بعد اعترافنا بإسرائيل، صرنا نفاوضها على 22% من أرض فلسطين فقط.
فهل يجرؤ أحدكم على إنكار الحقيقة السابقة؟
وخلال 22 عاماً من التفاوض نجح اليهود في استيطان أرض الضفة الغربية حتى صارت نسبتهم 22% من عدد سكان الضفة الغربية، يسيطرون على 64% من أراضيها.
فهل يجرؤ أحدكم على إنكار الحقيقة السابقة؟
الحقيقة اللاحقة تقول:
إذا استمرت القيادة الفلسطينية على حالها، فلن ينتظر اليهود 22 سنة أخرى، ليغتصبوا نسبة 22% من أرض الضفة الغربية التي قد تظل في أيدي الفلسطينيين.
فما هو المطلوب، وعلى وجه السرعة؟