السلام عليكم
اخوتي اوردت اخر احصائيات سورية ان ضحايا الفساد والتي ادت الى فتح لاسف 75000 بيت دعارة في سوريا لارضاء العرب وخاصة الخليجيين(اعتذر لهذا التوضيح ومن الجميع)
جعلت من سوريا للاسف البلد السياحي الاول في تسويق الدعارة وهو موضوع مؤلم حتى الصميم...واسفة لاني اسوق هذا الموضوع ولكن احببت ان ابين ان من الشبكات التي توظف نفسها في امور كهذه تنتسب الى قبائل بدوية غير سورية الاصل
وحتى لو وجد امور خارجة عن هذا التصنيف...تعتبر شاذة او غير مصنفة
بينما مصر واقرانها تفاخر يساحة عامرة قوية رغم كل تيارات الفساد حتى غدت شبكة الفساد عندنا شبكة مافيا..ربما يدعمها بعض المتنفذين والله اعلم...
ولكن الاحصائية اوردت ان حوادث السير اخطر تبلغ 4000 سنويا وهذا يفوق ضحايا المدمنين والمفسدين والفاسدين فلماذا هدر هذه الطاقات التي نحن باشد الحاجة لها في زمن نحن فيه مهزومون؟
ربما من فسد بطريقة ما وجد صعوبة في التوبة لانه ابتعد عن المسير القويم...
وله الله والعبئ على مجتمع يرى ولايصلح..ولكن ان نفقد كوادر قمة عبر حوادث اظنه قمة في الجهل والظلم ...اعمم الموضوع عبر البلاد العربية
ولنا الله ياعرب
اورد بعض مواضيع قراتها من خلال المواقع تقارير قد تفيد