نهايــــة العالم تبــــدو قريبة جدا
إختفاء النحل
قال : "إذا اختفى النحل من وجه الأرض تبقت للبشرية اربع سنوات قبل فنائها فبدون نحل لا يكون تلقيح وبدون تلقيح لا يكون نبات وبدون نبات لا يكون حيوان ثم لا يكون إنسان "
قالها آينشتاين .
ويذكر أن المعدل المعتاد للنحل النافق سنويا من النحل يتراوح ما بين 15 و20 في المائة ؟؟؟؟
البقع الشمسية و عصر جليدي مصغر يفتك في الأرض وهذا قريب جدا :ويقول العلماء أن آخر مرة ظهرت هذه البقع الشمسية منذ زمن فالسيناريو الأسوأ بحياة الشمس قادم وأيضا عصي على التنبؤ يقول العلماء لغاية تموز 2009 كان قد مضى 700 يوم بدون بقع وحسب توقع العلماء فان الذروة التالية ستكون في أيار عام 2013 ستكون الذروة التالية للبقع الشمسية وهذه ستكون أخفض ولدى مراجعة السجلات الصينية وهي سجلات دقيقة جدا والسجلات البريطانية التي بدأت بتسجيل الأحداث منذ مئة عام هذه السجلات تدل بشكل دوري على أن كل 11 عام تتبرد بعض النقاط على سطح الشمس فيما يعرف بالبقع السوداء إلى 3900 -3500 –وأيضا إلى 1500 درجة أحياننا وتنتشر هذه البقع بدءا من خط الاستواء الشمسي نحوى شمال وجنوب الشمس ثم تبدأ بالاختفاء ثم تبدأ بالظهور بعد إحدى عشر سنة كان هناك عالم اسمه مون دير وهو عالم أوروبي اكتشف أنه من الممكن أن تدخل الأرض في عصر جليدي جديد وذلك بناء على تصرفات وحالات معينة تدخل فيها الشمس فنحن الآن مهددون بالدخول في حضيض مون دير وهو عصر جليدي مصغر يفتك في الأرض وهذا قريب جدا من الحدوث والسؤال المطروح الآن بعد عام 2013 هل هناك عصر جليدي جديد مع اختفاء البقع الشمسية يتوقع العلماء تسو نامي شمسي جديد غير مسبوق سترسل الشمس رياحها علينا مما سيدخلنا في بعض الاحتمالات بدخول عصر جليدي جديد إن العالم مون دير الذي قرأ هذه السجلات وأعاد قراءتها مرات عدة لاحظ أن فعلا البقع الشمسية تظهر كل 11 عاما وفي فترة من الفترات ظهرت هذه البقع الشمسية ولم تختفي ودامت 100 عام وفي ذلك الوقت كانت درجة الحرارة مرتفعة لاحظ مون دير على العكس أنه في فترات لم تظهر أية بقع شمسية عام 1645- 1715 وبقراءة التاريخ مابين عام 1745- 1715 كان هناك عصر جليدي مصغر وبمراجعة السجلات تبين أن بين ذروتين كل 11 عام تختفي البقع الشمسية لكن أعظم عدد لغيابها لم يكن يتجاوز 485 يوم وبانتهاء عام 2010 تكون البقع قد سجلت 1000 يوم من الغياب فهذه البقع الشمسية إذا زادت في الغياب عن 485 يوم فهذا ينذر بحضيض مون دير وعصر جليدي جديد
امريكا واوروبا وجزء من آسيا والثورة الفيضانية :
فإن مياه المحيط الأطلنطي سترتفع إلي أضعاف ما هـي عليه الآن، وأن هذه الأضعاف قد تؤدي إلي زيادة مستويات المياه بأشكال غير مسبوقة، وأن بعــض التقديرات العلمية تشيــــر إلي أكثر من (20) مثل القائم حاليا، ولكن الجزء الأكثر خطورة سيكـــــون في المياه القريبة من الولايات المتحدة، لأنه من المفترض أن تزيد إلي أكثــــر مـن (40) المثل القائم، وأن هذه النسبة تعني أن أكثر من 80 % مــــن الأراضي الأمريكية وحدها لن يكون مهـــددا بفيضان مادي، أو ارتفاع المستوي، وإنما بثورة فيضانية * علـــي حــــد تعبير التقرير * ستقتلع الأشجار من جذورها، وستؤدي إلي انهيــــار ســـريع للمباني الشامخة، مع غرق كامل للمبـــــــاني دون المستوي العالي أو القريبة من سطح الأرض.. إلا أن الأكثر خطورة هو أن هذه الظاهرة المناخية نتيجة التدفق المائي سوف تتسبب فيها بشكل أساسي ظاهرة 'الانهمارالمطري' التي ستشهدها الكرة الأرضيــــــة فـــي جزءيها الأمريكي والأوربي وجزء من آسيا .
