة.
وتعود تفاصيل القصة إلى أن أحد المرضى قام بمراجعة مركز "شفاء" الطبي بعد معاناته من تورم في كتفه تم تشخيصه في إحدى مستشفيات مكة المكرمة بأنها "خُراج" تحتاج لبعض الأدوية والمراهم لعلاجها، حيث اكتشف الطاقم الطبي بالمركز أن الانتفاخ بسبب دودة استقرت فترة طويلة في كتف المريض تحت الجلد، وقد تم إجراء جراحة لها وإخراجها وهي حية وإنهاء معاناة المريض الذي صرفت له الأدوية المضادة اللازمة لاستكمال العلاج
واليكم هذا الجزء اليسير مما وجدنا من مخاطر الذباب على مفاصل البحث في الأنتر نت أكثر من عشرة صفحات لم نسترشد على شيء نافع
forum.roro44.com â€؛ ... â€؛ ط¹ط§ظ„ظ… ط§ظ„طظٹظˆط§ظ† ظˆط§ظ„ط·ظٹظˆط±â€ژ
24-07-2010 - 11 postar - 10 hأ¸vundarط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ - Flys - ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ - طھظƒط§ط«ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ - ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظپظٹ ط§ظ„ظ…ظ†ط§ط²ظ„ Musca domestica ط¹ط§ظ„ظٹط© ط§ظ„ط£ظ†طھط´ط§ط± ظˆط£ط¶ط±ط§ط±ظ‡ط§ ط§ظ†ظ‡ط§ طھظ†ظ‚ظ„ ط¬ط±ط§ط«ظٹظ… ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط£ظٹ ط¬ط²ط، ظ…ظ† ...
ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظپظٹظ‡ ط´ظپط§ط،: ظ…ط¹ط¬ط²ط© ظ†ط¨ظˆظٹط©
ظ…ط§ ط±ط¯ظƒظ… ط¹ظ„ظ‰ ظ…ظ† ظٹظ†ظƒط± طط¯ظٹط« ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨طں !
ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظ„ط¹ظ„ط§ط¬ ط§ظ„ط¬ط±ظˆط !
ط«ظ‚ط§ظپط© ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظپظٹ ظ…ظ‡ط± ظ‚ط¨ط§ط¦ظ„ ط§ظ„طھط¨طھ .. ط
5 postar
4 postar
6 postar
2 postar
24 Mai 2013
22 Mar 2013
31 Jan 2013
30 Des 2012
- ط§ظ„ط³ظٹط¯ طط³ظٹظ† ط§ظ„طµط¯ط± ::::: ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨
www.husseinalsader.org/inp/view.asp?ID=3289
â€ژ
30-06-2011 - ظ†ط³طھظ„ظ‘ ظ…ظ† ط§ظ„ظ…ظˆط³ظˆط¹ط© ط§ظ„ط¹ط±ط¨ظٹط© ط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…ظٹط© ظ…ط¹ظ„ظˆظ…ط§طھ ط¹ظ† ط¨ط¹ط¶ ط£ظ†ظˆط§ط¹ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ظ„ظ†ط¹ظٹ ظ…ط®ط§ط·ط±ظ‡ ظˆظ„ط§ ط³ظٹظ‘ظ…ط§ ظپظٹ ظپطµظ„ ط§ظ„طµظٹظپ طظٹط« طھظƒط«ط± ط§ظ„ط£ظˆط¨ط¦ط© ظˆط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„طھظٹ طھظ†ظ‚ظ„ظ‡ط§ ...
- أڑrslit frأ، myndaleiting eftir ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨â€ژ
- Frأ،boأ°a myndir
- ظ…ط§ ظ‡ظٹ ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµطط© ~ ط«ظ‚ط§ظپط© ط£ظˆظ†ظ„ط§ظٹظ†
www.thaqafaonline.com/2011/12/blog-post_9842.html
â€ژ
14-09-2012 - ظ…ط§ ظ‡ظٹ ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„طµطط©طں طھط¹طھط¨ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ظ…ظ†ط²ظ„ظٹط© ظ…ظ† ط£ظƒط«ط± ط§ظ„طط´ط±ط§طھ ظ†ظ‚ظ„ط§ظ‹ ظ„ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶طŒ ط®طµظ€ظ€ظ€ظˆطµط§ظ‹ ط§ظ„طھط³ظ…ظ… ط§ظ„ط؛ط°ط§ط¦ظٹطŒ ظپظ‡ظٹ طھطھط؛ط°ظ‰ ظ…ظ† ط§ظ„ط£ط·ط¹ظ…ط© ط§ظ„طھظٹ ...
