منتديات فرسان الثقافة - Powered by vBulletin

banner
صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 1 إلى 10 من 35
  1. #1

    حوار ثقافي حول المرأة/ يديرها رهام فتوش

    إخواني وأخواتي الأعضاء
    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
    كلنا يعلم بأننا أسرة ثقافية واحدة وفي منتدى واحد , نتبادل الآراء لا لشيء سوى الانتفاع من حوارنا ومناقشاتنا ,بموضوع يفيدنا ويفيد غيرنا , لذا فقد ارتأيت أن أطرح موضوعاً للحوار والمناقشة حول :

    المرأة وقضاياها , داخل الأسرة وخارجها , مسلمة كانت أم غير مسلمة , ما هي حدود هذه المرأة وكيف كنا نراها بالأمس , وكيف هي اليوم ؟ وما هي السبل التي تكفل حريتها وعيشها الحر الكريم ؟ , وفروع أخرى تتعلق بالموضوع نفسه , دون أن نخرج عن الموضوع ,
    الرجاء كل من له أي فكرة فعليه أن يظهرها , وأنا سأتناول الموضوع بداية للحوار حوله .

    شكراً لتعاونكم معنا , والله يديمكم ويرعاكم
    أختكم / رهام

  2. #2

    البيت الزوجي السعيد
    رهام فتوش
    @@@@@@@
    كثر الكلام وكثرت النظريات والأسس التي تسهم في حل المشاكل الزوجية , ولقد تصفحت رأي عديد من أهل التخصص بما يتعلق بالأسرة وسعادة أفرادها وجذب انتباهي نصائح كانت توجه إلى الزوجة على وجه الخصوص, فهل لأن المرأة أضعف من الرجل ؟ أم لأن أعباء الأسرة تقع على كاهل الزوج ؟
    ولكن ينبغي أن ننصف حق المرأة والرجل معاً , فليست سلوك الرجال كلها منزهة عن الأخطاء لنتجاهلها دائماً ونضع اللوم على النساء فقط , بل إن الرجل المثالي هو الذي يسامح المرأة ويراضيها إذا غضبت , ويمزح معها إذا أدارت وجهها عنه , لأنها مخلوقة لطيفة , ومن حقها أن تجد حناناً وعطفاً من الرجل , بل ويساعدها في أعمال منزلها ويداعبها ويلعب مع أطفالها , فالحياة مشاركة في كل شيء , ولنحاول الآن استعراض أقوال الباحثين بهذا الموضوع :
    تشير د. جوزيت عبد الله – أستاذة الطب النفسي بالجامعة الأمريكية - قائلة: "من المستحيل أن يمحو الإنسان الماضي." لكن من المهم أن تتخلصي من مشاعرك السلبية إذا كنت ترغبين في النجاح في دورك الجديد الذي ستقومين به وحدك. وتقول د. جوزيت: "يجب أن تتخلصي من مشاعر المرارة والغضب المتصلة بالماضي.1"
    وتوضح د. جوزيت قائلة: "بالتواصل والمساندة يمكنك التغلب على الماضي واستحضار الجوانب الإيجابية فقط منه وأن تبدئي في بناء الحاضر والمستقبل." بعد أن تنقى نفسك من الأحاسيس والمشاعر السلبية المتصلة بالماضي.
    وتنصح د. جوزيت قائلة: "إن عمل الأم يكون مقبولاً إذا ما وجدت حلاً يناسب احتياجاتها واحتياجات أطفالها." وتضيف قائلة: "المهم هو قيمة الوقت الذي تقضيه الأم مع أطفالها. التنظيم الجيد، وضع الأولويات، وإشراك الأطفال في المسئولية من أهم الأمور التي يجب أن تضعها الأم في اعتبارها، إلى جانب فهمها لاحتياجات أطفالها البدنية، الذهنية، الاجتماعية، والنفسية." يجب أن يخلو الوقت الذي تقضينه مع أطفالك من أي شد عصبي بل يجب أن يكون فرصة لكي تتواصلوا وتستمتعوا معاً كأسرة .
    فبعض الأمهات تحاول تعويض أطفالهن عن غياب الأب بتنفيذ جميع طلباتهم مهما كانت والاستسلام لشراء كل ما يطلبونه منهن حتى لو لم يكن هذا ما يفعلونه من قبل. هذه الطريقة تؤدى إلى فقدان سيطرة الأم على أطفالها بل تجعل الأطفـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــال
    هم الذين يتحكمون في أمهاتهم، فأحبي أطفالك وأظهري لهم هذا الحب ولكن في نفس الوقت لا تفسدي تربيتهم.