تقرير سري سوف يصاب المخزون النووي بالعطب ؟؟
مــــــن خــــــلال مشروع ســــري أطلقه البنتاجون فـــي العام 1992 حــــول رصــــد المتغيرات المناخية المقبلة علي الكـــــرة الأرضية من خلال دراسة الكواكب الأخـــري، خاصة القمر والمريخ، يشير التقرير في بدايته إلي عنـــوان رئيسي يقــــول: 'نهايــــة العالم تبــــدو قريبة'وبحسب التقرير، فإن التغيرات المناخية العنيفة،وما تؤدي إليه من ثورات البحـــــار والمحيطـــــات سوف تصيب المخزون النووي بالاتلاف، وأن كدول العالم ستكــــون مضطرة للتخلص من هــذه الأسلحة بكل الوسائل الممكنة.. وبالتالي فإنجزءا مهمـــا من هذه الأسلحة قد يكون كبيرا سيتلــف أو يصاب بالعطب، ومـــــن ثم ستثار مشكلةأساسية وهي أن الاشعاعات المدمرة وكذلك المواد الضارة والقاتلة التي تحولها هـذهالأسلحة النووية ستنتشر في أرجاء عديدة من الكــــرة الأرضية، وأن هــــذا الانتشــــار القاتللابد أن يؤدي إلي ظهور أمــــراض جديدة، وكذلك إصابة ملايين الأفراد مــــــــــن البشر بكوارثصحية حقيقية، وأن هذه الكـــوارث قـــــد تعني قتلهم ومـوتهم بالفعلتاريخ يخشاه العلماء 2013 فلماذا؟؟وقبل كل حقيقة هنالك تاريخ واحد يخشاه العلماء أيار عام 2013 الشمس سوف تجمع نشاطين لها معا بقعا شمسية ورياح شمسية والتهديد كبير فنحن لانستطيع ولا أحد في العالم يستطيع أن يعلم ما سيحدث في عام 2013 ولن يكون هناك مجالا للاستدراك نهائيا قبل أن نصل إلى ذلك علينا أن ندرك ماهية البقع الشمسية وتأثيرها على الأرض بالنسبة للناظر من سطح الأرض تبدو سوداء ومظلمة لأن درجة حرارتها أقل من بقية مناطق الشمس هذه البقع تختلف أعدادها من عام إلى آخر أومن ذروة إلى ذروة حيث تبلغ أكبر عدد لها أو يزداد سوادها كل 11 عام وهذا ثابت في علم الفلك ولكن هذا غير ثابت فالشمس تتغير وتغيير معها زمن البقع ويقول العلماء أن آخر مرة ظهرت هذه البقع منذ زمن فالسيناريو الأسوأ بحياة الشمس قادم وأيضا عصي على التنبؤ والدكتور فائز العادة يقول لغاية تموز 2009
جاء في تقرير منظمات تعنى بالحفاظ على البيئة، أن كوكب الأرض مهدد بانهيار بيئي شبيه بأزمة القروض المنعدمة التي يشهدها العالم.
ويرى التقرير أن الاستنزاف الذي تتعرض له موارد الأرض الطبيعية، قد تجاوز إمكانياتها بما يقارب الثلث.
واشترك في إعداد التقرير الذي يحمل عنوان "تقرير الأرض"، ثلاث منظمات هي صندوق الطبيعة العالمي وجمعية دراسة الحيوان بلندن والشبكة العالمية لآثار التلوث.
ويقول التقرير إن أكثر من ثلاثة أرباع سكان العالم يقطنون في بلدان حيث الاستهلاك يتجاوز قدرات التجدد والتعويض الطبيعية.
وهذا ما يعني أنهم "مدينون بيئيون"، وأنهم يقترضون ويتجاوزون الرصيد المسموح به، فيما يتعلق بالأراضي الصالحة للزراعة والغابات والبحار وموارد بلدان أخرى.
ويخلص التقرير إلى أن الاستهلاك المستهتر "للرأسمال الطبيعي"، يهدد مصير العالم ورخاءه، بما يجر ذلك من آثار اقتصادية من بينها ارتفاع أسعار المواد الغذائية والماء والطاقة.
ويقول المدير العام لصندوق الطبيعة العالمي جيمس ليب: "إذا ما استمر استنزافنا للوكب على هذه الوتيرة، فإننا سنحتاج إلى ما يعادل كوكبين بحجم كوكبنا، لمواصلة العيش بالطريقة التي نعيش عليها الآن."
وتتربع الولايات المتحدة والصين على رأس البلدان الأكثر استنزافا لموارد الأرض إذ تقدر نسبة أثارهما البيئية بـ40 في المائة.
ويّظهر التقرير أن الولايات المتحدة والإمارات العربية المتحدة توجدان على رأس قائمة الدول الأكثر تلويثا من حيث الأشخاص، بينما تقع المالاوي وأفغانستان أسفل القائمة.
وتحتل بريطانيا المرتبة الخامسة عشرة من بين البلدان الأكثر تأثيرا بالسلب على البيئة في العالم، وتعادل 33 بلدا إفريقيا مجتمعة.
وقال أميكا أنياوكو الرئيس الدولي للصندوق: "إن الأحداث الأخيرة أظهرت مدى الحمق الذي نقع فيه عندما نعيش على أكثر من إمكانياتنا. لكن وعلى الرغم من الأثر الكارثي للأزمة المالية الحالية، فإنها لا تعادل شيئا بالمقارنة مع الانتكاسة البيئية التي تنتظرنا".
الكاتبة وفاء عبد الكريم الزاغة
المعلومات السابقة مقتبسة