{ الحسن يريد إسقاط العناد }

[ظميان غدير]

بفمي يشتعل الكلام ليحرق صمتك ،
وإن تقولي لن تقبل أحلامي ثرثرة واقعك

سألتك ِ
وسؤالي ليس ككل الأسئلة...
سؤالي كان فعلَ أمر غير مباشر
حتى نتمدد في شؤاطئ العمر فترة
حتى أنسى وأقرأ لك ما تيسر من شعر

ولكي أقطفَ بساتين الورد الساكنة في خديك ِ




لا تعتذري ....

إن تعتذري ...
ستكوني وحسنك هباء منثورا
وقبل أن يضيع جمالك
مثلما تضيع بقية الأشياء في هذه الدنيا

سيثور عليك حسنك
وجمالك ضدك

. . .


وحينها لن أشعر بروحك
أو بصورتك ِ

حينها لن أتعاطف َ معك

ستكونين الجميلة المخلوعة
من مملكة الجمال

لأنها ستكون أتعبتك ِ
هتافات نضارتك وحسنك
التي كانت تردد :


(( الحسن يريد إسقاط العناد ))




بقلم:

ظميان غدير

[ريمه الخاني]

إن تعتذري ...
ستكوني وحسنك هباء منثورا

ستكونين الجميلة المخلوعة
من مملكة الجمال

نص مليئ بالصدق
لاتعتذري...
لأن الاعتذار قطعة من نار الإخفاق...
لاتعتذري فيختفي عالم الجمال من تاجك المرصع بالبهاء...
تحيتي لك ومرحبا بك في عالم الخاطرة

[ظميان غدير]

شكرا لك يا ريمة
سرني حضورك وقراءتك النص
تحيتي لك

[فاتن علي حلاق]

حينها لن أتعاطف َ معك

ستكونين الجميلة المخلوعة
من مملكة الجمال

رائع يا من خلعت بردة الحسن على الليل فشعَّ نورا

كنتُ هنا

محبتي

[ظميان غدير]

الروعة هي في حضورك الجميل يا فاتن علي
سلمت وسلمت حروفك