- ط§ظ„ظ†ط§ظ…ظˆط³ظٹط© طھطظ…ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ظ…ظ† ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ | ظ†ط§ط¯ظٹ طظˆط§ط،
hawaa.alnaddy.com/article/114518
â€ژ
13-02-2010 - ط§ظ„ظ†ط§ظ…ظˆط³ظٹط© طھطظ…ظٹ ط·ظپظ„ظƒ ظ…ظ† ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط¨ط´ط±ط© , ظ†ط³ط§ط، , ط§ظ„ط²ظˆط¬ط© , ط§ظ„ظ…ط±ط§ظ‡ظ‚ط© , ط¹ط¬ط§ط¦ط¨ , ط§ظ„ط±ط¬ط§ظ„ , ظ…ظ„ط§ط¨ط³ , ط§ظ„طµطط©.
- ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ ط¹ظ„ظ‰ ط£ط´ط¬ط§ط± ظ…ط«ظ…ط±ط© - Irbidworld
www.irbidworld.com â€؛ ... â€؛ ظ…ظ†طھط¯ظ‰ ط§ظ„طظٹظˆط§ظ†ط§طھ ظˆ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھ â€؛ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھط§طھâ€ژ
ظ…ط§ط°ط§ طھط¹ط±ظپ ط¹ظ† ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط£ط¨ظٹط¶ طں ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ط© ط§ظ„ط¨ظٹط¶ط§ط، طط´ط±ط© ط£ط¬ظ†ططھظ‡ط§ ظ…ط؛ط·ط§ط© ط¨ظ…ط§ط¯ط© ط´ظ…ط¹ظٹط© ط¨ظٹط¶ط§ط، طھطھط؛ط°ظ‰ ط¨ط§ظ…طھطµط§طµ ط¹طµط§ط±ط© ط§ظ„ط®ظ„ط§ظٹط§ ط§ظ„ظ†ط¨ط§طھظٹط©. طھط¶ط¹ ط§ظ„ط¥ظ†ط§ط« ط¹ظ„ظ‰ طظˆط§ظ…ظ„ ط¨ط£ط´ظƒط§ظ„ ظ…ط®طھظ„ظپط© ...
- ط¨ط¹ط¯ ظپظˆط§ط¦ط¯ ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ط§ ظ† ظ…ط¹ ط§ط®ط·ط§ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ - ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ظ…ظ…ظ„ظƒط© ط§ظ„ط¨طط±ظٹظ†
bahrainforums.com â€؛ ... â€؛ ط§ظ„ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© â€؛ ط§ظ„ط¹ط±ط¨ ظˆط§ظ„ط¹ط§ظ„ظ…â€ژ
17-10-2007 - طط¯ط«ظ†ط§ â€ڈ â€ڈط®ط§ظ„ط¯ ط¨ظ† ظ…ط®ظ„ط¯ â€ڈ â€ڈطط¯ط«ظ†ط§ â€ڈ â€ڈط³ظ„ظٹظ…ط§ظ† ط¨ظ† ط¨ظ„ط§ظ„ â€ڈ â€ڈظ‚ط§ظ„ طط¯ط«ظ†ظٹ â€ڈ â€ڈط¹طھط¨ط© ط¨ظ† ظ…ط³ظ„ظ… â€ڈ â€ڈظ‚ط§ظ„ ط£ط®ط¨ط±ظ†ظٹ â€ڈ â€ڈط¹ط¨ظٹط¯ ط¨ظ† طظ†ظٹظ† â€ڈ â€ڈظ‚ط§ظ„ ط³ظ…ط¹طھ â€ڈ â€ڈط£ط¨ط§ ظ‡ط±ظٹط±ط© â€ڈ â€ڈط±ط¶ظٹ ط§ظ„ظ„ظ‡ ط¹ظ†ظ‡ â€ڈ
- ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ !! ط§طط°ط±ظˆط© - ظ…ظ†طھط¯ظ‰ ط§ظ„ظپظ†ط§ظ†
forum.alfnnan.org â€؛ ظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ طھط±ظپظٹظ‡ظٹط© â€؛ ظ…ظ€ظ€ظ€ Funظ€ظ€ط±ط ظˆط§ط¨طھظ€ط³ط§ظ…ط©â€ژ
06-07-2002 - 3 postar - 3 hأ¸vundarطھط§ط±ظٹط® ط§ظ„طھط³ط¬ظٹظ„: 11-03-2002. ط§ظ„ط¯ظˆظ„ط©: ط§ظ„ط³ط¹ظˆط¯ظٹظ‡. ط§ظ„ظ…ط´ط§ط±ظƒط§طھ: 186. $$ظ…ظ„ط§ظƒ$$. View My Homepage. ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ !! ط§طط°ط±ظˆط© ...