    الأمور المادية من أهم الأمور التي تشغل الأم عندما تفقد مساندة الزوج، ولكن إذا كان دخلك بسيطاً، لا تكتئبي وتفقدي استمتاعك بالحياة، بل على العكس، قد يكون ذلك حافزاً لكم على إيجاد متع أخرى في الحياة. على سبيل المثال، تعلمي أنت وأطفالك كيف تصنعون الهدايا بأنفسكم .

    وبما أن د جوزيت تتحدث حول اليتيم الذي فقد والده , فلا بأس أن تتحمل الزوجة أعباءً مضاعفة لتقوم بحنان الأب والأم معاً , وبذلك تكون امرأة وفية لأسرتها مخلصة لمجتمعها , ولكن لو حصل أن الطفل فقد أمه , فكيف يكون حال الأسرة ؟ هل يستطيع الزوج رعاية أطفاله ؟ أم أنه يتزوج ليلقي بهم إلى دور الحضانة ؟
    والجواب , إذا كان الأب فاضلاً فلا يستطيع ترك عمله ليعتني بأطفاله , بل عليه أن يختار زوجة صالحة ومن شروطه عليها رعاية أطفاله بالإضافة إلى رعاية البيت , وبهذا يكون قد وضع أولاده في المكان الآمن من غدر الزمن.

    وأما العطاء فينبغي أن يتسابق عليه الزوجان , وكما ينتظر الزوج من زوجته العطاء , فإن الزوجة تنتظر وابلاً من العطاء من زوجها , لأن الحسنة بعشرة أمثالها .
    وتقول الكاتبة: زوجة بدون عطاء لا تعني شيئا
    هل سألت نفسك يوما .. لماذا يتزوج الرجل؟
    في كل زمان ومكان في كل ملة ونحلة?

    بعض الرجال لا يهمهم كثيرا الطريق الشرعي لإشباع الغريزة.. ولكنهم بحثوا عن الزوجة لمعنى أكبر من ذلك.. إنه البحث عن حنان الأم ورعايتها .
    فالإنسان بحاجة إلى إشباع مطالب الجسد حتى يفرغ لمطالب الروح.. فتعطيه الراحة في نومه والهدوء .. والنظافة في بيته والترتيب.. والفائدة في طعامه والمذاق.. والعفة لشهوته والإبهاج.. ومن أسمى جوانب العطاء التسامح فهو عطاء الغفران.. ومنح العفو

    شكراً لكم , والآن استعدوا للحوار , وطرح أسئلتكم ليجيب عليها من له قدرة على الرد , بشكل علمي مفيد , جزاكم الله خيراً وعلى بركة الله نبدأ

  3. #3

    بداية أشكر الأخت رهام على هذا الموضوع الاجتماعي الهام الذي يتعلق بالأسرة زوجة وأبناء وزوج , ولقد كثرت الأقا,يل حول هذه القضية فعلاً , ونريد الآن من خلال حوارنا أن نستعرض آراءكم أيها الفرسان , فلا تبخلوا علينا بحلولكم واقتراحاتكم , وأبدأ السؤال بهذا النص الذي يحمل السؤال نفسه .
    تقول الأخت رهام :

    (((كثر الكلام وكثرت النظريات والأسس التي تسهم في حل المشاكل الزوجية , ولقد تصفحت رأي عديد من أهل التخصص بما يتعلق بالأسرة وسعادة أفرادها وجذب انتباهي نصائح كانت توجه إلى الزوجة على وجه الخصوص, فهل لأن المرأة أضعف من الرجل ؟ أم لأن أعباء الأسرة تقع على كاهل الزوج ؟)) الرجاء ممن لديه الرد على هذا السؤال أن يتفضل مشكوراً

  4. #4
    المراة أقوى من الرجل بعاطفتها وتمسكها بتربية اولاد سيملكون روح الالتزام والمرجعيه لها.لكن مجتعمعنا ذكوري لايرى من المراة سوى الجسد,ثم مابعد ذلك...هي نخب ثان مرتبة دنيا مهما ترقت ثقافيا..
    القوامة استخدمت خطأ حتى بات تحكما مسيطرا ,ولعل تربية الاولاد اخطر ما تملك الأم...
    للموضوع فروع عديدة تركت بعضا منها.
    لك التحية أستاذة رهام.
    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعينقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي

  5. #5
    حقيقة آثرت التاخر في المرور للتضح الرؤية فقد بدأ الموضوع عاما ثم خصصته للعائلة,وهو حق لاننا مازلنا نعوم على سطح اختلاف وجهات النظر..ولكل عائلة مقياسها الخاص...وعوامل نجاحها ومكوناتها..
    والاهم:احترام الطرف الآخر,تقدير عطائه وجهده,وتطلعاته وهنا موطن النزاع غالبا.
    مرور اول.
    ( ربما نقلنا الموضوع لاحقا لقسم الام والطفل.)
    رائعة.
    [align=center]

    نقره لتكبير أو تصغير الصورة ونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة بحجمها الطبيعي
    ( ليس عليك أن يقنع الناس برأيك ،، لكن عليك أن تقول للناس ما تعتقد أنه حق )
    [/align]

    يارب: إذا اعطيتني قوة فلاتأخذ عقلي
    وإذا أعطيتني مالا فلا تأخذ سعادتي
    وإذا أعطيتني جاها فلا تأخذ تواضعي
    *******
    لم يكن لقطعة الفأس أن تنال شيئا ً من جذع الشجرة ِ لولا أن غصنا ً منها تبرع أن يكون مقبضا ً للفأس .

  6. #6
    • حكمة اليوم

      ﻻ ﺗﻮﺟﺪ ﻓﺘﺎﺓ ﻋﺎﻧﺲ، ﺗﻮﺟﺪ ﻓﺘﺎﺓ ﻣﻨﻊ ﺍﻟﻠﻪ ﻋﻨﻬﺎ ﺷﺮ ﺯﻭﺝ
      ﻏﻴﺮ ﻣﻨﺎﺳﺐ ﻭ ﺇﺑﺘﻼﺀ ﺯﻭﺝ ﻓﺎﺷﻞ.




      من هنا ندرك ان الحكمة ضالة المؤمن وكم فقد المرئ فرصا للمناح كانت بين يديه...
      يمكنكم تطبيق هذا عبر قضايانا المتنوعة.
      مع الشكر للطرح المميز.



  7. #7
    أشكر الأخت الأستاذة رهام جزيل الشكر , لأنها اختارت موضوعاً في منتهى الأهمية , لأننا نتعايش كل لحظة من لحظات حياتنا , وأما اتساع هذا الموضوع يجعلنا نخوض فيه على مدى أوسع , إنها المرأة التي ألبسها الله تاج الملكة في بيتها , فخلعه الرجل ليجعلها قطعة أثاث أن لمعت احتفظ بها , وإن قدمت رماها دون شفقة ولا رحمة , هي المرأة التي أوصى الله بها وأوصى رسول الله بها قائلاً (( رفقاً بالقوارير )) وقال (( أوصيكم بالنساء خيرا )) , ولو كان الرجل رجلاً بقوة دينه لما أهمل الجانب الإنساني للمرأة , لأنها مكملة لحياة الرجل , ولكن الرجل هو القوي , والقوة لا تكون إلا بالإيمان الصحيح لكي يتقي الله في مخلوقات الله وعلى رأس المخلوقات المرأة , وقولنا إن مجتمعنا مجتمع ذكوري , لا نقول إلا هو الذي فرضه المجتمع ولم يفرضه الله , وعندما يقول رسول الله (( الجهاد واجب على كل مسلم ومسلمة ) فهنا لم يفرق بين الرجل والمرأة في الجهاد , وهل أفضل من الجهاد في سبيل تربية الأولاد الذين هم سند الأمة , وأترك باقي حديثي للأخوة الكرام .

  8. #8
    اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بنان دركل مشاهدة المشاركة
    المراة أقوى من الرجل بعاطفتها وتمسكها بتربية اولاد سيملكون روح الالتزام والمرجعيه لها.لكن مجتعمعنا ذكوري لايرى من المراة سوى الجسد,ثم مابعد ذلك...هي نخب ثان مرتبة دنيا مهما ترقت ثقافيا..
    القوامة استخدمت خطأ حتى بات تحكما مسيطرا ,ولعل تربية الاولاد اخطر ما تملك الأم...
    للموضوع فروع عديدة تركت بعضا منها.
    لك التحية أستاذة رهام.
    أختي الفاضلة بنان , من هو القوي , القوي ليس بقوة الحنان , ولا بقوة العضلات , ولا بقوة المال , القوة وحدها لا تصنع أنوثة المرأة , ولا تصنع رجولة الرجل , هل يوجد أقوى من النمر والذئب والأسد ؟ القوة الحقيقية هي أن يجتمع عند الإنسان ذكراً كان أو أنثي خصلتان وهما , قوة البدن والعقل والإرادة , مع قوة الصدق والأمانة , وبهذا لا يمكن أن يؤذي الزوج زوجته , لأنها أمانة بين يديه , قال تعالى ( إن خير من استأجرت القوي الأمين ) فالقوة مع الأمانة لا يتميز فيها إلا أهل الخير والصلاح , وبما أن الأم أمينة على أولادها فلا يجب أن تسبب المشاكل لزوجها حرصاً على بقاء أولادها في حضن والدهم , والرجل عندما يكون أميناً على أولاده فلا يقبل أن يشتت أولاده بعد طلاق زوجته , فالأمانة عنصر هام للزوجين لديمومة الحياة السعيدة , وأشكرك على مقدمتك يا أختى بنان وحياك الله .

