اشتاقت إليه وإلى مكتبته المزدانة..
عادت بعد غياب طويل ،
لتجد المكتبة تحولت قرطاسية ،
والكتب تباع على جسر الحرية ،
أما هو فكان يهرول في شوارع المدينة،
بملابس رثة ، وشعر كث ، يردد:

لعن الله الظالمين ...


لعن الله العالمين .