- ظ…ظƒط§ظپطط© ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ [ط§ظ„ط£ط±ط´ظٹظپ] - ط´ط¨ظƒط© ظˆظ…ظ†طھط¯ظٹط§طھ ط¶ط¨ط§ط· ط§ظ„طµطط© ظˆط®ط±ظٹط¬ظٹ ظƒظ„ظٹط§طھ ...
www.suphof.com â€؛ ... â€؛ ظ…ظ†طھط¯ظٹ ط§ظ„طط´ط±ط§طھ ط§ظ„ط·ط¨ظٹط© ظˆظ†ظˆط§ظ‚ظ„ ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶â€ژ
03-08-2009 - 9 postar - 7 hأ¸vundarط¥ط³طھط®ط¯ط§ظ… ط§ظ„ط±ط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ظ…ط¯ط¹ظˆظ…ط© ط¨ط§ظ„طµظˆط± ظˆط§ظ„ظˆط³ط§ط¦ظ„ ط§ظ„ط£ط¹ظ„ط§ظ…ظٹط© ط§ظ„ظ…طھط§طط© ظˆط§ظ„ظ†ط´ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ظ…طط§ط¶ط±ط§طھ ظˆط§ظ„ظ†ط¯ظˆط§طھ ظˆط°ظ„ظƒ ظ„ط±ظپط¹ ط§ظ„ظˆط¹ظ‰ ط§ظ„ط¬ظ…ط§ظ‡ظٹط±ظ‰ طظˆظ„ ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظƒط§ظپطط© ...
- "ط´ظپط§ط،" طھظ†ط¨ظ‡ ط¥ظ„ظ‰ ظ…ط®ط§ط·ط± ظٹط±ظ‚ط© ط°ظˆط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†طط© ط§ظ„طھظٹ طھظ†طھظ‚ظ„ ط¨ظˆط§ط³ط·ط© ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ„ظˆظ†
www.arjja.com/news-action-show-id-1733.htm
â€ژ
ط£ط±ط¬ط§ط، - ط§ط±ط¬ط§ط، - ط¬ط¯ط© : طط°ط±طھ ط§ظ„ط¬ظ…ط¹ظٹط© ط§ظ„ط®ظٹط±ظٹط© ظ„ط±ط¹ط§ظٹط© ط§ظ„ظ…طµط§ط¨ظٹظ† ط¨ط§ظ„ط£ظ…ط±ط§ط¶ ط§ظ„ظ…ط²ظ…ظ†ط© ط¨ط§ظ„ط¹ط§طµظ…ط© ط§ظ„ظ…ظ‚ط¯ط³ط© "ط´ظپط§ط،" ظ…ظ† ظ…ط®ط§ط·ط± ظٹط±ظ‚ط© ط°ظˆط§طھ ط§ظ„ط£ط¬ظ†طط© (cutanous maiysis larvae) ط§ظ„طھظٹ طھظ†طھظ‚ظ„ ...
- ظ‚ط·ط¹ط© ط§ط³طھظٹط¹ط§ط¨ ط§ظ„ظ…ظ‚ط±ظˆط، "ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨" ظ…ظ† ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„ط·ط§ظ„ط¨ط§طھ - ط§ظ„ظپطھط±ط© ط§ظ„ط£ظˆظ„ظ‰ ...
www.yzeeed.com â€؛ ... â€؛ ظ‚ط³ظ… ط§ط®طھط¨ط§ط± ط§ظ„ظ‚ط¯ط±ط§طھ ط§ظ„ط¹ط§ظ…ط© (ط§ظ„ظ„ظپط¸ظٹ )â€ژ
09-03-2012 - 29 postar - 13 hأ¸vundar2) ظ…ط®ط§ط·ط± طµط؛ط§ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ : ط§ظ„ط®ظٹط§ط±ط§طھ : ( ظ„ط§طھظ‚ظ„ ط§ظ‡ظ…ظٹط© ط¹ظ† ظ…ط®ط§ط·ط± ط§ظ„ط°ط¨ط§ط¨ طŒ .. طŒ .. طŒ .. ) 3) ظ„ظ…ط§ط°ط§ طھط±ظƒ ط§ظ„ظ†ط§ط³ ط§ظ„ط¹ظٹط´ ظپظٹ ط§ظپط±ظٹظ‚ظٹط§ : ط§ظ„ط®ظٹط§ط±ط§طھ : (ط¨ط³ط¨ط¨ ط°ط¨ط§ط¨ط© طھط³ظٹ طھط³ظٹ طŒ ...
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
كشف أسرار البعوضة ..... ولماذا ضرب الله بها المثل ؟سبحان اللهالبعوضة هذا المخلوق الضعيف العجيب..
الله سبحانه وتعالى عندما ضرب مثلا بعوضة ، فهو ليبين للناس أن هذا المخلوق الصغير في حجمه00
عظيم في خلقه.إليكم هذه المعلومات عنها:
1. هي أنثى
2. لها مائة عين في رأسها
3. لها في فمها 48 سنا
4. لها ثلاثة قلوب في جوفها بكل أقسامها
5. لها ست سكاكين في خرطومها ولكل واحدة وظيفتها
6. لها ثلاثة أجنحة في كل طرف
7. مزودة بجهاز حراري يعمل مثل نظام الأشعة تحت الحمراء وظيفته :يعكس لها لون الجلد البشري في الظلمة إلى لون بنفسجي حتى تراه .
8. مزودة بجهاز تخدير موضعي يساعدها على غرز إبرتها دون أن يحسالإنسان وما يحس به كالقرصة هو نتيجة مص الدم ..
9. مزودة بجهاز تحليل دم فهي لا تستسيغ كل الدماء .
10. مزودة بجهاز لتمييع الدم حتى يسري في خرطومها الدقيق جدا .
واغرب ما في هذا كله أن العلم الحديث اكتشف أن فوق ظهر البعوضة ( فَمَا فَوْقَهَا ) تعيش
حشرة صغيرة جداً لا تُرى الا بالعين المجهرية
وهذا مصداق لقوله تعالى : (إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحْيِي أَن يَضْرِبَ مَثَلاً مَّا بَعُوضَةً فَأَمَّا الَّذِينَ آمَنُواْ فَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّهِمْ وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُواْ فَيَقُولُونَ مَاذَا أَرَادَ اللَّهُ بِهَذَا مَثَلاً يُضِلُّ بِهِ كَثِيراً وَيَهْدِي بِهِ كَثِيراً وَمَا يُضِلُّ بِهِ إِلاَّ الْفَاسِقِينَ) سورة البقرة .
فسبحان الله العظيم ، سبحان الله العظيم ، سبحان الله العظيم .
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
وهي هدية متواضعة لمتابعتك أرجو أن تتقبلها و لكم الشكر
((راقصة الكباريه و فخامة الرئيس!!)) بقلم : فادي شعار
http://www.omferas.com/vb/showthread...086#post183086
ومما ينبغي أن يُتَنبه له حتى لا يبقى هناك مجال للمشككين في الحديث ، أن الأمر في الحديث إنما هو أمر إرشاد لا أمر وجوب فالنبي - صلى الله عليه وسلم - لم يأمر من وقعت ذبابة في طعامه أو شرابه أن يستمر في الطعام والشراب ، وإنما أرشد النبي صلى الله عليه وسلم من أراد أن يأكل من هذا الطعام أو الشراب الذي وقعت فيه الذبابة أن يغمسها فيه ، وأما من لا يريد الأكل أو الشرب بأن تعاف نفسه منظر الذباب إذا وقع في الطعام أو الشراب فلا يلزمه الاستمرار ، ولا يكون بذلك مخالفاً لأمر النبي - صلى الله عليه وسلم - .
http://articles.islamweb.net/media/i...ang=A&id=32818
الحمد لله رب العالمين
1 الرجل الانجليزي......سوف يلقي الفنجان بالشارع ويترك المقهى
2 الرجل الأمريكي......يستخرج الحشرة ويشرب القهوة
3الرجل الصيني........سوف يأكل الحشرة ويشرب القهوة
4امــــــا الاسرائيــلي فانـــــــه:
يبيع القهوة القهوة للأمريكي و الحشرة للصيني
يبكي في كل وسائل الاعلام بأن أمنه في خطر
يتهم الفلسطنيين وحزب الله والسوريين و الايرانيين باستخدام أسلحة جرثومية
يواصل البكاء على عذاب اليهود في محارق هتلر
يطالب الرئيس الفلسطيني بالكف على القاء الحشرات في فناجين القهوة
يطلب من أمريكا دعما عسكريا عاجلا وقرضا بمليار دولار يسدده على مائة سنة حتى يتمكن من شراء فنجان قهوة أخر
على صاحب المطعم أن يدفع تعويضا بتقديم القهوة له مجانا حتى نهاية القرن
ثم .....يتهم العالم كله بأنه وقف يتفرج عليه ولم يحزن لما أصابه مع انه انسان في حاله, وقد يجلس في المقهى لأول مرة في حياته ليشرب فنجان قهوة لاول مرة له منذ خروج اليهود من مصر قبل قرون طويلة
اما الجزائري...........فيمسك الذبابة ويقول لها:خرجي وش شربتي يا بنت الكلبة
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
في بعض القبائل الفقيرة بالصين والتي يتواجد فيها أعداد كبيرة من البشر، وللتقليل من الزواج وأعداد الأطفال الذي يكلفونهم الطعام واللباس والمأوى وضعوا مهرا جديدا غريبا على العريس.
وإذا أراد الرجل أن يتزوج الفتاة ويوافق الحاكم على ذلك يجب أن يحضر اثنين كيلوجراما من الذباب حتى يحافظون على سلامة البيئة، فيقوم الشاب هو وأهله بجمع الذباب من أماكن النفايات، أو أن يلصق الحلوى على جذوع الأشجار ليتصيد الذباب
ليس بدعا أن يكتب الشعر حرّ** قد أرته الأيام نار لظاها
وأطاحت به صريع الأماني**يمضغ العود كي يبل صداه
شاعر عارك الحياة بعزم ** كي ينال العلا فنال رداها
****
قد أذاع الأثير آهات نفس ** داميات مجرحات الهموم
لم يكن طبعها نسيما صبوحا**أنما شواظ قلب كليم
قد شدى باسما بوجه المآسي **ذائدا عن حياضه كالغريمِ
لم تمت جذوة الحياة بنفس**كمنت ذاتها بسر عظيمِ
يعقوب الحمداني
سلمت يداك اخي الحمداني والاخ فادي هناك تشويشا في النصوص ..
مع التحية وكل عام وانتم بخير
من كل شيءٍ اذا ضيعتهُ عوضٌوما منَ اللهِ إن ضيعتهُ عوضٌ**********
واعلم ان الله ما منعك الا ليعطيك
وما ابتلاك الا ليعافيك
وما أمرضك الا ليشفيك
وما اماتك الا ليحييك