  9. #9
    أشكرك أيتها الفاضلة راما , لقد صدقت في مقولتك , بأننا لو حرصنا على الأمانة لما وصلنا إلى هذه الدرجة , ولكن أنا أعتقد يا أختي الفاضلة بأن الأمانة جزء لا يتجزأ من الوازع الديني السمح لكل الأديان السماوية , وجميع الأديان السماوية تحرص على العمل الصالح ومنها الأمانة , فلو أن كل واحد منا عرف دينه حق المعرفة , لما وصلنا إلى ما وصلنا إليه من انحطاط , وبخاصة إلى ظلم المرأة وتشرد الأبناء ,
    لكم التحية

  10. #10
    lالسلام عليكم
    ما أجمل هذا الموضع عندما يطرح للحوار , إنه موضوع ذو شجون , ولكن لنأخذ منه ما قالت الأخت رهام في العبارة الآتية لنعلق عليها وهي :


    (( ما هي حدود هذه المرأة وكيف كنا نراها بالأمس , وكيف هي اليوم ))
    كلنا يعلم بأن الحرية لها حدود , سواء كانت هذه الحرية مخصصة للذكر أم للأنثى , وحدود هذه المرأة لم يحددها القانون الوضعي أكثر مما حددها الله سبحانه وتعالي , حيث أعطاها حريتها , ضمن حدود لا تتعداها , وأعطى للرجل حدوداً لا يتعداها , وكل من الزوجين يكمل الآخر بهذه الحدود , لذا فما وجد في كتاب الله وسنة رسول الله هي التي نعتمدها لتكون منهج حياتنا , وما شذ عنها فهو الباطل مهما حاولنا أن نضع المبررات لتطور حياتنا , لأن الله يعلم مدى تطور الإنسان قبل أن يخلق الإنسان , لذلك كان القانون الإلهي شاملاً وصالحاً لجميع الأزمان مهما امتدت , .
    كانت المرأة هي أساس الحياة الاجتماعية في الأسرة , لها مهام صعبة , وهي إدارة البيت وجمع الحطب وصنع الطعام وصناعة الخبز , وتربية الأطفال , فكان جل وقتها في شغل شاغل , ولكن تطور الحياة بظهور المصانع والمعدات , أصبحت المرأة تفقد شغلاً حساساً من حياتها , ولكنها بدأت تشتغل في المصانع والمتاجر وغزل الصوف وامتهنت مهنة التدريس , تكابد وتكافح مع شريك حياتها , بكل عزم وحزم , محافظة على قيمها وعاداتها , أما اليوم , فإن كثيراً من النساء اتجهن إلى وظائف هابطة ولا تفكر إلا بجمع المال ولو على حساب سمعتها وكرامتها , وتخلت عن المبادئ والقيم , لذا نجد نساء الأمس أكثر عفة ونظافة وطهارة من نساء اليوم اللواتي يتماشين مع الحضارة الأوربية لباساً وثقافة وانتماء , وهذا سبيل إلى تراجعنا عن القيم الفاضلة , لنسير إلى الوراء .
    مع خالص تحياتي .





صفحة 1 من 4 123 ... الأخيرةالأخيرة

المواضيع المتشابهه

  1. إلى صديقي / رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 01-04-2015, 08:39 AM
  2. دنيا آدم / رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 07-12-2014, 08:50 PM
  3. يا نحلتي/ رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى الشعر العربي
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 10-27-2013, 05:35 PM
  4. علاقة المرأة المتعلمة بالثقافات الإنسانية/ رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى فرسان العام
    مشاركات: 4
    آخر مشاركة: 08-12-2013, 11:30 AM
  5. تنظيم وإدارة الوقت عند المرأة/ رهام فتوش
    بواسطة رهام فتوش في المنتدى فرسان المقالة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 05-11-2013, 02:26 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •